يوه ! مينا سان ~ جينكي ديسسكا ؟؟ نعم نعم .. لقد عدت ومعي الحلقة الثانية !! قبل ككل شيء أريد أن أقول ششيئًا [ شكرا هارو كن .. شكرا أكا تايشو .. شكرا وئامو تششان ع ردودكم الجميلة ف الحلقة الماضية ] لقد أسعدتموني حقًا حقًا .. أريقاتوؤ مينا ~ *تتجاوز المقدمة* *دوزو مينا سان* إسسم الأنمي : THIEF FACES ASSASSIN المؤلف : أوريوا سساما التصنيف : أكشن .. شونين .. بوليسي .. عصابات .. إثارة العرض : تلفزيون THE BEST ملخص القصة : شيزو وكريس سارقان يسرقان البنوك .. رغم صغر سنهما إلا أنهما كانا ثنائي سرقةٍ ناجح وعلاقتهما ببعضهما قوية جدا .. لكل واحد منهما ماضٍ وقصة خاصة .. كيف أصبحا سارقين ؟ ومالذي ينتظرهما ف عالم العصابات والمافيا ؟ إنها أرض الجريمة .. حيث لا مكان للرحمة مالذي سيحدث بعدها وأي الشخصيات سيقابلون ؟ تابعونا لتعرفوا القصة . :::: فهرس القراءة ! عذرًا لا أحب كثرة الألوان .. فسوف أستخدم ثلاث ألوان فقط وإنتبهوا لأنها تلخبط كثير .. أعرف أنكم ستطلبون مني تلوينها لكنني لا أستطيع السبب ؟ هناك أحداث وألغاز ف أجزاء متقدمة ولكي تكون أكثر غموضًا لا للألوان عششان تصحصحوا وإنتم تقرأون وتركزون الفهرس : اللون الرمادي : كلام الشخصية مع نفسها . اللون الأحمر : كلام مهم وشيء من هذا اللون الأسود : النص عمومًا من وصف وحوارات وإلخ ! رائحةُ البارود ! أتعلم على ماذا تدل رائحة البارود ؟ تدل على أن هناك خطرًا قريًبا ، إن شممت رائحة البارود عليك الإبتعاد عن المكان وتوخي الحذر . أتعلم مراحل بداية الخطر ؟ تبدأ برائحة بارود ثم مسدس ثم صوت رصاص ثم دماء . الخطر يقترب من المكان ورائحة البارود تزداد ، إن أراد أبطالنا الحياة عليهم الإبتعاد عن رائحة البارود . ::::: الساعة الواحدة ليلًا في أحد الأزقة : - أقسم لكم أنني لا أعرف شيئًا . جاك : - لا تكذب ! أعلم أنك تعرف بأمرها ، إن لم تخبرني سأكون قاسيًا - أرجوك ، أقسم لك أنني لا أعرف شيئًا ، أنا لا أكذب وقطعَ حديث الرجلين صوت رصاصةٍ أتت من خلف جاك إرتسمت على ملامح جاك الخشنة علامات الغضب فصاح قائلًا : - هاكو أيها الوغد ، لمَ تتدخل فيما لا يعنيك ؟ الرجل الضخم هاكو : - لا يبدو أنه يعرف شيئًا ، وبقائنا هنا مضيعةٌ للوقت جاك وقد تطاير الشرر من عينيه - إسمع !! لا تتدخل فيما أفعله ! أردته حيًأ . هاكو : - لا يهمني ، الوقت يداهمنا ولا فائدة من شخصٍ لا يعرف شيئًا . جاك : هاكو ، أخبرتك لا تتدخل في طريقتي ، لقد أفسدت علي البضاعة ، سأخبر كيسارا بأنك قتلته . هاكو : اخبره هذا لا يهمني . وبينما كان جاك وهاكو يتشاجران سمع أحدهم صوتًا مريبًا من الزقاق فأسرع راكضًا : - ما هذا ؟ مالذي يجري هنا ؟ إلتفت جاك وهاكو إليه : جاك : تششه ! هذا ما كان ينقصني ! ما إن رأى رجل الشرطة الذي أتى تلك الدماء المتشرة على الأرض والجثة الهامدة التي إخترقتها الرصاصات ، أخرج رجلُ الشرطة مسدسه مشيرًا إلى جاك وهاكو - إرفع يديك خلف رأسك وإلا أطلقت عليك النار . جاك : ماذا سنفعل الآن ؟ شكرًا لك أيها السمين ! هاكو : جاك سأقتلك ما إن نخرج من هنا . - ألا تسمعانني إرفعا أيديكما حالًا وإلا أطلقت النار جاك : علينا التخلص منه قبلَ أن يأتي المزيد . - إرفعا يدكما حالًا الآن ، هذا آخر إنذار . لم يستغرق الأمر إلا أقل من ثانية حتى وقعَ رجل الشرطة على الأرض . أما جاك وهاكو فبيقيا ينظران محاولان فهم ما جرى ليريا الرجل خلف رجل الشرطة الملقى على الأرض هاكو - كيسارا ؟ مالذي دفعك إلى القدوم هنا ؟ نظرَ كيسارا إليهما نظرةً حادة ثم إبتسم بخبثٍ وقال : - لا شيء كنت أمر من هنا فقط . جاك : وكأنني سأصدق شيئًا كهذا . تابع كيسارا كلامه قائلًا : لا يهم الآن ، أتيت هنا لأنني وجدت زبائنًا وقد نفدت منا البضاعة وأعلم أنك وهاكو لن تحضرا شيئًا طالما كان هاكو معك . هاكو خذ رجل الشرطة وتصرف معه وأنت يا جاك تابع المهمة ذاك الحشرة يبدو أنه لا يعرف شيئًا . وأما عن ما حدث هذه المرة سأحاول تجاهله ، أحذركما إياكما والأخطاء فهمتما ؟ هاكو : لكن لمَ لا نقتل رجل الشرطة هنا ؟ رفعَ جاك حاجبيه وقال بنبرةٍ شبهه غاضبة : هل تمزح ؟ بعد أن أفسدت بضاعتي الثمينة تريد أن تفسد هذه أيضًا ؟ كيسارا : يكفي ! إختفاء رجل شرطة أفضل من قتله وترك جثته ، على الأقل سيسبب بعضَ التشويش لرجال الشرطة وكما قال جاك أنا بحاجةٍ إليه ، نظرَ كيسارا إلى هاكو وقال بحزم : - إسمع ! لقد تغاضيت عن كل تلك الأمور التي كنت تفعلها ، لكن الآن لو خالفت أوامري لن أكون رحيمًا . سكت الجميع لكن كانت هناك الكثير من الضوضاء والجلبة داخل صدورهم جاك : ما يخيفني هو قدوم كيسارا ! لمَ جاء إلى هنا ؟ هل كان يراقبنا ؟ إن كان يراقبنا ما كان ليأتي بنفسه كان يستطيع إرسال أي أحد ، لمَ جاء بنفسه إلى هنا ؟ ::::::::::: صباح اليوم الثاني : - سيدي تم العثور على جثة أخرى في أحد الأزقة وأحد رجال قد إختفى !! - سحقًا .. الأوغاد فعلوها مجددًا . - ماذا سنفعل ؟ - انتظر حتى يأتي ..! - من ؟ - المفتش الجديد . - جديد ؟ - نعم أرسله القسم الأعلى إلى هنا سوف يتكفل بالأمر سوف يؤدب هذه المدينة بأسرها !! من الآن أسلوب الشرطة سوف يتغير ، بقدوم ذلك الوحش !! #من هذا المفتش ؟ وما قصته ؟ ولمَ كل هذه الثقة ؟ :::::: في مكانٍ آخر قبل عدة ساعات : هاكو : تبًا هذا ما كان ينقصني ، أنا أكرهه طريقة كيسارا وجاك هما يثيران أعصابي ! دخلَ هاكو بيتًا كبيرًا ، حاملًا معه رجل الشرطة أو لنقل البضاعة القادمة ، ما أعرفه أن تلك الغرفة التي توجهه إليها هاكو ليست غرفةً طبيعية أبدًا ، رائحة المكان تثير الإشمئزاز فتحَ هاكو باب الغرفة ، ليدخل فيها ! كانت غرفةً في حالةٍ يرثى لها ، الدماء والأشلاء في كل مكان تسبب الغثيان يوجد بها مرحاضٌ وحوض إستحمام قذر ، منظرها كان يجلب الشؤم . دخل إليها ألقى بالرجل المقيد وأخرج ولاعته وأشعل سيجارته هاكو : " تبًا هذه الغرفة تجلب لي الغثيان والصداع ، ذاك الجاك والكيسارا لا أفهم تصرفاتهما أبدًا ، أكرهه أسلوبهما . دخلَ رجلٌ آخر الغرفةَ مبتسمًا : - اوهو ! أخيرًا جاء . - تصرف معه . - تبدو غاضبًا . - لا شأن لك أكمل عملك . :::::::: - آآآآآهه ! أنهيتُ عملي - اوه ! أخيرًا !! إذًا ما الخطة ؟ ابتسم كريس إبتسامةَ دهاء ونظر إلى شيزو : - هل جاهز لتسمع خطتي العبقرية ؟ - أسرع ! وأخبرني ، ماذا سنفعل ؟ - أولًا قمت بزراعة قنبلة دخانية وبعض قنابل الغاز في بنك keon ، لا تقلق لن تسبب الأذى فقط القليل من الذعر وذلك سيشتت إنتباه الشرطة ويشغلهم بعض الوقت عنا ، في هذه الأثناء أكون أنا بداخل بنك lel وما إن تعطيني الإشارة سوف أضغط على زر القنابل .. وقد قمت بإختراق أجهزة نظام البنك بحيث يمكنني التحكم بها عن طريق هاتفي وكذلك القنابل ، طبعًا تدبرت أمر الخروج من المبنى ! ما إن نقتحم المكان ونأخذ ما نريد كل المخارج والمداخل ستكون مغلقة ولا يوجد سبيل للخروج أو الدخول لهذا سنكون بمأمنٍ عن رجال الشرطة ، أما بالنسبة لعملاء المصرف والزبائن فبعضُ الغاز المنوّم سيفي بالغرض ويجعلنا نحظى بمهمةٍ هادئة بعيدًا عن جلبتهم وصراخهم ، ويمكننا خداع الشرطة والقول بأننا نحتجزهم كرهائن ذاك سيعطينا بعض الأفضلية ! - هذا جيد ، لكن أخبرني ماذا عن خروجنا ؟ - لا تقلق .. قلت لك أنني تدبرت كل شيء .. سنصعد إلى درج الطوارئ بالطبع لن نستطيع الخروج من هناك بإعتبار أن الشرطة تحاصر المكان وستكون بإنتظارنا في الأسفل ، لكنني وضعت حبلًا ما بين الدرج والمبنى المقابل والجيد أن المبنى يقع خلف البنك في زقاق ضيق جدًا ، سنستعمله للهروب ودخول المبنى المقابل ، ونخرج بعدها من الباب الخلفي حيث ركنت سيارتنا هناك ..! - تبًا ، تبًا ، تبًا !! - ما بك ؟ أهناك خللٌ ما ؟ - كلا بل أنا أشتعل حماسًا لا أطيق الإنتظار ، متى سنبدأ ؟ - غدًا الساعة السادسة عند غروب الشمس . - كريس أنتَ رائع ، خططك العبقرية دائمًا ما تُبهرني . - هاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاها أعلم أعلم أعلم ! - إسمع ! - ماذا ؟ - إن نجحنا غدًا أعدك أنني سأشتري لك الكثير من الطعام . - تبًا لك ، أنتََ تعرف كيف تؤثر عليّ . #هل ستسير الخطة على ما يرام ؟ :::::::::::: في مكانٍ آخر : إجتماعٌ آخر لمجموعةِ رجال يرتدون ملابس سوداء ! - أحضرتها ؟ - نعم أحضرتها ! - هل حصلت أي مشاكل ؟ - كلا فقط رجالُ كيسارا قتلوا واحدًا من رجالنا ، لا داعي للقلق لم يكن ذا أهمية إستعملناه فقط كطعم لنلهي رجال كيسارا . - جيد - هذه هي ! ضحك الرجل الآخر ضحكة شرٍ مزمجرة قائلًا : - هاهاهاهاهاهاهاهاها !! هذا سيفضح جميع أعمالك يا كيسارا . - هل يمكنني سؤالك شيئًا ؟ - ماذا هناك ؟ - مالذي يحتويه هذا المظروف ؟ - هذا ؟ لاحت ملامح الشر والخبث تترسم على وجه الرجل . - هذا تقرير عن كل أعمال كيسارا ، تجارة المخدرات ، بيع الأسلحة والأسوأ التجارة بالأعضاء !! - تجارة الأعضاء ؟ ما هذا الذي تقوله ؟ - هذه الحقيقة ! يمكننا إبتزاز كيسارا بهذا المظروف ! - للأسف لن يحدث شيءٌ من هذا ! - من هناك ؟ ظهرَ جاك من خلف الرجال حاملًا مسدسه وتعلو وجهه إبتسامة ماكرة بقي جالسًا فوق السود المطل على الزقاق - هذا الشيء يخصنا ! سيزعجنني كثيرًا أن يتنشر أمره ! - كــ..كـ..كيف عرفَ مكاننا ؟ - هذا لا يهم ، مالذي ستفعله وأنتَ وحدك ؟ أخرج الجميع مسدساتهم - أتظن أنك ستغلبنا جميعًا وأنت وحدك ؟ جاك : نعم أظن ذلك ، لا أظن بل أنا متأكد ! - أيها المغرور !!! جاك - وداعًا ! جئت أودعكم فحسب ، من المؤلم أن تموت وأنت لا تعرف من قتلك . ويضغط جاك على زر القنبلة التي إنفجرت وسببت جلبةً ضخمة ، لم يبقى أي جزء فيهم مكانه أنت حتى لا تستطيع تمييز قطع اللحم المتطاير والمتنشرة في كل مكان . كيسارا : أحسنت يا جاك ! إلفت جاك خلفه وقال : - هكذا قضينا عليهم . إبتسم كيسارا ونظر إلى جاك : - أتعلم ؟ عملك هذا سيجعلنني أنسى ما فعلته تلك المرة . جاك : " تبًا هل عرف ؟ " - لكن أحذرك ، لن أكون في مزاجٍ جيد دائمًا ، إن رأيتك تفعلها مجددًا سأجعلك صيدًا ثمينًا لي ! وإنصرف كيسارا بعيدًا : جاك : " كيسارا ذاك ! كيف عرف ؟ أيعقل أنه كان يراقبني لأنه عرف ؟ من الآن سأحاول مراجعة حركاتي " # مالذي عرفَ عنه كيسارا ؟ وما قصة كيسارا وجاك ؟ هما شخصان يخفيان ورائهما الكثير الكثير . :::::::: وقفت تلك الفتاة تنظر إلى السماء بغرابة وقد ارتسمت على وجهها ملامح غموض ثم ما لبثت إلا أن تحولت إلى نظرات خاليةٍ من المشاعر ذابت فيها ملامح وججها ! " الآن سأبدأ بحركتي القادمة " :::::::: موعد العملية : الساعة السادسة إلا عشر دقائق : في جهاز الإرسال : - كريس هل أنت في الداخل ؟ - نعم - هل أنت مستعد ؟ - نعم ، أنتظر إشارتك ! - إليك الإشارة إذًا ! فجّر بنك koen - حاضر سيدي ! ::::::::: - سيدي المفتش يبدو أن هناك إفجارًا في بنك koen ! - عرفت ذلك ، هما أولئك الإثنان ! ماذا عن قواتنا ؟ - ما زالت تتمركز حول المكان . - إذهب وأمسك باللصان الحقيران ، وأغلق كل المداخل والمخارج ولا تدع أحدًا يخرج من المنطقة . - حاضر - الأحمقان ، لم يعلما أننا عرفنا بشأن نيتهم بسرقة بنك koen !! :::::::::: فوق أحد المباني ! تتواصل بجهاز الإرسال : - أكا ، مالذي تفعلينه ؟ - لا شيء أعبث قليلًا . - توقفِ ، لا أريد المزيد من المتاعب الآن . - لا تقلق لن تكون هناك متاعب ، الشرطة لن تفعل شيئًا بل ستشكرني كثيرًا . - أكا !! أحذرك لارس سيكون غاضبـا ! - أصمت أنت مزعج . " دعني أراقب صيدًا جميلًا " ::::::::::: - شيزو ؟ - نعم يا كريس - الخطة تنجح ، نجحنا في تشتيت إنتباه الشرطة - أجل ، لكن علينا الإسراع ، مهما يكن فالوقت يداهمنا ! - أعلم ، للنتقل للمرحلة التالية . إقتحم اللصان المبنى الآن ، كل شيء يسير حسب الخطة لكن يبدو أن هناك خللًا بسيطًا ستسبب بمشكلةٍ كبيرة . ::::::::::: - كيسارا متى تتوقف عن أعمالك السيئة ؟ نظر كيسارا بلامبالاة : - ماذا تقصد أنا لم أفعل شيئًا لارس ! - كيسارا ، الإنفجار الذي حدث البارحة كان من عملك ! - مشكلةٌ صغيرةٌ أزلتها - إسمع جائتني بعض المعلومات عن قدوم مفتش شرطة إلى هنا هذه المدينة الشرطة لن تستطيع السكوت بعد الآن نظرَ كيسارا إلى العجوز لارس : - أيها الجد لارس ، يبدو أنك فقدت قوتك وشبابك هل تظنني أخاف من مفتشي الشرطة ؟ - هذا مختلف ، هذا الرجل يختلف عن كل المفتشين ، إنه مجرم ! - كلامك بدأ يحمسني . - قدومه إلى هنا ، يعني أن علينا عدم التسبب بالمشاكل وتوخي الحذر - أخبرني الآن لمَ تخبرني بهذا الكلام ؟ - أردت تحذيرك - أتظنني غبيًا ؟ من متى رأس النفاق والإجرام يحذرني ويقلق علي ؟ إبتسم العجوز لارس ببرود وقال - مشكلتك أنك مجرم ! مجرمٌ وداهية يصعب التفاهم معك - لعلك تقصد يصعب خداعي ! - أنت تعجبني ! - اوهوو ! إطراءٌ كهذا لن تسمعه كل يوم . :::::::::::: - كل شيء يسير حسب الخطة - وأخيرًا لن نضطر لسرقة المحافظ ! - تعالَ لنخرج من هنا الآن . - من أين الدرج ؟ - هنا إتبعني بسرعة يبدو أن الشرطة قد وصلت . - هيا ! " اوهو ، تجمعت سيارات الشرطة حول المكان ؟ هناك أمر ما ؟ " - إحمل الحقيبة يا شيزو أنا سأسبقك . - أجل هيا بنا - إنظر سيارات الشرطة تملأ المكان - أسرع إذًا قبل أن يصلوا لهذا الزقاق . - ما هذا ؟ قناص ؟ - من أين أتى ؟ - لا أعلم لكن يبدو أن هناك متاعبًا كثيرة ستواجهنا يا كريس - إصمت الآن وإقفز إن بقينا معلقين هكذا سنكون هدفًا سهلًا ! " من أتى هذا ؟ كنت أظن الأمر سهلًا لقد أخطأت خطأ مميتًا " وقفزَ شيزو وكريس وأخذا يجريان : - شيزو إتبعني سأحاول الوصول إلى السيارة - كريس ، توقف تعالَ وتسلق هذا الجدار - لن يكون بمقدور القناص إصطيادنا هنا صوت رجال الشرطة يقترب - تبًا هذا ما كان ينقصنا !! #وبدأت المطاردة هاي هاي إنتهينا .. أتمنى أن تكون الحلقة قد أعجبتكم ي سادة حتى الآن هذه مجرد تحمية .. الحدث الحقيقي والمصيبة العظمى ستظهر ف الحلقة السادسة !! لاحظتم القناصة ؟ هذي هي المتوحششة أكا تايشو ! أكا تايشو تبًا لكِ لماذا هجمتي ع شيزو وكريس المساكين ؟ لم يفعلوا شيئًا لك لماذا أنتِ متوحشة ؟ لم أجعلك من الشرطة .. جعلتك قناصة متوحشة أفسدت علي أنا وكريس خطتنا #هنا الآن مقتطفات من الحلقة القادمة : الحلقة القادمة بعنوان [ السقوط ] " أنا المفتش الجديد من الشرطة إسمي أكيهارا شينويامي " " سمعت أنه كان عميلًا فيدراليًا ؟ كلا كان يعمل مع المافيا " " آسف شيزو سامحني " " أكا أنتِ كيف تجرؤين على فعل ذلك ؟ " " هاكو لقد أصبحت أخاف كيسارا " " مضى زمنٌ طويل عزيزي لارس " " سيحدث إنفجار يزلزل المدينة نأتي إلى الفقرة التي يحبها قلبي الصصغير : - ما رأيك في الحلقة ؟ - ما الأفضل في نظرك الحلقة الأولى أم الثانية ؟ - ما أكثر شيء لفت إنتباهك ؟ - ما رأيك بالأحداث التي حصلت ؟ وتوقعاتكم للأحداث القادمة ؟ - أشياء تتمنى ظهورها في الفصول القادمة ؟ - رأيك في شخصية كيسارا ؟ - عيوب تراها في هذه الحلقة ؟ - الفتاة التي ظهرت ، هل هي نفسها التي قابلها شيزو أم فتاة أخرى ؟ - جاك ، قال أن كيسارا إكتشف أمره ماذا قصد في ذلك ؟ لمن لا يحب الكلام الكثير والفلسفة ليس مضطرًا لقراءة هذا ! ف هذه الإضضافة أبغى أتكلم عن تجارة الأعضاء التي ظهرت لكم ف هذه الحلقة ! تجارة الأعضضاء هي [ تجاة الأعضاء هي تجارة غير قانونية، تصنف اقتصادياً كسوق سوداء، قائمة على تجارة أعضاء جسم الإنسان لأغراض مختلفة أهمها لعلاج بعض الموسورين القادرين على دفع كلفتها المرتفعة ] وللأسسف هذي التجارة من التجارات الرائجة خاصة ف الوطن العربي ! نعم رائجة مع الأسف .. غالبًا لدينا ف السعودية تكون حوادث الإختطاف والإختفاء من أجل هذه التجارة إذ أنه لا يوجد لدينا من يختطف شخصًا من أجل فدية !!! يمكنكم القراءة ف ويكيبيديا وقوقل والبحث عن هذه الجريمة ! وبالطبع يمكنكم تقليب صفحات الجرائد ورؤية تلك الحوادث .. والعثور ع عصابات لبيع الأعضاء إلخ ..! أتعلمون ؟ أن هذه القصة قد إقتبستها من قصة حقيقية ؟ نعم هي قصة حقيقية حصلت ف الأردن .. ف البداية أردت أن تكون الأحداث شيئًا مختلفًا لكن يبدو أنني إنحرفت قليلًا عن القصة التي كانت ف عقلي .. ليس قليلًا بل كثيرًا جدًا !! عندما أنتهي من هذا الأنمي سأذكر لكم القصة التي إقتبست منها .. وأخبركم ماذا أردت أن تكون الأحداث قبل هذا . ف النهاية .. تجارة الأعضضاء هذه من أسوأ وأشنع الجرائم .. وهذه الأيام أصبحت منتشرة بسبب المشاكل والحروب ف بعض الدول ! وأنصحكم بالقراءة عنها .. نوعًا ما تعتبر تثقيفًا ومتعةً ف نفس الوقت . ::: وهنا أصصل إلى نهايةة موضوعي شكرًا لكم جميعًا .. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ~ [/color] [/size] [/font] |