The Best
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

The Bestدخول
●● إعلانـات ●●
إعلانك هنا إعلانك هنا إعلانك هنا
إعـلانـات المنتـدى

إحصائيات المنتدى
أفضل الاعضاء هذا الشهر
آخر المشاركات
أفضل الاعضاء هذا الشهر
95 المساهمات
89 المساهمات
77 المساهمات
50 المساهمات
23 المساهمات
19 المساهمات
18 المساهمات
16 المساهمات
15 المساهمات
11 المساهمات
آخر المشاركات

{ TBT } من شعر الحرب في الجـآهلية { د. وليد قصـآب }

+7
Aиɢєᴌø
한국
Minato
ʀᾄмἶ lᾄʀ
Akatsuki
كاجومي ايمو
×| в ℓ α c к
11 مشترك



×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية

description{ TBT } من شعر الحرب في الجـآهلية { د. وليد قصـآب }  - صفحة 2 Empty{ TBT } من شعر الحرب في الجـآهلية { د. وليد قصـآب }

more_horiz
تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

{ TBT } من شعر الحرب في الجـآهلية { د. وليد قصـآب }  - صفحة 2 BZjGJ

{ TBT } من شعر الحرب في الجـآهلية { د. وليد قصـآب }  - صفحة 2 Lxl5f

بسم الله الرحمـآن الرحيم ~

مرحبـآ زوآر قسم القصـآئد و الخوآطر

.

.

بعد مسـآبقة القروبـآت

تكـآسل الجميع و آصبحنـآآ

بدون نشـآط و لآ موآضيع

لذلك آردت اليوم آن آتغلب على هذآ الملل

بموضوع في  قسم القصـآئد و الخوآطر

مختلفـآآ عن بقية الموآضيع فيه

فسنتطرق اليوم لمسألة شعر الحرب في الجــآهلية

و سيكون ذلك في مقــآلة

بقلم الدكتور وليد إبرآهيم القصـآب

و لنتعرف عليه آكثر سآقدم لكم تعريفـآ له

و سنمر بعدهـآ لقرآءة المقـآلة !!


{ TBT } من شعر الحرب في الجـآهلية { د. وليد قصـآب }  - صفحة 2 UjKpf


{ TBT } من شعر الحرب في الجـآهلية { د. وليد قصـآب }  - صفحة 2 S3niJ

هو الدكتور وليد إبراهيم قصّاب، من مواليد دمشق 1949م،

دكتوراه في الآداب من جامعة القاهرة،

ودبلوم صحافة من جامعة (Wane State) في الولايات المتحدة الأمريكيّة.

درّس في عدّة جامعات عربية،

ويعمل حاليًّا أستاذاً للدراسات العليا في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في الرياض،

ومديرًا لتحرير مجلّة الأدب الإسلامي


{ TBT } من شعر الحرب في الجـآهلية { د. وليد قصـآب }  - صفحة 2 NXAcz



من شعر الحرب في الجاهلية
د. وليد قصاب

يقدِّم أدبنا العربي القديم صفحاتٍ مُشرِقة من أدب الحرب؛
فقد لعبت الكلمة دورًا مشرفًا في جميع وَقائع القوم،
فكان الشعر العربي منذ أقدم العصور يُواكِب المعارك والأيام والحروب،
وكان للشعراء دورٌ في المعارك لا يقلُّ عن دور الفرسان فيها.

كانوا يحرِّضون على القتال،
ويذكون رُوحَ الحَمِيَّة والحماسة،
ويشجعون المقاتلين، ويَستَثِيرون الهمم والعزائم، ويذكرون الأمجاد والأحساب.

وإذا ما انتَهت المعركة رَثَوا أبطالَها وفرسانَها،
وافتخروا بما حقَّقه الجيش من انتصار،
وما أَوقَع في جند العدو من هزائم، واتَّخذ الشعراء
من ذلك كله وسائلَ فخر وإعلان ودعاية، على نحو
ما تَفعَله الصحف وأجهزة الإعلام المختلفة في أيامنا هذه.

وشعرنا العربي القديم شعر معارك وأيام،
فقد كانت الغارة مَعْلَمًا واضحًا من معالم الحياة الجاهلية،
وكانت الحروبُ بين القبائل لا تكاد تهدأ، وكان الشِّعر دائمًا يواكبها،
لا يتخلَّف عنها في صغيرة ولا كبيرة، بل هو الذي كان يُشعِلها،
ويوقد جذوتَها في كثيرٍ من الأحيان، وقد بلغ من مشاركة هذا الشعر
في المعركة أنْ صار وثيقةً تاريخية مهمَّة عند المؤرخين والباحثين والدارسين،
عند تَسجِيل أيام العرب وحروبها، بل هو من أهم الوثائق في هذا الميدان.

ومشاركة الكلمة في الحرب مشاركة قديمة،
عُرِفت منذ العرب البائدة، فقد وقفت عفيرة بنت عباد
من جديس تنعى على قومِها استسلامَهم للظلم،
وهتك الحرمات، وتستعديهم على طسم، فتقول:
وَلَوْ أَنَّنَا كُنَّا رِجَالاً وَكُنْتُمُ
نِسَاءً لَكُنَّا لاَ نَقَرُّ بِذَا الْفِعْلِ
فَمُوتُوا كِرَامًا أَوْ أَمِيتُوا عَدُوَّكُمْ
وَدِبُّوا لِنَارِ الْحَرْبِ بِالْحَطَبِ الْجَزْلِ
وَإِنْ أَنْتُمُ لَمْ تَغْضَبُوا بَعْدَ هَذِهِ
فَكُونُوا نِسَاءً لاَ يُعَبْنَ مِنَ الْكُحْلِ

وقد أشعلت كلمات عفيرة حميةَ الرجال،
وكانت سببًا لحرب طاحنة أبيدت فيها طسم،
وغَسَلَتْ فيها جديس عارًا كادَ يَلحقُها أَبَدَ الدهر.

الشعر والحرب:
إنَّ الشعر عند العرب مقرونٌ دائمًا بالحروب والوقائع،
بل إنَّ كلمتَيِ "الوقائع والأشعار" كثيرًا ما تَرِدان مُقترنتين في كتب التُّراث؛
يقول ابن سلام على سبيل المثال:
"وكان قومٌ قلَّت وقائعهم وأشعارهم، فأرادوا أن يلحقوا بمن له الوقائع والأيام...".

ويذهب بعضُهم إلى تعليل نشأة الشعر العربي بالحاجة إليه في ذكر الوقائع والأيَّام،
والتغنِّي بما يكون فيها من أمجاد وبُطُولات؛ يقول ابن رشيق:
"وكان الكلام كلُّه منثورًا، فاحتاجت العربُ إلى الغناء بمكارم أخلاقها، وطيب أعرافها،
وذكر أيامها الصالحة، وأوطانِها النازحة، وفرسانها الأمجاد، وسُمَحَائها الأجواد؛
لتَهُزَّ أنفسها إلى الكرم، وتدُلُّ أبناءها على حسن الشيم، فتوهموا أعاريضَ جعلوها موازينَ الكلام...".

وكان الشِّعر لا يذكو إلاَّ في الحرب،
وتكون النائرات التي بين القوم سببًا في ازدهاره وقوَّته،
حتى إنَّ القبائلَ العربية التي لم يكن بينها حروب، ولم تعرف بوقائع وأيام لم يزدهر فيها شعر.

يقول ابن سلام: "وإنَّما كان يكثر الشعرُ بالحروب التي بين الأحياء،
نحو حرب الأوس والخزرج، أو قوم يغيرون ويُغَار عليهم،
والذي قلل شعر قريش أنَّه لم يكن بينهم نائرة، ولم يُحاربوا، وذلك الذي قلل شعر عمان...".

ولم يكن تصوير الشعر العربي للحرب تصويرًا ساذجًا أو سطحيًّا على الإطلاق،
بل كان في منتهى العمق والدقة،
صوَّر كل صغيرة وكبيرة من شؤونها: حسناتِها وسيئاتِها،
دوافعها وفواجعها، ضرورتِها والمآسي الناجمة عنها،
ومثلما حرَّض عليها دعا إلى اجتنابها ما لم تكن حاجة إليها.

سأل عمر بن الخطاب - رضِي الله عنه - عمرَو بن معدي كَرِب - شاعر العرب وفارسها - عن الحرب، فقال:
"مُرَّة المذاق، إذا قلصت عن ساق، مَن صَبَرَ فيها عَرَف،
ومَن ضَعُفَ عنها تَلِف، وهي كما قال الشاعر:
الْحَرْبُ أَوَّلُ مَا تَكُونُ فُتَيَّةً
تَسْعَى بِزِينَتِهَا لِكُلِّ جَهُولِ
حَتَّى إِذَا اسْتَعَرَتْ وَشَبَّ ضِرَامُهَا
عَادَتْ عَجُوزًا غَيْرَ ذَاتِ خَلِيلِ
شَمْطَاءَ جَزَّتْ رَأْسَهَا وَتَنَكَّرَتْ
مَكْرُوهَةً لِلشَّمِّ وَالتَّقْبِيلِ

وسأله عن السلاح، فقال:
الرُّمح أخوك، وربَّما خانك، والنبل منايا تخطئ وتصيب، والتُّرس هو المجن،
وعليه تدور الدوائر، والدرع مشغلة للفارس، متعبة للراجل، وإنَّها لحصن حصين...".

وهكذا فالمقاتل العربي يعلم حَقَّ العلم أن الحربَ مُرَّة قبيحة،
وهي قد تغري الفارس في أول الأمر وتخدعه،
كما تخدع الفتاةُ الصَّغيرة الشاب الغِرَّ، ولكنَّه ما يلبث أن يذوق ويلاتِها،
وتنكشف له عجوزًا شمطاء قبيحة مخيفة.

ولكَمْ ذاق العربُ من حَرِّها ما ذاقوا، واصطلوا من نارِها ما اصطلوا!
وهذا ما عبّر عنه قول زهير بن أبي سُلمى حكيم العرب وشاعرها:
وَمَا الْحَرْبُ إِلاَّ مَا عَلِمْتُمْ وَذُقْتُمُ
وَمَا هُوَ عَنْهَا بِالْحَدِيثِ الْمُرَجَّمِ
الشُّعراء الفرسان:
والواقع أنَّ القبائل العربية في الجاهلية كانت تعيش معيشة حربية،
فهي أشبَه ما تكون بكتائب تنزل للرعي،
ولكنَّها في الوقت نفسه تتجهز بالأسلحة الكاملة؛
كي تدفع الخصومَ عن مراعيها، أو تغير على غيرها،
فتسبي نساء، وتنهب أموالاً، وتغنم غنائم،
وقد اشتَهَر بين العرب جماعة من الشعراء الفرسان،
وطار صيتهم بين القبائل؛ لِمَا أظهروا من ضروب البطولة، وما عرفوا به من مهارة الكَرِّ والفر.

وكان لشعرهم دَوْرٌ في المعارك،
لا يقل عن دَوْرِهم الذي كانوا يُمارسونه بالسيف والسنان،
ويلقانا في تاريخ الأدب العربي عددٌ كبير من أسماء هؤلاء الفرسان،
وقصص مثيرة عن بطولاتِهم النادرة،
كالمهلهل بن ربيعة التغلبي فارس حرب البسوس،
وهو الذي أشعل نيرانها ثأرًا لأخيه كليب، ويدور شعرُه حول المعارك والحروب،
فهو لا يني يحمس قومه، ويدعوهم للثَّأر من بكر،
ويذكر الرُّواة أن المهلهل أول من قَصَّد القصائد، وذكر الوقائع.

ومن الفرسان المشهورين عامر بن الطفيل، فارس قيس،
وأشدها بأسًا، وهو دائم الحديث عن فروسيَّته،
وحسن بلائه في حروب قومه مع ذبيان في يوم (الرقم) ويوم (ساحوق) وغيرهما،
ومن شعره يذكُر بطولته في يوم فيض الريح، ويتحدث عن فرس له يُسمَّى المزنوق:
لَقَدْ عَلِمَتْ عُلْيَا هَوَازِنَ أَنَّنِي
أَنَا الْفَارِسُ الْحَامِي حَقِيقَةَ جَعْفَرِ
وَقَدْ عَلِمَ الْمَزْنُوقُ أَنِّي أَكُرُّهُ
عَلَى جَمْعِهِمْ كَرَّ الْمَنِيحِ الْمُشَهَّرِ
إِذَا ازْوَرَّ مِنْ وَقْعِ السِّلاَحِ زَجَرْتُهُ
وَقُلْتُ لَهُ: ارْبَعْ مُقْبِلاً غَيْرَ مُدْبِرِ
وَأَنْبَأْتُهُ أَنَّ الْفِرَارَ خِزَايَةٌ
عَلَى الْمَرْءِ مَا لَمْ يُبْلِ جَهْدًا وَيُعْذَرِ

ومن الشُّعراء الفرسان المشهورين دريد بن الصمة،
وخفاف بن ندبة، والزبرقان بن بدر، وعروة بن الورد،
وقيس بن زهير، والسليك بن السلكة، والجحاف بن حكيم،
وأبو المغلس مالك بن نويرة، وغيرهم كثيرون.

ولكن أشهر فارس احتَفظت به ذاكرة الأجيال منذ القديم وحتى يومنا هذا:
عنترة بن شداد، الذي طارت شهرتُه بالفروسية والشجاعة الخارقة منذ الجاهلية،
حتى صار مثلاً رفيعًا للبسالة والبطولة الحربيَّة،
فهو الذي دَوَّخ الأبطالَ في حروب داحس والغبراء،
واستعاد - ببلائه في الحرب - مكانته وحريته اللتين فقدهما؛ بسبب عبوديته وسواد لونه.

وشعر عنترة كلُّه في الحرب، والتغنِّي بشجاعته فيها،
فهو فارسٌ شهم يقاتل لمجد قومه، وذب العار عنهم،
ولا يقاتل للغنائم والأسلاب،
وهو مقدام جسور في وقتٍ تشتد فيه الحرب،
ويندر مَن يصبر على نارها، يقول في معلقته المشهورة:
هَلاَّ سَأَلْتِ الْخَيْلَ يَا ابْنَةَ مَالِكٍ
إِنْ كُنْتِ جَاهِلَةً بِمَا لَمْ تَعْلَمِي
يُخْبِرْكِ مَنْ شَهِدَ الْوَقِيعَةَ أَنَّنِي
أَغْشَى الْوَغَى، وَأَعِفُّ عِنْدَ الْمَغْنَمِ
وَلَقَدْ حَفِظْتُ وَصَاةَ عَمِّي بِالضُّحَى
إِذْ تَقْلِصُ الشَّفَتَانِ عَنْ وَضَحِ الْفَمِ
فِي حَوْمَةِ الْمَوْتِ الَّتِي لاَ تَشْتَكِي
غَمَرَاتِهَا الْأَبْطَالُ غَيْرَ تَغَمْغُمِ
يَدْعُونَ عَنْتَرَ وَالرِّمَاحُ كَأَنَّهَا
أَشْطَانُ بِئْرٍ فِي لَبَانِ الْأَدْهَمِ

وهكذا كان أدبنا العربي منذ أقدم العصور مجندًا لخدمة المعركة والحرب،
ولو استَنطَقنا كتبَ التراث عند دَوْرِ الكلمة الجاهلية في وقائع العرب
وغزواتهم لحدَّثتنا بثروة لا تنضب، وذخيرة لا تنفد.


{ TBT } من شعر الحرب في الجـآهلية { د. وليد قصـآب }  - صفحة 2 0nipB

في الختـآم

آتمنى كون آفدتكم

و تعرفتم آكثر عن د.وليد قصآب

و عرفتم آشيـآء عن شعر الحرب في الجــآهلية

بإنتظـآر ردودكم

في آمـآن الله


{ TBT } من شعر الحرب في الجـآهلية { د. وليد قصـآب }  - صفحة 2 W1NIX

{ TBT } من شعر الحرب في الجـآهلية { د. وليد قصـآب }  - صفحة 2 PIHVR

description{ TBT } من شعر الحرب في الجـآهلية { د. وليد قصـآب }  - صفحة 2 Emptyرد: { TBT } من شعر الحرب في الجـآهلية { د. وليد قصـآب }

more_horiz
شكرا لك على الموضوع

{ TBT } من شعر الحرب في الجـآهلية { د. وليد قصـآب }  - صفحة 2 866468155

description{ TBT } من شعر الحرب في الجـآهلية { د. وليد قصـآب }  - صفحة 2 Emptyرد: { TBT } من شعر الحرب في الجـآهلية { د. وليد قصـآب }

more_horiz
شكرا لك على الموضوع
 KonuEtiketleri عنوان الموضوع
{ TBT } من شعر الحرب في الجـآهلية { د. وليد قصـآب }
 Konu BBCode BBCode
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
remove_circleمواضيع مماثلة