يووه !! *تلقي التحية* كيف الححال مينا سسان ؟ جينكي ديسسكا ؟ هاي هاي سوو ديس أتيت بموضضوعي الثاني بالمنتدى شيء بسيط ومتواضضع جدا .. تعرفون ؟ قرأت قصص كثيرة هنا وأغلبها سسرق قلبي الصغير المسكين خخاصةً أكا تششان وكورين تششان دخخلت جو مع قصصتهما ككانت ججميلة ججدا .. وصصلت للحلقة الحادية عشر ويبقى نارو الأججمل والأحزن للآن قلوبنا لهذا قررت أستجمع الششجاعة وأعرض لكم الأنمي الخاص بي لا أطول ععليكم سأترككم مع معلومات عن الأنمي إسسم الأنمي : THIEF FACES ASSASSIN المؤلف : أوريوا سساما التصنيف : أكشن .. شونين .. بوليسي .. عصابات .. إثارة العرض : تلفزيون THE BEST ملخص القصة : شيزو وكريس سارقان يسرقان البنوك .. رغم صغر سنهما إلا أنهما كانا ثنائي سرقةٍ ناجح وعلاقتهما ببعضهما قوية جدا .. لكل واحد منهما ماضٍ وقصة خاصة .. كيف أصبحا سارقين ؟ ومالذي ينتظرهما ف عالم العصابات والمافيا ؟ إنها أرض الجريمة .. حيث لا مكان للرحمة مالذي سيحدث بعدها وأي الشخصيات سيقابلون ؟ تابعونا لتعرفوا القصة . :::: فهرس القراءة ! عذرًا لا أحب كثرة الألوان .. فسوف أستخدم ثلاث ألوان فقط وإنتبهوا لأنها تلخبط كثير .. أعرف أنكم ستطلبون مني تلوينها لكنني لا أستطيع السبب ؟ هناك أحداث وألغاز ف أجزاء متقدمة ولكي تكون أكثر غموضًا لا للألوان عششان تصحصحوا وإنتم تقرأون وتركزون الفهرس : اللون الرمادي : كلام الشخصية مع نفسها . اللون الأحمر : كلام مهم وشيء من هذا اللون الأسود : النص عمومًا من وصف وحوارات وإلخ ! ليست إلا البداية ، كلنا نعرف أن البداية سهلة عادية . لكن أخبرني إن بدأت البداية بأمورٍ معقدة وتفاصيل متشابكة وأحداث متداخلة كيف ستكون النهاية ؟ أخبرني إن بدأ الأمر بصاعقةٍ تحرق ورائها كل شيء كيف ستكون النهاية كلا بل ما سوف يكون القادم ؟ نحن في عالم الجريمة كل البدايات والنهايات والأحداث فيها مأساوية نحن في عالم الجريمة ، لا أحد يعلم عنا ، إن متنا إن عشنا إن تعذبنا إن تألمنا .. نحن قد فقدنا بشريتنا وحقنا في الحياة . فقط ؟ لأن الناس حكموا علينا بهذه اللعنه !! وضعَ يده على كتف صديقه المشغول وقال بملل : - أخبرني يا كريس .. ما هو عملنا القادم ؟ نظرَ كريس إلى شيزو بهدوء قائلًا : بنك lel ! ظهرت إبتسامةٌ غامضة على وجه شيزو ، بنك lel ؟ أذكر نهايةً مأساوية حصلت هناك ، ستكون صاعقةً للشرطة إن ذهبنا مرة أخرى . - أعلم هذا ! لن يتوقعوا منا محاولة سرقته أبدًا . - بالطبع ، إستهداف نفس البنك خلال يومين ؟ وفوق ذلك كادت الشرطة أن تمسك بنا تلك المرة . - لهذا لن يتوقعوا ذهابنا إلى هناك ، على الأرجح أنهم يتجمعون كالذباب حول بقية البنوك . - ستكون صدمة ! أتشوق لرؤية ردت فعلهم حين يعلمون أننا نستهدف بنك lel . - هاهاهاهاهاها مجرد التفكير بالأمر يجعلني متحمسًا . - على كلٍ سوف أحاول القيام ببعض الإجراءات لإتمام المهمة سوف أحاول إختراق بنك koen ليعتقدوا أننا نخطط لإستهدافه وهذا سيقوم بتشتيتهم وصرف إنتباههم عن بنك lel . - أعتمد عليك يا صديقي ، أنت الأفضل لهذه الأمور ! وعندما أراد شيزو الإنصراف ، أوقفه كريس قائلًا - شيزو ؟ التفت شيزو لكريس : نعم ؟ - هل أنت بخير ؟ ظهرت علاماتٌ من القلق على وجه كريس . بينما إبتسم شيزو قائلًا : أنتَ تبالغ بالقلق أنا بخير - لكن تلك المرة ؟ - كان حادثًا صغيرًا ، أنا بخير لم يحدث شيء مهم . - لكن ..! قاطعته شيزو قائلًا : مابك ؟ لقد أضجرتني قلت أنني بخير - إلى أين أنت ذاهبٌ الآن ؟ - لا أدري سأخرج وأتمشى قليلًا ، وأيضًا لقد نفد المال من محفظتي وأنا جائع . - على كلٍ إنتبه كي لا يمسكك أحد . نظرَ شيزو بعينه الخضراوتين قائلًا بسخرية : عفوًا ؟ هل تعتقدني طفلًا ؟ - لا لكن الحذر واجب ، لا أقصد من رجال الشرطة لكنني أخشى أن يكون حظك سيئًا كما في تلك المرة . - قلت لك لم يحدث شيءٌ تلك المرة ، مشكلة صغيرة وقمت بإسكاتها . - نعم مشكلةٌ صغيرة تنمو وتنمو وتنمو إلى أن تغدو كبيرة . - هذا إن بقيت هذه المشكلة ، قلت لك أنني تخلصت منها ، هذا يكفي .. سأخرج الآن هل تريد شيئًا معي ؟ - نعم ، همبرغر و بعض الشراب ولا بأس ببعض التحلية والوجبات الخفيفة .. آآه صحيح أريد شيبس حارًا ولا تنسى الهمبرغر بلا خس أو مايونيز وقل لهم أن يضيفوا الصلصة الحارة بكثرة وأريد من عندهم تشيز كيك ..إثنتان لا ثلاث قطع ! كلا كلا أربع قطع قطعهم صغيرةٌ جدًا وأكرر عليك الهمبرغر بلا خس ولا مايونيز تلك المرة وضعوا فيه خسًا وقلت أنك نسيت ، أفهمت ؟ تنهد كريس قائًلًا - إذًا علي سرقة محفظةٍ كبيرة هذه المرة " ياليتني لم أسأله كيف أحمل كل هذا " - إذًا أنا ذاهب . - لحظة هل أخذت مسدسك ؟ - نعم ، هل تظن أنني سأخرج بدونه . - لا فقط أحببت أن أتأكد - تبًا لقلقك أنت تتصرف كالأمهات ، أنا ذاهبٌ الآن . صرخَ كريس قائلًا - مع السلامة ، لا تنسى الخس والمايونيز ، والصلصة الحارة !! أغلق كريس الباب بقوة :::::: " كثيرين الذين يسمون بالمجرمين لكنهم ليسوا كذلك ، عالم الإجرام كالرمل والناس العاديون ماءٌ في زجاجة ، إن سقط الناس في عالم الجريمة فلن يعودوا إلى حياتهم العادية إلا إذا عاد الماء المنسكب إلى الزجاجة ، مهما كانت نواياك طيبة مهما كانت نواياك حسنة لا فائدة من ذلك ، لأن الناس لن يصدقوا أنك دخلت إلى الجريمة بغير قصد أو بنوايا طيبة . لا أحد يشفق على المجرمين ، أو يحنو عليهم ، نحن فقدنا الإنسانية لماذا ؟ لأنه حُكم علينا العيش هكذا .. لا تهم الوسيلة هنا.. الأشخاص الطيبون يذهبون للجحيم." أكمل شيزو سيره بعد أن إرتدى قلسنوته كي يخفي معالم وجهه ، لا لسبب لكن تلك هي العادة " نحن المجرمون معرضون للخطر في كل مكان ، ليس الخطر من الشرطة فحسب بل من أمثالنا المجرمين . خطر الشرطة كقرصة بعوضة أمام بقية الأخطار التي تواجهنا .. الشرطة ليست خطرة هي حمقاء تتبع أساليبًا تقليديه وساذجة للغاية .. الخطر الحقيقي منا نحن ! المجرمون الآخرون !! هم أكثر ذكاءً ومكرًا وشرًا أيضَا ! على الأقل نحن نعرف أسلوب الشرطة وطريقتها .. لكنهم هم ؟ لا .. أساليب المجرمين تختلف من شخصٍ لآخر لهذا هم خطرٌ كبير .. عدو لا يمكن التكهن بتحركاته " - آه حسنًا هذا مكانٌ مزدحم ، لنبحث عن شخصٍ لنسرق محفظته ، كلا الأفضل أن يكون غنيًا طلبات كريس هذه ستصبني بالجنون قريبًا . وقف شيزو في وسط الطريق يتأمل الناس ، بعينيه الخضراوتان اللتان إختفت حدّتهما تحت قلنسوته السوداء وشعره الأشقر الذي أظهر من تحته نظرات ثعلب يتأمل بحثًا عن أرنبٍ سمين . - عفوًا سيدي أهناك مشكلة ؟ إلتفت شيزو متعجبًا لينظر إلى الفتاة الواقفة أمامه - مالذي تريدينه ؟ قالها شيزو بنبرةٍ حادة قاسية ردت الفتاة - لا فقط بدوت ضائعًا لذا أردت المساعدة - ضـ..ضضـ..ضائع ؟ ما بها هذه الفتاة ؟ قال شيزو بعد أن أشاح نظره عنها للحظة - لا لست ضائعًا . إبتسمت الفتاة بهدوء وقالت : - هكذا إذًا ، هههه بدوت لي ضائعًا لأنك تنظر إلى الجميع بغرابة ، إذًا أنت تنتظر أحدهم صحيح ؟ لأنك كنت تنظر إلى الجميع وكأنك تبحث عن شخص ما - تبًا ما هذه الفتاة المزعجة ، كنت أبحث عن ضحية لي لكنها ظهرت أمامي فجأة سأحاول تصريفها بشكلٍ ما . قال شيزو : نـ..نـعم أنا أنتظر صديقًا لي ، سأذهب الآن . #هل سيكون هذا اللقاء مجرد صدفةٍ عابرة ؟ تبًا هذا ما كان ينقصني فتاة غبية غريبة ، هل كنت أبدو ضائعًا ؟ أنا أعرف كل شبرٍ في هذه المدينة حتى الممرات تحت الأرض وتصريفات المياه حفظتها كلها عن ظهر قلب ، ثـ..ثـ.ثم ؟ أبدو ضائعًا ؟ ، تبًا لقد أشغلتني قليلًا ، الآن لنعد للبحث ، أها !! وجدتها ! أرنبي السمين تعالَ هنا . ذهبَ شيزو يحاول صيد أرنبه السمين لكن يبدو أن هناك بعضَ العواصف ستهب الآن . سأحاول إدخال يدي بسرعة في جيبه ، هه لن يدرك أنه قد سُرق حتى ! إصتدم شيزو مع الرجل الذي ظنه أرنبًا سمينًا ، كان الرجل يلبس ملابس رسمية لذا بدا غنيًا نوعًا ما لكنه والذي دفعَ شيزو لإستهدافه عجوزٌ كبير قد إمتلأ وجهه بالتجاعيد وبعض الندبات . لكن الذي لم يكن في الحسبان هو : شيزو قائلًا في نفسه : ما هذا ؟ يالحظي السيء ! أحسست بمسدس يحمله هذا الرجل ، طالما أنني أدخلت يدي إلى جيبه فبتأكيد أحسّ بذلك ، حتى لو لم يشعر أحسُ بنوعٍ من الخطر هنا ، كون أن هناك رجلًا عجوزًا جدًا يحمل مسدسًا ؟ هذا يعني أنه خطير ، علي الإبتعاد بهدوء والإندماج مع الناس . ::::::: في مكانٍ آخر : إجتمع مجموعةٌ من الرجال الذين يرتدون البدل السوداء كانوا حوالي 10 رجال وربما يزيدون قليلًا كلهم كانوا ما فوق الأربعينات بإستثناء شابٍ بدا كأنه في العشرينيات ، شعره أسود قد إنساب على وجهه وعيناه خضراوتا اللون غريبتان مع شعره الأسود ، دقيق الملامح بدا وسيمًا جدا وداهيةً أيضًا ، حوت يداه بعض الندبات لكنها أعطته رونقًا مختلفًا ، كان هادئًا صامتًا ، فقط مستلقيًا على تلك الأريكة الكبيرة السوداء في زاوية الغرفة . كان الجو عندهم حادًا نوعًا ما ، كلهم يبدون شريسين ذلك الهدوء الذي يحيط في المكان كان مريبًا بقوا على هذه الحالة فترةً من الزمن ، أحدهم كان يلعب بمسدسه والآخر ينتهره قائلًا إخراجك للمسدس هنا يدل على نوعٍ من الخيانة ألا تثق بنا ؟ وآخر يدخن سيجارة وآخر واقفٌ يتأمل وجوه الحاضرين . حتى إنقطع ذلك الهدوء بدخول رجلٍ عجوز ما فوق السبعين : - آسفٌ على تأخري يا سادة . - لا بأس .. يا سيد لارس تفضل وإجلس هنا . - جلسَ الرجل العجوز المدعو بلارس على الأريكة الأخرى وبقية الرجال حوله . - سيدي تبدو مختلفًا نوعًا ما ، أهناك أمر حدث ؟ - لا ، لا شيء فقط هناك شيءٌ لفت إنتباهي ، الأطفال في هذه المدينة جريئون للغاية . - ماذا تقصد ؟ - أحدهم حاول سرقتي ، لكن ليس ذلك الذي دفعني للعجب ، ما أدهشني أنه أدرك الخطر فاختفى بسرعة . رفعَ الشاب المستلقي على الأريكة رأسه قائلًا وبسخرية : ومالذي فعلته معه ؟ - لا شيء كنت مستعجلًا . رد الشاب قائلًا : يبدو أنك فقدت لمستك أيها العجوز لارس . - أنت يا كيسارا ! كيف تجرؤ ..! كيسارا : مالذي ستفعله إذًا ؟ أستقتلني ؟ - هذا يكفي نحن لم تجتمع لأجل هذا . كيسارا : هيه لارس ، أهناك شيءٌ ملفتٌ في ذاك الفتى جعلكَ تبقيه حيًا ؟ لارس : أنتَ لئيمٌ جدًا يا كيسارا . كيسارا : لا يهمني إن لم تجب ، إن كان مميزًا أو شيءٌ ما سنراهُ قريبًا . لارس : إذًا أنبدأ نقاشنا أيها السادة وسبب إجتماعنا هنا ؟ # ما هو سبب الإجتماع ؟ وهذا الكيسارا يبدو أن وراءه الكثير . ::::::: " آآه قلبي يؤلمني يا رجل ، ذاك العجوز من يكون ؟ على كلٍ لقد تأخرت عن كريس سيصيح ف وجهي قائلًا لقد أصبح الهمبرغر باردًا والشراب حارًا والتشيز كيك لم يعد لذيذًا أحبه طازجًا ذاك الفتى مجنون حقًا " عاد شيزو إلى البيت ما إن فتحَ الباب حتى صرخَ كريس : - شيزو أين كنت ؟ لمَ تأخرتَ هكذا . - لقد ضعت . - هاه ؟ ضعت ؟ ألم تجد كذبةً أفضل من هذه ؟ - كلا لقد ضعت حقًا . - لا تكذب ، وأخبرني لمَ تأخرت . - لقد ضعت مابك تبدو كأمٍ توبخُ إبنها على تأخره . - تبًا لك وأتظنني سأصدق انك ضعت ؟ - لا أدري حتى أنا لم أصدق ذلك وشعرت بشعورٍ غريب . - مالذي تعنيه ؟ - إسمع ، هل نظراتي تبدو كنظراتِ شخصٍ ضائع ؟ - هاه ؟ - لا لا شيء ، خذ هذا وأرحني ، هذه آخر مرةٍ أخرج وأشتري فيها شيئًا . - المايونيز والخس ؟ - قلت لهم ألا يضعوه ، كُله واصمت . - على كلٍ لقد أتممت كل الإجراءات اللازمة لعمليتنا القادمة - هذا أفضل حتى لا أضطر لسرقة المحافظ . - تبدو منزعجًا . - آه قابلت شخصًا مريبًا لا غير . - مريبًا ؟ كيف ذلك ؟ - سأخبرك لاحقًا ، خروجي اليوم كان فكرةً سيئة . صرخَ كريس صرخةً مخيفة أفزعت شيزو وجعلته يقفز من مكانه - ااااااااااءءءءءءءءءءءءءءء !!!!!!!!!!!!!!!!! - مــ...مــ..مابك ؟ - لمَ لم تحضر الشيبس الحار ؟ *صوت إرتطامِ رأسٍ ما في الأرض* . :::::: في مكانٍ آخر : صوت طلقة رصاص ! - هذا ما تستحقه لأنك وقفت في طريقي - آه أنت أيها الضخم أما أمكنك الحفاظ عليه حيًا كنتُ أحتاجه . لم يرد الرجل الضخم المخيف أبدًا بل بقي صامتًا - ألن تقول شيئًا ؟ رد الرجل الضخم - لا أحب طريقتك في التصرف في الأمور . - لكنها طريقة مربحة ، هكذا نحصل على المال قبل قتل الرجل وبعد قتله . - إفعل ما تريد ، أنا أفعل الأمور على طريقتي . - ههههه حتى كيسارا يُفضلُ طريقتي أنا . - وماذا يعنيني كيسارا ؟ - أنت مسكين ، تتصرف وكأنك لست تابعًا . - أنا لست تابًعًا يا جاك ، لقد بدأت تفقدني أعصابي . - نعم نعم لست تابعًا ، إخدع نفسك بهذا . - جاك أتريد أن أقتلك ؟ - إصمت .. وتعال نذهب من هنا قبل أن تأتي الشرطة وتكتشف أمرنا . ::::: - شيزو ! - نعم يا كريس - تبدو حزينًا هذه الأيام - لا شيء أنا فقط ، لم أرد العيش هكذا ، شكرًا يا كريس لأنك معي - إخرس يا أحمق ماهذا الكلام الذي تقوله ؟ - أنتَ جافُ المشاعر - بل أنت الحساس يا أحمق ، كالفتيات ، شكرًا يا كريس لأنك معي ! هذا كلام لا يقوله إلا شخصٌ يوشك أن يموت لا تقله ثانيةً أفهمت ؟ من يسمعك يظن أنني أنا الذي يساعدك . - أصمت ، وناولني التشيز كيك - لااااااا ، هذا لي ! - أكلت ثلاثةً قبله أريد واحدًا - لا ، إنه لي أنا جائع .. قطع التشيز كيك صغيرة - إنسى الأمر ، أخبرني يا كريس هل سبقَ وأن أحببت شخصًا فجأة ؟ - ما هذا ؟ - لا شيء كنتُ أمزح . - أنت غريبٌ اليوم - أعلم ، كل يوم . ::::::::: في مكانٍ آخر : - سيدي المفتش ! وجدنا جثةً أخرى في شارع toyur رد المفتش بغضبٍ وإستياء : - تبًا !! العصابات والمجرمون يكثرون في هذه المنطقة - ماذا نفعل ؟ - شدد الحراسة في تلك المنطقة وأمسك كل شخصٍ يثير إشتباهك . - وبخصوص تلك العصابة الصغيرة ، يبدو أن أحدهم كان يحاول إختراق بنك koen يبدو أن هذا من عملهم . - تبًا سحقًا لتلك القذارة . - سوف نشدد الحراسة حول البنك وسيتم مراقبة كل من يدخل إليه ، سنقوم بتوزيع رجال الشرطة داخل البنك متنكرين . # حتى الآن الشرطة ما زالت تتصرف بغباء ولا تنظر إلى الجانت السطحي . لكن ذلك لن يدوم ، لأن هناك مجرمًا بإسم العدالة يقترب من المكان . الأمور ستنقلب رأسًا على عقب . ::::::: - شيزو ! - نعم يا كريس - هناك أمرٌ أريد أن أخبرك إياه - أهو خطير ؟ - نعم ! - ماهو أخبرني ؟ - أريد المزيد من الصلصة الحارة الخاصة بك . - أنت مجنون ! - شكرًا لك ، ستعطيني إياها ؟ - لا . # قريبًا .. ستتغير القصة .. رأسًا على عقب ! هاي هاي إنتهينا .. أعلم أن الحلقة قصيرة نوعًا ما لكنني وضعتها لأرى هل أجد تفاعلًا أم لا وكنت أريد وضع أعضاء المنتدى كشخصيات .. لكنني سبق وأن كتبت القصة حتى الحلقة الثامنة فمن أراد أن يكون شخصية معي .. يخبرني ف رد هنا لأضعه #هنا الآن مقتطفات من الحلقة القادمة : " من الآن أسلوب الشرطة سوف يتغير " " إرفع يديك خلف رأسك وإلا أطلقت عليك النار " " تجارة الأعضاء ؟ ما هذا الذي تقوله ؟ " " يبدو أن هناك متاعبًا كثيرةً ستواجهنا يا كريس " " كيسارا متى تتوقف عن أعمالك السيئة " " كانت غرفةً في حالةٍ يرثى لها ، الأشلاء والدماء في كل مكان تسبب الغثيان " " كنت أظن الأمر سهلا ، لقد أخطأت خطأً مميتًا " " وقفت تلك الفتاة تنظر إلى السماء بغرابة وقد ارتسمت على وجهها ملامح غموض " أتمنى أرى تفاعلًا .. أكتفي بكلمة شكرًا وأرجو الإججابة عن هذه الأسئلة سادتي : - كيف كانت الحلقة الأولى ؟ - رأيك ف القصة ؟ - أكثر شخصية لفتت إنتباهك ؟ - أشياء تتمنى ظهورها الحلقات القادمة ؟ - نصائح وملاحظات ؟ وهنا أصصل إلى نهاية الموضضوع لكن سأخبركم بأني مجهزة مفاجأة لكم إن رأيت تفاعلًا سوف أضضعها .. هي عبارة عن مفاجأتين وربما أفكر ف ثالثة وأزيد الحقوق محفوظة لي ي سسادة والسسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ~~ |