تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
كلما تقدمت الأمم في العلم زاد علمها بمدى جهلها بتكنلوجيا الحضارات القديمه , ومازال الرجل المعاصر يبحث في أسرار الحضارات القديمه ويزداد دهشة ويعظم تساؤله عن كيفيه معرفتهم بتقنيات لم يتوصل لها العالم إلا حديثا.
فتح إكتشاف العلماء في سلوفينيا فك لفم بشري عمره 6500 سنة يحتوي على حشوة أسنان في أحد الأسنان المتضرره من ماده شمع النحل باب السؤال عن التطور العلمي الذي وصل إليه الإنسان في عصور ماقبل الميلاد.
هل صحيح أن هناك حضارات كانت متقدمة تقنيا بشكل مختلف يتفوق على تقنيه الحاضر في بعض الجوانب؟
هل صحيح أن هناك كائنات متطوره كانت تعيش على كوكب الأرض ساهمت في تعليم البشر طرق للصناعه والبناء بشكل معين؟
يرد أغلب العلماء بأنه لاوجود لكائنات أخرى ولكن يوجد هناك حلقات مفقوده في تاريخ الحضارات القديمه تعتبر من الأسئله التي لاجواب لها , وأهم تلك الأسئله اختلاف أماكن بناء الأهرامات وفي قارتين منفصلتين بمحيط كبير يحول دون إجتياز الزوارق والسفن الغير مجهزه بالتقنيات الحديثه والأشرعه العملاقه وآليات حفظ الأطعمه بالطرق الحديثه لتعين طاقم البحاره في رحلتهم الطويله.
يعتقد الناس أن الأهرامات كانت حكراً على القدماء المصريين بينما تم إكتشاف ولليوم الحاضر أكثر من خمس مناطق تم بناء فيها أبنيه بالشكل الهرمي.
الصوره الأولى هي لمجمع أهرامات في مدينة تيوتيهواكان الأثرية في دولة المكسيك.
الصوره الثانيه في أمريكا الوسطى وهي لحضاره المايا التي عاشت في ازدهار قبل 1700 سنه قبل الميلاد.
الصورة الثالثه في السودان.
الصورة الرابعه في الهند وهي لإحدى المعابد القديمة جدا وقد بني تعظيما لامبراطور التاميل.
الصوره الخامسه وهي لأبنيه هرميه في جزر الكناري لم يتم الإستدلال للآن عن بانيها.
الصوره السادسه وهي لأبنيه هرميه يبلغ عددها 37 هرم بنيت في أماكن متفرقه من الصين في عام 800 قبل الميلاد.
كيف يمكن لمن في مصر بأن يبني بنفس المبدأ للذي في المكسيك وبينهما مسافه كبيره ناهيك عن المحيطات الواسعه وماهو سر البناء على شكل هرم.
ذهب بعض الفلاسفه لمسأله أن من ورّث هذا الأسلوب في البناء هم شعب أطلانتس المتقدّم حضاريا بشكل يفوق تصور العقل البشري الحالي وهم سكّان المدينة المفقوده والذين غرقت مدينتهم التي تربّعت على جزيره صغيره بين أفريقيا وامريكا ولكن هذه المدينه تعتبر أسطوره لدى العلم الحديث وعلى الرغم من وجود بعض القرائن التي تدل على وجودهم بالفعل.
ولكن هناك العلماء الحالمون الذين يعتقدون بوجود كائنات تعيش خارج نطاق كوكب الأرض وهي من ارست تلك الحضاره على اماكن متفرقه من الكوكب واختفت وهذه النظريه التي تميل لها هوليود ساعين لإثباتها في عقولنا عبر عشرات الأفلام السينيمائيه.
ولكن بغض النظر عن هذه النظريات يبقى العقل البشري حائرا في كيفيه تواصل الشعوب قبل الميلاد من شرق الأرض لمغربها وكيفيه تناقلهم فن العماره الهرمي في الوقت الذي لا انترنت فيه ولا هواتف نقّاله وكيف بنيت بدقه متناهيه بدون آله حاسبه ونظريات فيثاغورس والجبر.
ويبقى العالم مليء بالغموض والأسرار التي مازالت تُكتشف يوما بعد يوم والتي لن تنتهي حتى نهايه العالم.
منقول
كلما تقدمت الأمم في العلم زاد علمها بمدى جهلها بتكنلوجيا الحضارات القديمه , ومازال الرجل المعاصر يبحث في أسرار الحضارات القديمه ويزداد دهشة ويعظم تساؤله عن كيفيه معرفتهم بتقنيات لم يتوصل لها العالم إلا حديثا.
فتح إكتشاف العلماء في سلوفينيا فك لفم بشري عمره 6500 سنة يحتوي على حشوة أسنان في أحد الأسنان المتضرره من ماده شمع النحل باب السؤال عن التطور العلمي الذي وصل إليه الإنسان في عصور ماقبل الميلاد.
هل صحيح أن هناك حضارات كانت متقدمة تقنيا بشكل مختلف يتفوق على تقنيه الحاضر في بعض الجوانب؟
هل صحيح أن هناك كائنات متطوره كانت تعيش على كوكب الأرض ساهمت في تعليم البشر طرق للصناعه والبناء بشكل معين؟
يرد أغلب العلماء بأنه لاوجود لكائنات أخرى ولكن يوجد هناك حلقات مفقوده في تاريخ الحضارات القديمه تعتبر من الأسئله التي لاجواب لها , وأهم تلك الأسئله اختلاف أماكن بناء الأهرامات وفي قارتين منفصلتين بمحيط كبير يحول دون إجتياز الزوارق والسفن الغير مجهزه بالتقنيات الحديثه والأشرعه العملاقه وآليات حفظ الأطعمه بالطرق الحديثه لتعين طاقم البحاره في رحلتهم الطويله.
يعتقد الناس أن الأهرامات كانت حكراً على القدماء المصريين بينما تم إكتشاف ولليوم الحاضر أكثر من خمس مناطق تم بناء فيها أبنيه بالشكل الهرمي.
الصوره الأولى هي لمجمع أهرامات في مدينة تيوتيهواكان الأثرية في دولة المكسيك.
الصوره الثانيه في أمريكا الوسطى وهي لحضاره المايا التي عاشت في ازدهار قبل 1700 سنه قبل الميلاد.
الصورة الثالثه في السودان.
الصورة الرابعه في الهند وهي لإحدى المعابد القديمة جدا وقد بني تعظيما لامبراطور التاميل.
الصوره الخامسه وهي لأبنيه هرميه في جزر الكناري لم يتم الإستدلال للآن عن بانيها.
الصوره السادسه وهي لأبنيه هرميه يبلغ عددها 37 هرم بنيت في أماكن متفرقه من الصين في عام 800 قبل الميلاد.
كيف يمكن لمن في مصر بأن يبني بنفس المبدأ للذي في المكسيك وبينهما مسافه كبيره ناهيك عن المحيطات الواسعه وماهو سر البناء على شكل هرم.
ذهب بعض الفلاسفه لمسأله أن من ورّث هذا الأسلوب في البناء هم شعب أطلانتس المتقدّم حضاريا بشكل يفوق تصور العقل البشري الحالي وهم سكّان المدينة المفقوده والذين غرقت مدينتهم التي تربّعت على جزيره صغيره بين أفريقيا وامريكا ولكن هذه المدينه تعتبر أسطوره لدى العلم الحديث وعلى الرغم من وجود بعض القرائن التي تدل على وجودهم بالفعل.
ولكن هناك العلماء الحالمون الذين يعتقدون بوجود كائنات تعيش خارج نطاق كوكب الأرض وهي من ارست تلك الحضاره على اماكن متفرقه من الكوكب واختفت وهذه النظريه التي تميل لها هوليود ساعين لإثباتها في عقولنا عبر عشرات الأفلام السينيمائيه.
ولكن بغض النظر عن هذه النظريات يبقى العقل البشري حائرا في كيفيه تواصل الشعوب قبل الميلاد من شرق الأرض لمغربها وكيفيه تناقلهم فن العماره الهرمي في الوقت الذي لا انترنت فيه ولا هواتف نقّاله وكيف بنيت بدقه متناهيه بدون آله حاسبه ونظريات فيثاغورس والجبر.
ويبقى العالم مليء بالغموض والأسرار التي مازالت تُكتشف يوما بعد يوم والتي لن تنتهي حتى نهايه العالم.
منقول