أحياناً
يطوّقُنا الصّمتُ فلا نجد منه مخرجاً ، وأخرى تغلِبُنا فيها شِقوة الحديث
، فتولد التفاصيل ، وتأخُذ الصورة مكانها ، لتُخلّد اللحظة .. !
هنا..متصفح بات لكم..
يضمكم و يحتويكم ..
.
.
.
انثروا الإحساس الصادق ..و اتركوه يلامس شغاف أرواحنا..
ليذبل الحزن فينا و يصافح الفرح بسمة الغد الجميل
دمتم برقي