إيلاتي
(إيلاشيا) Elatia . مستعمرة كانت في العصر النيوليثي (مادة) بوسط اليونان . يرجع تاريخها لسنة 5500ستة ق.م. . وتمثل حضارة هذا العصر ,حيث عثر بها علي أوان بها كوات ولها أربعة أرجل . وكان لها صلة بحضارة داتيلو بيوغسلافيا (سابقا). إيلاشيل :أنظر : إيلاتيا . إيميو :Emu بلاد النوبة (أنظر : نباتة . كوش ). إيوسين :Eocene .( إيوسيني) عصر جيولوجي يرجع إلي 70مليون سنة واستمر حتي 5 مليون سنة . ظهر فيه أسلاف الجيوانات , وشهد براكين نشطة بالقطب الشمالي وشمال بريطانيا وجنوب الهند وشرق أفريقيا . إنقرض فيه بعض الغابات والنباتات , وظهرت فيه نباتات والحيوانات الرئيسية .(أنظر: إنقراض جماعي . زمن جيولوجي ). إيوليثات :Eolithes . أدوات حجرية قديمة كان يستعملها الإنسان الأول منذ مليون سنة .(أنظر : عصر حجري .إيوليثي . أسلاف الإنسان ). إيونيون :Ionians (يونانيون (مادة)) . جنس من قدماء الإغريق . وكلمة إيونيين نسبة إلي أيون إبن الإله زوتوس . وكان الأيونيون يسكنون اليونان (مادة) حتي طردهم الدورينيون (مادة) عام 1100 ق.م. إلي الجزر الأيونية في بحر إيجه ولساحل آسيا الصغري .خضعوا للديا (مادة) ثم للفرس سنة 479ق.م اساطير : أوزوريس :Osiris. إله الموت لدي قدماء المصريين زوج الإلهة إيزيس وابنهما حورس . وكانوا يمثلونه بالمومياء . وظل المصريون يعبدونه حتي أوائل العصر الروماني .ولأزوريس أسطورة ملحمية في الأدب الفرعوني تدور حول أخيه ست الذي حاول قتل أوزوريس .فوضعه بصندوق باليم بالبحر الأبيض المتوسط . وأخذت زوجته إيزيس تبحث عنه.وجدته علي شاطيء بديت قرب ميناء بيبلوس (بيروت) بالشام . فأعادته لمصر وخبأته . إل أن أخاه ست إمتشفه وقطع جسمه .ووزع جسمه علي أقاليم مصر . ودفنت إيزيس كل قطعة في مكان وجودها . لهذا إعتبره قدماء المصريين إله الزرع . وكانت هذه الأسطورة تمثل سنويا في عيد أوزوريس بمعبد أبيدوس (مادة) في وجود حشد كبير من الحجاج الذين كانوا يبكونه . وكان قدماء المصريين يصنعون تماثيل طينية رطبة للإله اوزوريس بعد خلطها بالحبوب .ثم يضعونها فوق فراشهم حتي تنبت بعد عدة أيام . وكان قدماء المصريين يعتبرون كل فيضان للنيل إحياء لأوزوريس . لأنه يكسو الأرض خضرة . ويعتبرون الجفاف (التحاريق) موته الغير أبدي . لأن الزرع ينبت من جسمه وتعود له الحياة كل عام . لهذا كان يصور كنبت فوق الأرض , وقد ملأت البذور جسمه التي تنبت وتنمو لنبات . واعتبر أوزوريس إله الشمس المشرقة والغاربة .وغله القمر لأنه يظهر ويختفي وإله الموتي حيث كان يمثل في مومياء ملفوفة ومربوطة باللفائف . أنظر : إيزيس . اهرام :أزتك :Aztecآخر عشائر البرابرة التي دخلت وادي المكسيك بالأمريكتين بالقرن 12بعدما إتحسرت حضارة التولتك (مادة) وكانت العاصمة تينوشيتلان حبث بها أعظم أهراماتهم الذي يمثل إله الحرب وقاعدته مساحتها 700قدم مربع وإرتفاعه 300قدم وبه درج يتكون من 340 درجة وفي نهايته فوق القمة يوجد برجان كل برج من ثلاثة طوابق وبه مذبح للقرابين البشرية التي كان الكهنة يقدمونها ويحتوي الهرم في جوانبه علي كوات (فتحات) كل كوة ترمز ليوم من أيام السنة (أنظر :مايا ). با : Ba الروح لدي قدماء المصريين . وكانوا يصورونها علي هيئة طير يطوف حول الميت. (أنظر : أهرامات). باب عشتار: Ishtar gate (بوابة عشتار) .شيده الملك الكلداني نبوخذ نصر في مدينة بابل. والباب محفوظ الأن في متحف برلين . وقد زين بآجر مزجج وملون بالوان زاهية . . ويبرز على جدرانه تماثيل جدارية تمثل الأسد والثور والحيوان الخرافي المسمى " مشخشو " وهو رمز الأله مردوك(مادة) . يبلغ ارتفاع باب عشتار مع أبراجه خمسين متراً . وعرضه ثمانية أمتار ، وكان يؤدي الى شارع الموكب الذي يبلغ طوله أكثر من مائة متر و تحيط به علي جانبيه الأبراج السومريةالطراز .
(إيلاشيا) Elatia . مستعمرة كانت في العصر النيوليثي (مادة) بوسط اليونان . يرجع تاريخها لسنة 5500ستة ق.م. . وتمثل حضارة هذا العصر ,حيث عثر بها علي أوان بها كوات ولها أربعة أرجل . وكان لها صلة بحضارة داتيلو بيوغسلافيا (سابقا). إيلاشيل :أنظر : إيلاتيا . إيميو :Emu بلاد النوبة (أنظر : نباتة . كوش ). إيوسين :Eocene .( إيوسيني) عصر جيولوجي يرجع إلي 70مليون سنة واستمر حتي 5 مليون سنة . ظهر فيه أسلاف الجيوانات , وشهد براكين نشطة بالقطب الشمالي وشمال بريطانيا وجنوب الهند وشرق أفريقيا . إنقرض فيه بعض الغابات والنباتات , وظهرت فيه نباتات والحيوانات الرئيسية .(أنظر: إنقراض جماعي . زمن جيولوجي ). إيوليثات :Eolithes . أدوات حجرية قديمة كان يستعملها الإنسان الأول منذ مليون سنة .(أنظر : عصر حجري .إيوليثي . أسلاف الإنسان ). إيونيون :Ionians (يونانيون (مادة)) . جنس من قدماء الإغريق . وكلمة إيونيين نسبة إلي أيون إبن الإله زوتوس . وكان الأيونيون يسكنون اليونان (مادة) حتي طردهم الدورينيون (مادة) عام 1100 ق.م. إلي الجزر الأيونية في بحر إيجه ولساحل آسيا الصغري .خضعوا للديا (مادة) ثم للفرس سنة 479ق.م اساطير : أوزوريس :Osiris. إله الموت لدي قدماء المصريين زوج الإلهة إيزيس وابنهما حورس . وكانوا يمثلونه بالمومياء . وظل المصريون يعبدونه حتي أوائل العصر الروماني .ولأزوريس أسطورة ملحمية في الأدب الفرعوني تدور حول أخيه ست الذي حاول قتل أوزوريس .فوضعه بصندوق باليم بالبحر الأبيض المتوسط . وأخذت زوجته إيزيس تبحث عنه.وجدته علي شاطيء بديت قرب ميناء بيبلوس (بيروت) بالشام . فأعادته لمصر وخبأته . إل أن أخاه ست إمتشفه وقطع جسمه .ووزع جسمه علي أقاليم مصر . ودفنت إيزيس كل قطعة في مكان وجودها . لهذا إعتبره قدماء المصريين إله الزرع . وكانت هذه الأسطورة تمثل سنويا في عيد أوزوريس بمعبد أبيدوس (مادة) في وجود حشد كبير من الحجاج الذين كانوا يبكونه . وكان قدماء المصريين يصنعون تماثيل طينية رطبة للإله اوزوريس بعد خلطها بالحبوب .ثم يضعونها فوق فراشهم حتي تنبت بعد عدة أيام . وكان قدماء المصريين يعتبرون كل فيضان للنيل إحياء لأوزوريس . لأنه يكسو الأرض خضرة . ويعتبرون الجفاف (التحاريق) موته الغير أبدي . لأن الزرع ينبت من جسمه وتعود له الحياة كل عام . لهذا كان يصور كنبت فوق الأرض , وقد ملأت البذور جسمه التي تنبت وتنمو لنبات . واعتبر أوزوريس إله الشمس المشرقة والغاربة .وغله القمر لأنه يظهر ويختفي وإله الموتي حيث كان يمثل في مومياء ملفوفة ومربوطة باللفائف . أنظر : إيزيس . اهرام :أزتك :Aztecآخر عشائر البرابرة التي دخلت وادي المكسيك بالأمريكتين بالقرن 12بعدما إتحسرت حضارة التولتك (مادة) وكانت العاصمة تينوشيتلان حبث بها أعظم أهراماتهم الذي يمثل إله الحرب وقاعدته مساحتها 700قدم مربع وإرتفاعه 300قدم وبه درج يتكون من 340 درجة وفي نهايته فوق القمة يوجد برجان كل برج من ثلاثة طوابق وبه مذبح للقرابين البشرية التي كان الكهنة يقدمونها ويحتوي الهرم في جوانبه علي كوات (فتحات) كل كوة ترمز ليوم من أيام السنة (أنظر :مايا ). با : Ba الروح لدي قدماء المصريين . وكانوا يصورونها علي هيئة طير يطوف حول الميت. (أنظر : أهرامات). باب عشتار: Ishtar gate (بوابة عشتار) .شيده الملك الكلداني نبوخذ نصر في مدينة بابل. والباب محفوظ الأن في متحف برلين . وقد زين بآجر مزجج وملون بالوان زاهية . . ويبرز على جدرانه تماثيل جدارية تمثل الأسد والثور والحيوان الخرافي المسمى " مشخشو " وهو رمز الأله مردوك(مادة) . يبلغ ارتفاع باب عشتار مع أبراجه خمسين متراً . وعرضه ثمانية أمتار ، وكان يؤدي الى شارع الموكب الذي يبلغ طوله أكثر من مائة متر و تحيط به علي جانبيه الأبراج السومريةالطراز .