اسرار الماء وتأثيرها على الروح
قال تعالى :
(وجعلنا من الماء كل شيء حي )
الماء حياة .....نور.....دواء.....مطهر للارواح والابدان ........
الماء به من الكثير من الاسرار والغرائب
قال تعالى : (وإن من شيء إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم )
الماء يؤثر في الروح تأثيرا مباشرا بشكل يفوق كل التصورات
والماء يشعر بكل ماحوله ويستقبل كافة المعلومات الموجودة حوله باي لغة كانت
فاللغة تحمل معنى والمعنى يحمل شعورا والشعور ينتقل من المحيط الى الماء
ويختزن بالماء لفترة من الزمن
لماذا فرض الله الغسل بعد الجنابة والحيض ؟
لماذا فرض الله الوضوء قبل كل صلاة ؟
لماذا يغسل الميت قبل دفنه؟
لماذا نغسل ايدينا قبل الاكل وبعده ؟
لماذا كان التيمم هو البديل الوحيد للماء في حالة تعذر الحصول على الماء؟
ما سر الماء؟
لماذا معظم العلاجات الروحية تتضمن القراءة على الماء والغسل به او شربه؟
تتبادر هذه الاسئلة في اذهان البعض كون الماء هو العامل المشترك في كل ما سبق
نسبة الماء على الارض تقريبا 70% ونسبة الماء في جسم الانسان تقريبا هي 70 %
والمعروف ان الان الانسان خلق من طين
(وخلقنا الانسان من صلصال كالفخار)
فيكون باقي جسم الانسان والذي نسبته 30% هو من طين أي من تراب
كما ان باقي الارض من التراب والذ نسبته 30%
من هنا اتت علة التيمم بالتراب وكونه بديلا عن الماء
سبحان من خلق الكون
خلال الحيض تشعر النساء عادة بالفتور الروحي تجاه العبادات ولا يتلاشى ذلك
الشعور الا بالاغتسال من الحيض لترجع مستويات الطاقة في الروح الى طبيعتها
السابقة
الغسل بعد الجنابة هو اختبار من الله للمؤمن ولا حياء في الدين طالما به تنفيذ لشرع الله
بعد الجماع تفقد الروح اتزانها و تعلق بها نجاسة روحية
والاغتسال هو الامر الوحيد الذي يرجع للروح اتزانها و يطهرها من كافة النجاسات العالقة بها
ولا يمكن لميت ان يدفن وهو جنب لذلك يتم غسله لعدم معرفة ان كان جنبا ام لا وهناك اسباب اخرى علمها عند الله تعالى
الماء عنصر حي ولو لم يكن حيا ما كان سببا في بقاء غيره من الكائنات على قيد الحياة
قام عالم ياباني بدراسة حياة الماء وتاكد من ان الماء يشعر بكل شيء حوله
جزيئات الماء البلورية عند تحليلها لحظة ذوبانها وتحولها من كرستالة متجمدة الى ماء تاخذ شكلا هندسيا
لاحظ العالم ان نطق الكلمات الطيبة مثل : شكرا او جميل او محبة او صوت نغنغة طفل رضيع
تعيد تشكيل الشكل الهندسي ليظهر شكل غاية في الروعة ويتغير الشكل الهندسي مع كل كلمة
لكن عند لفظ كلمات تحمل معاني سيئة مثل : قتل او شيطان تجعل الاشكال
الهندسية تتلاشى تماما وتظهر اشكال بشعة جدا كأن الماء خائف من هذا اللفظ
قام العالم بتحليل كوب من الماء بعد وضعه فوق صورة الكعبة الشريفة والماء
تشكل تشكيل هندسي بديع بمجرد تواجده فوق الصورة ودون تعريضه لاي كلمة لكن
معنى الصورة والمشاعر كلها انتقلت للماء
وكذلك اسماء الله الحسنى وماء زمزم كل له تشكيل مميز فريد من نوعه
وهنا يكمن السر في القراءة على الماء وشربه والاغتسال بالماء المقروء عليه
كون الماء اطهر عنصر( والتراب قريب من درجة تلك الطهارة)
لذلك معظم العلاجات تتضمن القراءة على الماء وشربه او الاغتسال به او كليهما
لان كل القراءات يتم تخزينها في الماء ويدخل الجسد في حالة الشرب وينقلب
الماء الموجود في الجسم والذي يشكل 70% لتتشكل من جديد بطاقة الايات
القرانية والتي هي من اعظم الطاقات على الاطلاق ومن هنا يبدأ الجسم
بالتعافي من الامراض لاسيما الروحية.
وبما ان نسبة الماء 70% وهي نسبة كبيرة وتتاثر بكل شيء حولها لذلك فالكلمة
الطيبة والسيئة تؤثر بشكل مباشر على الماء الموجود في الجسد ( والماء يحمل
طاقة اما موجبة اوسالبة )
وليس فقط الكلمة هي ما تؤثر على الروح بل الافكار والمشاعر تنتقل الى الغير
او من الغير الينا وتؤثر بالماء الموجود في الجسم فتتأثر الروح فتفرح او
تحزن او تشعر بمشاعر اخرى او يصلها افكار الغير حال اليقظة او المنام
وجود هذه النسبة من الماء في الجسم وقدرتها الاسفنجية على امتصاص كافة
المعلومات والمشاعر والافكار المحيطة بها وكلما زادت رتبة الشخص روحانيا
زاد تأثر الماء بجسده بتلك الروحانية وزاد بالمقابل تأثيره الروحي على
الغير ومن هنا يمكنه بعد وصوله المراحل العليا وصف العلاج للغير وقراءته
على الماء تكون اكثر تاثيرا بمراحل ممن هو ليس روحانيا
وقراءة الام ويدها اليمنى على رؤوس ابنائها لها تأثير كبير عليهم كونها امهم والرابطة الروحية بينها وبينهم كبيرة
قال تعالى :
(وجعلنا من الماء كل شيء حي )
الماء حياة .....نور.....دواء.....مطهر للارواح والابدان ........
الماء به من الكثير من الاسرار والغرائب
قال تعالى : (وإن من شيء إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم )
الماء يؤثر في الروح تأثيرا مباشرا بشكل يفوق كل التصورات
والماء يشعر بكل ماحوله ويستقبل كافة المعلومات الموجودة حوله باي لغة كانت
فاللغة تحمل معنى والمعنى يحمل شعورا والشعور ينتقل من المحيط الى الماء
ويختزن بالماء لفترة من الزمن
لماذا فرض الله الغسل بعد الجنابة والحيض ؟
لماذا فرض الله الوضوء قبل كل صلاة ؟
لماذا يغسل الميت قبل دفنه؟
لماذا نغسل ايدينا قبل الاكل وبعده ؟
لماذا كان التيمم هو البديل الوحيد للماء في حالة تعذر الحصول على الماء؟
ما سر الماء؟
لماذا معظم العلاجات الروحية تتضمن القراءة على الماء والغسل به او شربه؟
تتبادر هذه الاسئلة في اذهان البعض كون الماء هو العامل المشترك في كل ما سبق
نسبة الماء على الارض تقريبا 70% ونسبة الماء في جسم الانسان تقريبا هي 70 %
والمعروف ان الان الانسان خلق من طين
(وخلقنا الانسان من صلصال كالفخار)
فيكون باقي جسم الانسان والذي نسبته 30% هو من طين أي من تراب
كما ان باقي الارض من التراب والذ نسبته 30%
من هنا اتت علة التيمم بالتراب وكونه بديلا عن الماء
سبحان من خلق الكون
خلال الحيض تشعر النساء عادة بالفتور الروحي تجاه العبادات ولا يتلاشى ذلك
الشعور الا بالاغتسال من الحيض لترجع مستويات الطاقة في الروح الى طبيعتها
السابقة
الغسل بعد الجنابة هو اختبار من الله للمؤمن ولا حياء في الدين طالما به تنفيذ لشرع الله
بعد الجماع تفقد الروح اتزانها و تعلق بها نجاسة روحية
والاغتسال هو الامر الوحيد الذي يرجع للروح اتزانها و يطهرها من كافة النجاسات العالقة بها
ولا يمكن لميت ان يدفن وهو جنب لذلك يتم غسله لعدم معرفة ان كان جنبا ام لا وهناك اسباب اخرى علمها عند الله تعالى
الماء عنصر حي ولو لم يكن حيا ما كان سببا في بقاء غيره من الكائنات على قيد الحياة
قام عالم ياباني بدراسة حياة الماء وتاكد من ان الماء يشعر بكل شيء حوله
جزيئات الماء البلورية عند تحليلها لحظة ذوبانها وتحولها من كرستالة متجمدة الى ماء تاخذ شكلا هندسيا
لاحظ العالم ان نطق الكلمات الطيبة مثل : شكرا او جميل او محبة او صوت نغنغة طفل رضيع
تعيد تشكيل الشكل الهندسي ليظهر شكل غاية في الروعة ويتغير الشكل الهندسي مع كل كلمة
لكن عند لفظ كلمات تحمل معاني سيئة مثل : قتل او شيطان تجعل الاشكال
الهندسية تتلاشى تماما وتظهر اشكال بشعة جدا كأن الماء خائف من هذا اللفظ
قام العالم بتحليل كوب من الماء بعد وضعه فوق صورة الكعبة الشريفة والماء
تشكل تشكيل هندسي بديع بمجرد تواجده فوق الصورة ودون تعريضه لاي كلمة لكن
معنى الصورة والمشاعر كلها انتقلت للماء
وكذلك اسماء الله الحسنى وماء زمزم كل له تشكيل مميز فريد من نوعه
وهنا يكمن السر في القراءة على الماء وشربه والاغتسال بالماء المقروء عليه
كون الماء اطهر عنصر( والتراب قريب من درجة تلك الطهارة)
لذلك معظم العلاجات تتضمن القراءة على الماء وشربه او الاغتسال به او كليهما
لان كل القراءات يتم تخزينها في الماء ويدخل الجسد في حالة الشرب وينقلب
الماء الموجود في الجسم والذي يشكل 70% لتتشكل من جديد بطاقة الايات
القرانية والتي هي من اعظم الطاقات على الاطلاق ومن هنا يبدأ الجسم
بالتعافي من الامراض لاسيما الروحية.
وبما ان نسبة الماء 70% وهي نسبة كبيرة وتتاثر بكل شيء حولها لذلك فالكلمة
الطيبة والسيئة تؤثر بشكل مباشر على الماء الموجود في الجسد ( والماء يحمل
طاقة اما موجبة اوسالبة )
وليس فقط الكلمة هي ما تؤثر على الروح بل الافكار والمشاعر تنتقل الى الغير
او من الغير الينا وتؤثر بالماء الموجود في الجسم فتتأثر الروح فتفرح او
تحزن او تشعر بمشاعر اخرى او يصلها افكار الغير حال اليقظة او المنام
وجود هذه النسبة من الماء في الجسم وقدرتها الاسفنجية على امتصاص كافة
المعلومات والمشاعر والافكار المحيطة بها وكلما زادت رتبة الشخص روحانيا
زاد تأثر الماء بجسده بتلك الروحانية وزاد بالمقابل تأثيره الروحي على
الغير ومن هنا يمكنه بعد وصوله المراحل العليا وصف العلاج للغير وقراءته
على الماء تكون اكثر تاثيرا بمراحل ممن هو ليس روحانيا
وقراءة الام ويدها اليمنى على رؤوس ابنائها لها تأثير كبير عليهم كونها امهم والرابطة الروحية بينها وبينهم كبيرة