يخطط فريق مانشستر يونايتد لإيقاف قطار تشيلسي المنطلق بسرعة في منافسات الدوري الانجليزي الممتاز عندما يلاقيه يوم الأحد في ختام مباريات الجولة التاسعة.
وسيحل أبناء السير الاسكتلندي اليكس فيرجسون على "البلوز" ضيوفا على ملعب ستامفورد بريدج في مواجهة صعبة للشياطين الحمر.
ويأمل مانشستر في إيقاف سلسلة الانتصارات الزرقاء بل ومحاولة تحقيق الفوز في لندن لتقليص الفارق مع تشيلسي المتصدر إلى نقطة وحيدة بدلا من 4 نقاط.
ويعول فريق "الشياطين الحمر" على نتائجه الجيدة في الفترة الأخيرة خاصة في دوري أبطال أوروبا بعد تحقيقه الفوز في 3 مباريات متتالية ليصبح الفريق الانجليزي الوحيد الذي لم يخسر في الجولة الماضية بعد سقوط تشيلسي ومانشستر سيتي وارسنال.
في المقابل، يسعى تشيلسي بقيادة مدربه روبرتو دي ماتيو لتحقيق الفوز للتخلص من مطاردة يونايتد الشرسة وتوسيع الفارق بينهما إلى 7 نقاط. ويعاني متصدر البريميرليج دفاعيا - وهو ما ظهر أمام توتنهام وشاختار دونتسيك في المباراتين الأخيرتين - في ظل غياب قائده جون تيري المعاقب بالإيقاف لمدة 4 مباريات بسبب تلفظه بعبارات عنصرية ضد انطون فيرديناند لاعب كوينز بارك رينجرز في أكتوبر 2011.
وسيتوخى تشيلسي الحذر أمام يونايتد وسيحاول جاهدا الحفاظ على تقدمه خلافا لما حدث في مباراة الفريقين الأخيرة والتي كانت على ملعب ستامفورد بريدج أيضا عندما تقدم "البلوز" 3-0 ونجح "مان يو" في معادلة النتيجة في مباراة شهدت احتساب ركلتي جزاء للفريق الأحمر في الخامس من فبراير 2012.
من ناحية أخرى، يترقب فريق مانشستر سيتي تعثر يونايد وتشيلسي معا بالتعادل – وهي نتيجة واردة الحدوث – لضرب عصفورين بحجر أولهما هو الانقضاض على المركز الثاني منفردا، وثانيهما هو تقليص الفارق مع تشيلسي المتصدر إلى نقطتين بدلا من اربعة.
ولن يتحقق مراد مان سيتي إلا إذا حقق الفوز أمام الويلزي سوانزي سيتي الذي يحل عليه ضيفا في ملعب الاتحاد.
ويتعرض فريق "السيتيزنز" لنقد لاذع في الفترة الأخيرة تحت قيادة مدربه الإيطالي روبرتو مانشيني بسبب نتائجه الهزيلة في دوري أبطال أوروبا وعدم تحقيقه الفوز في أي مباراة وتذيله ترتيب مجموعته برصيد نقطة وحيدة خلف بروسيا دورتموند الألماني وريال مدريد الأسباني واياكس امستردام الهولندي.
ورغم ذلك، يملك بطل الدوري الانجليزي سجلا جيدا الموسم الحالي في البطولة، وهو الفرق الوحيد الذي لم يذق طعم الخسارة حتى الآن بجانب تشيلسي.
ويعاني "السيتيزنز" من هشاشة دفاعه مقارنة بالموسم الماضي حيث سكنت شباكه 16 هدف خلال 11 مباراة في الدوري الانجليزي ودوري أبطال أوروبا، ويأمل في الخروج بشباكه نظيفة لتعديل وضعه.
وسيحظى ديربي مدينة ليفربول بأهمية خاصة كعادته بالرغم من تراجه نتائج عملاق المدينة في الموسم الحالي.
وسيحل ليفربول ضيفا على ايفرتون الذي يقدم أداء مميزا في ملعب جوديسون بارك يوم الأحد.
ويسعى "الليفر" لتحسين مركزه ووضع نفسه ضمن قائمة المراكز العشرة الأولى بدلا من احتلاله المركز التاسع، بينما سيبذل ايفرتون - تحت قيادة المدرب المجتهد ديفيد مويس - كل ما في وسعه للتشبث بالمركز الرابع الذي وصل إليه بفضل نتائجه الجيدة.
ولا يختلف حال ليفربول عن ارسنال كثيرا الذي تراجعت نتائجه رغم بدايته القوية في الدوري الانجليزي ودوري أبطال أوروبا.
ويأمل أبناء "الفيلسوف" الفرنسي ارسن فينجر في الانتفاضة مجددا أمام فريق كوينز بارك رينجرز بعد الخسارة في مباراتين متتاليتين أمام نوريتش سيتي بالدوري وشالكه الألمامي "بالتشامبيونزليج" كي يتسنى لهم مغادرة المركز التاسع.
وسيخوض توتنهام اختبارا سهلا من الناحية النظرية عندما يحل ضيفا على ساوثهامبتون حيث يسعى لتعويض النقاط الثلاث التي خسرها في دربي لندن الجولة الماضية أمام تشيلسي.
وسيحل أبناء السير الاسكتلندي اليكس فيرجسون على "البلوز" ضيوفا على ملعب ستامفورد بريدج في مواجهة صعبة للشياطين الحمر.
ويأمل مانشستر في إيقاف سلسلة الانتصارات الزرقاء بل ومحاولة تحقيق الفوز في لندن لتقليص الفارق مع تشيلسي المتصدر إلى نقطة وحيدة بدلا من 4 نقاط.
ويعول فريق "الشياطين الحمر" على نتائجه الجيدة في الفترة الأخيرة خاصة في دوري أبطال أوروبا بعد تحقيقه الفوز في 3 مباريات متتالية ليصبح الفريق الانجليزي الوحيد الذي لم يخسر في الجولة الماضية بعد سقوط تشيلسي ومانشستر سيتي وارسنال.
في المقابل، يسعى تشيلسي بقيادة مدربه روبرتو دي ماتيو لتحقيق الفوز للتخلص من مطاردة يونايتد الشرسة وتوسيع الفارق بينهما إلى 7 نقاط. ويعاني متصدر البريميرليج دفاعيا - وهو ما ظهر أمام توتنهام وشاختار دونتسيك في المباراتين الأخيرتين - في ظل غياب قائده جون تيري المعاقب بالإيقاف لمدة 4 مباريات بسبب تلفظه بعبارات عنصرية ضد انطون فيرديناند لاعب كوينز بارك رينجرز في أكتوبر 2011.
وسيتوخى تشيلسي الحذر أمام يونايتد وسيحاول جاهدا الحفاظ على تقدمه خلافا لما حدث في مباراة الفريقين الأخيرة والتي كانت على ملعب ستامفورد بريدج أيضا عندما تقدم "البلوز" 3-0 ونجح "مان يو" في معادلة النتيجة في مباراة شهدت احتساب ركلتي جزاء للفريق الأحمر في الخامس من فبراير 2012.
من ناحية أخرى، يترقب فريق مانشستر سيتي تعثر يونايد وتشيلسي معا بالتعادل – وهي نتيجة واردة الحدوث – لضرب عصفورين بحجر أولهما هو الانقضاض على المركز الثاني منفردا، وثانيهما هو تقليص الفارق مع تشيلسي المتصدر إلى نقطتين بدلا من اربعة.
ولن يتحقق مراد مان سيتي إلا إذا حقق الفوز أمام الويلزي سوانزي سيتي الذي يحل عليه ضيفا في ملعب الاتحاد.
ويتعرض فريق "السيتيزنز" لنقد لاذع في الفترة الأخيرة تحت قيادة مدربه الإيطالي روبرتو مانشيني بسبب نتائجه الهزيلة في دوري أبطال أوروبا وعدم تحقيقه الفوز في أي مباراة وتذيله ترتيب مجموعته برصيد نقطة وحيدة خلف بروسيا دورتموند الألماني وريال مدريد الأسباني واياكس امستردام الهولندي.
ورغم ذلك، يملك بطل الدوري الانجليزي سجلا جيدا الموسم الحالي في البطولة، وهو الفرق الوحيد الذي لم يذق طعم الخسارة حتى الآن بجانب تشيلسي.
ويعاني "السيتيزنز" من هشاشة دفاعه مقارنة بالموسم الماضي حيث سكنت شباكه 16 هدف خلال 11 مباراة في الدوري الانجليزي ودوري أبطال أوروبا، ويأمل في الخروج بشباكه نظيفة لتعديل وضعه.
وسيحظى ديربي مدينة ليفربول بأهمية خاصة كعادته بالرغم من تراجه نتائج عملاق المدينة في الموسم الحالي.
وسيحل ليفربول ضيفا على ايفرتون الذي يقدم أداء مميزا في ملعب جوديسون بارك يوم الأحد.
ويسعى "الليفر" لتحسين مركزه ووضع نفسه ضمن قائمة المراكز العشرة الأولى بدلا من احتلاله المركز التاسع، بينما سيبذل ايفرتون - تحت قيادة المدرب المجتهد ديفيد مويس - كل ما في وسعه للتشبث بالمركز الرابع الذي وصل إليه بفضل نتائجه الجيدة.
ولا يختلف حال ليفربول عن ارسنال كثيرا الذي تراجعت نتائجه رغم بدايته القوية في الدوري الانجليزي ودوري أبطال أوروبا.
ويأمل أبناء "الفيلسوف" الفرنسي ارسن فينجر في الانتفاضة مجددا أمام فريق كوينز بارك رينجرز بعد الخسارة في مباراتين متتاليتين أمام نوريتش سيتي بالدوري وشالكه الألمامي "بالتشامبيونزليج" كي يتسنى لهم مغادرة المركز التاسع.
وسيخوض توتنهام اختبارا سهلا من الناحية النظرية عندما يحل ضيفا على ساوثهامبتون حيث يسعى لتعويض النقاط الثلاث التي خسرها في دربي لندن الجولة الماضية أمام تشيلسي.