نشرت دراسة تكشف عن لقاحا تجريبيا جديدا للعلاج من فيروس" إيبولا"، ويماثل ذلك الذي تطوره شركة" جلاكسو سميث كلاين"، أثبت فعاليته لمدة خمسة أسابيع على الأقل على قرود الاختبار لكنه يحتاج إلى تدعيمه بلقاح إضافي لتمديد حمايته لعشرة أشهرحسبما ذكر موقع سكاى نيوز.
وتعد شركتا" جونسون وجونسونونيولنك جينيتكس" من بين الشركات التي تسارع جهودها لتقديم لقاحات للعلاج من أسوأ تفشي للفيروس في غرب إفريقيا والذي قتل أكثر من 2000 شخص.
وتشير نتائج الدراسة الجديدة إلى أن لقاح شركة جلاكسو سميث كلاين، الذي يخضع حاليا للتجارب على متطوعين أصحاء، سيوفر الحماية من عدوى" إيبولا" على المدى القصير لكن قد يتعين تعزيزه من أجل الحماية على المدى الطويل.
وتعد شركتا" جونسون وجونسونونيولنك جينيتكس" من بين الشركات التي تسارع جهودها لتقديم لقاحات للعلاج من أسوأ تفشي للفيروس في غرب إفريقيا والذي قتل أكثر من 2000 شخص.
وتشير نتائج الدراسة الجديدة إلى أن لقاح شركة جلاكسو سميث كلاين، الذي يخضع حاليا للتجارب على متطوعين أصحاء، سيوفر الحماية من عدوى" إيبولا" على المدى القصير لكن قد يتعين تعزيزه من أجل الحماية على المدى الطويل.