تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
أعلن فريق من الباحثين اليمنيين في مجال الآثار والمتاحف والمخطوطات عن اكتشاف موقعا أثريا جديدا في حي العيدروس بمدينة عدن القديمة جنوب البلاد.
وقالت الباحثة رجاء باطويل مدير عام الهيئة العامة للمتاحف والمخطوطات بمحافظة عدن إن الموقع يضم قطعا أثرية قديمة ومتنوعة يعود تاريخها إلى مابين القرن الحادي عشر، والثامن عشر الميلادي.
وأشارت إلى أن القطع الأثرية المكتشفة تنوعت مابين دهاليز، وأبواب، وجدران مبان، وأحجار ومقتنيات متنوعة.
ولفتت في تصريحات صحفية إلى أن هذا الاكتشاف الأثري يميز مدينة عدن اليمنية عن غيرها من المدن والمنطقة وجنوب الجزيرة العربية باعتبارها مدينة ازدهرت تاريخيا وتعد مدرسة للتجارة ومكان عيش للصيادين، إلى جانب موقعها التاريخي المتميز كميناء للمنطقة يمتد حتى ظفار إبان فترة القرون القديمة.
وكان مركز يمني متخصص في الدراسات التاريخية كشف في تقرير له نهاية ابريل الفائت عن وجود موميات في مناطق أثرية مطلة على مديرية جبن بمحافظة الضالع الجنوبية.
وأشار إلى أن أهالي المنطقة عثروا على بقايا ثلاث موميات مبعثرة بعد أن تم العبث بها..مؤكدا أنه لا يزال هناك أكثر من 10إلى 15مومياء موجودة في المنطقة لكنها بحاجة إلى اهتمام من قبل الجهات المعنية.
أعلن فريق من الباحثين اليمنيين في مجال الآثار والمتاحف والمخطوطات عن اكتشاف موقعا أثريا جديدا في حي العيدروس بمدينة عدن القديمة جنوب البلاد.
وقالت الباحثة رجاء باطويل مدير عام الهيئة العامة للمتاحف والمخطوطات بمحافظة عدن إن الموقع يضم قطعا أثرية قديمة ومتنوعة يعود تاريخها إلى مابين القرن الحادي عشر، والثامن عشر الميلادي.
وأشارت إلى أن القطع الأثرية المكتشفة تنوعت مابين دهاليز، وأبواب، وجدران مبان، وأحجار ومقتنيات متنوعة.
ولفتت في تصريحات صحفية إلى أن هذا الاكتشاف الأثري يميز مدينة عدن اليمنية عن غيرها من المدن والمنطقة وجنوب الجزيرة العربية باعتبارها مدينة ازدهرت تاريخيا وتعد مدرسة للتجارة ومكان عيش للصيادين، إلى جانب موقعها التاريخي المتميز كميناء للمنطقة يمتد حتى ظفار إبان فترة القرون القديمة.
وكان مركز يمني متخصص في الدراسات التاريخية كشف في تقرير له نهاية ابريل الفائت عن وجود موميات في مناطق أثرية مطلة على مديرية جبن بمحافظة الضالع الجنوبية.
وأشار إلى أن أهالي المنطقة عثروا على بقايا ثلاث موميات مبعثرة بعد أن تم العبث بها..مؤكدا أنه لا يزال هناك أكثر من 10إلى 15مومياء موجودة في المنطقة لكنها بحاجة إلى اهتمام من قبل الجهات المعنية.