أُداري الناسَ عَمّا بي
وَأُخفيهِ فَما يَخفى
وَأَشتاقُ فَلا يَعل
مُ إِلا اللَهُ ما أَلقى
إِلى مَن زَيَّنَ اللَهُ
بِهِ في عَينِيَ الدُنيا
وَمَن أَهدى لِيَ العَتبَ
فَأَهدَيتُ لَهُ العُتبى
إِذا ما غَضِبَ العاشِ
قُ فَالغايَةُ أَن يَرضى
أَلا مَن يَرحَمُ الظَمآ
نَ يَستَسقي فَلا يُسقى