يبدو أن القارة السمراء تجلب الحظ لإيكر كاسياس، فحارس مرمى ريال مدريد سيكون أمام فرصة الليلة في نهائي كأس العالم للأندية حينما سيواجه سان لورنزو الأرجنتيني بتحقيق لقبه المونديالي الثالث (أندية ومنتخبات) في القارة الإفريقية.
وأشارت صحيفة "ماركا" إلى أهمية القارة السمراء بالنسبة لكاسياس، حيث حقق قائد ريال مدريد والمنتخب الإسباني لقبين لكأس العالم من ناحية المنتخبات، الأول كان في عام 1999 في مونديال تحت 20 سنة إذ حقق كأس العالم للشباب في نيجيريا.
ولم يلعب كاسياس في مونديال 1999 إذ كان آنذاك دانييل أرانزوبيا حارس مرمى أتلتيكو مدريد السابق هو الأساسي، ولكن كاسياس كان مهماً إذ أنه ترك بصمته في المونديال خلال ركلات الترجيح في دور الستة عشر أمام غانا.
وفي مونديال 2010 بجنوب إفريقيا، تمكن كاسياس من ترك بصمته وقيادة إسبانيا لتحقيق اللقب العالمي وكان حاسماً في المباراة النهائية بعد أن تصدى لإنفراد من آريين روبن نجم منتخب هولندا.
وسيحاول الآن كاسياس تحقيق "الثلاثية" في الأراضي الإفريقية وهذه المرة ليس في نيجيريا أو جنوب إفريقيا بل في المغرب، وسيكون ملك إفريقيا أمام فرصة لإنهاء عام 2014 بأفضل طريقة ورفع الموندياليتو في سماء مراكش.
وأشارت صحيفة "ماركا" إلى أهمية القارة السمراء بالنسبة لكاسياس، حيث حقق قائد ريال مدريد والمنتخب الإسباني لقبين لكأس العالم من ناحية المنتخبات، الأول كان في عام 1999 في مونديال تحت 20 سنة إذ حقق كأس العالم للشباب في نيجيريا.
ولم يلعب كاسياس في مونديال 1999 إذ كان آنذاك دانييل أرانزوبيا حارس مرمى أتلتيكو مدريد السابق هو الأساسي، ولكن كاسياس كان مهماً إذ أنه ترك بصمته في المونديال خلال ركلات الترجيح في دور الستة عشر أمام غانا.
وفي مونديال 2010 بجنوب إفريقيا، تمكن كاسياس من ترك بصمته وقيادة إسبانيا لتحقيق اللقب العالمي وكان حاسماً في المباراة النهائية بعد أن تصدى لإنفراد من آريين روبن نجم منتخب هولندا.
وسيحاول الآن كاسياس تحقيق "الثلاثية" في الأراضي الإفريقية وهذه المرة ليس في نيجيريا أو جنوب إفريقيا بل في المغرب، وسيكون ملك إفريقيا أمام فرصة لإنهاء عام 2014 بأفضل طريقة ورفع الموندياليتو في سماء مراكش.