الموت ..!!
و ما أدراك ما الموت...!!
إنه المصيبة العظمى و الطامة الكبرى
التي يخشاها و يفر منها كل إنسان
و مع ذلك فهو ملاقينا جميعا مهما هربنا و فررنا
قال تعالى : [ قل إن الموت الذي تفرون منه فإنه ملاقيكم ]
و قال أيضا ]أينما تكونوا يدرككم الموت و لو كنتم في بروج مشيدة ]
أيه الأفاضل
رغم هول الموت و رعبه إلا أنه لا يخلو من أشياء أو بالأحرى
مواقف جميلة طيبة مبهجة و هذا فقط للمؤمن ..
أيه الأكارم
إليكم أجمل ما في الموت :
~+~ أجمل ما في الموت ~+~
رؤية ملك الموت و ملائكة الرحمة
قال تعالى : n]إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة
ألا تخافوا و لا تحزنوا و أبشروا بالجنة التي كنتم توعدون ]
فالمؤمن يرى ملك الموت
في صورة حسنة ويرى ملائكة الرحمة بيض الوجوه
معهم أكفان من الجنة وحنوط من الجنة , يجلسون منه مد البصر , ثم يأتي ملك الموت فيجلس عند رأسه فيقول :
يا فلان أبشر برضى الله عليك , فيرى منزلته في الجنة , ثم يقول ملك الموت:
يأيتها النفس الطيبة :
اخرجي إلى مغفرة من الله ورضوان .
~+~أجمل ما في الموت ~+~
خروج الروح بكل سهولة و يسر
~+~أجمل ما في الموت ~+~
طيبة الروح و عطرها الفواح
فبعد أن يجعلها الملائكة في ذلك الكفن و في ذلك الحنوط يخرج منها
كأطيب نفحة مسك وجدت على وجه الأرض...
~+~أجمل ما في الموت ~+~
استبشار الملائكة بالروح
فعند صعود الملائكة بها لا يمرون على ملأ من الملائكة
إلا تساءلوا وقالوا :
ما هذا الريح الطيب ؟! فيقولون : فلان بن فلان بأحسن أسمائه
التي كانوا يسمونه بها في الدنيا
~+~أجمل ما في الموت ~+~
توفيقه للإجابة على أسئلة الملكين إجابة صحيحة صادقة
~+~أجمل ما في الموت ~+~
تصديق الله له
فينادي مناد من السماء : أن صدق عبدي
~+~أجمل ما في الموت ~+~
فتح باب للجنة في قبر المؤمن فيأتيه من ريحها و طيبها
فيفسح له في قبره مد بصره ..
~+~أجمل ما في الموت ~+~
رؤيته لعمله على شكل رجل حسن الوجه ، حسن الثياب ، طيب الريح
~+~أجمل ما في الموت ~+~
تبشير ذلك الرجل له قائلا :
أبشر بالذي يسرك
هذا يومك الذي كنت توعد
أخيرا ...
~+~أجمل ما في الموت ~+~
لقاء الله عز و جل
عن ابى هريرة رضى الله عنه :
ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
قال الله تعالى n]اذا احب عبدى لقائى احببت لقاءه , واذا كره لقائى كرهت لقاءه ] رواه البخارى
و قال تعالى : n]مَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ] العنكبوت آية 5
و ما أدراك ما الموت...!!
إنه المصيبة العظمى و الطامة الكبرى
التي يخشاها و يفر منها كل إنسان
و مع ذلك فهو ملاقينا جميعا مهما هربنا و فررنا
قال تعالى : [ قل إن الموت الذي تفرون منه فإنه ملاقيكم ]
و قال أيضا ]أينما تكونوا يدرككم الموت و لو كنتم في بروج مشيدة ]
أيه الأفاضل
رغم هول الموت و رعبه إلا أنه لا يخلو من أشياء أو بالأحرى
مواقف جميلة طيبة مبهجة و هذا فقط للمؤمن ..
أيه الأكارم
إليكم أجمل ما في الموت :
~+~ أجمل ما في الموت ~+~
رؤية ملك الموت و ملائكة الرحمة
قال تعالى : n]إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة
ألا تخافوا و لا تحزنوا و أبشروا بالجنة التي كنتم توعدون ]
فالمؤمن يرى ملك الموت
في صورة حسنة ويرى ملائكة الرحمة بيض الوجوه
معهم أكفان من الجنة وحنوط من الجنة , يجلسون منه مد البصر , ثم يأتي ملك الموت فيجلس عند رأسه فيقول :
يا فلان أبشر برضى الله عليك , فيرى منزلته في الجنة , ثم يقول ملك الموت:
يأيتها النفس الطيبة :
اخرجي إلى مغفرة من الله ورضوان .
~+~أجمل ما في الموت ~+~
خروج الروح بكل سهولة و يسر
~+~أجمل ما في الموت ~+~
طيبة الروح و عطرها الفواح
فبعد أن يجعلها الملائكة في ذلك الكفن و في ذلك الحنوط يخرج منها
كأطيب نفحة مسك وجدت على وجه الأرض...
~+~أجمل ما في الموت ~+~
استبشار الملائكة بالروح
فعند صعود الملائكة بها لا يمرون على ملأ من الملائكة
إلا تساءلوا وقالوا :
ما هذا الريح الطيب ؟! فيقولون : فلان بن فلان بأحسن أسمائه
التي كانوا يسمونه بها في الدنيا
~+~أجمل ما في الموت ~+~
توفيقه للإجابة على أسئلة الملكين إجابة صحيحة صادقة
~+~أجمل ما في الموت ~+~
تصديق الله له
فينادي مناد من السماء : أن صدق عبدي
~+~أجمل ما في الموت ~+~
فتح باب للجنة في قبر المؤمن فيأتيه من ريحها و طيبها
فيفسح له في قبره مد بصره ..
~+~أجمل ما في الموت ~+~
رؤيته لعمله على شكل رجل حسن الوجه ، حسن الثياب ، طيب الريح
~+~أجمل ما في الموت ~+~
تبشير ذلك الرجل له قائلا :
أبشر بالذي يسرك
هذا يومك الذي كنت توعد
أخيرا ...
~+~أجمل ما في الموت ~+~
لقاء الله عز و جل
عن ابى هريرة رضى الله عنه :
ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
قال الله تعالى n]اذا احب عبدى لقائى احببت لقاءه , واذا كره لقائى كرهت لقاءه ] رواه البخارى
و قال تعالى : n]مَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ] العنكبوت آية 5