The Best
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

The Bestدخول
●● إعلانـات ●●
إعلانك هنا إعلانك هنا إعلانك هنا
إعـلانـات المنتـدى

إحصائيات المنتدى
أفضل الاعضاء هذا الشهر
آخر المشاركات
أفضل الاعضاء هذا الشهر
361 المساهمات
268 المساهمات
190 المساهمات
102 المساهمات
86 المساهمات
78 المساهمات
65 المساهمات
51 المساهمات
27 المساهمات
24 المساهمات
آخر المشاركات

السنجق...جوهرة إسلامية

+4
Ree
MostWanted
Minato
Akatsuki
8 مشترك



×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية

descriptionالسنجق...جوهرة إسلامية Emptyالسنجق...جوهرة إسلامية

more_horiz
السنجق معناها إقليم، وتطلق على العلم أيضاً. يعيش في السنجق شعب مسلم بوسنوي الأصل عدد سكانه 400 ألف نسمة (أكثر من سكان جمهورية سلوفينيا)، تم فصل السنجق عن البوسنة والهرسك في سنة 1878م بعد مقررات مؤتمر برلين الذي أنهى الحكم العثماني للبوسنة والهرسك، كما تم إرضاء الصرب بمنحهم إقليم السنجق، وكانوا من قبل يطالبون بالبوسنة والهرسك كلها، الأمر الذي تسنى لهم تحقيقه في أعقاب الحرب العالمية الأولى التي اندلعت في سنة 1914م.
دخل الإسلام إلى السنجق على يد السلطان المظفر الفاتح محمد الفاتح وذلك قبل فتحه لجمهورية البوسنة والهرسك الحالية في منتصف القرن الرابع عشر الميلادي.

خلال الحكم العثماني الذي دام ما يناهز الخمسة قرون وحتى قبل ذلك كان السنجق تابعاً للبوسنة والهرسك وعاصمتها سراي بوسنة التي تعرف اليوم بسراييفو.

بعد احتلال النمسا للبوسنة والهرسك فصلت إقليم السنجق عن البوسنة والهرسك واقتطعته لصربيا، ومنذ ذلك الوقت ظل إقليم السنجق بمثابة طفل صغير انتزع من بين يدي أمه وهو يرزح الآن تحت الحكم الفاشي الصربي.

وقع تقسيم إقليم السنجق بين صربيا والجبل الأسود في نهاية الحرب العالمية الثانية 1945م في إطار نظام الجمهوريات اليوغوسلافية الست قبل استقلالها وهي كرواتيا وسلوفينيا وصربيا والجبل الأسود والبوسنة ومقدونيا. ولم يمنح إقليم السنجق وضع الجمهورية فوقع تقسيمه لإحكام السيطرة عليه مثله مثل كوسوفو التي تحررت نسبياً بعد انتفاضة مسلحة. بينما لا يزال السنجق تحت نير العبودية الارثوذكسية والحيلولة دون انعتاقه وتحرره. ويعد السنجق الصلة الأرضية الوحيدة بين البوسنة وشرق العالم الإسلامي التي يحاول الصرب قطعها ويأتي ذلك كما يقول مفتي السنجق لإنهاء الإسلام والمسلمين من هذه البقعة الصغيرة حجماً والمهمة استراتيجياً. وللأسف فإن غالبية المسلمين في العالم لا يدركون الاهمية الاستراتيجية للسنجق وتتمثل في كونه الجسر الجيوديمغرافي الوحيد الذي يربط البوسنة مع الشرق الإسلامي مروراً بكوسوفو ومقدونيا وتركيا وبقية الدول المسلمة.

التهجير والمقاومة في أثناء قصف الناتو لأهداف داخل صربيا سعت السلطات الصربية للتخلص من المسلمين في السنجق فنشرت الرعب بينهم وأحاطت الدبابات والمدافع الصربية بنوفي بازار عاصمة السنجق وحوصر المسلمون أرضاً وجواً فلجأ الآلاف من أهل السنجق المسلمين 45000 إلى البوسنة والهرسك (عادوا) فوجدوا الترحيب والمأوى عند أهاليهم في البوسنة وبعضهم استقر في البلاد وظل يتردد على السنجق لمنع الصرب من تغيير الخريطة الديمغرافية للمدن والنيل من التفوق العددي للمسلمين. وتهجير 70000 مسلم في بداية التسعينات خطوة على طريق المخطط الصربي لتفريغ السنجق من أهله المسلمين وإحلال الصرب محلهم.

الأعداد التي هجرت من السنجق عبر التاريخ كانت كبيرة وأكبرها ما يطلق عليه في السنجق الهجرة الكبرى ووقعت بين الحربين العالميتين وكذلك في الستينات ويبلغ عدد المسلمين من أصل بوشناقي في تركيا ما يزيد عن أربعة ملايين نصفهم على الأقل من السنجق. فبعد سقوط الخلافة العثمانية هجر العديد من المسلمين الأمر الذي تكرر مرات ومرات عديدة في ما بعد، ففي الستينات على سبيل المثال تم تهجير مائة ألف مسلم من منطقة السنجق تحت ضغوطات وصلت إلى حد الطرد السافر، وبعد العدوان الصربي على البوسنة والهرسك ازدادت مخاوف المسلمين في السنجق وأجبر المسلمون على قتال إخوانهم، لذلك هرب أغلب الشباب إلى البوسنة والهرسك وتركيا والغرب.

في كل الظروف الجديدة التي تم فرضها على السنجق فان قادتهم وعلى رأسهم المفتي الشاب المثقف معمر زوكاريتش، خريج الجزائر، يركزون على الساحة الداخلية في السنجق لمنع التهجير بعد أن أصبح نزيفاً ينهك القوى الإسلامية والكثافة السكانية للمسلمين وأصبح السنجق مهدداً بإفراغه من المسلمين، اي إبادة ديمغرافية بشكل آخر.

في هذا الاطار قام المفتي معمر زوكاريتش ببناء مدرسة إسلامية واعترض عليه بعض المهتمين بشؤون المسلمين ولكن الشاب نافذ البصيرة رد على من قال ان هذا المشروع يكلف مليوني مارك وسوف يأتي الصرب ويهدمونه بالقنابل قائلاً: «إذا كان سيقتل 450 ألف مسلم في السنجق أو يهجرون وتغتصب النساء فلتذهب الأموال أيضاً. الأمر الثاني هو البناء ومباشرة البناء أمر ذو مغزى، يعني الإصرار على البقاء والتشبث بالجذور والأرض، تعني الشجاعة، تعني التطور، تعني المستقبل، فالذي يبني صاحب إرادة قوية وعزم فولاذي لا يخور وإيمان لا تهزه العواصف والذي يستنكف يقبل الانجراف».

ونجح الشاب وزوجته الأردنية من أصل فلسطيني، في زرع الطمأنينة داخل السنجق، ولوحظت دماء الأمل تنساب في عروق المسلمين بعدما شاهدوا صروح المدرسة ترتفع شيئاً فشيئاً، وأدركوا أن المشيخة الإسلامية لم تفعل ما فعلت إلا لمعرفتها ببواطن الأمور.

أعطى مشروع المدرسة الإسلامية ثماره الاستراتيجية في ترسيخ وتثبيت المسلمين فوق أرضهم بعد أن كادت تزل إلى التهجير تحت الضغوطات والتهديدات والخوف من بطش الصرب ونياتهم العدوانية. ويرجى للمدرسة أن تعطي ثمارها الاستراتيجية الأخرى وهي التعبئة الفكرية والبدنية والنفسية والمعرفية والعلمية.

النشاط الإسلامي في السنجق عندما ننظر في الواقع الإسلامي بإقليم السنجق، نجد عند النظرة الأولى أن آثار الحكم الشيوعي ظلت عميقة فيه، خاصة إذا دققنا النظر، واضعين في الحسبان أساليب الصهر والتذويب الشيوعي ومحاولات النيل من الخصوصية الإسلامية في السنجق.

لم يخل مجتمع المسلمين من المخالفات والنقائص، ولكن ما بقي لدى الكثيرين يعد أسساً إسلامية صحيحة ينبغي أن يبنى عليها وسيزال ما علق بها من شوائب، وهذا ما تحقق، فقد انتشرت الصحوة الإسلامية بين الشباب انتشاراً سريعاً بدرجة يصعب حصرها، فالمساجد أصبحت ممتلئة بالشباب والمثقفين، وهذا ما يغيظ الصرب الذين يحاولون إغراء الشباب وتلويث عقولهم في المدارس وغيرها من وسائل الإعلام ووسائل ترويج البضائع حتى الأيديولوجية منها.

المشيخة الإسلامية وبالنسبة لنشاط المشيخة الإسلامية فهي تشرف على 82 مسجداً داخل السنجق في كل مسجد إمام وفي بعض المساجد إمامان، والمشيخة بصدد بناء عشرين مسجداً جديداً، وكل ذلك يتم على نفقة الأهالي الفقراء، غير أنه يبشر بخير على صعيد التحصين الذاتي للمسلمين وتأكيد الهوية الإسلامية للأرض والسكان، فالمساجد تعطي الأرض هويتها الحضارية. كما يشير الحجاب إلى أن واضعته مسلمة تحكمها قيم تختلف عن غيرها من النساء.

في سنة 1989م أسست المشيخة الإسلامية مدرسة ثانوية، وهذه المدرسة تعمل حتى الآن، ومن ذلك الوقت وحتى الآن تم تخريج ثلاث دفعات من الطلبة لكن العقبة الكبرى هي المشكلة المادية، سيما بعد العدوان على البوسنة والهرسك، حيث مورس على المسلمين في السنجق ضغط مضاعف وتضرر المسلمون كثيراً من هذه الناحية.

المشكلة الأخرى هي مشكلة المكان فالمدرسة الثانوية هي عبارة عن قاعتين صغيرتين، وبها أربعة صفوف، الصف الأول والثاني يدرسان في الصباح والثالث والرابع في المساء، وهذا يتعب الطلبة ويتعب الأساتذة الذين يجدون أنفسهم مضطرين للتدريس طوال النهار من الصباح إلى الليل.

descriptionالسنجق...جوهرة إسلامية Emptyرد: السنجق...جوهرة إسلامية

more_horiz
المشكلة الثالثة: هي السكن حيث لا توجد غرف لسكن الطلبة وهذا يسبب أرقاً للمشيخة فمن ناحية يجد الطلبة أنفسهم مجبرين على ايجار غرف لهم والمشيخة لا تستطيع توفير كل مستلزمات الطلبة لأسباب سبق ذكرها وبعضهم لا يقدر على دفع الإيجار، ومن ناحية أخرى لا تتمكن المشيخة من مراقبة الطلبة وإصلاح سلوكهم من خلال الممارسة خارج قاعة الدرس من تربيتهم وتنشئتهم تنشئة اسلامية عميقة، وتدريبهم على التكيف مع نصوص العلم الشرعي التي يتلقونها أثناء الحصص التعليمية وهذا الأمر يؤثر في التكوين النفسي والسلوكي للطالب.

وتحاول المشيخة الإسلامية إيجاد حلول لمخاوف التوقف عن التدريس ومن ذلك التفكير في إرسال الطلبة إلى مدارس، ومعاهد وكليات العالم الإسلامي لمواصلة الدراسة هناك، وهذه مسؤولية ملقاة على عاتق الجامعات في العالم الإسلامي فهل تستجيب للنداء؟.

وللمشيخة مخطط مشروع تأهيلي، فهناك جناحان لكل نهضة هما الكوادر المتخصصة والمتنفذة التي تمتلك الإرادة والقوة والثاني المال، وكلاهما مكمل للآخر ومحتاج إليه في أصله وتكوينه واستثماره، والقيادات الإسلامية في السنجق تدرك عمق الروابط والوشائج مع العالم الإسلامي وهي على مستوى من الوعي والإدراك والتأهيل ما يمنع المؤثرات السلبية من الولوج إلى ساحتها بما في ذلك محاولات الاستقطاب من قبل الاحتلال الصربي. ويعتقد المسلمون في السنجق أن التحديات العسكرية وما يمكن أن يصدر من ردود فعل صربية لا تخيفهم، لأنهم يؤمنون أن الإسلام هو الدين الحق، وأن من شروط الإيمان به، الدعوة إليه والصبر على الأذى في سبيله والتحذير مما خالفه ومحاربة الشرك باللّه.

تدمير الآثار الإسلامية وقام الاحتلال الصربي بتدمير الآثار، خاصة بعد خروج الأتراك من المنطقة، حيث استضعفوا المسلمين أصحاب الأرض الأصليين الذين بقوا في أرضهم رغم محاولة الصرب اقتلاعهم منها، وقبل مائة سنة تقريباً شهدت الآثار الإسلامية أوج الاعتداءات العدوانية الصربية. فأغلبية المساجد التاريخية وقع تدميرها وقد حصل ذلك في جميع المدن في «نوفي بازار» و «برييوي» وغيرها، ومن ذلك مسجد «أوطون عالم» (يعني المسجد الذهبي) ويعتبر قمة في الفن المعماري و«ططيك جامع» و«جامع تيقلا» وغيرها من المساجد والتكايا والمدارس. لقد عمل الصرب على قطع مسلمي السنجق عن ماضيهم وجذورهم وجعلهم شعباً بدون ذاكرة أي بدون تاريخ وبدون مستقبل، وإيهامهم تارة بأنهم طارئون على المنطقة، وتارة بأنهم من الصرب، ولكنهم أسلموا فهم صرب مسلمون.

العدوان الإعلامي يتعرض الإسلام والمسلمون لعدوان إعلامي صربي في السنجق، له منطلقات وأهداف ومدارات ويتمثل في تقديم الإسلام وتصويره بشكل مشوه ومشبوه ومنفر وذلك على مختلف الصعد الفكرية والسياسية والاجتماعية. فعلى الصعيد الفكري يحاول الإعلام الصربي إظهار الأحكام الإسلامية، خاصة الحدود بمظهر القسوة ومنافاة حقوق الإنسان متناسين أن تلك الأحكام هي نفسها تقريباً موجودة في التوراة أو ما يسمونه العهد القديم الذي يؤمنون به ومتناسين محاكم التفتيش الكنسية التي كانت بشهادة الغربيين أبشع الصور الدموية التي عرفها التاريخ البشري ومتناسين جرائمهم البشعة في حق المسلمين في البلقان.

ويحاول الإعلام الصربي رصد كل الكتابات المناهضة للإسلام وإشاعتها بين المسلمين ومن ذلك كتاب «آيات شيطانية» لسلمان رشدي وكتابات أخرى لبعض العرب كروايات جرجي زيدان وغيرها.

وطيلة فترات الحرب المفروضة على المسلمين في البوسنة والهرسك كان الإعلام الصربي يقلب الحقائق وكذلك في أحداث كوسوفو فيصور الأوضاع على هواه وبما يخدم مصالحه ومن ذلك مثلاً تلك المذبحة التي ارتكبها الصرب في حق المسلمين والتي راح ضحيتها 3000 مسلم عام 1992م قرب نهر الدرينا والقيت جثثهم في النهر حتى شابت مياهه الحمرة وحمل الماء بعض الجثث فقام الإعلام الصربي بتصويرها ونشرها في الصحف في صفحاتها الاولى على أنها جثث صرب قتلهم المسلمون!!! ولا تسمح السلطات الصربية بوجود إعلام إسلامي وترفض الصحف الصربية نشر بعض الردود على تخرصاتها ويبحث المسلمون إمكانية إصدار مجلة لا تتطرق للمواضيع السياسية حتى لا تتعرض للمصادرة مثلما حصل من قبل، وتبقى الوسيلة الوحيدة المتاحة لهم هي المساجد وهي بدورها مراقبة، والزيارات الخاصة وهي بدورها متابعة والحلقات التي تعقد في البيوت وهي بدورها تحت نظر الأجهزة الأمنية الصربية وهي قليلة وذات طابع خاص.

العدوان الاقتصادي تختلف الأوضاع الاقتصادية في السنجق الآن عما كانت عليه قبل الحرب، إذ كان المسلمون بإمكانهم الحصول على حاجتهم تقريباً وكان مسموحاً لهم بالنشاط التجاري رغم أن ثروات يوغوسلافيا كانت تعطى فيها الأولوية للصرب ثم للكروات ويأتي المسلمون في المرتبة الأخيرة، وبعد الحرب واستبدال الشيوعية بالأرثوذكسية أو الصربية أصبح ينظر للمسلمين بشكل أكثر عدوانية ودموية وانسحب ذلك بالطبع على مجمل الأوضاع بما في ذلك الوضع الاقتصادي، حيث اتخذت ضد المسلمين إجراءات تعسفية منها:

1 ـ مصادرة مئات الآلاف من الهكتارات الصالحة للزراعة (2350 هكتارا).

2 ـ طرد آلاف العمال من مقار أعمالهم الوظيفية وفي المصانع (15000 نسمة).

3 ـ فرض ضرائب مرتفعة على المسلمين لإفقارهم وإلجائهم للهجرة بحثاً عن لقمة العيش بعد ان سد الصرب في وجوههم مصادر الدخل بالطرد أو بالتضييق.

4 ـ الاعتداء على متاجر المسلمين ومصادرة ما فيها أو هدمها بحجة عدم استيفاء الشروط القانونية وفي معظم الأحيان لا يبدون أي أسباب.

إن هذه التصرفات الصربية تسعى إلى إفقار المسلمين والاعتداء على أملاكهم وسرقة أغنامهم وأبقارهم أثناء غيابهم عن ديارهم أثناء قصف الناتو إبان الأزمة الكوسوفية.

انتهاك الحقوق السياسية في سنة 1992م خاض المسلمون الانتخابات البرلمانية تحت قيادة حزب العمل الديمقراطي الذي يرأسه المفكر الإسلامي علي عزت بيكوفيتش، واستطاع المسلمون بقيادة الدكتور سليمان أوبلانيتش، الحصول على ثلاثة مقاعد في البرلمان سعيا منهم للدفاع عن حقوق ومطالب المسلمين داخل مقر نواب الشعب، كما وقع الحصول على ثمانية مقاعد داخل برلمان الجبل الأسود، (السنجق مقسم بين صربيا والجبل الأسود). وبعد اندلاع العدوان على المسلمين في البوسنة والهرسك، قررت القيادة السياسية لمسلمي السنجق المحتل الانسحاب من البرلمانين المعاديين، تمشيا مع ما تمليه وحدة المصير مع مسلمي البوسنة والهرسك وعدم الجلوس تحت قبة واحدة مع جزاري المسلمين في البلقان. وعلى إثر خروج القيادات السياسية الإسلامية من البرلمانات المذكورة احتجاجا على العدوان الصربي ضد المسلمين، قامت السلطات الصربية بعدة إجراءات منها، طرد الدكتور سليمان من السنجق وسجن بقية القيادات، وهم الآن ومنذ 1992م، يرزحون تحت الأغلال داخل الزنازين الصربية ويبلغ عددهم 47 قيادياً من مختلف التخصصات الأكاديمية وهم الآن يقضون عقوبة السجن لأنهم قالوا لا للعدوان مع العلم أن الإعلان عن الأحكام صدر في سنة 1995م.

اغتيال الفطرة في المدارس تنتشر المدارس بكثرة في إقليم السنجق، إلا أن المناهج ومن يقوم بتدريسها صربية صرفة، كانت في ما مضى تحتوي على الأفكار الشيوعية، أما الآن فهي مفعمة بالنظريات الكنسية النصرانية، وتجاديفها بحق الألوهية، وغيرها من وجهات النظر الكنسية التاريخانية. تهدف السياسة التعليمية الصربية إلى تغيير نمط التفكير لدى المسلمين في السنجق فبعد المرحلة الشيوعية القاحلة ومحاولاتها إفراغ قلوب المسلمين من الإيمان تحاول النصرانية حالياً ملء الفراغ بهرطقاتها العقائدية، بعد أن تحول الصرب من شيوعيين إلى نصارى صليبيين، سول لهم ذلك استعمال القوة لإجبار أطفال المسلمين على حضور الطقوس النصرانية وحصص الدين النصراني ولا يسمح للمسلمين بتدريس مادة التربية الإسلامية في المدارس الحكومية.

descriptionالسنجق...جوهرة إسلامية Emptyرد: السنجق...جوهرة إسلامية

more_horiz
:موضوعك اكثر من

descriptionالسنجق...جوهرة إسلامية Emptyرد: السنجق...جوهرة إسلامية

more_horiz
هى بقعة ترتفع فيها الأصوات بتوحيد الله تبارك و تعالى
تستشعر غربتها إذ يحاصرها الكفر من كل جهة
و يحارب أهلها لا لشئ إلا أنهم مسلمون

فترتفع صيحات التكبير فيها كالمستغيث بإخوانه
أن أعيدونى لمجدى التليد
أعيدونى لعصر العزة و الكرامة

هذه البقعة هى السنجق

أولاً: ما ذا تعني كلمة السنجق؟!


كلمة السنجق كلمة فارسية معناها العَلم والمقاطعة والإقليم, أي أنها راية مرفوعة للمسلمين وعَلم لهم بالرغم من كل ما تعرضت وتتعرض له من المحن.


ترى ما هي منطقة السنجق؟!


السنجق مقاطعة ذات أغلبية مسلمة, تصل مساحتها إلى 8500 كم2, وتقع في منطقة شبه جزيرة البلقان, وهي محاطة بالبوسنة من الغرب, وكوسوفا من الشرق, وصربيا من الشمال, والجبل الأسود من الجنوب. وهذا الموقع أضفى عليها من الأهمية ما جعلها منطقة صراعات بين الشعوب والدول المحيطة بها.


· عدد السكان 600 ألف نسمة.


· حوالي 60% من السكان مسلمون.


· بها حوالي 120 مسجدًا.


· بها مدرستان ثانويتان؛ إحداهما للأولاد وأخرى للبنات, بالإضافة إلى كلية للتربية الإسلامية لتأهيل المعلمين لتدريس التربية الإسلامية في المدارس العامة.


· وكذلك هناك ثلاث مكتبات إسلامية.





ونظرًا لما تتمتع به منطقة السنجق من الموقع الاستراتيجي فقد أصبحت مطمعًا للشعوب والدول المحيطة بها, ولقد كانت حتى قيام الحرب العالمية الأولى جزءًا من الدولة العثمانية, بل كانت آخر قلعة للخلافة في البلقان.





وبعد ذلك استولت عليها صربيا والجبل الأسود, وقسمتاها بينهما, حتى إنها أصبحت منزوعة الحقوق على المستوى الإقليمي والوطني.





وينتمي المسلمون السنجقيون إلى أصل أوروبي بوسني, وتقوم الآن السلطات الصربية منذ أمد بتنفيذ مخطط عرقي خطير على المسلمين في السنجق، وذلك بمحو ثقافتهم وحضارتهم وفرض سياسة التجهيل عليهم ودفعهم إلى الهجرة.


وإضافة إلى ذلك فإن السكان في السنجق يقعون تحت الحصار الخارجي المفروض على صربيا والحصار الثاني الذي تفرضه عليهم سلطة الاحتلال الصربية, لذلك يعتبر شعب السنجق من أكثر الشعوب تشردًا في العالم.

وعلى ذلك فإن ثلاثة أرباع شعب السنجق يعيش خارج بلادهم, والباقي في الداخل, إلا أن هذا العدد - والذي يبلغ حوالي 400 ألف نسمة - لم يستطع حتى الآن أن يثبت لنفسه وضعًا قانونيًا دوليًا؛ وذلك لأنه لا يقارن بعدد الصليبيين في صربيا والجبل الأسود والمقدر بنحو 8 ملايين نسمة, لذلك ليس هناك سبيل حتى الآن لإيجاد ضغط كاف يحرّك القضية على المستوى الدولي.

وجرّاء تلك العزلة يعاني شعب السنجق وضعًا في غاية الصعوبة؛ حيث إن هذا الإقليم يقع تحت إدارة صربية في الشمال والجبل الأسود في الجنوب؛ لذلك فإن هؤلاء الصليبيين يستأثرون بخيرات أراضي المسلمين الخصبة وما تنتجه هذه الأراضي من فواكه وحبوب وغيرها، وكذلك الثروة الحيوانية، وهذه الممارسات جعلت البوشناق في السنجق يعيشون تحت وطأة الفقر المدقع نتيجة تطبيق هذه السياسات الظالمة.
وقد زاد من وطأة هذا الوضع ندرة زيارات الوفود من الدول الإسلامية المختلفة لتلك البقعة المسلمة وكأن ليس لها وجود, بل والأكثر من ذلك وما يدعو حقًا إلى الحزن والأسف أن أغلب دول العالم الإسلامي لا تعرف عن وجودها شيئًا, وخصوصًا أن السياسة المتفق عليها دوليًا أن تُنسى وتُعزل عن العالم, ومن يعايش هؤلاء القوم عن قرب يجد أن واقعهم ليس أفضل حالاً من واقع إخوانهم المسلمين في فلسطين, وهم يعيشون ذلك الواقع منذ أكثرمن 10 سنوات.

ويعتبر ما حدث في كوسوفا والجبل الأسود وما تعيشه صربيا من تخبط سببًا رئيسًا في دفع المسلمين إلى الإحساس أكثر من أي وقت مضي بضرورة تقرير المصير.

ومع كل ما يعانيه إخواننا من مسلمي السنجق فهم يشتهرون بالتزامهم بهويتهم الإسلامية والثقافية, ويهتمون كثيرًا بتربية أبنائهم تربية إسلامية صحيحة, ويهتمون بتوفير الأئمة والدعاة المؤهلين الذين تحتاجهم المنطقة, ويعتبر ما يعرف بالمشيخة الإسلامية هناك المؤسسة الوحيدة الرسمية المنوط بها الاهتمام والإشراف على أحوال المسلمين هناك, وتحاول جاهدة وهي صامدة أمام كل التحديات التي تحيط بها من كل جانب أن تغطي كافة حاجات المسلمين في المنطقة.

ويرى المسلمون السنجقيون أن التربية الإسلامية للناس وتعليمهم الإسلام هو السبيل الوحيد للمحافظة على هويتهم الإسلامية, وكذلك التزامهم بالقرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة - وخاصة مواقف النبي صلى الله عليه وسلم في المرحلة المكية - في مواجهة التيارات الغربية المتطرفة المعادية لهم, آملين في عون الله وكرمه أن يستطيع شعبهم في المستقبل القريب الحصول على كافة حقوقه المسلوبة بما فيها السياسية والإدارية.


ويتمنى مسلمو السنجق أن تعرف الأمة الإسلامية أن هناك جزءًا منها يكاد يكون منسيًا, هذا الجزء معتزّ بإسلامه, وهو أحد رايات الإسلام المرفوعة وسط الكفر في شموخ وإباء, كما أنهم يهيبون بأهل الخير أن يصوّبوا النظر نحوهم, فهناك مشاريع إسلامية كثيرة تحتاج لتضافر كل الجهود المخلصة من أبناء المسلمين, كما أنهم يتّجهون بعزة المسلم وشموخه إلى رجال الأعمال من المسلمين ليستثمروا أموالهم في تلك البلاد التي حباها الله بأراض زراعية خصبة وجو صيفي معتدل وثروة حيوانية وفيرة.. فهلمّ إخواننا المسلمين نمد يد العون ونحتضن تلك البقعة المباركة, ونمنح هذا الجزء الغالي من جسد أمتنا الإسلامية بعضًا من اهتماماتنا, محاولين أن نشعره بدفء وحنان الأسرة المسلمة, ونعيده إلى كنفها ليكون أحد اللبنات القوية في عضد الأمة الإسلامية في مواجهة قوى الكفر.

descriptionالسنجق...جوهرة إسلامية Emptyرد: السنجق...جوهرة إسلامية

more_horiz
على الرغم من أن العمل المسلح في جنوب صربيا "كوسوفا الشرقية كما يدعوها الألبان" أرغم بلغراد على الاعتراف بمسؤولية نظام ميلوشيفيتش بالغبن الذي لحق بالسكان الألبان المسلمين هناك - ومن ثَم اقتراح برنامج لتنمية المنطقة يقوم على مشاركة السكان المسلمين هناك في السلطة المحلية (الإدارة والشرطة… إلخ) - فإن هذا الموقف إنما يكشف أن مشكلات المسلمين في صربيا لم تكن تقتصر على كوسوفا، وأنها كذلك لن تقتصر على جنوب صربيا؛ إذ إن هناك مشكلة أخرى في غرب صربيا تتعلق بإقليم السنجق والسكان المسلمين فيه.
السنجق.. جسر وحاجز
فقد كان إقليم السنجق - بحدوده المعروفة الآن يشغل - موقعًا مهمًّا يربط ما بين صربيا والبوسنة والجبل الأسود وألبانيا وكوسوفا. وفي الحقيقة، فقد كان هذا الإقليم جزءًا أو سنجقًا من ولاية البوسنة؛ ولكن بعد احتلال النمسا للبوسنة في 1878 ضم هذا السنجق لولاية كوسوفا المجاورة. وخلال 1878 - 1912 كان السنجق (أو سنجق نوفي بازار كما كان يعرف) يشغل موقعًا حساسًا للغاية؛ إذ كان يشكل الجسر الذي يربط البوسنة بكوسوفا والحاجز الذي يفصل صربيا عن الجبل الأسود؛ ولذلك فقد كان موقعه باستمرار هدفًا للسياسة التوسعية لصربيا والجبل الأسود في المنطقة، حيث وقّعتا منذ 1876 اتفاقًا سريًّا لاقتسامه في أول فرصة تسنح لهما.
وخلال الحرب البلقانية 1912 - 1913 اقتحمت جيوش صربيا والجبل الأسود أراضي السنجق وكوسوفا، وتم اقتسام السنجق مناصفة بين الدولتين. كما تم أيضًا اقتسام كوسوفا بينهما. ومع هذا الاقتسام - الذي أدى إلى توسع وتجاور صربيا والجبل الأسود - مارست الدولتان سياسة عنيفة ضد المسلمين هناك لدفعهم إلى الارتداد عن الإسلام واعتناق الأرثوذكسية أو الهجرة من السنجق.
ومع تشكيل يوغسلافيا في 1918، جرى صهر السنجق وكوسوفا في التقسيمات الإدارية الجديدة حتى تضيع هوية الإقليم، واستمرت الضغوط على المسلمين هناك، حيث هاجر عشرات الآلاف إلى تركيا.
وعلى الرغم من أن المعارضة السياسية للنظام الملكي (بقيادة تيتو) اعترفت بالهوية المميزة للسنجق وكوسوفا، وسمحت بتشكيل قيادة مستقلة في "حرب التحرير الشعبية" خلال الحرب العالمية الثانية - مما كان يوهم بالاعتراف بهما خلال الفدرالية المقترحة - فإن القيادة اليوغسلافية الجديدة أقرت تقسيم السنجق من جديد بين صربيا والجبل الأسود. وهو ما كان مقترحًا أيضًا بالنسبة لكوسوفا التي نجت في اللحظة الأخيرة من هذا المصير.
ونتيجة لهذا التطور - ولاستمرار الضغوط على المسلمين في الخمسينيات - هاجر المزيد من المسلمين من السنجق، وشجعت بلغراد الصرب والمونتنغريين على الاستيطان هناك لتأكيد الطابع الصربي/ المونتغري للسنجق.
تمثيل مؤقت للمسلمين
ونظرًا لأن هذه السياسة (سياسة التهجير) توقفت في 1966 - بعد إزاحة "الرجل الثاني" ألكسندر رانكوفيتش، الذي حمل مسؤولية التجاوزات التي كانت تتم ضد المسلمين - فقد سمح للمسلمين أن يُعبّروا عن أنفسهم بشكل مستقل في الإحصاء الذي كانت تستعد له يوغسلافيا في 1971.
وفي هذا الإطار تم التوصل إلى اتفاق سياسي يسمح للمسلمين في البوسنة والسنجق بالتعبير عن أنفسهم كشعب مستقل لأول مرة كـ "مسلمين" بالميم الكبيرة "Muslimani"؛ وذلك عوضًا عن "بشانقة" كما كانوا يرغبون. وذلك للتمييز عن "المسلمين" بالميم الصغيرة muslimani الذين يقصد بهم كل من يعتنق الإسلام في يوغسلافيا.
ومع أن هذا الاسم قوبل بتحفظ من أكثر من طرف، فإنه - على كل حال - أبرز الأغلبية البشناقية/ المسلمة سواء في البوسنة أو في السنجق، التي أخذت تعزز دورها في الحياة السياسية والثقافية بناء على ذلك.
عودة الاضطراب بعد وفاة تيتو
ولكن بعد وفاة تيتو في 1980 عاد الوضع إلى الاضطراب بصعود المد القومي الصربي، الذي اعتبر أن الاعتراف بالبشانقة/ "المسلمين" - كشعب - "بدعة" تيتوية لتحجيم نفوذ صربيا في يوغسلافيا. ويعود ذلك إلى النزعة القومية الصربية - منذ نهاية القرن الماضي - حيث كانت تعتبر المسلمين في البوسنة والسنجق من الصرب الذين لا يختلفون عن غيرهم سوى باعتناق الإسلام.
عودة "البشانقة" بعد انهيار يوغوسلافيا
ونتيجة لانهيار يوغسلافيا في 1991 والعدوان على البوسنة، برزت بقوة الهوية البشناقية في إطار الدفاع عن الذات، التي أعادت الاستخدام للاسم التاريخي للشعب: البشانقة. وقد انعكس هذا التطور على سكان السنجق؛ إذ تأثر المسلمون هناك بالتطورات السياسية والثقافية الجارية في البوسنة، إلا أنهم أيضًا تعرضوا إلى إجراءات انتقامية بعد أن أصبحوا وحدهم في صربيا بعد استقلال البوسنة.
التوزيع السكاني في السنجق
وتجدر الإشارة إلى أن السنجق (8.687 كم) يتوزع الآن في القسم الذي آلَ إلى صربيا إلى ست محافظات (نوفي بازار، توتين، سينيتسا، بيلوبوليه، نوفافاروش، وبريبوي)؛ وإلى خمس محافظات في القسم الذي آلَ إلى الجبل الأسود (روجاي، بلافا، بري بوليه، بليغليا، وايفان غراد). أما عدد السكان في السنجق فيبلغ 440 ألف نسمة، منهم 57% من المسلمين. ونتيجة للتطورات التي ورد ذكرها، نجد أن نسبة المسلمين تتراوح من محافظة إلى أخرى، حيث تصل إلى 98% في محافظة "توتين"، وتنحدر إلى 9% فقط في محافظة "نوفافاروش".
ميلوشيفيتش والتعتيم على البشانقة
وكان المسلمون قد أجروا استفتاء سريًّا في 25 - 27 أكتوبر 1991، في حمى الاستقلال في يوغسلافيا السابقة. وقد صوّت 70.19% من المشاركين لصالح الحكم الذاتي. ولكن سنوات ميلوشيفيتش الصعبة ضغطت بدورها على المسلمين هناك، الذين جرى التعتيم عليهم في الوقت الذي كان الاهتمام يتركز على البوسنة وكوسوفا.
قرار المحكمة يريد أن يمحو البشانقة
وعلى الرغم من أن الحكم الجديد في بلغراد قد حمّل ميلوشيفيتش مسؤولية "التجاوزات" التي كانت تتم في أرجاء صربيا ضد المسلمين - وحتى إنه عين لأول مرة وزيرًا لشؤون الأقليات من السنجق (راسم لايتش) - فإن المحكمة الدستورية في صربيا أثارت بقرار مفاجئ وضع المسلمين في السنجق، وبالتحديد حق المسلمين في التعبير عن أنفسهم. فقد أصدرت المحكمة في نهاية كانون الثاني/ يناير الماضي قرارًا ألغت بموجبه القانون الأساسي لمحافظة توتين في السنجق (التي يشكل فيها المسلمون 98%)؛ نظرًا لأنه ينص على كون "أغلبية السكان من البشانقة" وعلى استخدام "اللغة البشناقية".
وقد جاء هذا القرار المفاجئ في الوقت الذي تقدم فيه "حزب السنجق الديمقراطي" بطلب إلى معهد الإحصاء الفدرالي يطلب فيه استبدال خانة "مسلم" بالميم الكبيرة بـ "بشناق" في استمارات الإحصاء الجديد الذي تستعد له البلاد في أول نيسان/ أبريل 2001؛ وذلك حتى يتمكن سكان السنجق من التعبير عن أنفسهم بحرية.
وبعبارة أخرى، فقد جاء قرار المحكمة الدستورية في صربيا - الذي أبرزته صحافة بلغراد – بإعلان صحفي يقول: "لا وجود للبشناق" في السنجق. وهدف ذلك طبعًا هو الضغط على معهد الإحصاء الذي يحتاج إلى قرار سياسي (من فوق) ليعدل استمارات الإحصاء، وليسمح للمسلمين في السنجق بالتعبير عن أنفسهم كما يشعرون؛ أي كبشانقة لهم الحق في التعبير عن أنفسهم كما للصرب في البوسنة الحق في التعبير عن أنفسهم.

descriptionالسنجق...جوهرة إسلامية Emptyرد: السنجق...جوهرة إسلامية

more_horiz
minato كتب:
:موضوعك اكثر من


مشكورة على مرورك الأروع

descriptionالسنجق...جوهرة إسلامية Emptyرد: السنجق...جوهرة إسلامية

more_horiz

السلامـ عليكمـ ورحمهـ اللهـ وبركاتهـ


تسلمـ أيدكــ
موضـــــــــــوع ممتــــــــــــــــــاز جـــــــــــداً
شكرا على مجهـــــــــــودك الكبير و الرائـــــــــع



ما شاء اللهـ عليكـــــــــ
بالتوفيق لكـــــــ

descriptionالسنجق...جوهرة إسلامية Emptyرد: السنجق...جوهرة إسلامية

more_horiz
ششككرااً عع‘ــــلى الموضوعع‘ـ
الرآإآئ‘ـــع و المفف‘ـــيد

descriptionالسنجق...جوهرة إسلامية Emptyرد: السنجق...جوهرة إسلامية

more_horiz
شكـرآ لـك علـى الـطرح الجميـل

descriptionالسنجق...جوهرة إسلامية Emptyرد: السنجق...جوهرة إسلامية

more_horiz
ثثْآنكسس
 KonuEtiketleri عنوان الموضوع
السنجق...جوهرة إسلامية
 Konu BBCode BBCode
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
remove_circleمواضيع مماثلة