The Best
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

The Bestدخول
●● إعلانـات ●●
إعلانك هنا إعلانك هنا إعلانك هنا
إعـلانـات المنتـدى

إحصائيات المنتدى
أفضل الاعضاء هذا الشهر
آخر المشاركات
أفضل الاعضاء هذا الشهر
318 المساهمات
248 المساهمات
144 المساهمات
78 المساهمات
78 المساهمات
78 المساهمات
56 المساهمات
46 المساهمات
24 المساهمات
22 المساهمات
آخر المشاركات

لعبة جميلة.......تعالوا

+10
Dark Smile
the.boy
ChIhArUu
سوزان
Narumi
من وحي الخيال
MostWanted
Akatsuki
fashiongirl
Poliana
14 مشترك



×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية

descriptionلعبة جميلة.......تعالوا - صفحة 7 Emptyلعبة جميلة.......تعالوا

more_horiz
تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

يا شباب ويا صبايا ما ادري صراحة انا خطرت في بالي لعبه حلوة وهي لعبة القصة
طريقة اللعبة انه واحد يبتدي بالقصة ويكتب اللي يقدر عليه مقطع صغير لبدايتها وبعده يكمل العضو اللي بعده من حيث ما وقف اللي قبله
بس لي طلب أنه الشخصيات الي تذكر في البداية تبقى هي شخصيات القصة

اتمنى ان الكل يشارك

descriptionلعبة جميلة.......تعالوا - صفحة 7 Emptyرد: لعبة جميلة.......تعالوا

more_horiz
معك حق خربها... شكلو الأخوان ماعندهم غير التخريب

الظاهر معك كل الحق ههههههه
...............
على صوت المطر الذي يطرق زجاج النافذة جلست إيمان مع شقيقها عبد الحليم ( طبعاً أبطال قصتنا إيمانو وعبودي " إذا يقبلو دلعي") يشاهدان فلنقل بليتش وبينما هما مندمجان مع الحلقة المثيرة ظهر فجأة أمامهما ومن دون سابق إنذار ظهرت قدامهم أمهم وقالت: يلا قوموا ناموا.
كالعادة ولا واحد فيهم رد===> مرررررررة مندمجين مع الحلقة الأخوة.
وبقيت أمهم تنادينهم وتناديهم وبرضوا لسا مندمجين مع الحلقة فقامت أمهم عصبت وفصلت منهم التلفزيون وكانت اللقطة حدها مثيرة ومع الحماس الإثنين صرخوا لما أمهم طفت التلفزيون او انزعج الاثنان وببساطة دهبوا لنوم وبقيا يحلمان بالحلقة او بشو سار فيها .....و بينما كانت ايمان نائمة .سمعت صوتا خافتا يناديها فاستيقضت مرعوبة ....تبحث عن صاحب الصوت، التفتت يمينا و يسارا لكنها لم ترى أحدا....فنهضت من فراشها و ضنت أنه مجرد حلم و بينما هي حائرة فيما حدث لها....فجأة.... ظهر أمامها ظل ضخم فخافت ولم تتمالك نفسها وصرخت بأعلى صوتها وعندها ظهر شقيقها الصغير أمامها وقال لها: مابك؟ هل جننت لماذا تصرخين؟. وعندها فهمت أن الظل الذي رأته لم يكن سوى ظل شقيقها الصغير فضحكت على نفسها وقررت العودة للنوم ولكن الصوت نفسه عاد مجدداً.....من شدة الخوف لم تتمالك نفسها و ذهبت لتشتكي لأمها لكن أخوها عبودي ظهر لإزعاجها و أخذ يستهزئ بها و يضحك عليها..لكنه توقف عندما لاحظ أن الصوت فعلا موجود و قد سمعه هو أيضا ....سمعا شيئا يتحرك في الغرفة المجاورة .....أكملوا و نريد بعض الاكشن هذه المرة ههههه.

descriptionلعبة جميلة.......تعالوا - صفحة 7 Emptyرد: لعبة جميلة.......تعالوا

more_horiz
تريدين قصة مثيرة إذاً هذا ما ستحصلين عليه...
..............
على صوت المطر الذي يطرق زجاج النافذة جلست إيمان مع شقيقها عبد الحليم ( طبعاً أبطال قصتنا إيمانو وعبودي " إذا يقبلو دلعي") يشاهدان فلنقل بليتش وبينما هما مندمجان مع الحلقة المثيرة ظهر فجأة أمامهما ومن دون سابق إنذار ظهرت قدامهم أمهم وقالت: يلا قوموا ناموا.
كالعادة ولا واحد فيهم رد===> مرررررررة مندمجين مع الحلقة الأخوة.
وبقيت أمهم تنادينهم وتناديهم وبرضوا لسا مندمجين مع الحلقة فقامت أمهم عصبت وفصلت منهم التلفزيون وكانت اللقطة حدها مثيرة ومع الحماس الإثنين صرخوا لما أمهم طفت التلفزيون او انزعج الاثنان وببساطة دهبوا لنوم وبقيا يحلمان بالحلقة او بشو سار فيها .....و بينما كانت ايمان نائمة .سمعت صوتا خافتا يناديها فاستيقضت مرعوبة ....تبحث عن صاحب الصوت، التفتت يمينا و يسارا لكنها لم ترى أحدا....فنهضت من فراشها و ضنت أنه مجرد حلم و بينما هي حائرة فيما حدث لها....فجأة.... ظهر أمامها ظل ضخم فخافت ولم تتمالك نفسها وصرخت بأعلى صوتها وعندها ظهر شقيقها الصغير أمامها وقال لها: مابك؟ هل جننت لماذا تصرخين؟. وعندها فهمت أن الظل الذي رأته لم يكن سوى ظل شقيقها الصغير فضحكت على نفسها وقررت العودة للنوم ولكن الصوت نفسه عاد مجدداً.....من شدة الخوف لم تتمالك نفسها و ذهبت لتشتكي لأمها لكن أخوها عبودي ظهر لإزعاجها و أخذ يستهزئ بها و يضحك عليها..لكنه توقف عندما لاحظ أن الصوت فعلا موجود و قد سمعه هو أيضا ....سمعا شيئا يتحرك في الغرفة المجاورة شعرت إيمان بالخوف ونظرت إلى اخيها الذي كان خائفاً هو الآخر فلم ترد أن يراها خائفة وبما أنها الأكبر فعليها أن تشجعه حتى لا يخاف فتقدمت خطوة نحو الغرفة وأخوها ينظر إليها بتعجب ثم قامت بوضع يدها على الباب ودفعته وما إن فعلت ذلك خرج نور أزرق من الغرفة فأغمضت عينيها ثم ........... أكملوا.

descriptionلعبة جميلة.......تعالوا - صفحة 7 Emptyرد: لعبة جميلة.......تعالوا

more_horiz
على صوت المطر الذي يطرق زجاج النافذة جلست إيمان مع شقيقها عبد الحليم ( طبعاً أبطال قصتنا إيمانو وعبودي " إذا يقبلو دلعي") يشاهدان فلنقل بليتش وبينما هما مندمجان مع الحلقة المثيرة ظهر فجأة أمامهما ومن دون سابق إنذار ظهرت قدامهم أمهم وقالت: يلا قوموا ناموا.
كالعادة ولا واحد فيهم رد===> مرررررررة مندمجين مع الحلقة الأخوة.
وبقيت أمهم تنادينهم وتناديهم وبرضوا لسا مندمجين مع الحلقة فقامت أمهم عصبت وفصلت منهم التلفزيون وكانت اللقطة حدها مثيرة ومع الحماس الإثنين صرخوا لما أمهم طفت التلفزيون او انزعج الاثنان وببساطة دهبوا لنوم وبقيا يحلمان بالحلقة او بشو سار فيها .....و بينما كانت ايمان نائمة .سمعت صوتا خافتا يناديها فاستيقضت مرعوبة ....تبحث عن صاحب الصوت، التفتت يمينا و يسارا لكنها لم ترى أحدا....فنهضت من فراشها و ضنت أنه مجرد حلم و بينما هي حائرة فيما حدث لها....فجأة.... ظهر أمامها ظل ضخم فخافت ولم تتمالك نفسها وصرخت بأعلى صوتها وعندها ظهر شقيقها الصغير أمامها وقال لها: مابك؟ هل جننت لماذا تصرخين؟. وعندها فهمت أن الظل الذي رأته لم يكن سوى ظل شقيقها الصغير فضحكت على نفسها وقررت العودة للنوم ولكن الصوت نفسه عاد مجدداً.....من شدة الخوف لم تتمالك نفسها و ذهبت لتشتكي لأمها لكن أخوها عبودي ظهر لإزعاجها و أخذ يستهزئ بها و يضحك عليها..لكنه توقف عندما لاحظ أن الصوت فعلا موجود و قد سمعه هو أيضا ....سمعا شيئا يتحرك في الغرفة المجاورة شعرت إيمان بالخوف ونظرت إلى اخيها الذي كان خائفاً هو الآخر فلم ترد أن يراها خائفة وبما أنها الأكبر فعليها أن تشجعه حتى لا يخاف فتقدمت خطوة نحو الغرفة وأخوها ينظر إليها بتعجب ثم قامت بوضع يدها على الباب ودفعته وما إن فعلت ذلك خرج نور أزرق من الغرفة فأغمضت عينيها ثم ....ما ان فتحتهم مرة ثانية حتى وجدت نفسها في مكان غريب جدا......((ليس لدي فكرة عن التكملة ههه))

descriptionلعبة جميلة.......تعالوا - صفحة 7 Emptyرد: لعبة جميلة.......تعالوا

more_horiz
صراحة هذه القصة لما تخلص يبغالنا ننشرها لأنها مثيرة ورائعة.
..................
على صوت المطر الذي يطرق زجاج النافذة جلست إيمان مع شقيقها عبد الحليم ( طبعاً أبطال قصتنا إيمانو وعبودي " إذا يقبلو دلعي") يشاهدان فلنقل بليتش وبينما هما مندمجان مع الحلقة المثيرة ظهر فجأة أمامهما ومن دون سابق إنذار ظهرت قدامهم أمهم وقالت: يلا قوموا ناموا.
كالعادة ولا واحد فيهم رد===> مرررررررة مندمجين مع الحلقة الأخوة.
وبقيت أمهم تنادينهم وتناديهم وبرضوا لسا مندمجين مع الحلقة فقامت أمهم عصبت وفصلت منهم التلفزيون وكانت اللقطة حدها مثيرة ومع الحماس الإثنين صرخوا لما أمهم طفت التلفزيون او انزعج الاثنان وببساطة دهبوا لنوم وبقيا يحلمان بالحلقة او بشو سار فيها .....و بينما كانت ايمان نائمة .سمعت صوتا خافتا يناديها فاستيقضت مرعوبة ....تبحث عن صاحب الصوت، التفتت يمينا و يسارا لكنها لم ترى أحدا....فنهضت من فراشها و ضنت أنه مجرد حلم و بينما هي حائرة فيما حدث لها....فجأة.... ظهر أمامها ظل ضخم فخافت ولم تتمالك نفسها وصرخت بأعلى صوتها وعندها ظهر شقيقها الصغير أمامها وقال لها: مابك؟ هل جننت لماذا تصرخين؟. وعندها فهمت أن الظل الذي رأته لم يكن سوى ظل شقيقها الصغير فضحكت على نفسها وقررت العودة للنوم ولكن الصوت نفسه عاد مجدداً.....من شدة الخوف لم تتمالك نفسها و ذهبت لتشتكي لأمها لكن أخوها عبودي ظهر لإزعاجها و أخذ يستهزئ بها و يضحك عليها..لكنه توقف عندما لاحظ أن الصوت فعلا موجود و قد سمعه هو أيضا ....سمعا شيئا يتحرك في الغرفة المجاورة شعرت إيمان بالخوف ونظرت إلى اخيها الذي كان خائفاً هو الآخر فلم ترد أن يراها خائفة وبما أنها الأكبر فعليها أن تشجعه حتى لا يخاف فتقدمت خطوة نحو الغرفة وأخوها ينظر إليها بتعجب ثم قامت بوضع يدها على الباب ودفعته وما إن فعلت ذلك خرج نور أزرق من الغرفة فأغمضت عينيها ثم ....ما ان فتحتهم مرة ثانية حتى وجدت نفسها في مكان غريب جدا نظرت إيمان حولها ووجدت أن كل شئ قد تغير ووجدت باباً غريب الهيئة فتوجهت نحوه وفتحته ونظرت إلى الداخل فبدا المكان مظلماً وبما ان صديقتنا تحب المغامرة فقد استجمعت شجاعتها وقررت الدخول وبالفعل دخلت إيمان وتبعها أخوها لكن بمجرد دخولها اغلق الباب ولم يستطع أخوها الدخول وحاولت مناداته و فتح الباب لكن دونما فائدة وهكذا اصبحت وحدها في هذا المكان المظلم فاتكئت على الباب وجلست ولم تستطع سوى البكاء............أكملوا

descriptionلعبة جميلة.......تعالوا - صفحة 7 Emptyرد: لعبة جميلة.......تعالوا

more_horiz
على صوت المطر الذي يطرق زجاج النافذة جلست إيمان مع شقيقها عبد الحليم ( طبعاً أبطال قصتنا إيمانو وعبودي " إذا يقبلو دلعي") يشاهدان فلنقل بليتش وبينما هما مندمجان مع الحلقة المثيرة ظهر فجأة أمامهما ومن دون سابق إنذار ظهرت قدامهم أمهم وقالت: يلا قوموا ناموا.
كالعادة ولا واحد فيهم رد===> مرررررررة مندمجين مع الحلقة الأخوة.
وبقيت أمهم تنادينهم وتناديهم وبرضوا لسا مندمجين مع الحلقة فقامت أمهم عصبت وفصلت منهم التلفزيون وكانت اللقطة حدها مثيرة ومع الحماس الإثنين صرخوا لما أمهم طفت التلفزيون او انزعج الاثنان وببساطة دهبوا لنوم وبقيا يحلمان بالحلقة او بشو سار فيها .....و بينما كانت ايمان نائمة .سمعت صوتا خافتا يناديها فاستيقضت مرعوبة ....تبحث عن صاحب الصوت، التفتت يمينا و يسارا لكنها لم ترى أحدا....فنهضت من فراشها و ضنت أنه مجرد حلم و بينما هي حائرة فيما حدث لها....فجأة.... ظهر أمامها ظل ضخم فخافت ولم تتمالك نفسها وصرخت بأعلى صوتها وعندها ظهر شقيقها الصغير أمامها وقال لها: مابك؟ هل جننت لماذا تصرخين؟. وعندها فهمت أن الظل الذي رأته لم يكن سوى ظل شقيقها الصغير فضحكت على نفسها وقررت العودة للنوم ولكن الصوت نفسه عاد مجدداً.....من شدة الخوف لم تتمالك نفسها و ذهبت لتشتكي لأمها لكن أخوها عبودي ظهر لإزعاجها و أخذ يستهزئ بها و يضحك عليها..لكنه توقف عندما لاحظ أن الصوت فعلا موجود و قد سمعه هو أيضا ....سمعا شيئا يتحرك في الغرفة المجاورة شعرت إيمان بالخوف ونظرت إلى اخيها الذي كان خائفاً هو الآخر فلم ترد أن يراها خائفة وبما أنها الأكبر فعليها أن تشجعه حتى لا يخاف فتقدمت خطوة نحو الغرفة وأخوها ينظر إليها بتعجب ثم قامت بوضع يدها على الباب ودفعته وما إن فعلت ذلك خرج نور أزرق من الغرفة فأغمضت عينيها ثم ....ما ان فتحتهم مرة ثانية حتى وجدت نفسها في مكان غريب جدا نظرت إيمان حولها ووجدت أن كل شئ قد تغير ووجدت باباً غريب الهيئة فتوجهت نحوه وفتحته ونظرت إلى الداخل فبدا المكان مظلماً وبما ان صديقتنا تحب المغامرة فقد استجمعت شجاعتها وقررت الدخول وبالفعل دخلت إيمان وتبعها أخوها لكن بمجرد دخولها اغلق الباب ولم يستطع أخوها الدخول وحاولت مناداته و فتح الباب لكن دونما فائدة وهكذا اصبحت وحدها في هذا المكان المظلم فاتكئت على الباب وجلست ولم تستطع سوى البكاء و فبكت بكاء شديدا و راحت تدعو الله فاستجاب الله دعائها و انفتح الباب و راحت تمسح دموعها حتى لا يسخر منها أخوها و خرجت من ذاك المكان المظلم فرحة و مسرورة لكن الغرفة هي الأخرى قد تغيرت فراحت تبحث عن أخيها هنا و هناك و خيم الحزن على قلبها مرة أخرى و كان أخوها في بعد اخر يبحث عن أخته ................. أكملوا

descriptionلعبة جميلة.......تعالوا - صفحة 7 Emptyرد: لعبة جميلة.......تعالوا

more_horiz
على صوت المطر الذي يطرق زجاج النافذة جلست إيمان مع شقيقها عبد الحليم ( طبعاً أبطال قصتنا إيمانو وعبودي " إذا يقبلو دلعي") يشاهدان فلنقل بليتش وبينما هما مندمجان مع الحلقة المثيرة ظهر فجأة أمامهما ومن دون سابق إنذار ظهرت قدامهم أمهم وقالت: يلا قوموا ناموا.
كالعادة ولا واحد فيهم رد===> مرررررررة مندمجين مع الحلقة الأخوة.
وبقيت أمهم تنادينهم وتناديهم وبرضوا لسا مندمجين مع الحلقة فقامت أمهم عصبت وفصلت منهم التلفزيون وكانت اللقطة حدها مثيرة ومع الحماس الإثنين صرخوا لما أمهم طفت التلفزيون او انزعج الاثنان وببساطة دهبوا لنوم وبقيا يحلمان بالحلقة او بشو سار فيها .....و بينما كانت ايمان نائمة .سمعت صوتا خافتا يناديها فاستيقضت مرعوبة ....تبحث عن صاحب الصوت، التفتت يمينا و يسارا لكنها لم ترى أحدا....فنهضت من فراشها و ضنت أنه مجرد حلم و بينما هي حائرة فيما حدث لها....فجأة.... ظهر أمامها ظل ضخم فخافت ولم تتمالك نفسها وصرخت بأعلى صوتها وعندها ظهر شقيقها الصغير أمامها وقال لها: مابك؟ هل جننت لماذا تصرخين؟. وعندها فهمت أن الظل الذي رأته لم يكن سوى ظل شقيقها الصغير فضحكت على نفسها وقررت العودة للنوم ولكن الصوت نفسه عاد مجدداً.....من شدة الخوف لم تتمالك نفسها و ذهبت لتشتكي لأمها لكن أخوها عبودي ظهر لإزعاجها و أخذ يستهزئ بها و يضحك عليها..لكنه توقف عندما لاحظ أن الصوت فعلا موجود و قد سمعه هو أيضا ....سمعا شيئا يتحرك في الغرفة المجاورة شعرت إيمان بالخوف ونظرت إلى اخيها الذي كان خائفاً هو الآخر فلم ترد أن يراها خائفة وبما أنها الأكبر فعليها أن تشجعه حتى لا يخاف فتقدمت خطوة نحو الغرفة وأخوها ينظر إليها بتعجب ثم قامت بوضع يدها على الباب ودفعته وما إن فعلت ذلك خرج نور أزرق من الغرفة فأغمضت عينيها ثم ....ما ان فتحتهم مرة ثانية حتى وجدت نفسها في مكان غريب جدا نظرت إيمان حولها ووجدت أن كل شئ قد تغير ووجدت باباً غريب الهيئة فتوجهت نحوه وفتحته ونظرت إلى الداخل فبدا المكان مظلماً وبما ان صديقتنا تحب المغامرة فقد استجمعت شجاعتها وقررت الدخول وبالفعل دخلت إيمان وتبعها أخوها لكن بمجرد دخولها اغلق الباب ولم يستطع أخوها الدخول وحاولت مناداته و فتح الباب لكن دونما فائدة وهكذا اصبحت وحدها في هذا المكان المظلم فاتكئت على الباب وجلست ولم تستطع سوى البكاء و فبكت بكاء شديدا و راحت تدعو الله فاستجاب الله دعائها و انفتح الباب و راحت تمسح دموعها حتى لا يسخر منها أخوها و خرجت من ذاك المكان المظلم فرحة و مسرورة لكن الغرفة هي الأخرى قد تغيرت فراحت تبحث عن أخيها هنا و هناك و خيم الحزن على قلبها مرة أخرى و كان أخوها في بعد اخر يبحث عن أخته وبينما إيمان تبحث عن أخيها وجدت باباً آخر لكنها لم ترد الدخول هذه المرة لولا أنها سمعت أخوها يناديها من الداخل فكادت تطير من الفرح وجرت نحو الباب وفتحته فوجدت أخوها في الداخل فركضت نحوه وسألته: هل أنت بخير؟ أومأ شقشقها براسه فقط ولم ينطق بكلمة لكنها لم تستغرب وقالت: إياك أن تتركني مجدداً. وأمسكت بيده وأخذا يتكشفان المكان..... أكملوا.

descriptionلعبة جميلة.......تعالوا - صفحة 7 Emptyرد: لعبة جميلة.......تعالوا

more_horiz
على صوت المطر الذي يطرق زجاج النافذة جلست إيمان مع شقيقها عبد الحليم ( طبعاً أبطال قصتنا إيمانو وعبودي " إذا يقبلو دلعي") يشاهدان فلنقل بليتش وبينما هما مندمجان مع الحلقة المثيرة ظهر فجأة أمامهما ومن دون سابق إنذار ظهرت قدامهم أمهم وقالت: يلا قوموا ناموا.
كالعادة ولا واحد فيهم رد===> مرررررررة مندمجين مع الحلقة الأخوة.
وبقيت أمهم تنادينهم وتناديهم وبرضوا لسا مندمجين مع الحلقة فقامت أمهم عصبت وفصلت منهم التلفزيون وكانت اللقطة حدها مثيرة ومع الحماس الإثنين صرخوا لما أمهم طفت التلفزيون او انزعج الاثنان وببساطة دهبوا لنوم وبقيا يحلمان بالحلقة او بشو سار فيها .....و بينما كانت ايمان نائمة .سمعت صوتا خافتا يناديها فاستيقضت مرعوبة ....تبحث عن صاحب الصوت، التفتت يمينا و يسارا لكنها لم ترى أحدا....فنهضت من فراشها و ضنت أنه مجرد حلم و بينما هي حائرة فيما حدث لها....فجأة.... ظهر أمامها ظل ضخم فخافت ولم تتمالك نفسها وصرخت بأعلى صوتها وعندها ظهر شقيقها الصغير أمامها وقال لها: مابك؟ هل جننت لماذا تصرخين؟. وعندها فهمت أن الظل الذي رأته لم يكن سوى ظل شقيقها الصغير فضحكت على نفسها وقررت العودة للنوم ولكن الصوت نفسه عاد مجدداً.....من شدة الخوف لم تتمالك نفسها و ذهبت لتشتكي لأمها لكن أخوها عبودي ظهر لإزعاجها و أخذ يستهزئ بها و يضحك عليها..لكنه توقف عندما لاحظ أن الصوت فعلا موجود و قد سمعه هو أيضا ....سمعا شيئا يتحرك في الغرفة المجاورة شعرت إيمان بالخوف ونظرت إلى اخيها الذي كان خائفاً هو الآخر فلم ترد أن يراها خائفة وبما أنها الأكبر فعليها أن تشجعه حتى لا يخاف فتقدمت خطوة نحو الغرفة وأخوها ينظر إليها بتعجب ثم قامت بوضع يدها على الباب ودفعته وما إن فعلت ذلك خرج نور أزرق من الغرفة فأغمضت عينيها ثم ....ما ان فتحتهم مرة ثانية حتى وجدت نفسها في مكان غريب جدا نظرت إيمان حولها ووجدت أن كل شئ قد تغير ووجدت باباً غريب الهيئة فتوجهت نحوه وفتحته ونظرت إلى الداخل فبدا المكان مظلماً وبما ان صديقتنا تحب المغامرة فقد استجمعت شجاعتها وقررت الدخول وبالفعل دخلت إيمان وتبعها أخوها لكن بمجرد دخولها اغلق الباب ولم يستطع أخوها الدخول وحاولت مناداته و فتح الباب لكن دونما فائدة وهكذا اصبحت وحدها في هذا المكان المظلم فاتكئت على الباب وجلست ولم تستطع سوى البكاء و فبكت بكاء شديدا و راحت تدعو الله فاستجاب الله دعائها و انفتح الباب و راحت تمسح دموعها حتى لا يسخر منها أخوها و خرجت من ذاك المكان المظلم فرحة و مسرورة لكن الغرفة هي الأخرى قد تغيرت فراحت تبحث عن أخيها هنا و هناك و خيم الحزن على قلبها مرة أخرى و كان أخوها في بعد اخر يبحث عن أخته وبينما إيمان تبحث عن أخيها وجدت باباً آخر لكنها لم ترد الدخول هذه المرة لولا أنها سمعت أخوها يناديها من الداخل فكادت تطير من الفرح وجرت نحو الباب وفتحته فوجدت أخوها في الداخل فركضت نحوه وسألته: هل أنت بخير؟ أومأ شقشقها براسه فقط ولم ينطق بكلمة لكنها لم تستغرب وقالت: إياك أن تتركني مجدداً. وأمسكت بيده وأخذا يتكشفان المكان.....ثم بعد بضع خطوات اخذ صوت الاشباع يتعالى و كانا خائفين ثم سمعا صوت قريبا خلفهما فركضا بسرعة و فجاة خرج امامهما...............اكملو

descriptionلعبة جميلة.......تعالوا - صفحة 7 Emptyرد: لعبة جميلة.......تعالوا

more_horiz
على صوت المطر الذي يطرق زجاج النافذة جلست إيمان مع شقيقها عبد الحليم ( طبعاً أبطال قصتنا إيمانو وعبودي " إذا يقبلو دلعي") يشاهدان فلنقل بليتش وبينما هما مندمجان مع الحلقة المثيرة ظهر فجأة أمامهما ومن دون سابق إنذار ظهرت قدامهم أمهم وقالت: يلا قوموا ناموا.
كالعادة ولا واحد فيهم رد===> مرررررررة مندمجين مع الحلقة الأخوة.
وبقيت أمهم تنادينهم وتناديهم وبرضوا لسا مندمجين مع الحلقة فقامت أمهم عصبت وفصلت منهم التلفزيون وكانت اللقطة حدها مثيرة ومع الحماس الإثنين صرخوا لما أمهم طفت التلفزيون او انزعج الاثنان وببساطة دهبوا لنوم وبقيا يحلمان بالحلقة او بشو سار فيها .....و بينما كانت ايمان نائمة .سمعت صوتا خافتا يناديها فاستيقضت مرعوبة ....تبحث عن صاحب الصوت، التفتت يمينا و يسارا لكنها لم ترى أحدا....فنهضت من فراشها و ضنت أنه مجرد حلم و بينما هي حائرة فيما حدث لها....فجأة.... ظهر أمامها ظل ضخم فخافت ولم تتمالك نفسها وصرخت بأعلى صوتها وعندها ظهر شقيقها الصغير أمامها وقال لها: مابك؟ هل جننت لماذا تصرخين؟. وعندها فهمت أن الظل الذي رأته لم يكن سوى ظل شقيقها الصغير فضحكت على نفسها وقررت العودة للنوم ولكن الصوت نفسه عاد مجدداً.....من شدة الخوف لم تتمالك نفسها و ذهبت لتشتكي لأمها لكن أخوها عبودي ظهر لإزعاجها و أخذ يستهزئ بها و يضحك عليها..لكنه توقف عندما لاحظ أن الصوت فعلا موجود و قد سمعه هو أيضا ....سمعا شيئا يتحرك في الغرفة المجاورة شعرت إيمان بالخوف ونظرت إلى اخيها الذي كان خائفاً هو الآخر فلم ترد أن يراها خائفة وبما أنها الأكبر فعليها أن تشجعه حتى لا يخاف فتقدمت خطوة نحو الغرفة وأخوها ينظر إليها بتعجب ثم قامت بوضع يدها على الباب ودفعته وما إن فعلت ذلك خرج نور أزرق من الغرفة فأغمضت عينيها ثم ....ما ان فتحتهم مرة ثانية حتى وجدت نفسها في مكان غريب جدا نظرت إيمان حولها ووجدت أن كل شئ قد تغير ووجدت باباً غريب الهيئة فتوجهت نحوه وفتحته ونظرت إلى الداخل فبدا المكان مظلماً وبما ان صديقتنا تحب المغامرة فقد استجمعت شجاعتها وقررت الدخول وبالفعل دخلت إيمان وتبعها أخوها لكن بمجرد دخولها اغلق الباب ولم يستطع أخوها الدخول وحاولت مناداته و فتح الباب لكن دونما فائدة وهكذا اصبحت وحدها في هذا المكان المظلم فاتكئت على الباب وجلست ولم تستطع سوى البكاء و فبكت بكاء شديدا و راحت تدعو الله فاستجاب الله دعائها و انفتح الباب و راحت تمسح دموعها حتى لا يسخر منها أخوها و خرجت من ذاك المكان المظلم فرحة و مسرورة لكن الغرفة هي الأخرى قد تغيرت فراحت تبحث عن أخيها هنا و هناك و خيم الحزن على قلبها مرة أخرى و كان أخوها في بعد اخر يبحث عن أخته وبينما إيمان تبحث عن أخيها وجدت باباً آخر لكنها لم ترد الدخول هذه المرة لولا أنها سمعت أخوها يناديها من الداخل فكادت تطير من الفرح وجرت نحو الباب وفتحته فوجدت أخوها في الداخل فركضت نحوه وسألته: هل أنت بخير؟ أومأ شقشقها براسه فقط ولم ينطق بكلمة لكنها لم تستغرب وقالت: إياك أن تتركني مجدداً. وأمسكت بيده وأخذا يتكشفان المكان.....ثم بعد بضع خطوات اخذ صوت الاشباع يتعالى و كانا خائفين ثم سمعا صوت قريبا خلفهما فركضا بسرعة و فجاة خرج أمامهما وحش ضخم و أمسك بايمان و أراد أخوها انقاذها لكنه لم يفلح فقد كان الوحش قويا جدا ............. أكملوا
القصة مشوقة جدا فكرت في وضع نهاية لها لكن من الأفضل اطالتها أكثر

descriptionلعبة جميلة.......تعالوا - صفحة 7 Emptyرد: لعبة جميلة.......تعالوا

more_horiz
أية الله كتب:
القصة مشوقة جداً فكرت في وضع نهاية لها لكن من الأفضل إطالتها أكثر

كنت سأقتلك إن أنهيتها مازالت لدي الكثير من الأفكار لها.....أمزح معك لن أقتلك طبعاً ولكن القصة مازالت في بدايتها سترون كيف ستكون القصة الأعظم في تاريخ المنتدى.
على صوت المطر الذي يطرق زجاج النافذة جلست إيمان مع شقيقها عبد الحليم ( طبعاً أبطال قصتنا إيمانو وعبودي " إذا يقبلو دلعي") يشاهدان فلنقل بليتش وبينما هما مندمجان مع الحلقة المثيرة ظهر فجأة أمامهما ومن دون سابق إنذار ظهرت قدامهم أمهم وقالت: يلا قوموا ناموا.
كالعادة ولا واحد فيهم رد===> مرررررررة مندمجين مع الحلقة الأخوة.
وبقيت أمهم تنادينهم وتناديهم وبرضوا لسا مندمجين مع الحلقة فقامت أمهم عصبت وفصلت منهم التلفزيون وكانت اللقطة حدها مثيرة ومع الحماس الإثنين صرخوا لما أمهم طفت التلفزيون او انزعج الاثنان وببساطة دهبوا لنوم وبقيا يحلمان بالحلقة او بشو سار فيها .....و بينما كانت ايمان نائمة .سمعت صوتا خافتا يناديها فاستيقضت مرعوبة ....تبحث عن صاحب الصوت، التفتت يمينا و يسارا لكنها لم ترى أحدا....فنهضت من فراشها و ضنت أنه مجرد حلم و بينما هي حائرة فيما حدث لها....فجأة.... ظهر أمامها ظل ضخم فخافت ولم تتمالك نفسها وصرخت بأعلى صوتها وعندها ظهر شقيقها الصغير أمامها وقال لها: مابك؟ هل جننت لماذا تصرخين؟. وعندها فهمت أن الظل الذي رأته لم يكن سوى ظل شقيقها الصغير فضحكت على نفسها وقررت العودة للنوم ولكن الصوت نفسه عاد مجدداً.....من شدة الخوف لم تتمالك نفسها و ذهبت لتشتكي لأمها لكن أخوها عبودي ظهر لإزعاجها و أخذ يستهزئ بها و يضحك عليها..لكنه توقف عندما لاحظ أن الصوت فعلا موجود و قد سمعه هو أيضا ....سمعا شيئا يتحرك في الغرفة المجاورة شعرت إيمان بالخوف ونظرت إلى اخيها الذي كان خائفاً هو الآخر فلم ترد أن يراها خائفة وبما أنها الأكبر فعليها أن تشجعه حتى لا يخاف فتقدمت خطوة نحو الغرفة وأخوها ينظر إليها بتعجب ثم قامت بوضع يدها على الباب ودفعته وما إن فعلت ذلك خرج نور أزرق من الغرفة فأغمضت عينيها ثم ....ما ان فتحتهم مرة ثانية حتى وجدت نفسها في مكان غريب جدا نظرت إيمان حولها ووجدت أن كل شئ قد تغير ووجدت باباً غريب الهيئة فتوجهت نحوه وفتحته ونظرت إلى الداخل فبدا المكان مظلماً وبما ان صديقتنا تحب المغامرة فقد استجمعت شجاعتها وقررت الدخول وبالفعل دخلت إيمان وتبعها أخوها لكن بمجرد دخولها اغلق الباب ولم يستطع أخوها الدخول وحاولت مناداته و فتح الباب لكن دونما فائدة وهكذا اصبحت وحدها في هذا المكان المظلم فاتكئت على الباب وجلست ولم تستطع سوى البكاء و فبكت بكاء شديدا و راحت تدعو الله فاستجاب الله دعائها و انفتح الباب و راحت تمسح دموعها حتى لا يسخر منها أخوها و خرجت من ذاك المكان المظلم فرحة و مسرورة لكن الغرفة هي الأخرى قد تغيرت فراحت تبحث عن أخيها هنا و هناك و خيم الحزن على قلبها مرة أخرى و كان أخوها في بعد اخر يبحث عن أخته وبينما إيمان تبحث عن أخيها وجدت باباً آخر لكنها لم ترد الدخول هذه المرة لولا أنها سمعت أخوها يناديها من الداخل فكادت تطير من الفرح وجرت نحو الباب وفتحته فوجدت أخوها في الداخل فركضت نحوه وسألته: هل أنت بخير؟ أومأ شقشقها براسه فقط ولم ينطق بكلمة لكنها لم تستغرب وقالت: إياك أن تتركني مجدداً. وأمسكت بيده وأخذا يتكشفان المكان.....ثم بعد بضع خطوات اخذ صوت الاشباع يتعالى و كانا خائفين ثم سمعا صوت قريبا خلفهما فركضا بسرعة و فجاة خرج أمامهما وحش ضخم و أمسك بايمان و أراد أخوها انقاذها لكنه لم يفلح فقد كان الوحش قويا جدا ولم يعرف أخوها ماذا يفعل؟ فحاول البحث عن شئ ما لعله يساعده على القضاء على هذا الوحش وأخذ يبحث ويحاول مراقبة الوحش في الوقت ذاته حتى لا يبتعد عنه ولا يجده وبينما هو يبحث وجد طاولة وعليها مسدس وطلق فأخذ المسدس لكنه وجده فارغاً من الطلق فقام بتعبئته بسرعة وبعد أن انتهى نظر خلفه فوجد الوحش أمامه مباشرة وقام الوحش بضربه ضربة ألقته على الأرض وسقط المسدس من يده ....... أكملوا.

descriptionلعبة جميلة.......تعالوا - صفحة 7 Emptyرد: لعبة جميلة.......تعالوا

more_horiz
كنت سأقتلك إن أنهيتها مازالت لدي الكثير من الأفكار لها.....أمزح معك لن أقتلك طبعاً ولكن القصة مازالت في بدايتها سترون كيف ستكون القصة الأعظم في تاريخ المنتدى.
على صوت المطر الذي يطرق زجاج النافذة جلست إيمان مع شقيقها عبد الحليم ( طبعاً أبطال قصتنا إيمانو وعبودي " إذا يقبلو دلعي") يشاهدان فلنقل بليتش وبينما هما مندمجان مع الحلقة المثيرة ظهر فجأة أمامهما ومن دون سابق إنذار ظهرت قدامهم أمهم وقالت: يلا قوموا ناموا.
كالعادة ولا واحد فيهم رد===> مرررررررة مندمجين مع الحلقة الأخوة.
وبقيت أمهم تنادينهم وتناديهم وبرضوا لسا مندمجين مع الحلقة فقامت أمهم عصبت وفصلت منهم التلفزيون وكانت اللقطة حدها مثيرة ومع الحماس الإثنين صرخوا لما أمهم طفت التلفزيون او انزعج الاثنان وببساطة دهبوا لنوم وبقيا يحلمان بالحلقة او بشو سار فيها .....و بينما كانت ايمان نائمة .سمعت صوتا خافتا يناديها فاستيقضت مرعوبة ....تبحث عن صاحب الصوت، التفتت يمينا و يسارا لكنها لم ترى أحدا....فنهضت من فراشها و ضنت أنه مجرد حلم و بينما هي حائرة فيما حدث لها....فجأة.... ظهر أمامها ظل ضخم فخافت ولم تتمالك نفسها وصرخت بأعلى صوتها وعندها ظهر شقيقها الصغير أمامها وقال لها: مابك؟ هل جننت لماذا تصرخين؟. وعندها فهمت أن الظل الذي رأته لم يكن سوى ظل شقيقها الصغير فضحكت على نفسها وقررت العودة للنوم ولكن الصوت نفسه عاد مجدداً.....من شدة الخوف لم تتمالك نفسها و ذهبت لتشتكي لأمها لكن أخوها عبودي ظهر لإزعاجها و أخذ يستهزئ بها و يضحك عليها..لكنه توقف عندما لاحظ أن الصوت فعلا موجود و قد سمعه هو أيضا ....سمعا شيئا يتحرك في الغرفة المجاورة شعرت إيمان بالخوف ونظرت إلى اخيها الذي كان خائفاً هو الآخر فلم ترد أن يراها خائفة وبما أنها الأكبر فعليها أن تشجعه حتى لا يخاف فتقدمت خطوة نحو الغرفة وأخوها ينظر إليها بتعجب ثم قامت بوضع يدها على الباب ودفعته وما إن فعلت ذلك خرج نور أزرق من الغرفة فأغمضت عينيها ثم ....ما ان فتحتهم مرة ثانية حتى وجدت نفسها في مكان غريب جدا نظرت إيمان حولها ووجدت أن كل شئ قد تغير ووجدت باباً غريب الهيئة فتوجهت نحوه وفتحته ونظرت إلى الداخل فبدا المكان مظلماً وبما ان صديقتنا تحب المغامرة فقد استجمعت شجاعتها وقررت الدخول وبالفعل دخلت إيمان وتبعها أخوها لكن بمجرد دخولها اغلق الباب ولم يستطع أخوها الدخول وحاولت مناداته و فتح الباب لكن دونما فائدة وهكذا اصبحت وحدها في هذا المكان المظلم فاتكئت على الباب وجلست ولم تستطع سوى البكاء و فبكت بكاء شديدا و راحت تدعو الله فاستجاب الله دعائها و انفتح الباب و راحت تمسح دموعها حتى لا يسخر منها أخوها و خرجت من ذاك المكان المظلم فرحة و مسرورة لكن الغرفة هي الأخرى قد تغيرت فراحت تبحث عن أخيها هنا و هناك و خيم الحزن على قلبها مرة أخرى و كان أخوها في بعد اخر يبحث عن أخته وبينما إيمان تبحث عن أخيها وجدت باباً آخر لكنها لم ترد الدخول هذه المرة لولا أنها سمعت أخوها يناديها من الداخل فكادت تطير من الفرح وجرت نحو الباب وفتحته فوجدت أخوها في الداخل فركضت نحوه وسألته: هل أنت بخير؟ أومأ شقشقها براسه فقط ولم ينطق بكلمة لكنها لم تستغرب وقالت: إياك أن تتركني مجدداً. وأمسكت بيده وأخذا يتكشفان المكان.....ثم بعد بضع خطوات اخذ صوت الاشباع يتعالى و كانا خائفين ثم سمعا صوت قريبا خلفهما فركضا بسرعة و فجاة خرج أمامهما وحش ضخم و أمسك بايمان و أراد أخوها انقاذها لكنه لم يفلح فقد كان الوحش قويا جدا ولم يعرف أخوها ماذا يفعل؟ فحاول البحث عن شئ ما لعله يساعده على القضاء على هذا الوحش وأخذ يبحث ويحاول مراقبة الوحش في الوقت ذاته حتى لا يبتعد عنه ولا يجده وبينما هو يبحث وجد طاولة وعليها مسدس وطلق فأخذ المسدس لكنه وجده فارغاً من الطلق فقام بتعبئته بسرعة وبعد أن انتهى نظر خلفه فوجد الوحش أمامه مباشرة وقام الوحش بضربه ضربة ألقته على الأرض وسقط المسدس من يده........اكملو .
 KonuEtiketleri عنوان الموضوع
لعبة جميلة.......تعالوا
 Konu BBCode BBCode
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
remove_circleمواضيع مماثلة