حَرفٌ عَلىَ أَكفَانْ الوجْد تتخَافتْ خَطوَاتهَا.. حتَى لَا تُصدْر أَنِينهَا القَاتل ..
هي الأن مُقبله .. لتُصَوبْ عِتابَها لرَاسم وَجنَــتــيهَا المُلطَخهَ بِشَوائْب إِستخْدَامِه ..
بَاكِيةً أَقْبَلتْ تُدمِي أَجفَانِهَا الدمُوعْ وَجَعاً ..
تتسَاءْل !!
كَيفَ تَرِمسُ لذنْبٍّ لمَ تَغْتَّرفه فِي حَقْه
حَتىَ تُقَابَل بِأجحَافّه سِراً وعَلنَا ؟!..
وَقَفتْ تَحتَّضنْ نَظْرةً تَحتَضّر الجُودْ ..
قَائِلهَ ..
أَسنَدتُّ صَد مَةً عَلى جِذّعَ الرُؤىَ ..
وَأبْقَيتُ الصمْتَ يلفِظُ أَنفَاَسه ..
فَيُتَرجِمُنِي ُكلِ إمِرِءٍٍ عَلىَ هَوَاه ..
مَتَى شَاءْ أَثنَى وَباَدَرَ بِمُجَامَلَه يُجِيدّ فَنْ مَشَهدّ مُدّته ثُواَنِي ..
فَيرجَعْ بَعَد مُدَّه لتِتغّير أَقَوالِه إِلىَ إِعجَافْ ..
فَأَكُونْ
مِثَالاً لُسُخرِيةً فِي نَظَرَه ..! كَالأَرضّ الَتَي تَجّرَدّتْ مِنْ
مَعَادِنِهَا وَخَيَراتِهَا وَأَصَبَحتْ بِلاَ فَائِدَه..
وَمتَى شَاءْ
سَتتّغِيرْ أَقّوَالَه,, فِي حِينْ تُتَرجِم أَقّوَالِه أَخّلاَقِه فِي
إِقتِحَاَمِه سِمفُونِيتّي .. وَإِخِّتِرَاقّ إِطَارَاتِهَا ..
بَينَمَاأَناَ أُرَحِبْ بِكُل زَائِرٍ إِعتَقدّتْ أَنهُ مُستَلهِم
بِمَفَاتِنِي ..
وَهُو يُخَبِئ قُبحٍ تَوَاجَدَ لِإجلِه .. فَيبنِي جِدَار بِأَحَجاَر رَخِيصَه ..
لِيُرَفّعّ
نَفسِه فَوقَ أَكتَافْ مَنْ أَرَادَ أَنْ يجعَلَهُم مِنْ ضِمنْ الأَحجّاَر
المَصفُوفَ تَارِكَةً لَهُ أَحَقّيّة تَلوِينَها ..
لَكنْ هَيهَاتْ .. فَلتتّمَزّق ُكلْ أَورَاقْ أَستباَحتّ مَخَادِع الحُرُوفْ ..
وَيعُوداَلحَق المُمتّهَنّ .. فَتَجُود أَفَعَالَك فِي قَضَاء دَينْ شَر أَعَمَالَك
فَترجَع حقُوق المَنَاصِب إِلى أَهلِهَا ..
فَمنصِبِكَ مَكَاناً بَينَ أَحَجّار لَا قِيمةَ لهَا وَلاَ جَمَال ..
أَمَا أَناَ فَسَأَضّل أَستَنشّق عَبِير اَلجَماَلِاياَتْ وَأُسحِرَ بِهَا أَرَكَانِي ..
وَأُحرِكَ مَعَانِيهَا مُرسِلَةً إِلى ُكل زَائِر إِحتَرمَ تَواجِدُه ..
لنَبقَى جَمِيعَاً نُصغِي إِلىَ نَغَمَات المُترَفَه سَحَابَاتُه بيِن جَدَائِل الِإبدَاع
وَيبَقَى جَمَال التَميُزّ فِي التَفَّرُّد حَولَ طَيَاتِه دُونَ أَنْ نَجعل مِنْ مُنَافَسَه
تُشَوه مَقَاصِد نَبِيلَه فَتَشُوب أَنغَام أَستَلذَ الجَمِيع بِهَا وَتَرَكُوهَا لمُجَرَدّ أَنْ
غَيرُوالحَاقِدِينْ مَعَانِي الطَرَب اللغَوي وَنُبلَ مُحتَوَاَه ..
هُنَا ذُكِرَتّ أَكَثَر مِنْ قَضِيه فِي عُقُوقْ إِستخدَام الحَرَفْ بِشَرَف "
هي الأن مُقبله .. لتُصَوبْ عِتابَها لرَاسم وَجنَــتــيهَا المُلطَخهَ بِشَوائْب إِستخْدَامِه ..
بَاكِيةً أَقْبَلتْ تُدمِي أَجفَانِهَا الدمُوعْ وَجَعاً ..
تتسَاءْل !!
كَيفَ تَرِمسُ لذنْبٍّ لمَ تَغْتَّرفه فِي حَقْه
حَتىَ تُقَابَل بِأجحَافّه سِراً وعَلنَا ؟!..
وَقَفتْ تَحتَّضنْ نَظْرةً تَحتَضّر الجُودْ ..
قَائِلهَ ..
أَسنَدتُّ صَد مَةً عَلى جِذّعَ الرُؤىَ ..
وَأبْقَيتُ الصمْتَ يلفِظُ أَنفَاَسه ..
فَيُتَرجِمُنِي ُكلِ إمِرِءٍٍ عَلىَ هَوَاه ..
مَتَى شَاءْ أَثنَى وَباَدَرَ بِمُجَامَلَه يُجِيدّ فَنْ مَشَهدّ مُدّته ثُواَنِي ..
فَيرجَعْ بَعَد مُدَّه لتِتغّير أَقَوالِه إِلىَ إِعجَافْ ..
فَأَكُونْ
مِثَالاً لُسُخرِيةً فِي نَظَرَه ..! كَالأَرضّ الَتَي تَجّرَدّتْ مِنْ
مَعَادِنِهَا وَخَيَراتِهَا وَأَصَبَحتْ بِلاَ فَائِدَه..
وَمتَى شَاءْ
سَتتّغِيرْ أَقّوَالَه,, فِي حِينْ تُتَرجِم أَقّوَالِه أَخّلاَقِه فِي
إِقتِحَاَمِه سِمفُونِيتّي .. وَإِخِّتِرَاقّ إِطَارَاتِهَا ..
بَينَمَاأَناَ أُرَحِبْ بِكُل زَائِرٍ إِعتَقدّتْ أَنهُ مُستَلهِم
بِمَفَاتِنِي ..
وَهُو يُخَبِئ قُبحٍ تَوَاجَدَ لِإجلِه .. فَيبنِي جِدَار بِأَحَجاَر رَخِيصَه ..
لِيُرَفّعّ
نَفسِه فَوقَ أَكتَافْ مَنْ أَرَادَ أَنْ يجعَلَهُم مِنْ ضِمنْ الأَحجّاَر
المَصفُوفَ تَارِكَةً لَهُ أَحَقّيّة تَلوِينَها ..
لَكنْ هَيهَاتْ .. فَلتتّمَزّق ُكلْ أَورَاقْ أَستباَحتّ مَخَادِع الحُرُوفْ ..
وَيعُوداَلحَق المُمتّهَنّ .. فَتَجُود أَفَعَالَك فِي قَضَاء دَينْ شَر أَعَمَالَك
فَترجَع حقُوق المَنَاصِب إِلى أَهلِهَا ..
فَمنصِبِكَ مَكَاناً بَينَ أَحَجّار لَا قِيمةَ لهَا وَلاَ جَمَال ..
أَمَا أَناَ فَسَأَضّل أَستَنشّق عَبِير اَلجَماَلِاياَتْ وَأُسحِرَ بِهَا أَرَكَانِي ..
وَأُحرِكَ مَعَانِيهَا مُرسِلَةً إِلى ُكل زَائِر إِحتَرمَ تَواجِدُه ..
لنَبقَى جَمِيعَاً نُصغِي إِلىَ نَغَمَات المُترَفَه سَحَابَاتُه بيِن جَدَائِل الِإبدَاع
وَيبَقَى جَمَال التَميُزّ فِي التَفَّرُّد حَولَ طَيَاتِه دُونَ أَنْ نَجعل مِنْ مُنَافَسَه
تُشَوه مَقَاصِد نَبِيلَه فَتَشُوب أَنغَام أَستَلذَ الجَمِيع بِهَا وَتَرَكُوهَا لمُجَرَدّ أَنْ
غَيرُوالحَاقِدِينْ مَعَانِي الطَرَب اللغَوي وَنُبلَ مُحتَوَاَه ..
هُنَا ذُكِرَتّ أَكَثَر مِنْ قَضِيه فِي عُقُوقْ إِستخدَام الحَرَفْ بِشَرَف "