وظيفته:يهدف النمط التفسيري إلى تقديم معرفة معززة بالشروح والشواهد ومدعمة بالأدلة.
مؤشراته:
ـ غلبة الضمير الغائب والمتكلم الذي يوحي بالموضوعية و الحيادية
ـ غلبة الفعل المضارع الذي يقدم المعلومات وكأنها حقائق عامة وشاملة لا تخضع لزمن محدد
- أدوات الربط المنطقية المتصلة بالأسباب و النتائج و التعارض وتفصيل الأفكار وتقصي جوانبها.(لأن ، لذلك ،لأسباب عديدة، بسببها،أولا،ثانيا...،ما...أما،أو...أم...إذن ،بالنتيجة، لكن إلا أن غير أن...في حين من ناحية ومن ناحية أخرى...)
- غلبة الأسلوب الخبري نفيا و إثبات أو أسلوب الشرط
ـ كثرة الجمل الاسمية - استخدام الأمثال و التشابيه
- بروز الجمل الاعتراضية والتفسيرية
- التسلسل المنطقي للمعلومات بحيث لا يكون هناك تناقض علمي
مؤشراته:
ـ غلبة الضمير الغائب والمتكلم الذي يوحي بالموضوعية و الحيادية
ـ غلبة الفعل المضارع الذي يقدم المعلومات وكأنها حقائق عامة وشاملة لا تخضع لزمن محدد
- أدوات الربط المنطقية المتصلة بالأسباب و النتائج و التعارض وتفصيل الأفكار وتقصي جوانبها.(لأن ، لذلك ،لأسباب عديدة، بسببها،أولا،ثانيا...،ما...أما،أو...أم...إذن ،بالنتيجة، لكن إلا أن غير أن...في حين من ناحية ومن ناحية أخرى...)
- غلبة الأسلوب الخبري نفيا و إثبات أو أسلوب الشرط
ـ كثرة الجمل الاسمية - استخدام الأمثال و التشابيه
- بروز الجمل الاعتراضية والتفسيرية
- التسلسل المنطقي للمعلومات بحيث لا يكون هناك تناقض علمي