هذا الثرى الذي تدوسه أقدامنا، أطفالا عندما
نخطو خطواتنا الأولى المتعثرة.
تردد أجواؤه صدى ضحكاتنا صغارا .
تروي أرجاؤه قصة طموحنا و نجاحنا كبارا.
هذا الوطن الذي نحس أننا منه، ومن ترابه
جبلنا، وإلى ترابه نعود ما أقوى حبه.
لقد علمتني الحياة أن أوطان الناس هي قطع من
أكبادهم وهم لا يعلمون، فإذا ما اقتطعت عاشوا مفتتي الأكباد.
و هكذا أتمنى لو أستطيع أن أهمس في أذني كل
مخلوق،اعتن بوطنك ، اعتن بكبدك قبل أن تعطب ، لأجله يصبح الجبان شجاعا ، لأجله
نرحب بالموت أكره شيء لدى الحي.
لن أومن يوما إلا بالجزائر وطنا،
نخطو خطواتنا الأولى المتعثرة.
تردد أجواؤه صدى ضحكاتنا صغارا .
تروي أرجاؤه قصة طموحنا و نجاحنا كبارا.
هذا الوطن الذي نحس أننا منه، ومن ترابه
جبلنا، وإلى ترابه نعود ما أقوى حبه.
لقد علمتني الحياة أن أوطان الناس هي قطع من
أكبادهم وهم لا يعلمون، فإذا ما اقتطعت عاشوا مفتتي الأكباد.
و هكذا أتمنى لو أستطيع أن أهمس في أذني كل
مخلوق،اعتن بوطنك ، اعتن بكبدك قبل أن تعطب ، لأجله يصبح الجبان شجاعا ، لأجله
نرحب بالموت أكره شيء لدى الحي.
لن أومن يوما إلا بالجزائر وطنا،