إبراهيم قاشوش (؟ -2 شعبان 1432 هـ الموافق 3 يوليو 2011) شاب سوري من مدينة حماة نشط
إبان الإحتجاجات الشعبية السورية في قيادة المظاهرات التي تهتف بإسقاط الرئيس السوري بشار
الأسد وتأليف الشعارات المناوئة للنظام السوري وقيادته بما فيهم الرئيس السوري شخصيا وشقيقه
ماهر وحزب البعث وإنشادها أمام الجماهير في ساحة العاصي في قلب حماة ومن بينها أنشودة
(يالله ارحل يا بشار)[2]. وفي خضم الحملة الأمنية التي نفذها الجيش السوري في أعقاب (جمعة
ارحل) 1 يوليو 2011 والتي احتشد فيها زهاء نصف مليون متظاهر في ساحة العاصي في حماة
مطالبين بإسقاط النظام وأقيل على إثرها المحافظ[3][4]. ظفرت به قوات الأمن السورية وقامت بذبحه
واقتلعت حنجرته وألقته في نهر العاصي[5][6][7]. فيما تذكر الرواية الرسمية أن مجهولين قتلوه لإنه
مخبر ثم مثلوا بجثته ثم شيعوه على أنه شهيد لتأجيج الإحتجاجات الشعبية المناوئة[8].
إبان الإحتجاجات الشعبية السورية في قيادة المظاهرات التي تهتف بإسقاط الرئيس السوري بشار
الأسد وتأليف الشعارات المناوئة للنظام السوري وقيادته بما فيهم الرئيس السوري شخصيا وشقيقه
ماهر وحزب البعث وإنشادها أمام الجماهير في ساحة العاصي في قلب حماة ومن بينها أنشودة
(يالله ارحل يا بشار)[2]. وفي خضم الحملة الأمنية التي نفذها الجيش السوري في أعقاب (جمعة
ارحل) 1 يوليو 2011 والتي احتشد فيها زهاء نصف مليون متظاهر في ساحة العاصي في حماة
مطالبين بإسقاط النظام وأقيل على إثرها المحافظ[3][4]. ظفرت به قوات الأمن السورية وقامت بذبحه
واقتلعت حنجرته وألقته في نهر العاصي[5][6][7]. فيما تذكر الرواية الرسمية أن مجهولين قتلوه لإنه
مخبر ثم مثلوا بجثته ثم شيعوه على أنه شهيد لتأجيج الإحتجاجات الشعبية المناوئة[8].