علاج جديد للأرق من دون آثار جانبية
بعيداً عن التركيبات المختلفة للحبوب المنوّمة، قام علماء بريطانيون بتطوير تركيبة عقار جديد تعمل بطريقة مختلفة عن العقارات الأخرى التي تساعد على النوم، ويحتمل أن يكون باب استهلال عصر حيوي ومثالي في علاج الأرق، حيث أتت دراسات وخلاصات البحث، تحت شعار "ليالي نوم هانئة من دون آثار جانبية".
وأشار بحث نُشر أخيراً، في مجلة العلوم الطبية للحركة في بريطانيا، ونقلته "البيان"، إلى أن عقار "دورا-22"، نجح في اختباراته على الحيوانات المخبرية، كما أوضح المتخصصون أن العقار أسهم في نوم من تناوله من الأشخاص الذين يعانون الأرق بصورة عميقة.
ولفت المتخصصون إلى أن الأشخاص الذين تناولوا العقار استطاعوا من الاستيقاظ صباحاً من غير أن يشعروا بعدم التوازن أو التركيز، أو ترنح الجسم.
يُذكر أن هناك تضاعف مخاوف الصحة البريطانية من إدمان الناس على الحبوب المنومة بدافع الأرق، والذي يُباع لشريحة كبيرة منهم، إذ توصف أكثر من 150 مليون وصفة طبية لتلك الحبوب سنوياً.
بعيداً عن التركيبات المختلفة للحبوب المنوّمة، قام علماء بريطانيون بتطوير تركيبة عقار جديد تعمل بطريقة مختلفة عن العقارات الأخرى التي تساعد على النوم، ويحتمل أن يكون باب استهلال عصر حيوي ومثالي في علاج الأرق، حيث أتت دراسات وخلاصات البحث، تحت شعار "ليالي نوم هانئة من دون آثار جانبية".
وأشار بحث نُشر أخيراً، في مجلة العلوم الطبية للحركة في بريطانيا، ونقلته "البيان"، إلى أن عقار "دورا-22"، نجح في اختباراته على الحيوانات المخبرية، كما أوضح المتخصصون أن العقار أسهم في نوم من تناوله من الأشخاص الذين يعانون الأرق بصورة عميقة.
ولفت المتخصصون إلى أن الأشخاص الذين تناولوا العقار استطاعوا من الاستيقاظ صباحاً من غير أن يشعروا بعدم التوازن أو التركيز، أو ترنح الجسم.
يُذكر أن هناك تضاعف مخاوف الصحة البريطانية من إدمان الناس على الحبوب المنومة بدافع الأرق، والذي يُباع لشريحة كبيرة منهم، إذ توصف أكثر من 150 مليون وصفة طبية لتلك الحبوب سنوياً.