فوائد الصلاة: للصلاة من الفوائد الدينية والدنيوية والاجتماعية والصحية مالا يعد ولا يحصى فمنها: قال الله تعالى:}حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَى وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ{([1]).
وقال تعالى:يأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ{([2]) وقال تعالى: }وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا{([3]) وقال تعالى: }وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ{([4]).
وقال صلى الله عليه وسلم: «رأس الأمر الإسلام وعموده الصلاة وذروة سنامه الجهاد في سبيل الله»([5]) وكان صلى الله عليه وسلم إذا حز به أمر فزع إلى الصلاة ويقول يا بلال أرحنا بالصلاة ([6])، ويقول: «جعلت قرة عيني في الصلاة» رواه أحمد والنسائي وصححه الحاكم.#
فوائد الصلاة:
1 – أن الصلاة تكفر الذنوب والآثام وفيها رياضة متنوعة نافعة للبدن مقوية للصحة.
2 – تنهى عن الفحشاء والمنكر وأنها أكبر عون للعبد على مصالح دينه ودنياه.
3 – الصلاة نور للمصلي في وجهه وقلبه وقبره ويوم حشره.
4 – الصلاة للبدن والروح بمنزلة حقن صحية ووجبات غذائية.
5 – الصلاة في الدين بمنزلة الرأس من الجسد فكما أنه لا حياة لمن لا رأس له فلا دين لمن لا صلاة له.
6 – الصلاة في المساجد مع الجماعة يكفر الله بها الخطايا ويرفع بها الدرجات.#
7 – الصلاة في المساجد مع الجماعة تزيد على صلاة المنفرد بسبع وعشرين درجة.
8 – الصلاة في المساجد مع الجماعة دليل على الإيمان وأمان من النفاق.
9 – الصلاة في المساجد مع الجماعة والمحافظة عليها في أوقاتها سبب الكرامة بجنات النعيم والسلامة من عذاب الجحيم.
10 – المحافظة على الصلوات الخمس في أوقاتها مع الجماعة سبب لسعادة الدنيا والآخرة والسلامة من شقاوة الدنيا والآخرة.
11 – أن الصلاة تطهر النفس وتزكيها وتؤهل العبد لمناجاة ربه في الدنيا وجواره في الآخرة.
وللصلاة خمس فوائد كل واحدة خير من الدنيا وما فيها:
1 – تكميل الإسلام التي هي أعظم أركانه بعد الشهادتين.
2 – تكفير السيئات.
3 – زيادة الحسنات.
4 – رفعة الدرجات.
5 – وزيادة الإيمان في القلب ونوره ([7]).
اللهم اجعلنا من المحافظين على الصلوات المكرمين بنعيم الجنات يا حي يا قيوم يا ذا الجلال والإكرام، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.#
([1]) سورة البقرة (الآية: 238).
([2]) سورة البقرة (الآية: 153).
([5]) رواه الترمذي وقال حديث حسن صحيح.
([6]) رواه أحمد وأبو داود بإسناد صحيح (زاد المعاد بتحقيق الأرناؤوط جـ 1 ص 265).
([7]) انظر الرياض الناضرة لابن سعدي ص 11 – 14.
وقال تعالى:يأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ{([2]) وقال تعالى: }وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا{([3]) وقال تعالى: }وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ{([4]).
وقال صلى الله عليه وسلم: «رأس الأمر الإسلام وعموده الصلاة وذروة سنامه الجهاد في سبيل الله»([5]) وكان صلى الله عليه وسلم إذا حز به أمر فزع إلى الصلاة ويقول يا بلال أرحنا بالصلاة ([6])، ويقول: «جعلت قرة عيني في الصلاة» رواه أحمد والنسائي وصححه الحاكم.#
فوائد الصلاة:
1 – أن الصلاة تكفر الذنوب والآثام وفيها رياضة متنوعة نافعة للبدن مقوية للصحة.
2 – تنهى عن الفحشاء والمنكر وأنها أكبر عون للعبد على مصالح دينه ودنياه.
3 – الصلاة نور للمصلي في وجهه وقلبه وقبره ويوم حشره.
4 – الصلاة للبدن والروح بمنزلة حقن صحية ووجبات غذائية.
5 – الصلاة في الدين بمنزلة الرأس من الجسد فكما أنه لا حياة لمن لا رأس له فلا دين لمن لا صلاة له.
6 – الصلاة في المساجد مع الجماعة يكفر الله بها الخطايا ويرفع بها الدرجات.#
7 – الصلاة في المساجد مع الجماعة تزيد على صلاة المنفرد بسبع وعشرين درجة.
8 – الصلاة في المساجد مع الجماعة دليل على الإيمان وأمان من النفاق.
9 – الصلاة في المساجد مع الجماعة والمحافظة عليها في أوقاتها سبب الكرامة بجنات النعيم والسلامة من عذاب الجحيم.
10 – المحافظة على الصلوات الخمس في أوقاتها مع الجماعة سبب لسعادة الدنيا والآخرة والسلامة من شقاوة الدنيا والآخرة.
11 – أن الصلاة تطهر النفس وتزكيها وتؤهل العبد لمناجاة ربه في الدنيا وجواره في الآخرة.
وللصلاة خمس فوائد كل واحدة خير من الدنيا وما فيها:
1 – تكميل الإسلام التي هي أعظم أركانه بعد الشهادتين.
2 – تكفير السيئات.
3 – زيادة الحسنات.
4 – رفعة الدرجات.
5 – وزيادة الإيمان في القلب ونوره ([7]).
اللهم اجعلنا من المحافظين على الصلوات المكرمين بنعيم الجنات يا حي يا قيوم يا ذا الجلال والإكرام، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.#
([1]) سورة البقرة (الآية: 238).
([2]) سورة البقرة (الآية: 153).
([5]) رواه الترمذي وقال حديث حسن صحيح.
([6]) رواه أحمد وأبو داود بإسناد صحيح (زاد المعاد بتحقيق الأرناؤوط جـ 1 ص 265).
([7]) انظر الرياض الناضرة لابن سعدي ص 11 – 14.