The Best
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

The Bestدخول
●● إعلانـات ●●
إعلانك هنا إعلانك هنا إعلانك هنا
إعـلانـات المنتـدى

إحصائيات المنتدى
أفضل الاعضاء هذا الشهر
آخر المشاركات
أفضل الاعضاء هذا الشهر
289 المساهمات
224 المساهمات
143 المساهمات
77 المساهمات
74 المساهمات
71 المساهمات
54 المساهمات
45 المساهمات
24 المساهمات
19 المساهمات
آخر المشاركات




×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية

descriptionعلي بن ابي طالب  Emptyعلي بن ابي طالب

more_horiz
علي بن أبي طالب
==========================
علي بن أبي طالب :
أمير المؤمنين علي بن أبي طالب بن عبد المطلب الهاشمي القرشي ولد سنة 600
بعد الميلاد في مكة و رابع الخلفاء الراشدين،وأحد العلماء والشجعان
المشهورين، والزهَّاد المذكورين، والخطباء المفوَّهين، يعتبره الشيعة صاحب
الأحقية في خلافة محمد بن عبد الله ، ويعدونه الإمام الأول.

نشأته :

ولد في مكة في جوف الكعبة حسب اعتقاد بعض المؤرخين ونفي غيرهم، وكان ابن
عم محمد بن عبد الله رسول الإسلام وصهره على ابنته فاطمة ووالد الحسن
والحسين ، أمه فاطمة بنت أسد وهو أول من صدق الرسول (ص) مع السيدة خديجة
وهو ابن عشر سنين كفله النبي محمد قبل أن يوحى إليه لأن قريشاً أصابتهم
أزمة شديدة، وكان أبو طالب كثير العيال قليل المال.

شهد الإمام
علي المشاهد كلها مع محمد إلا تبوك حيث استخلفه محمد على المدينة. كان سعد
بن عبادة صاحب راية الرسول في المواطن كلها فإذا كان وقت القتال أخذها علي
بن أبي طالب (ع). كان في غزوة أحد قائد ميمنة المسلمين وثبت فيها وأصيب بست
عشرة ضربة، كل واحدة تلزمه الأرض. وفي غزوة الخندق، قتل عمرو بن ود
العامري وفيها فتح باب خيبر بيده وحده بإذن الله ولم يستطع سبعون رجلا
إعادته مكانه بعدها. وكان كاتب صلح الحديبية وهو الذي أبى أن يمحو جملة
"رسول الله" من الوثيقة التي طالب بها سهيل بن عمرو مفاوض قريش.هو من
كُتَّاب الوحي، ورويّ له عن النبي محمد أحاديث كثيرة.

عندما هاجر
النبي محمد (ص) مع صاحبه أبو بكر الصديق إلى المدينة المنورة، أمره النبي
محمد (ص) أن يجلس في فراشه حتى لا يعرف أهل قريش بمغادرة الرسول إلى
المدينة من مكة حيث اتفق المشركون على اختيار من كل قبيلة فارس ليضربوا
ضربة رجل واحد ويتوزع دم الرسول على القبائل ولا يستطيع بنو هاشم المطالبة
به وبالتالي كان موقف علي من نومه في فراش الرسول دلالة على مدى شجاعته
وجرأته وحبه للرسول.

زوجاته :

فاطمة بنت محمد بن عبد
الله, خوله بنت جعفر بن قيس الخثعمي , أم حبيب بنت ربيعة , أم البنين بنت
حزام بن خالد بن دارم و ليلى بنت مسعود الدارمية.

خلافته :

تولى علي الخلافة بعد استشهاد الخليفة الراشد عثمان بن عفان رضي الله عنه،
فكان أن بني أمية رفضوا مبايعته و على رأسهم معاوية بن أبي سفيان في دمشق
مطالبا بقتلة عثمان.

وفاته :

قتل أمير المؤمنين (ع) في
21 من رمضان سنة 40 للهجرة بسيف عبد الرحمن بن ملجم, و كان سنه عند
استشهاده 63 سنة, أي بعمر رسول الله (ص) حين توفي, و تولى غسله و تجهيزه
الحسن و الحسين عليهما السلام, و حملاه إلى النجف و دفناه هناك ليلاً, و
أخفيا قبره حتى دل عليه الإمام الصادق عليه السلام في الدولة العباسية , و
هذا قول الشيعة, أما أهل السُنة فيقولون أن بعد استشاده تم دفنه و عمي قبره
خشية من أن ينبش قبره الخوارج و لا يُعلم إلى اليوم أين دفن, و كانت مدة
خلافته خمس سنوات و ثلاثة أشهر....

أقواله في طلب العلم :

1 - أيها الناس اعلموا أن كمال الدين طلب العلم والعمل به ، ألا وإن طلب
العلم أوجب عليكم من طلب المال ، إن المال مقسوم مضمون لكم قد قسمه عادل
بينكم وضمنه ، والعلم مخزون عند أهله قد أمرتم بطلبه من أهله فاطلبوه .

2 - إن للعالم ثلاث علامات : العلم ، والحلم ، والصمت ، وللمتكلف ثلاث
علامات : ينازع من فوقه بالمعصية ، ويظلم من دونه بالغلبة ، ويظاهر الظلمة .


ومن كلماته القصار :

1 - كن سمحاً ولا تكن مبذراً وكن مقدراً ولا تكن مقتراً .

2 - لا تستحي من إعطاء القليل ، فإن الحرمان أقل منه .

3 - عجبت للبخيل الذي يستعجل الفقر الذي هرب منه .

4 - الصبر صبران : صبر على ما يكره ، وصبر على ما يحب ، والصبر من الإيمان
كالرأس من الجسد ، ولا خير في جسد لا رأس معه ، ولا في إيمان لا صبر معه .


5 - ما جفت الدموع إلا لقسوة القلوب ، وما قست القلوب إلا لكثرة الذنوب .

6 - من لم يملك لسانه يندم ، ومن لا يتعلم يجهل ، ومن لا يتحلم لا يحلم ،
ومن لا يرتدع لا يعقل ، ومن لا يعقل يهن ، ومن يهن لا يوقر .

7 - التدبير قبل العمل يؤمنك الندم .

8 - في سعة الأخلاق كنوز الأرزاق .

9 - احسبوا كلامكم من أعمالكم يقل كلامكم إلا في الخير .

10 - لا يكونن المحسن والمسيء عندك بمنزلة سواء ، فإن ذلك تزهيد لأهل
الإحسان في الإحسان ، وتدريب لأهل الإساءة على الإساءة ، فألزم كلاً منهم
ما ألزم نفسه أدباً منك

"يا بني، اجعل نفسك ميزاناً بينك وبين
غيرك. فأحبب لغيرك ما تحب لنفسك. واكره له ما تكره لها، ولا تظلم كما لا
تحب أن تُظلم، وأحسن كما تحب أن يُحسن إليك. واستقبح من نفسك ما تستقبحه من
غيرك، وارض من الناس بما ترضاه لهم من نفسك. ولا تقل ما لا تعلم وإن قلَّ
ما تعلم، ولا تقل ما لا تحب أن يقال لك. واعلم أن الإعجاب ضد الصواب، وآفة
الألباب. فاسع في كدحك، ولا تكن خازناً لغيرك. وإذا أنت هديت لقصدك فكن
أخشع ما تكون لربك"

11 - لسان العاقل في قلبه , وقلب الأحمق في فيه
======================

descriptionعلي بن ابي طالب  Emptyرد: علي بن ابي طالب

more_horiz

أهم أعمال علي بن أبي طالب- رضي اللّه عنه- بعد تَولّيه الخلافة:-
شاء اللّه تعـالى أن تطول الفتنـة بعد مقتل عثمان- رضي اللّه عنه- وتتجدد
أحداثها بمكر وحيل أعداء الإِسلام ابتلاءً وامتحاناً للمسلمين فهو سبحانه
حكيـم في قضائه عليـم فـي أقداره، فبعد أن بويع عـلي - رضي اللّه عنه-
بالخلافة قام علي- رضي اللّه عنه- بـما يلي:
أولاً: عَزَلَ عليٌ – رضي اللّه عنه- أمراء عثمان الذين يشتكي منهم الناس وعزل أيضاً من لا يتفق مع سياسته.
ثانياً: أجّـل علي – رضي اللّه عنه – معاقبة قتلة عثمان ريثما يستقر حكمه يجتمع عليه المسلمون في البلاد الأخرى(18).
موقف بعض الصحابة- رضي اللّه عنهم- من هذه الأعمال:
استجاب بعض الأمراء لهذا العزل ولم يستجب قسم منهم من بينهم أمير الشام
معاوية بن أبي سفيان- رضي اللّه عنه- مع اعترافه بفضل علي - رضي اللّه عنه-
وتسليمه بجلالة قدره.
وكان سبب عدم استجابته- رضي اللّه عنه- هو
إصراره على ضرورة القصاص من المجرمين قبل البيعة، وهذا هو بداية الخلاف،
وما جرى بين علي ومعاوية- رضي اللّه عنهما- كان مبنياً على الاجتهاد لا
منازعة من معاوية في الإِمامة(19) لذلك قرر أهل السنة والجماعة أن كلاهما
مأجور للمصيب أجران وللمخطىء أجر واحد كـما قال رسول اللّه صلى الله عليه
وسلم: "إذا حكم الحاكم فاجتهد ثم أصاب فله أجران، وإذا حكم فاجتهد ثم أخطأ
فله أجر"(20).

وقد نتج عن استغلال الحاقدين(21) لهذا الخلاف حربان
مؤسفتان بين المسلمين دفاعاً عـما يعتقده كل فريق من الحق والصواب فكانت
الأولى:
معركة الجمل (36هـ) : (22)
وسببها "أن عائشة- رضي اللّه
عنها – ومعها طلحة والزبير – رضي اللّه عنهما- ساروا إلى البصرة ومعهم كثير
من الناس بنية تأليف القلوب وتهدئة الوضع المضطرب والإصلاح بين الناس
حينما اختلفوا بعد استخلاف علي – رضي اللّه عنه- ممتثلين بذلك قوله تعالى:
{لا خير في كثير من نجواهم إلا من أمر بصدقة أو معروف أو إصلاح بين
الناس}(23) وبعد أن سمع علي بخـروج عائشـة- رضي اللّه عنهـا- إلى البصرة
خرج بجيشـه يريد الإصلاح أيضاً بدليل قوله- رضي اللّه عنه- عندما سئل أي
شيء تريد؟ وإلى أين تذهب؟ فقال: أما الذي نريد ونَنْوي فالإصلاح إِن قَبِل
مِنَّا أصحـاب عائشـة وأجابوا لنا إليه قال: فإنَ لم يجيبوا إليه قال:
ندعهم بعـذرهم ونعطيهم الحق ونسير. قال: فإن لم يرضوا. قال: ندعهم ما
تركونا. قال: فإن لم يتركونا. قال: امتنعنا منهم. قال: أي السائل فنعم
إذن(24) ودار الحوار والتفاهم بينه وبين عائشة- رضي اللّه عنها- ومن معها
وبات الجيشان بخير ليلة ولكن أهل الفتنة- عبد اللّه بن سبأ ومن معه- خافوا
على أنفسهم من الاتفاق بين الطرفين فقاموا مع الفجر وانقسموا قسمين وهجم كل
قسم على معسكر الآخر، فقام الناس إلى سلاحهم وهم يظنون الغدر واشتبك
المسلمون في قتال مرير حتى عُقِر جمل عائشة - رضي اللّه عنها- فتفرق الناس
وانتهت المعركة ورجعت عائشة إلى مكة بعد أن جهزها علي- رضي اللّه عنه- بكل
ما تحتاج وسار بجانب هودجها(25) ماشياً حتى خارج المدينة وسَيَّر معها
أخاها محمد بن أبي بكر وسيّر أولاده معها مسيرة يوم(26).
والثانية: معركـة صفين سنة 37 هـ:
وهي المعركة الثانية نتيجة لهذا الخلاف الذي وقع بين علي ومعاوية - رضي
اللّه عنهما- واستغله الحاقدون وسبق أن بينّا أسباب هذا الخلاف، كان أصحاب
علي- رضي اللّه عنه- وأصحاب معاوية- رضي اللّه عنه- قد تكاتبا مدة ستة أشهر
قبل المعركة وهذا يدل دلالة واضحة على كرههما - رضي اللّه عنهما- للقتال
ورغبتهما في الإِصلاح ولكن لم يتوصلا إلى نتيجة خلال هذه المدة فبدأت
المعركة بالخطوات التالية:
أولاً: مناوشات(27) بين الطرفين:
وذلك
من أجل الماء الذي كان تحت سيطرة جيش معاوية- رضي اللّه عنه- فتقاتل
الفريقان وانتصر جند علي وأزحوا جند معاوية عن مواقعهم فأمر علي- رضي اللّه
عنه- أصحابه أن خذوا من الماء حاجتكم وخلوا عنهم(28).
ثانياً: بدأ
القتال بين الطرفين بقوة مختلفة دون أن يظهر انتصار حاسم لأي فريق وإن كانت
الكفة راجحة لصالح علي- رضي اللّه عنه- ومع ذلك كان الكثير من أفراد
الجيشين يلتقون في الليل(29) ويتحدثون.
نهاية الأحداث وحقن الدماء بين أهل العراق وأهل الشام:
خاف المخلصون أن يُفْنيَ المسلمون بعضهم بعضاً فتمنوا ما ينقذهم ويوقف
القتال وكان عمرو بنَ العاص- رضي اللّه عنه- يفكر ملياً بذلك حتى اهتـدى
إلى فكرة التحكيم ليوقف تلك المقتلة الكبرى عند ذلك أبـدى الفكـرة
لمعـاوية- رضي اللّه عنـه- ففـرح بها ورفـع جيش الشام المصاحف فهاب جيش
علي- رضي اللّه عنه- قتالهم وتوقف القتال وتفرق الجيشان بعد مسألة
التحكيم(30) ومضى كلٌ إلى بلده.
استشهاد علي - رضي اللّه عنه -:

استشهـد – رضي اللّه عنـه – في السابع عشر من شهر رمضان سنة 40هـ علىِ يد
أحد الخوارج(31) واسمه عبد الرحمن بن مُلْجم الذي ظن أنه بقتله علياَ- رضي
اللّه عنـه- يتقـرب إلى اللّه فقـد اجتمَع مع زميلين له وتذاكروا
الأحداث(32) التي جرت بين المسلمين- فقالوا: يا ليتنا نقتل أئمة الضـلالـة
ونريح منهم البلاد فقال عبد الرحمن بن ملجم: أنا أكفيكم علياً، وقال زميله
البرك بن عبد اللّه: وأنا أكفيكم معاوية، وقال عمرو بن بكر: وأنا أكفيكم
عمرو بن العاص. واتفقوا على أن يكون ذلك في ليلة واحـدة وقـد تمكن عبد
الرحمن بن ملجم من قتل علي- رضي اللّه عنه- بسيف مسموم عندما كان ذاهباً
لصلاة الفجر وهو ينادي الصلاة الصلاة بينـما فشـل زميلاه في قتـل معاوية
وعمرو بن العاص، فرحم اللّه أمير المؤمنين رحمة واسعة وجزاه عن الإِسلام
والمسلمين خير الجزاء(33).
عـام الجماعـة سنة 41 هـ:
بايع أهـل
العراق الحسن بن علي -رضي اللّه عنه- في اليوم الذي استشهـد فيه علي- رضي
اللّه عنـه-، وبلغ معاوية- رضي اللّه عنه- أن الحسن يعبئ له الجيوش لمواصلة
قتاله فعبأ جيشه تحسباً واحتياطاً للأمور فقد روى البخاري في صحيحه عن
الحسن البصري قال: "استقبل واللّه الحسنُ بن علي معاويةَ بكتائب أمثال
الجبال. فقال عمرو بن العاص: إني لأرى كتائب لا تُوَلّىِ حتى تقتل أقرانها.
فقال له معاوية: أي عمرو إنْ قَتَـل هؤلاء هؤلاء، وهؤلاء هؤلاء من لي
بأمـور النـاس؟ ومن لي بأبنائهم؟ ومن لي بضيَعِهم؟ فبعث إليه (أي: إلى
الحسن) رجلين من قريش من بني عبد شمس وهما عبد الرحمن بن سمرة، وعبد اللّه
بن عامر. فقـال: اذهبـا إلى هذا الرجل فأعرضا عليه وقولا له وأطلبا إليه
(أي: الصلح) فَأَتَياَه فدخلا عليه فتكلما وقالا له وطلبا إليه. فقال لهما
الحسن بن علي: إنا بنو عبد المطلب قد أصبنا من هذا المال وإن هذه الأمة قد
عاثت في دمـائها. قالا: فإنه يعرض عليك كذا وكذا ويطلب إليك ويسألك قال:
فمن لي بهذا؟ (أي: يكفل لي هذا) قالا: نحن لك به فـما سألهـما شيئاً إلا
قالا: نحن لك به فصالحه وتنازل له "(34) وهكذا انتهت الفتنة وأصلح اللّه
بين المسلمـين بالحسن- رضي اللّه عنه- لدينه وعقله وتقواه فتحقق قول النبي
صلى الله عليه وسلم فيما رواه البخاري في صحيحه "إن ابني هذا سيد ولعل
اللّه أن يصلح به بين فئتين عظيمتين من المسلمين)(35).

descriptionعلي بن ابي طالب  Emptyرد: علي بن ابي طالب

more_horiz
جـــزاك الله خيرآ و جعله في ميزان حسنآتكـ

مشكــورة على الموضوع القيــم

علي بن ابي طالب  866468155

descriptionعلي بن ابي طالب  Emptyرد: علي بن ابي طالب

more_horiz
شكرآ لك

descriptionعلي بن ابي طالب  Emptyرد: علي بن ابي طالب

more_horiz
علي بن ابي طالب  The_be10

descriptionعلي بن ابي طالب  Emptyرد: علي بن ابي طالب

more_horiz
شكرا لك على الموضوع

علي بن ابي طالب  866468155

descriptionعلي بن ابي طالب  Emptyرد: علي بن ابي طالب

more_horiz
شكرا لك على الموضوع ~ 
 KonuEtiketleri عنوان الموضوع
علي بن ابي طالب
 Konu BBCode BBCode
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
remove_circleمواضيع مماثلة