 أهلاً ومرحباً بأعضاء وزوار The Best وبكل من لا يجد مايفعلة لدرجة أنه يقرأ هذا الموضوع الأن أه حسناً قبل أن نبدأ أريد أن اشير الى معرفتي أن هذه النظرية لاتتطلب أي ذرة ذكاء لإبتكارها وأيضاً قد تكون تلك الإشارات الواضحة خدعة من المؤلف او ماشابه ولكن سأعرضها بأي حال .. فلا أحد يهتم إن أخفقت نظريتي أو نجحت  أساس النظرية هو "الأكوان المتوازية" شرح ويس مسقباً أن هناك 12 كوناً وأن تلك الأكوان تأتي بهيئة أزواج بحيث حين جمع أرقامهم يكون الناتج 13 جميع أحداث القصة اللتي عشناها الى الأن حدثت في الكون السابع إلى أن إنضم الكون السادس للقصة مع DB Super الأن لنبدأ شرح النظرية  1-ترانكس المستقبلي يعيش في الكون السادس أي أنه لا يسافر عبر الزمن فحسب بل من كون لأخر موازي ما اللذي يؤكد ذلك ؟ عندما جاء ترانكس ليحذر من مرض جوكو وهجوم أندرويد 17 و أندرويد 18 وبالرغم من القضاء على أحدهم بالإضافة الى سيل فقد بقى عالمه الذي جاء منه كما هو أي انه ليس نفس العالم 2-ظهور بلاك كان في الكون السادس في زمن يعتبر المستقبل للكون السابع أي زمن لم يأتي بعد في الكون السابع وجوكو كان قد مات بالفعل في ذلك العالم لكن بلاك يبدو وكأنه يعرف جوكو تمام المعرفة كيف ذلك ؟ ببساطة ظهور بلاك هو خطأ من وييس و بيروس لأنهم أخذو جوكو إلى الكون السادس 3- كايوشين الكون السادس المتدرب يضمر حقد وكره شديد للبشر ويظن أنهم سبب فساد الكون وأنا أؤيده في هذا .. لكن ليس موضوعنا يبدو أن ذلك الكايوشين لم يكن يعرف حول خاتم الزمن إلى أن أراد بيروس التأكد من تواجدهم كي الكايوشين مطابقة ل كي بلاك *-----------------------------------------* إذاً بجمع المعلومات أعلاه نستنتج أن بلاك هو الكايوشين المتدرب للكون السادس بعد أن إندمج أو إمتص قوة جوكو من الكون السابع مع العلم أنه يرتدي قرط واحد لذا غالباً إمتص قوته سبب عدم تمكنه من البقاء في الكون السابع هو أن الخاتم لايسافر للماضي لذا تالياً وبالتأكيد سيذهب جوكو الكون السابع لمستقبل الكون السادس لقتال بلاك  - تأكيد الأنمي على تشابه كي بلاك و الكايوشين - حسب نظرية الأكوان الـ12 في الأنمي ف يوجد كونين متشابهين لاثالث لهم "السادس والسابع أو الثاني عشر والأول" - أرض الكون السادس تم إعادة إحيائها بفضل أمنية بيروس  تلك مهمتكم ... برأيك هل يوجد أخطاء ؟ حسناً وهنا ننتهي ... ربما أراكم قريباً .. وأيضاً أكتبوا بعض التعليقات .. حتى إن كان "يكفي غباءً أيها الوغد" سأكون سعيداً صدقني |
لقد هرمت من أجل هذه اللحظة التاريخية 
