فَوآئدْ ألتيـِن ،،
فوائده في الطب القديم
1.يجلو رمل الكلى والمثانة.
2.ينفع في خشونة الحلق والصدر والقصبة الهوائية.
3.يغسل الكبد والطحال.
4.ينقي الخلط البلغمي من المعدة ويغذي البدن غذاءً جيدا.
5.يسكن العطش الناشئ عن البلغم المالح
6.ينفع السعال المزمن
7.يدر البول
8.يفتح سدد الكبد والطحال.
9.يعالج
كسل الأمعاء يقطع ثمار من التين الجاف إلى شرائح وتغمس في زيت الزيتون مع
إضافة بضع شرائح من الليمون وتترك لمدة ليلة كاملة وفي الصباح تؤكل على
الريق.
10. ... كما يستخدم هذا المغلي غرغرة وغسولا للفم و إلتهاب اللثة .
التين كنز من المعادن والألياف
منذ
القدم عرف الإنسان فوائد التين، فصنع منه الفراعنة القدماء دواءً لعلاج
آلام المعدة، أما الفينيقيون فصنعوا منه لصقات لعلاج البثور، لكن الآشوريون
استعملوه في تحضير الحلويات. قال عنه ابن سينا إنه مفيد للحوامل والرضع،
وقال عنه أبو بكر الرازي إنه مفيد في تقليل حوامض الجسد ودفع أضرارها عنه.
وما
تجمع من معلومات حول فوائد التين تؤكد حقائق منها: - يحتوي على مجموعة
متميزة من الفيتامينات وخاصة فيتامين "ب" الذي يشارك في تفعيل آلية تصنيع
كرات الدم الحمراء، ويساعد في استقلاب "البروتينات"، ويسهل امتصاص معدن
"الماغنيسيوم". - يساعد في تنظيم الضغط الشرياني، وخفض كوليسترول الدم، وفي
الوقاية من سرطان القولون وعلاج الإمساك. –
التين
غذاء غني بالألياف ذات الفوائد الجمة في الوقاية من سرطان الأمعاء وخفض
الكوليسترول؛ وبالتالي إبعاد خطر الإصابة بأمراض القلب. - التين مصدر مهم
للمعادن، ويأتي على رأسها "البوتاسيوم" فللبوتاسيوم دور مهم في الوقاية من
خطر القاتل الصامت، أي ارتفاع الضغط الشرياني إذ يمنع تكرس صفائح
"الكوليسترول" على باطن الشرايين، ويقوم بطرد الفائض من معدن "الصوديوم"
خارج الخلايا فيحافظ على توازن السوائل.
يمكن أن تؤكل أوراق التين فهي غنية بالمعادن وبخاصة الحديد، كما أن بها نسبة جيدة من البروتين.
ثمار
التين ثمار حلوة ذات طاقة حرارية جيدة إذ تصل نسبة السكر في بعض أنواعه
إلى 19% من وزن الثمرة. وأهم ما يميز التين هو احتواء ثماره على نسبة جيدة
من الكالسيوم والفسفور ما يعني أنه مهم لبناء العظام. ولتقريب الأمر: إذا
كنا نعتبر أن الحليب مصدر مهم للكالسيوم، وأن 100 جرام منه فيها حوالي 90
ملجراماً من الكالسيوم فإن 100 جرام من التين الجاف فيها حوالي 150
ملجراماً من الكالسيوم، كما أن 100 جرام من التين الطازج فيها أكثر من ثلث
كمية ما تحويه 100 جرام حليب من الكالسيوم.
بجانب
هذا فإن نسبة الكالسيوم إلى الفسفور في التين تعتبر مثالية لحاجة جسم
الإنسان، وهي بذلك تضاهي النسبة الموجودة في الحليب. كما أن في التين نسبة
جيدة من الحديد والمغنسيوم وفيتامين «أ» و «ج»، وحمض الفوليك والزنك
والصوديوم ونسبة عالية من البوتاسيوم.
فلا عجب أن يقسم الله سبحانه وتعالى به في كتابه الكريم. وهو الفاكهة الوحيدة التي لها سورة باسمها في القرآن المجيد .
فوائده في الطب القديم
1.يجلو رمل الكلى والمثانة.
2.ينفع في خشونة الحلق والصدر والقصبة الهوائية.
3.يغسل الكبد والطحال.
4.ينقي الخلط البلغمي من المعدة ويغذي البدن غذاءً جيدا.
5.يسكن العطش الناشئ عن البلغم المالح
6.ينفع السعال المزمن
7.يدر البول
8.يفتح سدد الكبد والطحال.
9.يعالج
كسل الأمعاء يقطع ثمار من التين الجاف إلى شرائح وتغمس في زيت الزيتون مع
إضافة بضع شرائح من الليمون وتترك لمدة ليلة كاملة وفي الصباح تؤكل على
الريق.
10. ... كما يستخدم هذا المغلي غرغرة وغسولا للفم و إلتهاب اللثة .
التين كنز من المعادن والألياف
منذ
القدم عرف الإنسان فوائد التين، فصنع منه الفراعنة القدماء دواءً لعلاج
آلام المعدة، أما الفينيقيون فصنعوا منه لصقات لعلاج البثور، لكن الآشوريون
استعملوه في تحضير الحلويات. قال عنه ابن سينا إنه مفيد للحوامل والرضع،
وقال عنه أبو بكر الرازي إنه مفيد في تقليل حوامض الجسد ودفع أضرارها عنه.
وما
تجمع من معلومات حول فوائد التين تؤكد حقائق منها: - يحتوي على مجموعة
متميزة من الفيتامينات وخاصة فيتامين "ب" الذي يشارك في تفعيل آلية تصنيع
كرات الدم الحمراء، ويساعد في استقلاب "البروتينات"، ويسهل امتصاص معدن
"الماغنيسيوم". - يساعد في تنظيم الضغط الشرياني، وخفض كوليسترول الدم، وفي
الوقاية من سرطان القولون وعلاج الإمساك. –
التين
غذاء غني بالألياف ذات الفوائد الجمة في الوقاية من سرطان الأمعاء وخفض
الكوليسترول؛ وبالتالي إبعاد خطر الإصابة بأمراض القلب. - التين مصدر مهم
للمعادن، ويأتي على رأسها "البوتاسيوم" فللبوتاسيوم دور مهم في الوقاية من
خطر القاتل الصامت، أي ارتفاع الضغط الشرياني إذ يمنع تكرس صفائح
"الكوليسترول" على باطن الشرايين، ويقوم بطرد الفائض من معدن "الصوديوم"
خارج الخلايا فيحافظ على توازن السوائل.
يمكن أن تؤكل أوراق التين فهي غنية بالمعادن وبخاصة الحديد، كما أن بها نسبة جيدة من البروتين.
ثمار
التين ثمار حلوة ذات طاقة حرارية جيدة إذ تصل نسبة السكر في بعض أنواعه
إلى 19% من وزن الثمرة. وأهم ما يميز التين هو احتواء ثماره على نسبة جيدة
من الكالسيوم والفسفور ما يعني أنه مهم لبناء العظام. ولتقريب الأمر: إذا
كنا نعتبر أن الحليب مصدر مهم للكالسيوم، وأن 100 جرام منه فيها حوالي 90
ملجراماً من الكالسيوم فإن 100 جرام من التين الجاف فيها حوالي 150
ملجراماً من الكالسيوم، كما أن 100 جرام من التين الطازج فيها أكثر من ثلث
كمية ما تحويه 100 جرام حليب من الكالسيوم.
بجانب
هذا فإن نسبة الكالسيوم إلى الفسفور في التين تعتبر مثالية لحاجة جسم
الإنسان، وهي بذلك تضاهي النسبة الموجودة في الحليب. كما أن في التين نسبة
جيدة من الحديد والمغنسيوم وفيتامين «أ» و «ج»، وحمض الفوليك والزنك
والصوديوم ونسبة عالية من البوتاسيوم.
فلا عجب أن يقسم الله سبحانه وتعالى به في كتابه الكريم. وهو الفاكهة الوحيدة التي لها سورة باسمها في القرآن المجيد .