حقق مانشستر سيتي المطلوب بانتصاره على ضيفه كريستال بالاس بثلاثة أهداف نظيفة، فاستطاع الفريق الأزرق كسر الحاجز الدفاعي رغم عدم وجود أي مهاجم لديه، ويدين المدرب مانويل بيلجريني بالفضل في هذا الانتصار إلى المهاجم ديفيد سيلفا.
حامل اللقب لجأ اليوم إلى تغييرين مهمين كي يعوض غياب مهاجميه، فالطريقة الأول تمثلت باستخدام لاعب خط الوسط الأقل مهارة وتحكماً بالكرة في خط الهجوم ألا وهو جيمس ميلنر، ليبقوا من هم حوله قادرين بشكل كبير على الاستحواذ وصناعة الفرص، فاستفاد من قدرة جيمس البدنية وألهى المدافعين في حين أبقى تفوقه من حيث الجودة والفرديات في خط الوسط.
أما الطريقة الثانية فكانت التحول النسبي من تشكيل 4-2-3-1 إلى 4-1-4-1، ومن هنا كان توفير كثافة هجومية كبيرة سواء من لاعبي خط الوسط أو الظهيرين الصاعدين، مما شتت دفاعات كريستال بالاس، فهرب ديفيد سيلفا مرتين من الرقابة وسجل هدفي الحسم في اللقاء، قبل أن يسجل يايا توري الهدف الثالث من هجمة مرتدة.
طريقة مانشستر سيتي باللعب اليوم قد تكون غير قابلة للتكرار، لأن الفريق وحتى هدف التقدم كان يحتاج للمخاطرة والمغامرة كي يخلق الفرص أمام الكثافة الدفاعية لمنافسه، وبالتالي فإن اللعب ضد فريق أعلى جودة بنفس التفكير سيكون ثمنه باهظاً، مما يجعل بيلجريني ورغم الانتصار منتظراً على أحر من الجمر عودة مهاجميه للعب بتوازنه السابق.
حامل اللقب لجأ اليوم إلى تغييرين مهمين كي يعوض غياب مهاجميه، فالطريقة الأول تمثلت باستخدام لاعب خط الوسط الأقل مهارة وتحكماً بالكرة في خط الهجوم ألا وهو جيمس ميلنر، ليبقوا من هم حوله قادرين بشكل كبير على الاستحواذ وصناعة الفرص، فاستفاد من قدرة جيمس البدنية وألهى المدافعين في حين أبقى تفوقه من حيث الجودة والفرديات في خط الوسط.
أما الطريقة الثانية فكانت التحول النسبي من تشكيل 4-2-3-1 إلى 4-1-4-1، ومن هنا كان توفير كثافة هجومية كبيرة سواء من لاعبي خط الوسط أو الظهيرين الصاعدين، مما شتت دفاعات كريستال بالاس، فهرب ديفيد سيلفا مرتين من الرقابة وسجل هدفي الحسم في اللقاء، قبل أن يسجل يايا توري الهدف الثالث من هجمة مرتدة.
طريقة مانشستر سيتي باللعب اليوم قد تكون غير قابلة للتكرار، لأن الفريق وحتى هدف التقدم كان يحتاج للمخاطرة والمغامرة كي يخلق الفرص أمام الكثافة الدفاعية لمنافسه، وبالتالي فإن اللعب ضد فريق أعلى جودة بنفس التفكير سيكون ثمنه باهظاً، مما يجعل بيلجريني ورغم الانتصار منتظراً على أحر من الجمر عودة مهاجميه للعب بتوازنه السابق.