إنَّ ميل النخيل من ميلِ قلبي
فاعدلي يا مذيبةَ الروح ميلي
ثقْلُ عزْمي هوى بطَرْفة عيْنٍ
فارحمي الحال يا مفاتنَ كحْلِ
حينما كنتُ عن مداركِ صفراً
كنتُ رقْماً يُقاسُ بي كلُّ عقلِ
وأنا الآن في الهوى مُستباحٌ
لستُ أدرى النهار من وقتِ ليْلِ
ها هو العيدُ والهديّةُ منّي
سيلُ حبّي فهل تصدِّين سيلي
لو تصدّينهُ فأثمارُ قلبي
تتدلّى عليكِ أحلى تدَلّي
عن حسين إبراهيم الشافعي
فاعدلي يا مذيبةَ الروح ميلي
ثقْلُ عزْمي هوى بطَرْفة عيْنٍ
فارحمي الحال يا مفاتنَ كحْلِ
حينما كنتُ عن مداركِ صفراً
كنتُ رقْماً يُقاسُ بي كلُّ عقلِ
وأنا الآن في الهوى مُستباحٌ
لستُ أدرى النهار من وقتِ ليْلِ
ها هو العيدُ والهديّةُ منّي
سيلُ حبّي فهل تصدِّين سيلي
لو تصدّينهُ فأثمارُ قلبي
تتدلّى عليكِ أحلى تدَلّي
عن حسين إبراهيم الشافعي