السلام عليكم
وهي إصابة لم يفهم أطباء المنتخب سببها وكيف جاءت، ولكن الأكيد هو أنها مقلقة وقد تحرم اللاعب من المشاركة في المواجهات المقبلة للخضر، مصادرنا أكدت أن حالة طوارئ أعلنت يوم أمس في مركز تحضير المنتخبات الوطنية بـ سيدي موسى، حيث لم يفهم أحد كيف تعرض بودبوز لهذه الإصابة التي جاءت بشكل مفاجئ.
أجرى الفحوص أمس ولكن...
مصادرنا أكدت أن اللاعب في حد ذاته كان متأثرا للغاية بعد ما شعر بآلام في موقع الإصابة، حيث أخبر طبيب المنتخب الوطني على الفور، الإصابة هذه جاءته على مستوى العضلة الأمامية للفخذ، وبما أن الوقت حساس فإن الطاقم الطبي طالب اللاعب بالإسراع من أجل إجراء الفحوص اللازمة، حيث نقل على جناح السرعة إلى المستشفى للقيام بالفحوص اللازمة للتعرف على نوع الإصابة والمدة التي قد يبتعد فيها اللاعب عن الميادين، ولكن في نفس الوقت وحسب مصادرنا دائما فإن الجديد لن يعرف قبل صبيحة اليوم، حيث سينتظر الطاقم الطبي التأكد جيدا من إصابة هذا اللاعب.
نسبة غيابه كبيرة عن لقاء روندا
ولكن حسب أولى المعطيات فإن بودبوز يعاني من تمدد عضلي على مستوى العضلة الأمامية للفخذ، وهو ما يعني أن اللاعب قد يغيب على الأقل لأسبوع، ما يعني أنه سيغيب عن لقاء روندا إن كانت إصابته فعلا هي عبارة عن تمدد، وسينتظر الجميع نتائج الفحوص وتقييم أطباء “الخضر” الذين سيقررون بشأن اللاعب هذا اليوم أو غدا على أقصى تقدير، ولكن الأكيد هو أن نسبة غياب بودبوز عن لقاء روندا كبيرة.
شعر بالإصابة منذ الحصة الأولى
وحسب نفس المصادر دائما فإن لاعب سوشو كان قد شعر ببعض الآلام في أول حصة تدريبية خاضها يوم السبت الماضي لما جاء من فرنسا مباشرة، ولكنه لم يعط الأمر أهمية كبيرة خاصة أنه في حصة ايوم الموالي لم يشعر بأي شيء وتدرب بشكل عاد وهو ما جعله لا يقلق كثيرا، ولكنه في الحصة الصباحية ليوم أمس لم يتمكن من مواصلة التدريبات بعد أن شعر بآلام شديدة في موقع الإصابة وهو ما جعله يتوقف على الفور، ويبدو أن لعنة الإصابات لن تترك “الخضر” وشأنهم هذه المرة، حيث أن الكثير من اللاعبين لن يتمكنوا من المشاركة على الأقل في مباراة روندا، دون احتساب أولئك الذين غادروا التربص بشكل نهائي.
أوراق حليلوزيتش اختلطت فعلا
الغريب في الأمر هو أن المدرب الوطني كان يسابق الزمن من أجل تجهيز بوڤرة ومصطفى لكي يلعبا لقاء روندا، ولكنه يفاجأ في كل مرة بلاعب آخر يصاب ويغادر التربص، ورغم أنه في كل مرة كان يجد الحلول، إلا أن الأكيد هذه المرة أن أوراق حليلوزيتش اختلطت فعلا وسيكون في حيرة من أمره خاصة أن عدد الغيابات فاق الـ 5 وهو ما سيؤثر على المنتخب الوطني بشكل كبير، خاصة بعد اعتزال عنتر يحيى، مطمور، بلحاج، هؤلاء كان من الممكن أن يخرجوا حليلوزيتش من المأزق الموجود فيه، في انتظار الحلول التي سيجدها عن قريب.
وهي إصابة لم يفهم أطباء المنتخب سببها وكيف جاءت، ولكن الأكيد هو أنها مقلقة وقد تحرم اللاعب من المشاركة في المواجهات المقبلة للخضر، مصادرنا أكدت أن حالة طوارئ أعلنت يوم أمس في مركز تحضير المنتخبات الوطنية بـ سيدي موسى، حيث لم يفهم أحد كيف تعرض بودبوز لهذه الإصابة التي جاءت بشكل مفاجئ.
أجرى الفحوص أمس ولكن...
مصادرنا أكدت أن اللاعب في حد ذاته كان متأثرا للغاية بعد ما شعر بآلام في موقع الإصابة، حيث أخبر طبيب المنتخب الوطني على الفور، الإصابة هذه جاءته على مستوى العضلة الأمامية للفخذ، وبما أن الوقت حساس فإن الطاقم الطبي طالب اللاعب بالإسراع من أجل إجراء الفحوص اللازمة، حيث نقل على جناح السرعة إلى المستشفى للقيام بالفحوص اللازمة للتعرف على نوع الإصابة والمدة التي قد يبتعد فيها اللاعب عن الميادين، ولكن في نفس الوقت وحسب مصادرنا دائما فإن الجديد لن يعرف قبل صبيحة اليوم، حيث سينتظر الطاقم الطبي التأكد جيدا من إصابة هذا اللاعب.
نسبة غيابه كبيرة عن لقاء روندا
ولكن حسب أولى المعطيات فإن بودبوز يعاني من تمدد عضلي على مستوى العضلة الأمامية للفخذ، وهو ما يعني أن اللاعب قد يغيب على الأقل لأسبوع، ما يعني أنه سيغيب عن لقاء روندا إن كانت إصابته فعلا هي عبارة عن تمدد، وسينتظر الجميع نتائج الفحوص وتقييم أطباء “الخضر” الذين سيقررون بشأن اللاعب هذا اليوم أو غدا على أقصى تقدير، ولكن الأكيد هو أن نسبة غياب بودبوز عن لقاء روندا كبيرة.
شعر بالإصابة منذ الحصة الأولى
وحسب نفس المصادر دائما فإن لاعب سوشو كان قد شعر ببعض الآلام في أول حصة تدريبية خاضها يوم السبت الماضي لما جاء من فرنسا مباشرة، ولكنه لم يعط الأمر أهمية كبيرة خاصة أنه في حصة ايوم الموالي لم يشعر بأي شيء وتدرب بشكل عاد وهو ما جعله لا يقلق كثيرا، ولكنه في الحصة الصباحية ليوم أمس لم يتمكن من مواصلة التدريبات بعد أن شعر بآلام شديدة في موقع الإصابة وهو ما جعله يتوقف على الفور، ويبدو أن لعنة الإصابات لن تترك “الخضر” وشأنهم هذه المرة، حيث أن الكثير من اللاعبين لن يتمكنوا من المشاركة على الأقل في مباراة روندا، دون احتساب أولئك الذين غادروا التربص بشكل نهائي.
أوراق حليلوزيتش اختلطت فعلا
الغريب في الأمر هو أن المدرب الوطني كان يسابق الزمن من أجل تجهيز بوڤرة ومصطفى لكي يلعبا لقاء روندا، ولكنه يفاجأ في كل مرة بلاعب آخر يصاب ويغادر التربص، ورغم أنه في كل مرة كان يجد الحلول، إلا أن الأكيد هذه المرة أن أوراق حليلوزيتش اختلطت فعلا وسيكون في حيرة من أمره خاصة أن عدد الغيابات فاق الـ 5 وهو ما سيؤثر على المنتخب الوطني بشكل كبير، خاصة بعد اعتزال عنتر يحيى، مطمور، بلحاج، هؤلاء كان من الممكن أن يخرجوا حليلوزيتش من المأزق الموجود فيه، في انتظار الحلول التي سيجدها عن قريب.