الجنازه
الـبـارحـه عـيــن عـيـونــي يـنـامــن
واليوم من بعد السهر وضعهن سي
مــن كـثـر مـاهـن للصـبـاح يتـحـرن
نجضة قلوب امواقهـن والحـدق نـي
ان ادلهم الليل رسل العناء جن
واقضـيـت ليـلـي بـيـن امــر ونـاهـي
مرسال ينهانـي عـن الشـك والضـن
ومرسـال يامرنـي بفتنـت هـل الـغـي
مدري اطاوع من واعصى على من
اصبـحـت مـااخـذت الـقـرار النهـائـي
متـحـيـرا مـابـيـن مـاابــدي ومــاكــن
كـنـي مـصـدق شــي ومـكـذبـا شـــي
واللـي نبـي ماهـو علـى مايبـن هـن
واقــول مـاهــي هـــي لـونـهـا هـــي
مـاغـيـر اعــيــد الــذاكــره واتـفـطــن
فـي حاضـري واللـي فعلتـه بماضـي
لـيـاعـاد مـابــي مايـقـولـن الـلـســن
ماادري مثورات الفتن وش تبـي بـي
كـلامـهـم خـلــى ضـلـوعــي يـلـجــن
لجـة مخالـيـلا لـواهـا العـطـش لــي
وردا علـى عدن بـه العـام شـربـن
وجفـت رواتـه مابـهـا ريـحـة الـمـي
ماغيـرهـو مــن الـمــوارد يـخـبـرن
وتحارجـن فوقـه علـى حاجـر الطـي
ومن غربت الحاصل عضامـي تثنـن
عجـزا يشدنـي عــن الارض رجـلـي
واللـي ذهـل عقلـي وخـلانـي انـجـن
خـطـيـة الـمـيـت يـعــذب بـهــا حـــي
الميـت اللـي مـات مبطـي والا دفــن
جنـازتـه بـلـوى ومــن ناشـهـا بـلـي
وان قلـت هـذا كـيـف كــان وتـكـون
سجل علي اكثر من اللي غـداء لـي
مالي سوى صبرا علـى سالفـة هـن
لـونـهـا تــجــرح وتــذبــح وتــكــوي
الـبـارحـه عـيــن عـيـونــي يـنـامــن
واليوم من بعد السهر وضعهن سي
مــن كـثـر مـاهـن للصـبـاح يتـحـرن
نجضة قلوب امواقهـن والحـدق نـي
ان ادلهم الليل رسل العناء جن
واقضـيـت ليـلـي بـيـن امــر ونـاهـي
مرسال ينهانـي عـن الشـك والضـن
ومرسـال يامرنـي بفتنـت هـل الـغـي
مدري اطاوع من واعصى على من
اصبـحـت مـااخـذت الـقـرار النهـائـي
متـحـيـرا مـابـيـن مـاابــدي ومــاكــن
كـنـي مـصـدق شــي ومـكـذبـا شـــي
واللـي نبـي ماهـو علـى مايبـن هـن
واقــول مـاهــي هـــي لـونـهـا هـــي
مـاغـيـر اعــيــد الــذاكــره واتـفـطــن
فـي حاضـري واللـي فعلتـه بماضـي
لـيـاعـاد مـابــي مايـقـولـن الـلـســن
ماادري مثورات الفتن وش تبـي بـي
كـلامـهـم خـلــى ضـلـوعــي يـلـجــن
لجـة مخالـيـلا لـواهـا العـطـش لــي
وردا علـى عدن بـه العـام شـربـن
وجفـت رواتـه مابـهـا ريـحـة الـمـي
ماغيـرهـو مــن الـمــوارد يـخـبـرن
وتحارجـن فوقـه علـى حاجـر الطـي
ومن غربت الحاصل عضامـي تثنـن
عجـزا يشدنـي عــن الارض رجـلـي
واللـي ذهـل عقلـي وخـلانـي انـجـن
خـطـيـة الـمـيـت يـعــذب بـهــا حـــي
الميـت اللـي مـات مبطـي والا دفــن
جنـازتـه بـلـوى ومــن ناشـهـا بـلـي
وان قلـت هـذا كـيـف كــان وتـكـون
سجل علي اكثر من اللي غـداء لـي
مالي سوى صبرا علـى سالفـة هـن
لـونـهـا تــجــرح وتــذبــح وتــكــوي