The Best
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

The Bestدخول
●● إعلانـات ●●
إعلانك هنا إعلانك هنا إعلانك هنا
إعـلانـات المنتـدى

إحصائيات المنتدى
أفضل الاعضاء هذا الشهر
آخر المشاركات
أفضل الاعضاء هذا الشهر
384 المساهمات
325 المساهمات
193 المساهمات
125 المساهمات
96 المساهمات
78 المساهمات
67 المساهمات
52 المساهمات
44 المساهمات
33 المساهمات
آخر المشاركات




×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية

descriptionبحث عن الماء Emptyبحث عن الماء

more_horiz


موضوع عن الماء سر الحياة ، موضوع عن الماء بالانجليزي ، موضوع عن الماء باللغة الانجليزية ، موضوع عن الماء مع الصور ، موضوع عن الماء وفوائده ، موضوع عن الماء قصير ، موضوع عن الماء واهميته ، موضوع عن الماء ملخص ، موضوع عن الماء ثروة ، موضوع عن الماء بالصور ، موضوع و بحث عن الماء سر الحياه و فوائده قصير واهميته ثروه بالصور بالانجليزي مع الصور ، موضوع و بحث عن الماء سر الحياه و فوائده قصير واهميته ثروه بالصور بالانجليزي مع الصور ، تقرير مقال افضل احسن اروع اجدد مواضيع




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، بإذن الله تعالى سنتحدث من خلال هذا الموضوع عن أهم شئ في هذه الحياة بل هو أهم من جميع الأطعمة وهو الماء لقوله تعالى : { وجعلنا من الماء كل شيء حي أفلا يؤمنون }. سورة الأنبياء - الآية ( 30 ). وكما قيل كذلك أن الماء هو سر الحياة.

الماء عصب الحياة حيث يستطيع الإنسان أن يعيش بدون طعام لمدة شهرين ولكنه يحتاج إلى أسابيع لكي تظهر أعراض نقص الفيتامينات أو الأملاح المعدنية عليه ، أما بدون الماء فإننا لا نستطيع أن نعيش سوى أيام معدودات.
والماء يدخل في تركيب جميع الأطعمة ونسبته عالية جدا ً فيها قد تصل في بعض الأطعمة إلى 99 % ويحتوي جسم الطفل المولود حديثا ً على حوالي 75 – 80 % من وزنه ماء ويستمر تناقص نسبة الماء خلال مراحل النمو حتى تصل في الشيخوخة إلى 50 % من وزن الجسم.

وكل أنسجة الجسم تحتوي على الماء بنسب مختلفة وهو يكون حوالي ثلاثة أرباع أنسجة العضلات ولكن فقط ربع الأنسجة الدهنية لذا فإن الشخص النحيف وأغلب الرجال الذين لديهم عضلات كبيرة تحتوي أنسجتهم على نسبة أعلى من الماء مقارنة بالأشخاص السمينين. حتى العظام التي تبدو وكأنها ناشفة تحتوي على 20 % من وزنها ماء.
إن سبب عدم قدرتنا على الحياة بدون ماء راجع إلى أن الجسم يحتاج الماء في كل عملياته الحيوية مثل الهضم ، الامتصاص ، نقل العناصر الغذائية ، بناء الأنسجة ، والمحافظة على درجة حرارة الجسم.

حتى الخلية في الجسم تعتمد على الماء لتنقل نشاطها. إن الماء في الدم وحتى في الخلايا والفراغ بين الخلايا يعمل كمذيب لنقل المغذيات إلى كل خلية في الجسم ولإزالة الفضلات من الرئة والكلية والقناة الهضمية والجلد للتخلص منها.

ويعمل الماء كضابط لنظام الجسم لتحمل تقلبات الطقس محافظا ً على درجة الحرارة وذلك بإخراج الحرارة من خلال التنفس التي بدورها تتبخر. في الطقس الحار أو خلال ممارسة النشاط البدني ترتفع حرارة الجسم ، ويبدأ الإحساس بالحرارة في الجلد وفي المخ بتحفيز الغدد العرقية بإطلاق التنفس مؤدية إلى انخفاض الحرارة وحتى بعدم وجود عرق واضح فإن الجسم يتولى تنظيم درجة حرارته من خلال التنفس.



تنظيم الجسم للماء :





إن الشخص البالغ يستهلك ويخرج حوالي 2.5 – 3 لترات من الماء يوميا ً. إن توازن الماء في الجسم يتم عن طريق الكلية ومركز العطش في المخ وذلك بأن الكمية المفقودة كل يوم من خلال التنفس وتبخر الماء عن طريق الرئة وفقدانه عن طريق البول والتبرز تساوي كمية الماء المتناولة.
إن أي انخفاض في كمية الماء التي نتناولها يؤدي إلى انخفاض في كمية الدم ، مما يؤدي إلى زيادة بسيطة في تركيز الصوديوم في الدم . وهذه التغيرات يحس بها بسرعة مركز العطش في المخ مما يؤدي إلى الإحساس بالعطش. بالإضافة إلى أنه كلما قل حجم الدم قل إفراز اللعاب مما يؤدي إلى الإحساس بجفاف الفم وبالتالي شرب السوائل أو الماء. ومهما كانت المياه التي نشربها فإن الكلية السليمة تفرز 10 – 17 أونسا ً من الماء يوميا ً للتخلص من الفضلات السامة في الجسم . وإذا تناول الشخص كمية أكبر من احتياجاته من الماء فإن حجم الدم يزداد ويقل تركيز الصوديوم وعندها يبدأ مركز العطش في الجسم بإرسال إشارة لإيقاف الهرمون المضاد للتبول مما يؤدي إلى زيادة إفراز الكلية للبول.



اختلاف توازن الماء :





يستمر الجسم في الحالات الاعتيادية بخلق التوازن في الماء لأن ذلك مهم لاستمرار العمليات الحيوية في الجسم ولو فقد الجسم 5 % من وزنه ماء فإن ذلك يؤدي إلى الإنهاك الحراري مثل الضعف العام وسرعة دقات القلب الصداع ، الدوار وعندما يفقد الجسم 10 % من وزنه ماء فإن ذلك يؤدي إلى الضربة الحرارية والوفاة إذا لم يعالج الشخص في الحال.
بالرغم من أنه نادر الحدوث فإن شرب كميات كبيرة من الماء قد يؤدي ذلك إلى حدوث التسمم بالماء والإكثار من شرب الماء قد يحدث في بعض الحالات النفسية. وهناك حالات وجدت عند الأشخاص الذين يتبعون حمية بتناول الكثير من السوائل أو الماء. وفي هذه الحالة فإن الكلية لا تستطيع مجاراة الكمية الكبيرة من الماء المتناول ونتيجة لذلك فإن الخلايا تغمر بالماء الزائد مما يؤدي إلى تخفيف الصوديوم وبقية الأملاح المعدنية التي تساعد على حفظ التوازن القاعدي الحامضي داخل الكلية وهذا يمنع الكلية من أن تقوم بعملها. إن التسمم بالماء يؤدي إلى الغيبوبة ثم الوفاء.


ما هي كمية الماء المطلوبة ؟





تختلف كمية الماء التي يحتاجها الإنسان من شخص لآخر و لا توجد توصيات محددة لذلك. فالطقس وممارسة النشاط البدني والاختلافات الفردية في التنفس كلها تؤثر على الاحتياجات من السوائل.
غالبا ً يكون العطش هو أفضل مؤشر للحاجة للماء ولكن هذه الميكانيكية لا تتم بالصورة الكاملة دائما ً. فالأشخاص يتناولون السوائل لتغطية إحساسهم بالجفاف في البلعوم ولكن ليس بالقدر الذي يلبي احتياجاتهم الفعلية. لذا فإن التوصية بأننا يجب أن نشرب 6 – 8 أكواب من الماء أو السوائل يوميا ً تعتبر صحيحة. خاصة في دولنا مع وجود الطقس الحار والرطوبة العالية.
ومن حسن حظنا أن تناول المشروبات ليس الطريقة الوحيدة لتعويض السوائل التي يحتاجها جهاز الجسم فالقليل من الناس الذين يتناولون من المشروبات كميات تفي باحتياجاتهم من السوائل. فنحن نحصل على باقي السوائل من التفاعلات الكيميائية داخل أجسامنا والتي يتحرر منها الماء وكذلك من الأطعمة ، فمثلا ً معظم الفواكه والخضروات تحتوي على 85 – 95 % ماء ويحتوي اللحم على 45 – 65 % ماء ويحتوي الجبن على 25 – 35 % ماء.



ماذا يحدث لو لم تتناول حاجتك من الماء ؟





إن الجسم له قدرة على التعامل مع نفسه في حالة تناولك كميات قليلة من الماء فنجد أن البول يكون بحجم أقل ، ولكن الأشخاص الذين تعودوا على شرب كميات قليلة من الماء قد يواجهون بعض المشاكل.

• فالكلية تحتاج إلى كمية من الماء لكي تقوم بعملها بشكل جيد وعندما يتناول الشخص القليل من الماء فإن الجسم يستخدمه للعمليات الأخرى الحيوية وبالتالي فإن القليل من الماء يمكن أن يستخدم للعمليات الأخرى ويتأثر الجسم فيحدث جفاف الجلد أو أن عملية الهضم تتأثر مما قد يسبب الإمساك.

• إن عمليات مرور الماء في الكلية يوميا ً يساعد بشكل كبير على تنظيف أو غسل البكتيريا من الكلية والمرارة والقنوات البولية وقلة تناول الماء يساعد على إصابة القناة البولية ويحدث الحرقان عند البول وألم في أسفل الظهر وما إلى ذلك.

• بعض أنواع الأدوية مثل المسكنات لآلام الالتهابات تترك بعض البقايا في الكلية ( التي قد تسبب تلفا ً لأنسجة الكلية ) والماء يساعد على غسلها وعدم تركها في الكلية.

• قلة تناول الماء قد يكون سببا ً لحدوث حصى الكلية عند أولئك الذين لديهم استعداد لذلك واستمرار تناول الماء بشكل منتظم يقلل من فرصة تكون الحصى في الكلية بشرط أن يكون الماء نظيفا ً وصحيا ً.

• يمكن للسوائل الأخرى أن تسد محل الماء. فمثلا ً الشاي والقهوة والعصائر والمشروبات والحليب وغيرها كلها تساهم في كمية السوائل التي يحتاج إليها الجسم . وهذا هو السبب في أن بعض الأشخاص لا يتناولون كميات كبيرة من الماء.



descriptionبحث عن الماء Emptyرد: بحث عن الماء

more_horiz
شكرآ على الموضوع القيم

بإنتظار كل جديد منكـ

بحث عن الماء 866468155

descriptionبحث عن الماء Emptyرد: بحث عن الماء

more_horiz
بحث عن الماء 8096350

descriptionبحث عن الماء Emptyرد: بحث عن الماء

more_horiz
شكرآ لك

في إنتظار جديدك
 KonuEtiketleri عنوان الموضوع
بحث عن الماء
 Konu BBCode BBCode
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
remove_circleمواضيع مماثلة