هو قصة القلعة التى تحولت الى قصر ،ثم تحول القصر بدوره الى متحف
شهد المكان مرور الأباطرة والملوك والرؤساء والوزراء , وقد ساهم كل من مر به بشكل أو بآخر بالإضافة اليه .
ثم ها هو اليوم يبلغ آخر مراحل تطويره الذى توالى على مدى ثمانية قرون.
وفى البداية ، كان القصر مجرد قلعة بناها فيليب أوغوست عام 1190 ، تحاشيا
للمفاجآت المقلقة أثناء فترات غيابه الطويلة فى الحملات الصليبية ،
وأخذت القلعة إسم المكان الذى شُيدت عليه.
قف لويس
الثامن سوى مرات قليلة فى المكان ، أما القديس لويس فقد تردد عليه كثيرا ،
وأضاف اليه قاعة ضخمة فى الجناح الغربي مازالت تحمل إسمه الى الآن.
وتحولت القلعة الى مقر إقامة خاص بالملك شارل الخامس.
بعد إنقضاء
3 قرون على تشييده - إنطلاقته الفنية بتشجيعه لفنون وعلوم عصره ، ولسبب
غير معروف ، أثارت القلعة إهتمامه ، فقرر القيام ببعض التعديلات فيها ،
ولم يكن ذوقه الرفيع ليتوافق مع طراز العصور الوسطي ، وأنتهى به الأمر الى
القرار بهدم القلعة تماما ، وتشييد قصر على نمط وذوق عصره . فكلف المهندس
الإيطالى سيريليو بالعمل ، ثم إنتهى بتغييره وبتكليف ليسكو بالمهمة.
بعد إنقضاء
3 قرون على تشييده - إنطلاقته الفنية بتشجيعه لفنون وعلوم عصره ، ولسبب
غير معروف ، أثارت القلعة إهتمامه ، فقرر القيام ببعض التعديلات فيها ،
ولم يكن ذوقه الرفيع ليتوافق مع طراز العصور الوسطي ، وأنتهى به الأمر الى
القرار بهدم
شهد المكان مرور الأباطرة والملوك والرؤساء والوزراء , وقد ساهم كل من مر به بشكل أو بآخر بالإضافة اليه .
ثم ها هو اليوم يبلغ آخر مراحل تطويره الذى توالى على مدى ثمانية قرون.
وفى البداية ، كان القصر مجرد قلعة بناها فيليب أوغوست عام 1190 ، تحاشيا
للمفاجآت المقلقة أثناء فترات غيابه الطويلة فى الحملات الصليبية ،
وأخذت القلعة إسم المكان الذى شُيدت عليه.
قف لويس
الثامن سوى مرات قليلة فى المكان ، أما القديس لويس فقد تردد عليه كثيرا ،
وأضاف اليه قاعة ضخمة فى الجناح الغربي مازالت تحمل إسمه الى الآن.
وتحولت القلعة الى مقر إقامة خاص بالملك شارل الخامس.
بعد إنقضاء
3 قرون على تشييده - إنطلاقته الفنية بتشجيعه لفنون وعلوم عصره ، ولسبب
غير معروف ، أثارت القلعة إهتمامه ، فقرر القيام ببعض التعديلات فيها ،
ولم يكن ذوقه الرفيع ليتوافق مع طراز العصور الوسطي ، وأنتهى به الأمر الى
القرار بهدم القلعة تماما ، وتشييد قصر على نمط وذوق عصره . فكلف المهندس
الإيطالى سيريليو بالعمل ، ثم إنتهى بتغييره وبتكليف ليسكو بالمهمة.
بعد إنقضاء
3 قرون على تشييده - إنطلاقته الفنية بتشجيعه لفنون وعلوم عصره ، ولسبب
غير معروف ، أثارت القلعة إهتمامه ، فقرر القيام ببعض التعديلات فيها ،
ولم يكن ذوقه الرفيع ليتوافق مع طراز العصور الوسطي ، وأنتهى به الأمر الى
القرار بهدم