يسهم تصميم وهندسة سيارة الجيل الرابع من «رينج روفر سبورت» لطراز عام 2014 التي تم طرحها في الأسواق الإماراتية أخيراً، في منح هذه السيارة قدرة استثنائية لاستمرارية المنافسة على رأس هرم فئة الدفع الرباعي الفاخرة.
ويرتكز التصميم في بنيته الرئيسة على هيكل خفيف الوزن مصنع من الألمنيوم، يعزز من قدرات ديناميكيات القيادة، فضلاً عن مقصورة داخلية جديدة بالكامل، تعزز عاملي الراحة والفخامة.
وعمدت شركة «لاند روفر» في طرازها الجديد، إلى تطويره كلياً من دون المساومة على روح وهوية وشخصية «رينج روفر» الشهيرة، الذي دعمته بتقنيات جديدة على صعيد ديناميكيات القيادة، خصوصاً على الطرق الممهدة، فضلاً عن احتفاظه بالقدرات الأصيلة التي تشتهر بها هذه السيارة على صعيد مسالك التضاريس المختلفة، الوعرة أو الصحراوية.
ونجحت «لاند روفر» في طرازها الجديد، من الاستفادة من نظام التعليق الاستثنائي خفيف الوزن، في تزويدها بتقنيات الهيكل الديناميكي المبتكر، ليسمح التصميم الجديد كلياً، والأول ضمن فئته، والمصنوع من الألمنيوم بخفض الوزن الإجمالي لهذه السيارة، مقارنة بسابقه إلى نحو 420 كيلوغراماً، ما انعكس على الارتقاء بمستوى الأداء الديناميكي المقترن بخفض نسب استهلاك الوقود بنحو 24٪.
وتتوافر هذه السيارة في الأسواق الإماراتية بسعر يبدأ من 379 ألف درهم، وبمستويين من التجهيزات «إتش إس إي»، و«أتوبيوغرافي»، إضافة إلى الإصدار الديناميكي، تجهيزياً اختيارياً لفئة «أتوبيوغرافي»، مع خيارين من محركات «سوبر تشارجد» بين محرك سداسي الأسطوانات سعة ثلاثة لترات بقوة 340 حصاناً، ومحرك الأسطوانات الثماني بسعة خمسة لترات وبقوة 510 أحصنة، ليتصل كلا المحركين بناقل حركة جديد مكون من ثماني سرعات، يتولى دفع هذه السيارة للانطلاق من السكون إلى سرعة 100 كيلومتر/ساعة في غضون 6.7 ثوان لمحرك الأسطوانات الست، وفي غضون خمس ثوانٍ لمحرك الأسطوانات الثماني.
ويرتكز التصميم في بنيته الرئيسة على هيكل خفيف الوزن مصنع من الألمنيوم، يعزز من قدرات ديناميكيات القيادة، فضلاً عن مقصورة داخلية جديدة بالكامل، تعزز عاملي الراحة والفخامة.
وعمدت شركة «لاند روفر» في طرازها الجديد، إلى تطويره كلياً من دون المساومة على روح وهوية وشخصية «رينج روفر» الشهيرة، الذي دعمته بتقنيات جديدة على صعيد ديناميكيات القيادة، خصوصاً على الطرق الممهدة، فضلاً عن احتفاظه بالقدرات الأصيلة التي تشتهر بها هذه السيارة على صعيد مسالك التضاريس المختلفة، الوعرة أو الصحراوية.
ونجحت «لاند روفر» في طرازها الجديد، من الاستفادة من نظام التعليق الاستثنائي خفيف الوزن، في تزويدها بتقنيات الهيكل الديناميكي المبتكر، ليسمح التصميم الجديد كلياً، والأول ضمن فئته، والمصنوع من الألمنيوم بخفض الوزن الإجمالي لهذه السيارة، مقارنة بسابقه إلى نحو 420 كيلوغراماً، ما انعكس على الارتقاء بمستوى الأداء الديناميكي المقترن بخفض نسب استهلاك الوقود بنحو 24٪.
وتتوافر هذه السيارة في الأسواق الإماراتية بسعر يبدأ من 379 ألف درهم، وبمستويين من التجهيزات «إتش إس إي»، و«أتوبيوغرافي»، إضافة إلى الإصدار الديناميكي، تجهيزياً اختيارياً لفئة «أتوبيوغرافي»، مع خيارين من محركات «سوبر تشارجد» بين محرك سداسي الأسطوانات سعة ثلاثة لترات بقوة 340 حصاناً، ومحرك الأسطوانات الثماني بسعة خمسة لترات وبقوة 510 أحصنة، ليتصل كلا المحركين بناقل حركة جديد مكون من ثماني سرعات، يتولى دفع هذه السيارة للانطلاق من السكون إلى سرعة 100 كيلومتر/ساعة في غضون 6.7 ثوان لمحرك الأسطوانات الست، وفي غضون خمس ثوانٍ لمحرك الأسطوانات الثماني.