ما كنت محض قصيدة
ما كنتِ همسةَ شاعرٍ
ما كنتِ وهماً يا أميرهْ
ما كنتِ محضَ قصيدةٍ
أضفَتْ على قلبي سرورَهْ
لا تظلمي إحساسَ صَبٍّ ..
باتَ لا يُخفي شعورَهْ
العينُ تفضحُ ما بِهِ
أَرِقَت ، فلا نامت قريرهْ
و القلبُ يحكي نبضُهُ
عن قصةِ الحُبِّ المثيرهْ
يا ربَّةََ الحُسْنِ الذي
أعطاهُ وجهُ البدرِ نورَهْ
رِفقاً بقلبِ مُتَيَّمٍ
يهواكِ يا ذات الضفيرهْ
أنا لستُ من خانَ الهوى
كلا ، و لا كنتِ الغريرهْ
فَتَبَصَّري من قبلِ أن
تودي بنا الطُرُقُ العسيرهْ
و تذكَّري كم قلتِ لي
بِكَ سوفَ أبتدِأُ المسيرهْ
أنتَ الأميرُ ، أسَرتَني
و سعادتي أنِّي أسيرهْ
هل كنتُ في وهمٍ أنا
أمشي لخاتمةٍ مريرهْ
فظننتِ بي ظنَّ الذي
قد باعَ أو أفنى ضميرهْ
أنا ما سلوتُكِ لحظةً
رغم انشغالاتٍ كثيرهْ
و لسوفَ ينبضُ خافقي
بهواكِ دوماً يا أميرهْ
ما كنتِ همسةَ شاعرٍ
ما كنتِ وهماً يا أميرهْ
ما كنتِ محضَ قصيدةٍ
أضفَتْ على قلبي سرورَهْ
لا تظلمي إحساسَ صَبٍّ ..
باتَ لا يُخفي شعورَهْ
العينُ تفضحُ ما بِهِ
أَرِقَت ، فلا نامت قريرهْ
و القلبُ يحكي نبضُهُ
عن قصةِ الحُبِّ المثيرهْ
يا ربَّةََ الحُسْنِ الذي
أعطاهُ وجهُ البدرِ نورَهْ
رِفقاً بقلبِ مُتَيَّمٍ
يهواكِ يا ذات الضفيرهْ
أنا لستُ من خانَ الهوى
كلا ، و لا كنتِ الغريرهْ
فَتَبَصَّري من قبلِ أن
تودي بنا الطُرُقُ العسيرهْ
و تذكَّري كم قلتِ لي
بِكَ سوفَ أبتدِأُ المسيرهْ
أنتَ الأميرُ ، أسَرتَني
و سعادتي أنِّي أسيرهْ
هل كنتُ في وهمٍ أنا
أمشي لخاتمةٍ مريرهْ
فظننتِ بي ظنَّ الذي
قد باعَ أو أفنى ضميرهْ
أنا ما سلوتُكِ لحظةً
رغم انشغالاتٍ كثيرهْ
و لسوفَ ينبضُ خافقي
بهواكِ دوماً يا أميرهْ