توصل العلماء
إلى اكتشاف أن الملح يمكن أن يفيد في علاج الخلايا والأنسجة التالفة، وأن
رشة ملح يمكن بالفعل أن تساعد في بناء الجسم.
وقال باحثون بيولوجيون في جامعة تافت الأميركية إنهم تمكنوا من إعادة تخليق
ذيول الضفادع الصغيرة المبتورة، من خلال تمرير تيار من أيونات الصوديوم إلى الخلايا الجريحة.
وأفاد بحث نشرته مجلة " علم الأعصاب "الأميركية أن الحقن بالصوديوم ساعد في إعادة نمو الذيول المقطوعة لصغار الضفادع.
وتتمثل أهمية هذا الكشف في أن المزيد من البحث ربما يساعد العلماء على تطوير
علاجات طبية لتلفيات الحبل الشوكي،،، أو في تعويض الأطراف المبتورة لدى البشر
بحسب معدي البحث، الذين أشاروا إلى أن حقن الأجزاء المجروحة بالملح ساهم في استعادة نموها، حتى بعد مرور 18 ساعة على عملية البتر.
إلى اكتشاف أن الملح يمكن أن يفيد في علاج الخلايا والأنسجة التالفة، وأن
رشة ملح يمكن بالفعل أن تساعد في بناء الجسم.
وقال باحثون بيولوجيون في جامعة تافت الأميركية إنهم تمكنوا من إعادة تخليق
ذيول الضفادع الصغيرة المبتورة، من خلال تمرير تيار من أيونات الصوديوم إلى الخلايا الجريحة.
وأفاد بحث نشرته مجلة " علم الأعصاب "الأميركية أن الحقن بالصوديوم ساعد في إعادة نمو الذيول المقطوعة لصغار الضفادع.
وتتمثل أهمية هذا الكشف في أن المزيد من البحث ربما يساعد العلماء على تطوير
علاجات طبية لتلفيات الحبل الشوكي،،، أو في تعويض الأطراف المبتورة لدى البشر
بحسب معدي البحث، الذين أشاروا إلى أن حقن الأجزاء المجروحة بالملح ساهم في استعادة نموها، حتى بعد مرور 18 ساعة على عملية البتر.