تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
كشفت شركة “إنتل” عن منتجات ومزايا جديدة ترتكز إلى عائلة
معالجاتها “إنتل أتوم” ذات الاستهلاك المنخفض للطاقة،
ضمن خططها لتعزيز فئة حواسب الإنترنت المحمولة “نت بوك” بشكل
أكبر وتوسيعها بحيث تشمل عدة قطاعات جديدة من السوق، إضافة إلى أعمالها
المتنامية في قطاعات الحواسب الشخصية والمحمولة والخوادم.وتمكنت “إنتل”
ومعالجتها من اختراق مجموعة جديدة من الأسواق، إضافة إلى مبيعاتها السابقة
من معالجات حاسبات الإنترنت المحمولة “نت بوك” والتي فاقت 50 مليون جهاز
خلال العامين الماضيين، طبقاً لما ورد بوكالة “أنباء الشرق الأوسط”.وأعلنت
الشركة عن خفض استهلاك الطاقة وقت الخمول للجهاز بأكثر من 50 مرة باستخدام
الجيل الجديد من منصة المعالجات “أتوم” للأجهزة، مثل الهواتف الذكية، وأكدت
التعاون مع “جوجل” و “سوني” و “لوجيتك” لتقديم تجربة استخدام جديدة
للتلفزيونات الذكية العاملة بمنتجات الالكترونيات الاستهلاكية القائمة على
المعالجات الجديدة والتي تستخدم تقنية تلفزيون جوجل المرتكزة إلى نظام
“أندرويد”.وتعمل شركة “إنتل” ومقرها الرئيسي الولايات المتحدة الأمريكية
على تطوير التقنيات والمنتجات والمبادرات التي تعمل باستمرار على تحسين
أسلوب حياة وعمل الناس.
كشفت شركة “إنتل” عن منتجات ومزايا جديدة ترتكز إلى عائلة
معالجاتها “إنتل أتوم” ذات الاستهلاك المنخفض للطاقة،
ضمن خططها لتعزيز فئة حواسب الإنترنت المحمولة “نت بوك” بشكل
أكبر وتوسيعها بحيث تشمل عدة قطاعات جديدة من السوق، إضافة إلى أعمالها
المتنامية في قطاعات الحواسب الشخصية والمحمولة والخوادم.وتمكنت “إنتل”
ومعالجتها من اختراق مجموعة جديدة من الأسواق، إضافة إلى مبيعاتها السابقة
من معالجات حاسبات الإنترنت المحمولة “نت بوك” والتي فاقت 50 مليون جهاز
خلال العامين الماضيين، طبقاً لما ورد بوكالة “أنباء الشرق الأوسط”.وأعلنت
الشركة عن خفض استهلاك الطاقة وقت الخمول للجهاز بأكثر من 50 مرة باستخدام
الجيل الجديد من منصة المعالجات “أتوم” للأجهزة، مثل الهواتف الذكية، وأكدت
التعاون مع “جوجل” و “سوني” و “لوجيتك” لتقديم تجربة استخدام جديدة
للتلفزيونات الذكية العاملة بمنتجات الالكترونيات الاستهلاكية القائمة على
المعالجات الجديدة والتي تستخدم تقنية تلفزيون جوجل المرتكزة إلى نظام
“أندرويد”.وتعمل شركة “إنتل” ومقرها الرئيسي الولايات المتحدة الأمريكية
على تطوير التقنيات والمنتجات والمبادرات التي تعمل باستمرار على تحسين
أسلوب حياة وعمل الناس.