السلام عليكم ورحمة ألله وبركاتة
من الصعب أن تحب شخصا بجنون وأنت تعلم بأنك لن تكون له
و الأصعب من ذلك أن تستمر وتتجاهل الحاجز الذي يمنعك من التقرب منه
فتتعلق به يوما بعد يوم حتى دون أن تشعر
قمة الألم أن تحب شخص وتعشقه بصمت
ليصبح الصمت هو الصديق الوحيد لك
فيتحول إلى جزء من حياتك
كلما أحسست بالشجاعة والقوة و الجرأة لتبوح عما في قلبك يستفزك هذا الصمت
بكل برودة وهدوء ليقول لك: كفى...اصمت
قمة الحزن أن ترى الحب ينتهي شيئا فشيئا وأنت تقف عاجزا عن فعل أي شي
كيف لا؟!! و أنت تعلم منذ البداية بأنك لم ولن تكون له
ولكن استطاع الحب أن يدخل إلى قلبك ويرسم ابتسامه أمل رغما عنك.
قمة العذاب أن يبقى الخوف مسيطرا على قلبك
ليمنعك ويحرمك من الحب الذي يحلم به كل شخص
فتتجنب الحب خوفا من أن تعشق شخص وتعيشان فترة طويلة تحت شعار اسمه الحب
و النهاية تكون الفراق بعدما أحببته وتعلقت به لدرجة الجنون
فتصاب بالكآبة والألم.
وتعيش بعذاب على ذكرى لم تستطيع نسيانها
قمة الألم ..بل الألم بحد ذاته أن تبني في
ذهنك مستقبلا لا أساس له
ولكن إحساسك الصادق وقلبك الطيب وابتسامتك البريئة
جعلتك إنسانا متفائلا تنظر إلى الحياة ببساطه
وحتى لو رأيت حبك ينهار أمام عينيك وأن النهاية هي
الفراق لا محالة..
تبتسم قائلا :- أنا واثق بأن القدر لن يبقى هكذا... سأنتظر
ربما يتغير غدا ...
من الصعب أن تحب شخصا بجنون وأنت تعلم بأنك لن تكون له
و الأصعب من ذلك أن تستمر وتتجاهل الحاجز الذي يمنعك من التقرب منه
فتتعلق به يوما بعد يوم حتى دون أن تشعر
قمة الألم أن تحب شخص وتعشقه بصمت
ليصبح الصمت هو الصديق الوحيد لك
فيتحول إلى جزء من حياتك
كلما أحسست بالشجاعة والقوة و الجرأة لتبوح عما في قلبك يستفزك هذا الصمت
بكل برودة وهدوء ليقول لك: كفى...اصمت
قمة الحزن أن ترى الحب ينتهي شيئا فشيئا وأنت تقف عاجزا عن فعل أي شي
كيف لا؟!! و أنت تعلم منذ البداية بأنك لم ولن تكون له
ولكن استطاع الحب أن يدخل إلى قلبك ويرسم ابتسامه أمل رغما عنك.
قمة العذاب أن يبقى الخوف مسيطرا على قلبك
ليمنعك ويحرمك من الحب الذي يحلم به كل شخص
فتتجنب الحب خوفا من أن تعشق شخص وتعيشان فترة طويلة تحت شعار اسمه الحب
و النهاية تكون الفراق بعدما أحببته وتعلقت به لدرجة الجنون
فتصاب بالكآبة والألم.
وتعيش بعذاب على ذكرى لم تستطيع نسيانها
قمة الألم ..بل الألم بحد ذاته أن تبني في
ذهنك مستقبلا لا أساس له
ولكن إحساسك الصادق وقلبك الطيب وابتسامتك البريئة
جعلتك إنسانا متفائلا تنظر إلى الحياة ببساطه
وحتى لو رأيت حبك ينهار أمام عينيك وأن النهاية هي
الفراق لا محالة..
تبتسم قائلا :- أنا واثق بأن القدر لن يبقى هكذا... سأنتظر
ربما يتغير غدا ...