The Best
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

The Bestدخول
●● إعلانـات ●●
إعلانك هنا إعلانك هنا إعلانك هنا
إعـلانـات المنتـدى

إحصائيات المنتدى
أفضل الاعضاء هذا الشهر
آخر المشاركات
أفضل الاعضاء هذا الشهر
94 المساهمات
77 المساهمات
73 المساهمات
49 المساهمات
23 المساهمات
19 المساهمات
18 المساهمات
16 المساهمات
15 المساهمات
11 المساهمات
آخر المشاركات




×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية

description8~رواية حياة ثالثة - الفصل الخامس

more_horiz
رواية حياة ثالثة - الفصل الخامس  LpXdy1a

الفصل الخامس
__________


أغلقت وفاء الغرفة خلفها ، وهى تهز رأسها بالنفي لباسل الواقف أمامها ، تنهد باسل ودخل الغرفة ليجد أسيل مسلقية على السرير 
وهى تنظر للجهة الاخرى من الغرفة 

نظر للطعام بجوارها بأسف ، فهى للآن لم تأكل شيئًا ، مر أسبوع وهى على هذا الحال لا تأكل إلا ما يبقيها على قيد الحياة
 بل وتأكلهُ مرغمة كذلك ، ولا تتحدث إلى أحد وإذا تنصت عليها أحد فى الليل يجدها تبكي بحرقة 
وفى الصباح تنظر بعينين جامدتين إلى عكس اتجاه أى شخص 
فى الغرفة لا تدع عينيها تلتقي بعين أحد ، ظننت فى البداية أن هذا تأثير تقييد حركتها بسبب الكسور والرضوض لكن مما يبدو
 هذه أعراض إكتئاب واضحة ، فقدان الشهية ، مزاج حزين ، رغبة فى تجنب الأشخاص ، تغير فى مستوى النشاط 
فقد آثرت الصمت عكس ما كانت عليه من قبل ، السمة الأخيرة فى أعراض الإكتئاب هى تأنيب الذات وأعتقد أنها موجودة من البداية
 حينما حاولت الإنتحار أول مرة لكن لا أعلم السبب بعد . 
مهما كان السبب لابد أن تخرج من هذه الحالة سريعًا وإلا أثر هذا على علاجها ، أكثر ما أخافهُ أن يُنتج عقلها الباطن شخصية أخرى 
غير أسيل الصغيرة وهذا ما لن أسمح له أبدًا ، إنها أمامي الآن بكامل قواها العقلية وبكامل ذاكرتها - طبعا عدا جزء أسيل الصغيرة -
 لن أُضيع الفرصة ، ليُوفقني الله فى علاجك أسيل .



إقترب باسل و جلس بالقرب منها على السرير 

- كيف حالك أسيل ؟ 

لم ترد بل لم ترمش حتى عندما شعرت بوجود أحد ما 

كعادتهُ فرك فى شعرهُ قليلًا وقال بحذر :

- سمعت عن إنجازاتك الرهيبة فى فندق red castle ، لكن بالنظر إليكِ الآن لا أظن أن ما سمعتهُ حقيقة 

تحركت حواس أسيل قليلًا وأرهفت السمع وهى تعقد حاجبيها فى بطء

تحمس باسل لردة الفعل وإن كانت صغيرة وأكمل بنفس الطريقة :

- تبدين الآن بائسة حقًا ، يا إلهي عندما أخبروني أني سأُشرف على حالة أنثي كم بغضت الأمر ، أعلم أن الفتيات دائمًا ما يُهولون الأمور ،
 فتيات ضعيفات فقط يُحاولون إظهار بعض القوة من تلك الأفلام والمسلسلات وهذا الهراء عن حقوق المرأة حتى صدقوا أنفسهم
 بأن لهم شأن حقًا فى المجتمع وكأنهم سيصلون لما وصلنا لهُ نحن ، يكفى أن لدينا القوة 
والشجاعة لمواجهة الصعاب ولا نتأثر بسرعة مثل أولئك الفتيات .

أنهي باسل كلامهُ ليصطدم بعينين مشتعلتان من الغضب ، يا إلهي تبدو الآن غاضبة حقًا ما كان لي أن أُزيد فى الكلام هكذا

كانت أسيل بالفعل تشتعل من ذلك المدعو طبيب كيف يُمكنهُ التفكير هكذا وهو المفروض يُساعد الناس على الشفاء لا يُزيد من غضبهم 

تحدثت أسيل أخيرًا : 

أنت ، كيف تتحدث هكذا عن الفتيات ، ألا تملك والدة هى من تسببت فى كونك طبيبًا فاشلًا الآن ، أتعتقد حقًا أننا ضعيفات ، 
يا لك من أحمق عديم التفكير ، بحق الله كيف تمكنت من دخول كلية الطب بعقليتك هذه ألم يُفكر أحدٌ فى قتلك من قبل
 لأني حقًا أريد ذلك بكل قوتي ، فقط لولا تلك الضمادات على يدى لخنقتك بها . لا أصدق أنهُ يوجد من يفكر هذا التفكير 
العقيم فى زمننا هذا ، ماذا قلت عني بائسة ؟ أنا !
 أنت لا تستطيع حتى القيام بجزء صغير مما قمت به فى حياتي أيها الأحمق المغتر بنفسك .

توقفت أسيل لتأخذ نفسًا ، فقد تحدثت بسرعة لتنظر إلى باسل لتجدهُ يبتسم بسعادة 

- يا إلهي إنك أحمق بالفعل ، أنا أقوم بتوبيخهُ وهو يبتسم ، يالا شدة برودك يا هذا 

- باسل إسمي هو د. باسل أسيل ، كما أني أبتسم لأني إستطعت جعلك تخرجين من قوقعتك الصغيرة 

فهمت أسيل انهُ كان يتلاعب بها لتتحدث معهُ وغضبت أكثر لانهُ نال ما أراد 

زمت شفتيها فى غضب :

- مستفز أحمق 

ضحك باسل :

- يا إلهي من قال عنكِ بائسة ، بل أنتي شرسة للغاية ، ليُساعدني الله فى التعامل معك الآن .

أدارت أسيل رأسها سريعًا حتى لا يلمح تلك الإبتسامة الصغيرة على شفتيها قالت وهي على وضعها :

- أنت الطبيب الخاص بي صحيح ، إذن أريد طعامًا جيدًا لا طعام المشفي هذا ! لا أحبهُ .

إبتسم باسل لتذكرهُ أسيل الصغيرة حينما كانت تريد إثبات ملكيتها به 

- فقط هذا حسنًا يا شرسة قليلًا ، وأتيكي بطعام جيد ، ما رأيك فى البيتزا ؟

فرحت أسيل بإقتراحهُ لكنها عقدت حاجبيها فى ضيق مصطنع :

- حسنًا ، لا بأس بالبيتزا ولا تنادني بالشرسة مرة أخرى ، أحمق 

ضحك باسل فى هدوء وخرج من الغرفة ليغلق الباب على إبتسامة صغيرة إستطاع أن يراها على فمها الصغير.

...

يدخل عمر على صديقهُ فى مكتبهُ ليجدهُ يتحدث فى الهاتف 

- نعم ، أريد واحد بيتزا حجم كبير ... لا يهم أى نوع ... سأنتظرك ، الوداع .

رفع عمر حاجبهُ ونظر إلى باسل :

- بيتزا ؟ منذ متى وأنت تحب البيتزا ؟ أليست هذا من تحايلت عليك منى لتأكلها ولو لمرة من يديها ؟

ضحك باسل :

- لا ليست لي ، إنما لأسيل 

إستعجب عمر ولكنهُ فضل عدم الخوض فى الحديث فهو يعلم ذوقيات المهنة ألا يسأل عن حالة خاصة .

- إتركك من أمر البيتزا الآن ، كيف حال منى ؟ هى فى الشهر التاسع الآن ، صحيح ؟

- نعم ، هى مرهقة للغاية وتُعذبني معها ، كل ليلة تُوقظني من النوم قائلة : سألد الآن عمر ، يا إلهي أكاد أجن قبل أن يأتي هذا المولود المزعج

- حقًا ؟ غدا سنراك تلهو معهُ بل وتترك المسكينة التى حملت به من أجلهُ أعرفك جيدًا طفل وستتفاهم مع طفل آخر مثلك .

ضحك باسل وعمر ، إستئذن عمر ليذهب فهو لديهِ حالات متابعة اليوم فى المشفي 

...

ذهب جو إلى المطار ليستقبل أحدهم بسيارتهُ الحمراء لافتًا نظر كل فتاة ، عندما تزداد نظرات الإعجاب 
يزداد غرورهُ حتى كاد يصل عنان السماء 

وصل إلى المطار ليجد رجل كبير فى السن ماكر الملامح بعينين سوداء مثل لون قلبهُ ربما يبدو جسدهُ أشيب 
لكن هيهات عقلهُ فى ريعان الشباب بعد .

سلم على جو بحرارة وركب معهُ السيارة 

- أمازالت الفتاة عاصية عليك ؟

نظر له جو من أسفل النظارة وهو يقود :

- ماذا محسن عزيزى ! ، أتعتقد حقًا بوجود فتاة ترفض جو 

إبتسم محسن بخبث :

- بالتأكيد لا ، فأنت إبن محسن الشناوى أكبر رجل أعمال فى الشرق الأوسط وقريبًا فى العالم ، فقط إذا تزوجت تلك الفتاة

- لا تقلق أبي ، هى خطيبتي بالفعل ، عندما تخرج من المشفي سنكون متزوجين . تعلم هى لا تستطيع الصبر حتى يجمعنا بيت واحد

- ماذا ؟ ألم يجمعكم بالفعل لمدة ثلاثة أشهر ؟

إبتسم جو نصف إبتسامة :

- لم يكفيها ، هى تريدهُ للأبد 

ضحك محسن وهو فخور بولدهُ الذى سيُساعدهُ فى أن يصل إلى ما يطمح إليه ، دون أن يبالي بالطرق أو 
الوسائل التى يستخدمها طالما يحصل على ما يريد 

...

إستلم باسل طلبية البيتزا بفرح ، وذهب إلى غرفة أسيل ليتفاجأ بدموعها تنهمر على وجنتيها بقوة ، كأنه بحر ما لبث أن إنفك السد الحاجز لهُ 

فزع باسل من منظهرها ، وإقترب سريعًا يمسح دموعها :

- ما بكِ أسيل ؟ ما الأمر ؟

لتقول من بين بحارها : 

- لا أستحق هذا ، لا أستحق 

لتعود إلى دموعها مرة اخرى 

- إهدئي ، ما الذى لا تستحقينهُ ؟ ماذا حدث ؟ كنتِ سعيدة منذ بضع دقائق !

- لا أستحق تلك السعادة ، لا يجب علي أن أضحك ، هذا مُحرّم لا يجب 

- لا يوجد إنسان على وجه الأرض مُحرّم من السعادة أسيل ، ومن يقل غير هذا فهو أحمق ضعيف

- نعم أنا ضعيفة ، أنا غير كل البشر ، أنت لا تعلم شيئًا ، ما فعلتهُ لا يُغتفر 

وعادت تصرخ وتبكي بصوتٍ أعلى 

أمسك باسل بكتفيها وهزها بقوة 

- أسيل ، أنتِ بشر أنتِ إنسان ، ومن حق كل إنسان أن يفرح حتى لو مانعت كل الظروف ، يجب أن يتحداها جميعًا ،
 أنتِ لستِ بضعيفة ، يجب أن تعلمي أن السعادة ليست كلمة بسيطة بل هي لقمة شهية فى فم الأسد
 يجب أن تُحاربي حتى تحصلي عليها بين فكيكِ ، 
من يخسر يُكرر ومن يقع يقف ومن يموت يُبعث ، لا تستسلمي بتلك البساطة 

صرخت أسيل بكل قوة فى وجههُ :

- حقًا ، لقمة فى فم أسد ! وماذا إذا قتلت الأسد ها ؟ أيُسمح للقاتل بالسعادة ؟ 

صُعق باسل من كلمات أسيل ، ماذا قالت ؟ قتل ! قاتل! هى قاتلة !!

يفوق من دهشتهُ ليجد حدتها خفت قليلًا وزادت دموعها :

- نعم ، أنا قاتلة ، فهمت الآن لماذا لا أستحق العيش حتى ، لولا تلك الضمادات لقفزت مرة ثانية وحاولت وحاولت 
حتى تعود تلك الروح البائسة إلى مكانها الأصلي .

زم باسل شفتيه وقال بهمس : 

- تقصدين للمرة الثالثة 

لم تنتبه له أسيل فقد كانت عيونها مُركزة على الباب ، تتبع باسل عينيها ليصطدم بلون السماء 

جو بدهشة مصطنعة :

- عزيزتى تبكي ؟ يا إلهى لماذا وأنا هنا ؟ 

إقترب منها متجاهلًا باسل بل ودفعهُ عنها أيضًا ، عانقها بشدة وهى ترتعش بين يديه 

نظر لها نظرة لم يفهمها باسل وسألها مجددًا بحدة خفيفة :

- ما زلتِ تبكين وأنا هنا !

توقفت أسيل عن البكاء على الفور ، حسنًا يُمكننا القول أنها أجبرت نفسها على التوقف ، 
أخفضت عينيها أمامهُ كالتلميذ المخطأ أمام ناظر المدرسة 

إلتفت جو ليُواجه باسل :

- لم أنتبه عذرًا ، كنت قلقًا على عزيزتي بشدة ، كيف هى الآن ؟

تحدث باسل من بين أسنانهُ :

- كانت بخير 

وبصوتٍ هامس : حتى أتيت 

سمعهُ جو وأكمل ليستفز باسل :

- حسنًا أيها الطبيب ، يُمكن الخروج الآن ، أحتاج لأنفرد بخطيبتي قليلًا 

خرج باسل على مضض وهو لا يعلم سبب إنزعاجهُ من هذا الـ جو ، قبل أن يُغلق الباب تعلقت عينيه
 بعينين بائستين كأنها ترجو منهُ المساعدة ، لم يفهم باسل ما الأمر ، ولكنهُ أغلق الباب وخرج 

ما إن خرج باسل حتى إلتفت جو إلى أسيل ولطمها لطمة قوية نزفت لها شفتاها ، تقبلت أسيل اللطمة بهدوء 
وأعادت رأسها التى ذهبت عكس الإتجاه من تأثير اللطمة ناحيتهُ ومازالت عيناها لا ترتفع عن الأرض 

مسح جو الدماء عن وجهها برقة 

- تعلمين أني لا أريد أذيتك صغيرتي ، لكن أنتِ من تكسرين القواعد ، ومن يكسر القاعدة يستحق العقاب صحيح 

أومأت أسيل برأسها وهى تحاول منع دموعها من النزول ، إحتضنها جو بين كفيهِ وقبلها بقسوة وهى لم تمانع 

إبتسم جو وقال وهو خارج :

- يكفي هذا لليوم صغيرتي 

ورفع سبابتهُ فى تحذير 

- إياكِ وتكرار الخطأ ، تعلمين ما هى عقوبة التكرار ! 

أومأت أسيل رأسها فى ضعف ، وأرسل لها جو قبلة فى الهواء وخرج 

تركت أسيل لدموعها العنان على حالها البائس ، فهي حقًا من وجهة نظرها لا تستحق الحياة .

...

كان باسل فى مكتبهُ عصبي للغاية يفرك شعرهُ بعنف ،شرب بعض الماء ليهدأ 

- مابك باسل ؟ هذا خطيبها إذن لم العصبية الآن ؟

- لالا أنا لست عصبي لأجلها ، فقط إنزعجت من دخولهُ المفاجئ بدون أن يطرق الباب حتى 

- حسنًا ، سأنصاغ لتفسيرك ، ما الذى يشغل بالك الآن ؟

- تلك النظرة ، ما بال تلك النظرة الأخيرة ، لم تبدو كدمية بدون روح بهذه النظرة ، لم تستنجد بي وهى بين يدي خطيبها ،
 يا إلهي سأجن بالتأكيد سأجن من تلك الفتاة 

أخرجهُ من تفكيرهُ دخول عمر المفاجئ وهو يلهث 

- باسل ، منى ستلد الآن ، هاتفتني وهى تصرخ من شدة الألم ولا اعلم ماذا أفعل 

إلتقط باسل معطفهُ وهاتفهُ 

- إهدء سنذهب لأخذها الآن ، وسأكلم د.محمود ليُجهز غرفة الولادة ، لا تقلق إن شاء الله كل شيء سيكون على ما يرام 

آمن عمر على كلامهُ وذهب معهُ وتناسي باسل أسيل فأختهُ الآن فى حاجه إليه 

...

وصل إلى مطار القاهرة رجل فى عمر الأربعينات يبدو عليه الترف والذكاء ، بعينين بنيتين بلون عين أسيل
 وشعر أسود وملامح مصرية وإن حاول إخفائها بالنظارة المستوردة والساعة الغالية والملابس الباهظة 

خلع نظارتهُ وهو يركب سيارتهُ المكملة لمجموعتهُ الفارهة 

- أتيت لكِ إبنة أخي العزيزة 

تحديات ومصاعب وغموض و حلقات مفقودة ، أحجية غير مكتملة لا نعلم بعد إن كانت غير مكتملة الشكل أم غير مكتملة المضمون ،
 تلك هى الحياة عبارة عن لعبة أحجية كبيرة وعلينا البحث عن القطع وربما يساعدنا أحد ما فى تجميعها ، 
وإن لم نجد علينا الإجتهاد فى تجميعها بأنفسنا وحذارى من أولئك من يخفون القطع عنك وأولئك من يضعونها
 فى مكان خطأ لتعرقلك ، إنتبه ركز إشعر بحواسك الخمس من حولك من معك ومن ضدك لتتمكن أخيرًا من تركيب الأحجية كاملة .
______________________________

منتظرة رأيكم رفاق ^^

  








رواية حياة ثالثة - الفصل الخامس  P_2182snp2





رواية حياة ثالثة - الفصل الخامس  121pgx7

description8~رد: رواية حياة ثالثة - الفصل الخامس

more_horiz
سمه تعالى
اهلاً امي
كيفك اتمنا ان تكوني بخير
في البدايه
في الحقيقة لقد قراءة الفصل من فتره
لاكن لم استطع الرد بسبب ان أفكار
لا تفك عن الهدوء
اتمنا لو كانت هذه الروايه مسلسل او انمي
كان سوف يصيبني الجنون  من الحماس في الحلقات
هل ستكون الروايه طويله ام قصيره
سؤل  فقط
انا لا اريد ان يحدث الذي افكر فيه لا كن مع تقدم الفصول
اضنه يحث ولاكن لا اعلم ربما ينقلب كل شيء في الأخير

description8~رد: رواية حياة ثالثة - الفصل الخامس

more_horiz
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
~
أهلاً  بالمبدعة إيمى I love you
إن شاء الله تكونى بخير 
.
.
يا للحماس .. قرأت فصلين فى يوم واحد رواية حياة ثالثة - الفصل الخامس  4126721595
و فى الحقيقة الأحداث مشوقة و رائعة و تزداد تعقدًا فى كل فصل 
دائمًا يخوننا التفكير فى تحليل مناسب .. روايتك تأخذ عقولنا إلى اتجاه مختلف 
نحلل هذا الموقف ليظهر أمامنا تفسير جديد ينفى ماسبق و نظل فى دوامة التفكير تلك رواية حياة ثالثة - الفصل الخامس  3906448878
~
أحداث رائعة و بعض الغموض قد كشف فى هذا الفصل 
إذًا الشهرة و المال و حب السيطرة هما الشاغل الوحيد لجو هذا و هو السبب الذى 
جعله يخطب أسيل بالإجبار .. يبدو أن أسيل قد أجبرت على الدخول فى تلك الدوامة المؤذية 
هل إجبارها على الموافقة له علاقة بمقتل والديها فى صغرها .. أقصد أهى خطة مدبرة لاختطاف
أسيل مبكرًا لضمان خطة السيطرة .. و ماذا قصد جو بأن من يخالف الأوامر يعاقب هل والد أسيل
له علاقة بالأمر لذلك كان العقاب بالقتل .. و ماذا تقصد أسيل بكونها قاتلة .. أهى لا تزال تعيش ماضيها
التعيس و لا تزال تتذكر ما حدث لوالديها ؟؟
~
تبًا لتلك الأحداث و ذلك الحماس ؟!
أتمنى أن تكون الأحداث القادمة أكثر وضوحًا 
و تلك المسكينة أسيل .. و ذلك الشرس جو .. أتمنى أن يكون
فعلاً باسل طبيبًا منقذًا و ينقذ تلك المسكينة من وحش الطمع جو هذا 
.
.
كتابة رائعة و فصل مشوق
بانتظار الفصل القادم بكل حماس 
تم تقييمك +
~
بالتوفيق إن شاء الله
وردة

description8~رد: رواية حياة ثالثة - الفصل الخامس

more_horiz
بســـم الله الرحمـن الرحيــم

السـلام عليكم و رحمة الله تعــآلى و بركآتهـ

أهلا غآليتي إيمي .. كيـف حالك ؟ إن شاء الله بخيـر

~

أعتذر على التأخر في الرد على هذا الفصل الحماسي الممتع ~

" أعلم أن الفتيات دائمًا ما يُهولون الأمور ،
فتيات ضعيفات فقط يُحاولون إظهار بعض القوة من تلك الأفلام والمسلسلات
وهذا الهراء عن حقوق المرأة حتى صدقوا أنفسهم
بأن لهم شأن حقًا فى المجتمع وكأنهم سيصلون لما وصلنا لهُ نحن ،
يكفى أن لدينا القوة والشجاعة لمواجهة الصعاب
ولا نتأثر بسرعة مثل أولئك الفتيات
"

ههههه .. باسل أيها الوقح XD

" ألم يُفكر أحدٌ فى قتلك من قبل
لأني حقًا أريد ذلك بكل قوتي
"

ههههههههههههههههههه

رد نآآآآري من أسيييل XDDD

" أعرفك جيدًا طفل وستتفاهم مع طفل آخر مثلك "

هههههههههههههههه صدق باسل ~

و عمر كآوآآيي XD

ما قصة جو الوغد !!! .. التلميحات لا تكفي لمعرفة ما حدث !

إذن كان مع أسيل لمدة 3 أشهر قبل أن تحاول الإنتحار ..

متأكدة أنه السبب .. ذلك الوغد المتعجرف !

" السعادة ليست كلمة بسيطة بل هي لقمة شهية فى فم الأسد
يجب أن تُحاربي حتى تحصلي عليها بين فكيكِ
"

ما أجملها من كلمآت ~

وااااه ذلك الكلب الحقير جو !

كيف لمخلوق حقير كهذا أن يكون خطيب أسيل !

و الرجل الجديد الذي ظهر .. عم أسيل !!! الحقير الآخر !

الفصل رهيييب و مليء بالأحداث الصآآآدمة ~

إيمي أنتِ نآآبغة يا فتاة ! متشووقة للتكملـة !

~

شكــرآ على الفصل الرآئـع

سلمت أنآآملك | تقييـم + بنــر

بإنتظار الفصل القادم بفآرغ الصبر

في أمــآن الله و حفظـه

رواية حياة ثالثة - الفصل الخامس  866468155
 KonuEtiketleri عنوان الموضوع
رواية حياة ثالثة - الفصل الخامس
 Konu BBCode BBCode
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
replyإرسال مساهمة في موضوع
remove_circleمواضيع مماثلة