حرقة المريء
أو
حرقة المعدة
ليست بسبب الأكل المسبك والمقلي والمفلفل
والدليل ان اناسا كثير يعيشون بلا حرقة
وهم يأكلون مما لذ وطاب
هذا كلام أحد الأطباء البارعين والمختصين
حيث يقول:
ان توسع المريء هو مايسمح للعصارة الهاضمة من النفاذ للمريء
وهي سبب الشعور الحارق
ولتوسع المريء سبب اذا عولج السبب شفيت بحول الله
اذا : ماهو السبب الرئيسي في توسع فتحة المريء ؟
انه بسبب الشرب والأكل واقفين
حيث الجاذبية الأرضية تجذب الماء بسرعة هائلة مما يسبب صدم جدار المعدة
ومع الوقت تسترخي جدران المعدة والمري ايضا
الذي انهكتـه هذه الجرعات الساقطة بشده وسرعة
حتى توســـع
وبدأت المشاكل عنه أن النبي صلى الله عليه و سلم زجر
عن الشرب قائماً.
عنه أن النبي صلى الله عليه و سلم قال :
لا يشربن أحدكم قائماً فمن نسي فليستقي.
أو
حرقة المعدة
ليست بسبب الأكل المسبك والمقلي والمفلفل
والدليل ان اناسا كثير يعيشون بلا حرقة
وهم يأكلون مما لذ وطاب
هذا كلام أحد الأطباء البارعين والمختصين
حيث يقول:
ان توسع المريء هو مايسمح للعصارة الهاضمة من النفاذ للمريء
وهي سبب الشعور الحارق
ولتوسع المريء سبب اذا عولج السبب شفيت بحول الله
اذا : ماهو السبب الرئيسي في توسع فتحة المريء ؟
انه بسبب الشرب والأكل واقفين
حيث الجاذبية الأرضية تجذب الماء بسرعة هائلة مما يسبب صدم جدار المعدة
ومع الوقت تسترخي جدران المعدة والمري ايضا
الذي انهكتـه هذه الجرعات الساقطة بشده وسرعة
حتى توســـع
وبدأت المشاكل عنه أن النبي صلى الله عليه و سلم زجر
عن الشرب قائماً.
عنه أن النبي صلى الله عليه و سلم قال :
لا يشربن أحدكم قائماً فمن نسي فليستقي.
الإعجاز الطبي :
يقول الدكتور عبد الرزاق الكيلاني * أن الشرب و تناول الطعام جالساً أصح و
أسلم و أهنأ و أمرأ حيث يجري ما يتناول الآكل والشارب على جدران المعدة
بتؤدة و لطف . أما الشرب واقفاً فيؤدي إلى تساقط السائل بعنف إلى قعر
المعدة و يصدمها صدماً ، و إن تكرار هذه العملية يؤدي مع طول الزمن إلى
استرخاء المعدة و هبوطها و ما يلي ذلك من عسر هضم . و إنما شرب النبي
واقفاً لسبب اضطراري منعه من الجلوس مثل الزحام المعهود في المشاعر المقدسة
، و ليس على سبيل العادة و الدوام . كما أن الأكل ماشياً ليس من الصحة في
شيء و ما عرف عند العرب و المسلمين .
و يرى الدكتور إبراهيم الراوي ** أن الإنسان في حالة الوقوف يكون متوتراً و
يكون جهاز التوازن في مراكزه العصبية في حالة فعالة شديدة حتى يتمكن من
السيطرة على جميع عضلات الجسم لتقوم بعملية التوازن و الوقوف منتصباً.
و هي عملية دقيقة يشترك فيها الجهاز العصبي العضلي في آن واحد مما يجعل
الإنسان غير قادر للحصول على الطمأنينة العضوية التي تعتبر من أهم الشروط
الموجودة عند الطعام و الشراب ، هذه الطمأنينة يحصل عليها الإنسان في حالة
الجلوس حيث تكون الجملة العصبية و العضلية في حالة من الهدوء و الاسترخاء و
حيث تنشط الأحاسيس و تزداد قابلية الجهاز الهضمي لتقبل الطعام و الشراب و
تمثله بشكل صحيح .
و يؤكد د. الراوي أن الطعام و الشراب قد يؤدي تناوله في حالة الوقوف (
القيام) إلى إحداث انعكاسات عصبية شديدة تقوم بها نهايات العصب المبهم
المنتشرة في بطانة المعدة ، و إن هذه الإنعكاسات إذا حصلت بشكل شديد و
مفاجىء فقد تؤدي إلى انطلاق شرارة النهي العصبي الخطيرة Vagal Inhibation
لتوجيه ضربتها القاضية للقلب ، فيتوقف محدثاً الإغماء أو الموت المفاجىء
.كما أن الإستمرار على عادة الأكل و الشرب واقفاً تعتبر خطيرة على سلامة
جدران المعدة و إمكانية حدوث تقرحات فيها حيث يلاحظ الأطباء الشعاعيون أن
قرحات المعدة تكثر في المناطق التي تكون عرضة لصدمات اللقم الطعامية و
جرعات الأشربة بنسبة تبلغ 95% من حالات الإصابة بالقرحة . كما أن حالة
عملية التوازن أثناء الوقوف ترافقها تشنجات عضلية في المريء تعيق مرور
الطعام بسهولة إلى المعدة و محدثة في بعض الأحيان آلاماً شديدة تضطرب معها
وظيفة الجهاز الهضمي و تفقد صاحبها البهجة عند تناوله الطعام و شرابه.
اذا(( الحل)) هو:
أن ننتهي تماما
عن الشرب و الأكل واقفين
حتى يتعافى المريء وتتعافى أجسادنا
عافاني الله وعافاكم وجميع أهلينا وأهليكم من كل ضر
يقول الدكتور عبد الرزاق الكيلاني * أن الشرب و تناول الطعام جالساً أصح و
أسلم و أهنأ و أمرأ حيث يجري ما يتناول الآكل والشارب على جدران المعدة
بتؤدة و لطف . أما الشرب واقفاً فيؤدي إلى تساقط السائل بعنف إلى قعر
المعدة و يصدمها صدماً ، و إن تكرار هذه العملية يؤدي مع طول الزمن إلى
استرخاء المعدة و هبوطها و ما يلي ذلك من عسر هضم . و إنما شرب النبي
واقفاً لسبب اضطراري منعه من الجلوس مثل الزحام المعهود في المشاعر المقدسة
، و ليس على سبيل العادة و الدوام . كما أن الأكل ماشياً ليس من الصحة في
شيء و ما عرف عند العرب و المسلمين .
و يرى الدكتور إبراهيم الراوي ** أن الإنسان في حالة الوقوف يكون متوتراً و
يكون جهاز التوازن في مراكزه العصبية في حالة فعالة شديدة حتى يتمكن من
السيطرة على جميع عضلات الجسم لتقوم بعملية التوازن و الوقوف منتصباً.
و هي عملية دقيقة يشترك فيها الجهاز العصبي العضلي في آن واحد مما يجعل
الإنسان غير قادر للحصول على الطمأنينة العضوية التي تعتبر من أهم الشروط
الموجودة عند الطعام و الشراب ، هذه الطمأنينة يحصل عليها الإنسان في حالة
الجلوس حيث تكون الجملة العصبية و العضلية في حالة من الهدوء و الاسترخاء و
حيث تنشط الأحاسيس و تزداد قابلية الجهاز الهضمي لتقبل الطعام و الشراب و
تمثله بشكل صحيح .
و يؤكد د. الراوي أن الطعام و الشراب قد يؤدي تناوله في حالة الوقوف (
القيام) إلى إحداث انعكاسات عصبية شديدة تقوم بها نهايات العصب المبهم
المنتشرة في بطانة المعدة ، و إن هذه الإنعكاسات إذا حصلت بشكل شديد و
مفاجىء فقد تؤدي إلى انطلاق شرارة النهي العصبي الخطيرة Vagal Inhibation
لتوجيه ضربتها القاضية للقلب ، فيتوقف محدثاً الإغماء أو الموت المفاجىء
.كما أن الإستمرار على عادة الأكل و الشرب واقفاً تعتبر خطيرة على سلامة
جدران المعدة و إمكانية حدوث تقرحات فيها حيث يلاحظ الأطباء الشعاعيون أن
قرحات المعدة تكثر في المناطق التي تكون عرضة لصدمات اللقم الطعامية و
جرعات الأشربة بنسبة تبلغ 95% من حالات الإصابة بالقرحة . كما أن حالة
عملية التوازن أثناء الوقوف ترافقها تشنجات عضلية في المريء تعيق مرور
الطعام بسهولة إلى المعدة و محدثة في بعض الأحيان آلاماً شديدة تضطرب معها
وظيفة الجهاز الهضمي و تفقد صاحبها البهجة عند تناوله الطعام و شرابه.
اذا(( الحل)) هو:
أن ننتهي تماما
عن الشرب و الأكل واقفين
حتى يتعافى المريء وتتعافى أجسادنا
عافاني الله وعافاكم وجميع أهلينا وأهليكم من كل ضر