تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
تحلمين بتغيير شخصيتك للأفضل و تطويرها؟ إن كنت فعلا تودين ذلك، عليك أن تحددي غايتك من ذلك، و أن تنظري إلى الأمور التي كنت تفتقرين إليها، وأخيراً أن تعلمي كيف ستسير أمورك في حين وصلت إلى هدفك و طورت من شخصيتك.
في حين عرفت ما الذي عليك فعله ستكونين قادرة بالتأكيد على تحقيق أي غاية تودين الوصول إليها. ولكي تحققي هدف تطوير شخصيتك تذكري الخطوات التالية:
• اعترفي بنقاط ضعفك: لا يمكنك تطوير قدراتك دون معرفة نقاط ضعفك. وفي حين أصررت على نكران ذلك لن تتمكني أبدا من تطوير نفسك. أما إن اعترفت بنقاط الضعف التي تمتلكينها، حينها فقط ستكونين قادرة على تحسينها وتطويرها.
• لا تطلقي الأحكام على الناس دوماً. إن ضعاف الشخصيات من الناس لديهم هذه المشكلة. فهم يقومون بإطلاق الأحكام على الناس و تقييمهم بشكل مستمر، في حين أنهم يشعرون بالقلق دوما حيال شعور الناس نحوهم و ردود أفعالهم التي تصدر عنهم. فالشعور بالقلق من ردود أفعال الناس ليس كفيلا بحل المشكلة، بل التوقف عن إطلاق الأحكام على الناس. فهذا بدوره سيريحك كثيرا.
• تعلمي محبة الآخرين: إن الأشخاص المثاليين يمتازون بمحبتهم للآخرين. ففي حين أحببت الناس بصدق بادلوك نفس المشاعر.
• افتحي العنان لآفاقك الذهنية: يشعر الأشخاص الأذكياء و المثقفون بشكل عام بثقة أكبر بالنفس، و هذا بدوره ينعكس على طريقة تواصلهم و تعاملهم مع الناس. اقرئي قدر المستطاع، فالقراءة تملأ العقل بالأفكار و تحفز على التفكير و تقوي الثقة بالنفس، و ستجعلك قادرة على المشاركة بشتى أنواع الأحاديث و النقاشات، مما سيؤدي لعكس طابع مميز عنك.
• حافظي على نمط حياة صحية: تناولي طعاماً مفيداً، و مارسي الرياضة باستمرارية و خذي أقساط نوم كافية. فتطوير شخصيتك من الداخل ترتبط برباط وثيق جدا بشكلك الخارجي.
• قدمي يد العون للآخرين: قدمي المساعدة للآخرين متى سنحت لك الفرصة، فهذا بدوره سيشكل لديك الكثير من الأصدقاء و المعجبين، لكن إياك أن تقومي بذلك من أجل إرضاء الناس فقط. عليك أن تساعديهم فقط حينما يحتاجون إليك فعلا.
• قلصي عدد ساعات جلوسك أمام التلفاز: إن مشاهدة التلفاز بكثرة قد تحولك إلى شخص مغفل، و ذلك لأن التلفاز ينقلك إلى عالم الخيال لدرجة أن بعض الناس تصل بهم الحال إلى تمني عدم الخروج من هذا العالم. فهو يؤثر عليك سلبا ذهنيا و بدنيا.
• تعلمي بعض المهارات الجديدة. ابدئي بتعلم بعض الأمور الجديدة، فهي تؤهلك للاختلاط مع الناس بشكل أكبر و تطوير شخصيتك و طريقة تعاملك مع الآخرين.
• لا تتعاملي إلا مع الأشخاص الإيجابيين. تقربي من الأشخاص الذين يفكرون دوماً بطريقة إيجابية لا سلبية حتى تؤثر فيك هذه الصفة.
تحلمين بتغيير شخصيتك للأفضل و تطويرها؟ إن كنت فعلا تودين ذلك، عليك أن تحددي غايتك من ذلك، و أن تنظري إلى الأمور التي كنت تفتقرين إليها، وأخيراً أن تعلمي كيف ستسير أمورك في حين وصلت إلى هدفك و طورت من شخصيتك.
في حين عرفت ما الذي عليك فعله ستكونين قادرة بالتأكيد على تحقيق أي غاية تودين الوصول إليها. ولكي تحققي هدف تطوير شخصيتك تذكري الخطوات التالية:
• اعترفي بنقاط ضعفك: لا يمكنك تطوير قدراتك دون معرفة نقاط ضعفك. وفي حين أصررت على نكران ذلك لن تتمكني أبدا من تطوير نفسك. أما إن اعترفت بنقاط الضعف التي تمتلكينها، حينها فقط ستكونين قادرة على تحسينها وتطويرها.
• لا تطلقي الأحكام على الناس دوماً. إن ضعاف الشخصيات من الناس لديهم هذه المشكلة. فهم يقومون بإطلاق الأحكام على الناس و تقييمهم بشكل مستمر، في حين أنهم يشعرون بالقلق دوما حيال شعور الناس نحوهم و ردود أفعالهم التي تصدر عنهم. فالشعور بالقلق من ردود أفعال الناس ليس كفيلا بحل المشكلة، بل التوقف عن إطلاق الأحكام على الناس. فهذا بدوره سيريحك كثيرا.
• تعلمي محبة الآخرين: إن الأشخاص المثاليين يمتازون بمحبتهم للآخرين. ففي حين أحببت الناس بصدق بادلوك نفس المشاعر.
• افتحي العنان لآفاقك الذهنية: يشعر الأشخاص الأذكياء و المثقفون بشكل عام بثقة أكبر بالنفس، و هذا بدوره ينعكس على طريقة تواصلهم و تعاملهم مع الناس. اقرئي قدر المستطاع، فالقراءة تملأ العقل بالأفكار و تحفز على التفكير و تقوي الثقة بالنفس، و ستجعلك قادرة على المشاركة بشتى أنواع الأحاديث و النقاشات، مما سيؤدي لعكس طابع مميز عنك.
• حافظي على نمط حياة صحية: تناولي طعاماً مفيداً، و مارسي الرياضة باستمرارية و خذي أقساط نوم كافية. فتطوير شخصيتك من الداخل ترتبط برباط وثيق جدا بشكلك الخارجي.
• قدمي يد العون للآخرين: قدمي المساعدة للآخرين متى سنحت لك الفرصة، فهذا بدوره سيشكل لديك الكثير من الأصدقاء و المعجبين، لكن إياك أن تقومي بذلك من أجل إرضاء الناس فقط. عليك أن تساعديهم فقط حينما يحتاجون إليك فعلا.
• قلصي عدد ساعات جلوسك أمام التلفاز: إن مشاهدة التلفاز بكثرة قد تحولك إلى شخص مغفل، و ذلك لأن التلفاز ينقلك إلى عالم الخيال لدرجة أن بعض الناس تصل بهم الحال إلى تمني عدم الخروج من هذا العالم. فهو يؤثر عليك سلبا ذهنيا و بدنيا.
• تعلمي بعض المهارات الجديدة. ابدئي بتعلم بعض الأمور الجديدة، فهي تؤهلك للاختلاط مع الناس بشكل أكبر و تطوير شخصيتك و طريقة تعاملك مع الآخرين.
• لا تتعاملي إلا مع الأشخاص الإيجابيين. تقربي من الأشخاص الذين يفكرون دوماً بطريقة إيجابية لا سلبية حتى تؤثر فيك هذه الصفة.