زكرنى البحث الفرنسى الجديد عن كيفيه بناء الهرم الى البحث عن الابحاث المصريه عن كيفيه بناء الهرم الاكبر
ومن ثم احببت ان اشارككم فى الرائ الاكثر اقناعا
السر الحقيقي لأسلوب بناء الهرم يقول الدكتور( أسامة السعداوي) " مكتشـف سر النظرية الهندسية الحقيقية لبناء الأهرامات " ،وصاحب العديد من الإكتشافات الهامة التي أظهرت الحقائق الفعلية والصحيحة عن منجزات الحضارة المصرية القديمة .. والتي غيرت مفاهيم علوم المصريات بصورة جذرية وشاملة :
" من تحليلي الهندسي لكل المعلومات الفنية المسجلة عن الهرم الأكبر قمت بكشف سر خطير يذاع لأول مرة ويتعلق بكيفية بناء الهرم الأكبر . هذا السر الخطير الذي اكتشفته بعد بحوث طويلة هو أن ( الملك خوفو ) استخدم قوة مياه الفيضان المندفعة من بئر صاعد الى حوض وخزان مائي ضخم محفور في القاعدة الصخرية للهرم لرفع الأحجار العملاقة التي يزيد وزنها في بعض الأحيان عن 55 طنا ( كالتي استخدمت في بناء غرفة الدفن الملكية ) الى ارتفاعات شاهقة تقرب من 100 مترا من سطح الأرض ، أي أنه استخدم الروافع الهيدروليكية ونظريات الطفو ونظم الأهوسة ( حجز الماء في أماكن ضيقة ) وقوة اندفاع الماء في الآبار الصاعدة في بناء الهرم الأكبر ورفع أحجاره البالغة الثقل ؛ تماما مثلما نقوم الآن برفع المياه الى الخزانات في العمارات الشاهقة في القاهرة باستخدام اندفاع الماء بدون أي محركات .. مستخدمين القانون الهيدروليكي المعروف :
[ قوة دفع الماء = وزن الماء / مساحة مقطع البئر الصاعد ]
وهو قد استخدم المراكب والطوافات والعائمات الخشبية والقنوات والمواسير الحجرية خصيصا لذلك مستغلا الطبيعة الجغرافية لهضبة الأهرام .
m * g * h
باستخدام القانون المعروف [ الشغل المبذول = الكتلة x الارتفاع x الجاذبية ] نجد أن القدرة اللازمة لرفع كتلة حجرية واحدة وزنها 55 طنا الى ارتفاع 100 متر هي :
55000 * 10 * 100 / 75 = أي ما قيمته ( 733 ألف حصان ) ..
أي أننا نحتاج إلى ما يزيد كـثـيـرا عن مليون رجل لرفع كتلة حجرة واحدة إلى غرفة الملك ! لذلك حتى لو استخدمنا مائة ألف عامل فاننا لا نستطيع رفع هذه الكتلة الى غرفة الملك . وقد قال أحد العلماء البارزين بسخرية شديدة تعليقا على ذلك .. كيف استطاع المصريون جمع مائة ألف عامل .. أو حتى ألف عامل على كتلة حجرية واحدة ؟!!
وهنا يجب أن نسأل أنفسنا .. هل كان قدماء المصريين يملكون أوناشا قدرتها 700 ألف حصان وطول ذراعها أكبر من مائة متر ؟ وبالطبع فان الاجابة هي لا ، (( وهكذا تسقط كل النظريات التي تصورها علماء المصريات عن أسلوب بناء الهرم )) على حد قول الكاتب د. السعداوي .
صورة من الجو للهرم المدرج
توضح الصورة بجلاء آثار الحوض المائي الضخم المقام أمام الهرم رغم مرور آلاف السنوات ودفن معظمه بالرمال ، ونلاحظ أنه يوجد أسفل الهرم المدرج والحوض المائي المتصل به شبكة هيدروليكية كاملة من المواسير والآبار الحجرية متصلة في النهاية بالبئر الصاعد الرئيسي .. وهو الأمر الذي نراه يتكرر في كل أهرامات مصر .. والصور التالية توضح ذلك بجلاء تام :
[/size]
التجهيزات الهندسية لشبكة القنوات والآبار المتصلة بها في الهرم المدرج
[size=12]قال بعض علماء المصريات أن الملك زوسر بنى هذه الشبكة من الآبار والمواسير ليسكن فيها هو وأسرته الملكية العريقة على عمق عشرات الأمتار تحت سطح الأرض .. إنه ولا شك تفسير معقول للغاية .. ومن المحتمل أن ملوك أعرق حضارة بشرية عرفها التاريخ كانوا يحبون السكن في شبكات المجاري الحجرية المعقدة والمتشعبة أسفل الأرض!!
رفع الكتل الحجرية بالضغط الهيدروليكي :
وهكذا نرى أنه من وجود الآبار الصاعدة والأحواض المحفورة في قواعد الأهرام الصخرية وآبار تخزين المياه وتصريفها وهذه السفن الكثيرة بجوار الأهرامات وبجوار الطرق الصاعدة التي كانت تستخدم كسدود لحجز وتخزين مياه الفيضان ووجود بقايا الأسوار التي كانت تحيـط بكل هرم وبالهضبة نفسها وأن بناء الهرم لم يكن يستكمل الا في زمن الفيضان فاننا نستنج من كـل ذلك أن رفع الحجارة العملاقة كان يتم بنظرية الطفو والنظريات الهيدروليكية وقوة اندفاع الماء .
صور ورسومات هندسية توضح بجلاء تام نظام المصارف المائية
وبدون هذه المصارف الضخمة كان لا يمكن التحكم في مناسيب كميات المياه الهائلة اللازمة لعمليات البناء المختلفة وعمليات الرفع بالقوى الهيدروليكية نلاحظ أيضا وجود عدد من السفن بجوار قواعد الأهرامات وأعلى الهضبة لإستخدامها في عمليات البناء المختلفة
ومن ثم احببت ان اشارككم فى الرائ الاكثر اقناعا
السر الحقيقي لأسلوب بناء الهرم يقول الدكتور( أسامة السعداوي) " مكتشـف سر النظرية الهندسية الحقيقية لبناء الأهرامات " ،وصاحب العديد من الإكتشافات الهامة التي أظهرت الحقائق الفعلية والصحيحة عن منجزات الحضارة المصرية القديمة .. والتي غيرت مفاهيم علوم المصريات بصورة جذرية وشاملة :
" من تحليلي الهندسي لكل المعلومات الفنية المسجلة عن الهرم الأكبر قمت بكشف سر خطير يذاع لأول مرة ويتعلق بكيفية بناء الهرم الأكبر . هذا السر الخطير الذي اكتشفته بعد بحوث طويلة هو أن ( الملك خوفو ) استخدم قوة مياه الفيضان المندفعة من بئر صاعد الى حوض وخزان مائي ضخم محفور في القاعدة الصخرية للهرم لرفع الأحجار العملاقة التي يزيد وزنها في بعض الأحيان عن 55 طنا ( كالتي استخدمت في بناء غرفة الدفن الملكية ) الى ارتفاعات شاهقة تقرب من 100 مترا من سطح الأرض ، أي أنه استخدم الروافع الهيدروليكية ونظريات الطفو ونظم الأهوسة ( حجز الماء في أماكن ضيقة ) وقوة اندفاع الماء في الآبار الصاعدة في بناء الهرم الأكبر ورفع أحجاره البالغة الثقل ؛ تماما مثلما نقوم الآن برفع المياه الى الخزانات في العمارات الشاهقة في القاهرة باستخدام اندفاع الماء بدون أي محركات .. مستخدمين القانون الهيدروليكي المعروف :
[ قوة دفع الماء = وزن الماء / مساحة مقطع البئر الصاعد ]
وهو قد استخدم المراكب والطوافات والعائمات الخشبية والقنوات والمواسير الحجرية خصيصا لذلك مستغلا الطبيعة الجغرافية لهضبة الأهرام .
m * g * h
باستخدام القانون المعروف [ الشغل المبذول = الكتلة x الارتفاع x الجاذبية ] نجد أن القدرة اللازمة لرفع كتلة حجرية واحدة وزنها 55 طنا الى ارتفاع 100 متر هي :
55000 * 10 * 100 / 75 = أي ما قيمته ( 733 ألف حصان ) ..
أي أننا نحتاج إلى ما يزيد كـثـيـرا عن مليون رجل لرفع كتلة حجرة واحدة إلى غرفة الملك ! لذلك حتى لو استخدمنا مائة ألف عامل فاننا لا نستطيع رفع هذه الكتلة الى غرفة الملك . وقد قال أحد العلماء البارزين بسخرية شديدة تعليقا على ذلك .. كيف استطاع المصريون جمع مائة ألف عامل .. أو حتى ألف عامل على كتلة حجرية واحدة ؟!!
وهنا يجب أن نسأل أنفسنا .. هل كان قدماء المصريين يملكون أوناشا قدرتها 700 ألف حصان وطول ذراعها أكبر من مائة متر ؟ وبالطبع فان الاجابة هي لا ، (( وهكذا تسقط كل النظريات التي تصورها علماء المصريات عن أسلوب بناء الهرم )) على حد قول الكاتب د. السعداوي .
صورة من الجو للهرم المدرج
توضح الصورة بجلاء آثار الحوض المائي الضخم المقام أمام الهرم رغم مرور آلاف السنوات ودفن معظمه بالرمال ، ونلاحظ أنه يوجد أسفل الهرم المدرج والحوض المائي المتصل به شبكة هيدروليكية كاملة من المواسير والآبار الحجرية متصلة في النهاية بالبئر الصاعد الرئيسي .. وهو الأمر الذي نراه يتكرر في كل أهرامات مصر .. والصور التالية توضح ذلك بجلاء تام :
[/size]
التجهيزات الهندسية لشبكة القنوات والآبار المتصلة بها في الهرم المدرج
[size=12]قال بعض علماء المصريات أن الملك زوسر بنى هذه الشبكة من الآبار والمواسير ليسكن فيها هو وأسرته الملكية العريقة على عمق عشرات الأمتار تحت سطح الأرض .. إنه ولا شك تفسير معقول للغاية .. ومن المحتمل أن ملوك أعرق حضارة بشرية عرفها التاريخ كانوا يحبون السكن في شبكات المجاري الحجرية المعقدة والمتشعبة أسفل الأرض!!
رفع الكتل الحجرية بالضغط الهيدروليكي :
وهكذا نرى أنه من وجود الآبار الصاعدة والأحواض المحفورة في قواعد الأهرام الصخرية وآبار تخزين المياه وتصريفها وهذه السفن الكثيرة بجوار الأهرامات وبجوار الطرق الصاعدة التي كانت تستخدم كسدود لحجز وتخزين مياه الفيضان ووجود بقايا الأسوار التي كانت تحيـط بكل هرم وبالهضبة نفسها وأن بناء الهرم لم يكن يستكمل الا في زمن الفيضان فاننا نستنج من كـل ذلك أن رفع الحجارة العملاقة كان يتم بنظرية الطفو والنظريات الهيدروليكية وقوة اندفاع الماء .
صور ورسومات هندسية توضح بجلاء تام نظام المصارف المائية
وبدون هذه المصارف الضخمة كان لا يمكن التحكم في مناسيب كميات المياه الهائلة اللازمة لعمليات البناء المختلفة وعمليات الرفع بالقوى الهيدروليكية نلاحظ أيضا وجود عدد من السفن بجوار قواعد الأهرامات وأعلى الهضبة لإستخدامها في عمليات البناء المختلفة