The Best
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

The Bestدخول
●● إعلانـات ●●
إعلانك هنا إعلانك هنا إعلانك هنا
إعـلانـات المنتـدى

إحصائيات المنتدى
أفضل الاعضاء هذا الشهر
آخر المشاركات
أفضل الاعضاء هذا الشهر
282 المساهمات
224 المساهمات
142 المساهمات
77 المساهمات
74 المساهمات
70 المساهمات
54 المساهمات
44 المساهمات
24 المساهمات
19 المساهمات
آخر المشاركات




×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية

description9~لماذا وصلنا الى هذا التفكير؟؟

more_horiz
انتشر في وقتنا الحالي مرض الحسد وتمني ماهو عند الاخرين بغرض الانانية..


من مواقف مررت بها خلال حياتي تفاجئت منها جدا..


هناك من يرزقة اللة وظيفة ما فـ يلجاء الى الكتمان وعدم اخبار الاخرين بهذا الامر مع انهم سوف يفرحون لة كما لو انة حاصل لهم..


هناك من يشتري منزل او قطعة ارض وينكر او يصمت بحجة ان الناس سوف يحسدونة او يغبطونة لما وصل الية..


وهناك الطالب المجتهد المتفوق الذي ينكر متابعتة الدراسية المستمرة مع نفسة بسبب حسد الاخرين وانة سوف يصاب بأأذى منهم...



وهناك من يعلم بوجود امر ينفع الناس جميعا مثل تقديم على وظائف في مكان ما او عمل مربح ويجعلة امرا سريا لنفسة دون اخبار من حولة..



وغيرة من المواقف التي لاأعلم ماهو تفسيرها سوى انها اوهام جاهلة..


لاأنكر قول الرسول صلى اللة علية وسلم ( اقضوا حوائجكم بالكتمان )


ولكن هذا لايمنع ان اخبر الناس حتى يفرحوا لي واكسب الدعاء منهم وانفعهم كما نفعت نفسي...


لماذا وصلنا الى هذة الدرجة من عدم الارتقاء الفكري؟؟؟


بأننا نربط بين كل امر يحصل لنا بحسد الاخرين وانهم كلهم على حد سواء في هذا الامر..

كلنا على يقين ان مانعملة يستطيع كل الناس عملة والحصول علية بل انما هو فقط مجرد مجهود ومتابعة..



اتمنى ان اقرأ كلماتكم وارائكم حول هذا الموضوع

description9~رد: لماذا وصلنا الى هذا التفكير؟؟

more_horiz
نعم هذا صحيح لكن بجهودنا سنقضي على ذهذه العلة
 KonuEtiketleri عنوان الموضوع
لماذا وصلنا الى هذا التفكير؟؟
 Konu BBCode BBCode
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
replyإرسال مساهمة في موضوع
remove_circleمواضيع مماثلة