كشف الأمير تركي بن سعود بن محمد نائب رئيس مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية لمعاهد البحوث أن المملكة العربية السعودية ستطلق العام المقبل قمراً اصطناعياً سعودياً،
بالتعاون مع وكالة الفضاء الأمريكية " ناسا" بدقة عالية وذلك لخدمة الأغراض المدنية.
جاء ذلك في تصريحات للصحفيين أدلى بها الأمير تركي بن سعود اليوم بمناسبة انعقاد المؤتمر السعودي الدولي لتقنية الفضاء والطيران اليوم، بالتزامن مع مؤتمر جمعية مستكشفي الفضاء الذي تنظمة مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية بالرياض على مدى خمسة أيام.
وأوضح بن سعود أنه يوجد في المملكة 170 عالماً سعودياً في مجال علوم الفضاء، منهم 50 إمرأة سعودية تعمل في هندسة الأقمار الاصطناعية.
ومن جانبه، أعلن الأمير سلطان بن سلمان (أول رائد فضاء سعودي) رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار السعودية أن المملكة منذ 27 عاما كانت رائدة بمنطقة الشرق الأوسط في مجال الاتصالات، ولها دور كبير في منظمة الاتصالات العربية "عربسات"، وأسست نشاطات علمية مهمة جداً، ميزتها عن بقية دول المنطقة.
وقال الأمير سلطان بن سلمان "أن كتابه الذي ألفه بعنوان "كوكب واحد" وسيدشنه طبعته الثانية الاثنين، يحمل الكثير من المعلومات والقصص والأسرار التي تتحدث بالوثائق الرسمية عن اهتمام المملكة بالفضاء وعلومه، وتميزها في ذلك الجانب مما أهلها للمشاركة برحلة الفضاء الأولى قبل 27 عاماً.
وحول ترجمة الاهتمام السعودي بعلوم الفضاء وتقنياته إلى إنشاء كليات وجامعات متخصصة في ذلك المجال، أوضح الأمير سلطان بن سلمان أن الجامعات السعودية توجد فيها أقسام تدرس هندسة الفضاء والهندسة المكيانيكية، وهي مرتبطة بعلوم الفضاء مثل: جامعة الملك سعود، وجامعة الملك عبد العزيز، وجامعة الملك فهد للبترول والمعادن، وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية وجامعة الملك عبدالعزيز، وهي تكفي في الوقت الحالي لتخريج متخصصين في مجالات علوم وأبحاث الفضاء ولكن الطموحات تبقى قائمة لتطوير دراسات هذه الأقسام.
بالتعاون مع وكالة الفضاء الأمريكية " ناسا" بدقة عالية وذلك لخدمة الأغراض المدنية.
جاء ذلك في تصريحات للصحفيين أدلى بها الأمير تركي بن سعود اليوم بمناسبة انعقاد المؤتمر السعودي الدولي لتقنية الفضاء والطيران اليوم، بالتزامن مع مؤتمر جمعية مستكشفي الفضاء الذي تنظمة مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية بالرياض على مدى خمسة أيام.
وأوضح بن سعود أنه يوجد في المملكة 170 عالماً سعودياً في مجال علوم الفضاء، منهم 50 إمرأة سعودية تعمل في هندسة الأقمار الاصطناعية.
ومن جانبه، أعلن الأمير سلطان بن سلمان (أول رائد فضاء سعودي) رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار السعودية أن المملكة منذ 27 عاما كانت رائدة بمنطقة الشرق الأوسط في مجال الاتصالات، ولها دور كبير في منظمة الاتصالات العربية "عربسات"، وأسست نشاطات علمية مهمة جداً، ميزتها عن بقية دول المنطقة.
وقال الأمير سلطان بن سلمان "أن كتابه الذي ألفه بعنوان "كوكب واحد" وسيدشنه طبعته الثانية الاثنين، يحمل الكثير من المعلومات والقصص والأسرار التي تتحدث بالوثائق الرسمية عن اهتمام المملكة بالفضاء وعلومه، وتميزها في ذلك الجانب مما أهلها للمشاركة برحلة الفضاء الأولى قبل 27 عاماً.
وحول ترجمة الاهتمام السعودي بعلوم الفضاء وتقنياته إلى إنشاء كليات وجامعات متخصصة في ذلك المجال، أوضح الأمير سلطان بن سلمان أن الجامعات السعودية توجد فيها أقسام تدرس هندسة الفضاء والهندسة المكيانيكية، وهي مرتبطة بعلوم الفضاء مثل: جامعة الملك سعود، وجامعة الملك عبد العزيز، وجامعة الملك فهد للبترول والمعادن، وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية وجامعة الملك عبدالعزيز، وهي تكفي في الوقت الحالي لتخريج متخصصين في مجالات علوم وأبحاث الفضاء ولكن الطموحات تبقى قائمة لتطوير دراسات هذه الأقسام.