نصائح طبية لتناول الطعام
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «البركة في الطعام غسل اليد قبله وبعده»
الطب: غسل الأيدي من الميكروبات والجراثيم والفيروسات من المرضى وحاملي المرض والقاذورات
ثانيا:أجلس معتدلاً
ـ يقول الرسول صلى الله عليه وسلم «لا آكل متكئاً»
وقال «بل آكل كما يأكل العبد، وأنا جالس كما يجلس العبد»
الطب: الجلوس معتدلاً يسمح بانزلاق الطعام
الاتكاء يؤدي إلى دخول الطعام إلى القصبة الهوائية أو حتى تراجع الطعام إلى المريء
ـ الاتكاء يدعو إلى الاسترخاء فتطيل الجلوس والأكل
ـ ومما يدعو إليه العلم الحديث عدم الجلوس أمام التلفاز عند الأكل
ثالثاً: انظر إلى طعامك
قال الله سبحانه وتعالى {فلينظر الإنسان إلى طعامه ..........}
ـ
انظر إلى ألوانه وطعمه وفوائده، فتحدث علاقة مع الأكل، وتتحسن العلاقة مع
الله تبارك وتعالى فتعلوا الإيمانيات وتقل الشهوة ونأكل في معي واحد
رابعاً:
سم الله سبحانه وتعالى وكل بيمينك وكل مما يليك، قال الرسول صلى الله عليه
وسلم «سم الله وكل بيمينك وكل مما يليك»، وقال صلى الله عليه وسلم «إذا
أكل أحدكم فليأكل بيمينه وليشرب بيمينه»، وهذا يورث الطمأنينة في النفس،
وترتفع الإيمانيات، فبسم الله نأكل، لأن الله تبارك وتعالى هو خالق الأكل،
وخالق الجهاز الهضمي، وواضع فيه القدرة على الهضم والامتصاص وتمثيل الغذاء،
فمن الناس من يأكل ولا يستفيد مما يأكل، فلا يمتص وقد ينزل، وقد يترسب وقد
يبقى ليضر، والتسمية والتيمن يؤدي إلى التقوى
خامساً: اشرب مصاً لاعباً
اشرب
كوباً من الماء قبل الأكل، يحسن الهضم والامتصاص، ويملأ جزءاً من المعدة،
وهذه آخر صيحة غذائية، توصية بكوب ماء، اشرب بطريقة المص، وعلى ثلاث مرات،
ولا تشرب مرة واحدة فزمهم الله تبارك وتعالى وقال تعالى {فشاربون شرب
الهيم} قال النبي صلى الله عليه وسلم «لا تشربوا واحدة كشرب البعير، ولكن
اشربوا مثنى وثلاث، وسموا إذا أنتم شربتم، واحمدوا إذا أنتم فرغتم»
ـ ثم بعد الارتواء تحمد الله تبارك وتعالى
ـ ورأى الطب الحديث أنها دعوة للنظافة «مثل عدم التنفس في الماء».
ـ والشرب مصاً يؤدي الى تنبيه المخ وإلى الارتواء (فهو أهنأ وأمرأ وأبرأ)، وغالى البعض فجعله (ريجيم الماء فقط)
سادساً: لاتكثر من الطعام الساخن
ـ
رفع النبي صلى الله عليه وسلم يده من طعام ساخن، وقال: «إن الله عز وجل لم
يطعمنا ناراً»، وقال لخولة «يا خولة لا نصبر على حر ولا برد»
الطب:
فالطعام الساخن يهيج المعدة ويحرك عملية استقبال الطعام ،ويدفئ المعدة، وكل
ذلك يشجع على الأكل عكس الطعام غير المسخن، فإنه يقفل مستقبلات المعدة،
ويعوق الهضم، وإن كان شديد السخونة فإنه يؤذي المعدة بالقرح
ـ ملحوظة : النبي صلى الله عليه وسلم لم يحرم الطعام الساخن
سابعاً: لاتأكل لاهياً:
الطب الحديث: هذه الطريقة في الأكل بلا تركيز، كالذي يشاهد التلفاز ، تؤدي إلى كثرة الأكل،
فيجب
إطالة المضغ ( من 1 إلى 20) ليطحن جيداً ويختلط باللعاب، فتتحول المواد
النشوية إلى سكرية، يسهل امتصاصها، وإلا فتنزل إلى المعدة
غير مهضومة،
فتؤدي إلى عسر هضم وغازات وانتفاخ القولون واضطرابه، ومكث الطعام في الفم
يسهل امتصاص السكر، فيطمئن المخ، فيكف عن الجوع، وكذلك إذا نزل إلى المعدة،
ولهذا نصح علماء اليوم بعدم الأكل في الاجتماعات، وأثناء مشاهدة التلفاز،
وأثناء الأحاديث المهمة والصاخبة
ثامناً: لا تفرط في تنويع طعامك
ففي
صحيح مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يجمع في بطنه طعامين، فإنه إن
أكل لحماً لم يزد عليه، وإن أكل تمراً لم يزد عليه، وإن أكل خبزاً كفا، وإن
وجد لبناً دون خبز أغناه، وكره السلف ذلك التنوع، فلقد قال عمر غاضباً
«أأدمان على مائدة أمير المؤمنين» وقال «أأدمان في إناء واحد لا أذوقه حتى
ألقى الله»
الطب: لأن تعدد الأنواع يساعد على كثرة الأكل، فهذا حلو وهذا مالح، وهذا فاتح للشهية، وهذا حار، وهذا حريف، وهذا مبرد.
الطب الحديث، المعدة تهضم كل نوع على حدة
«فالكربوهيدرات تهضم أولاً، ثم البروتينات، ثم الدهون، وكلما كانت الوجبة متجانسة كان أسهل» ومن أراد التنوع فلينوع في الوجبات
تاسعاً: كل ما تحب واترك ما لا تحب
ما
عاب رسول الله صلى الله عليه وسلم طعاماً قط، إذا اشتهاه أكله وإن كرهه
تركه، وقال عن الضب «لا آكله ولا أحرمه»، وهذا كان ديدن التابعين وتابعين
التابعين، فالحسين بن علي كان يحب الفالوزج، وولده زين العابدين يحب الماء
البارد
الطب:
كما قال حكماء الطب القدامى، النفس تختار ما يلائمها، فإذا قمعها الإنسان عاد على بدنه ضرر
ـ قاعدة، كل الطعام فيه فائدة عرفناها، أم لم نعرفها «الحبة السوداء، العسل والشاي الكرافس الثوم البصل الجزر والبقوليات السبانخ»
ـ قاعدة، الجسم يطلب حاجته فليأكل المريض ما يشتهي «مريض الضغط المنخفض والطفيليات والصرع ونقص السكر والحوامل»
ـ قاعدة، ينفعك ما بأرضك
عاشراً: احمد الله تبارك وتعالى كثيراً
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «البركة في الطعام غسل اليد قبله وبعده»
الطب: غسل الأيدي من الميكروبات والجراثيم والفيروسات من المرضى وحاملي المرض والقاذورات
ثانيا:أجلس معتدلاً
ـ يقول الرسول صلى الله عليه وسلم «لا آكل متكئاً»
وقال «بل آكل كما يأكل العبد، وأنا جالس كما يجلس العبد»
الطب: الجلوس معتدلاً يسمح بانزلاق الطعام
الاتكاء يؤدي إلى دخول الطعام إلى القصبة الهوائية أو حتى تراجع الطعام إلى المريء
ـ الاتكاء يدعو إلى الاسترخاء فتطيل الجلوس والأكل
ـ ومما يدعو إليه العلم الحديث عدم الجلوس أمام التلفاز عند الأكل
ثالثاً: انظر إلى طعامك
قال الله سبحانه وتعالى {فلينظر الإنسان إلى طعامه ..........}
ـ
انظر إلى ألوانه وطعمه وفوائده، فتحدث علاقة مع الأكل، وتتحسن العلاقة مع
الله تبارك وتعالى فتعلوا الإيمانيات وتقل الشهوة ونأكل في معي واحد
رابعاً:
سم الله سبحانه وتعالى وكل بيمينك وكل مما يليك، قال الرسول صلى الله عليه
وسلم «سم الله وكل بيمينك وكل مما يليك»، وقال صلى الله عليه وسلم «إذا
أكل أحدكم فليأكل بيمينه وليشرب بيمينه»، وهذا يورث الطمأنينة في النفس،
وترتفع الإيمانيات، فبسم الله نأكل، لأن الله تبارك وتعالى هو خالق الأكل،
وخالق الجهاز الهضمي، وواضع فيه القدرة على الهضم والامتصاص وتمثيل الغذاء،
فمن الناس من يأكل ولا يستفيد مما يأكل، فلا يمتص وقد ينزل، وقد يترسب وقد
يبقى ليضر، والتسمية والتيمن يؤدي إلى التقوى
خامساً: اشرب مصاً لاعباً
اشرب
كوباً من الماء قبل الأكل، يحسن الهضم والامتصاص، ويملأ جزءاً من المعدة،
وهذه آخر صيحة غذائية، توصية بكوب ماء، اشرب بطريقة المص، وعلى ثلاث مرات،
ولا تشرب مرة واحدة فزمهم الله تبارك وتعالى وقال تعالى {فشاربون شرب
الهيم} قال النبي صلى الله عليه وسلم «لا تشربوا واحدة كشرب البعير، ولكن
اشربوا مثنى وثلاث، وسموا إذا أنتم شربتم، واحمدوا إذا أنتم فرغتم»
ـ ثم بعد الارتواء تحمد الله تبارك وتعالى
ـ ورأى الطب الحديث أنها دعوة للنظافة «مثل عدم التنفس في الماء».
ـ والشرب مصاً يؤدي الى تنبيه المخ وإلى الارتواء (فهو أهنأ وأمرأ وأبرأ)، وغالى البعض فجعله (ريجيم الماء فقط)
سادساً: لاتكثر من الطعام الساخن
ـ
رفع النبي صلى الله عليه وسلم يده من طعام ساخن، وقال: «إن الله عز وجل لم
يطعمنا ناراً»، وقال لخولة «يا خولة لا نصبر على حر ولا برد»
الطب:
فالطعام الساخن يهيج المعدة ويحرك عملية استقبال الطعام ،ويدفئ المعدة، وكل
ذلك يشجع على الأكل عكس الطعام غير المسخن، فإنه يقفل مستقبلات المعدة،
ويعوق الهضم، وإن كان شديد السخونة فإنه يؤذي المعدة بالقرح
ـ ملحوظة : النبي صلى الله عليه وسلم لم يحرم الطعام الساخن
سابعاً: لاتأكل لاهياً:
الطب الحديث: هذه الطريقة في الأكل بلا تركيز، كالذي يشاهد التلفاز ، تؤدي إلى كثرة الأكل،
فيجب
إطالة المضغ ( من 1 إلى 20) ليطحن جيداً ويختلط باللعاب، فتتحول المواد
النشوية إلى سكرية، يسهل امتصاصها، وإلا فتنزل إلى المعدة
غير مهضومة،
فتؤدي إلى عسر هضم وغازات وانتفاخ القولون واضطرابه، ومكث الطعام في الفم
يسهل امتصاص السكر، فيطمئن المخ، فيكف عن الجوع، وكذلك إذا نزل إلى المعدة،
ولهذا نصح علماء اليوم بعدم الأكل في الاجتماعات، وأثناء مشاهدة التلفاز،
وأثناء الأحاديث المهمة والصاخبة
ثامناً: لا تفرط في تنويع طعامك
ففي
صحيح مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يجمع في بطنه طعامين، فإنه إن
أكل لحماً لم يزد عليه، وإن أكل تمراً لم يزد عليه، وإن أكل خبزاً كفا، وإن
وجد لبناً دون خبز أغناه، وكره السلف ذلك التنوع، فلقد قال عمر غاضباً
«أأدمان على مائدة أمير المؤمنين» وقال «أأدمان في إناء واحد لا أذوقه حتى
ألقى الله»
الطب: لأن تعدد الأنواع يساعد على كثرة الأكل، فهذا حلو وهذا مالح، وهذا فاتح للشهية، وهذا حار، وهذا حريف، وهذا مبرد.
الطب الحديث، المعدة تهضم كل نوع على حدة
«فالكربوهيدرات تهضم أولاً، ثم البروتينات، ثم الدهون، وكلما كانت الوجبة متجانسة كان أسهل» ومن أراد التنوع فلينوع في الوجبات
تاسعاً: كل ما تحب واترك ما لا تحب
ما
عاب رسول الله صلى الله عليه وسلم طعاماً قط، إذا اشتهاه أكله وإن كرهه
تركه، وقال عن الضب «لا آكله ولا أحرمه»، وهذا كان ديدن التابعين وتابعين
التابعين، فالحسين بن علي كان يحب الفالوزج، وولده زين العابدين يحب الماء
البارد
الطب:
كما قال حكماء الطب القدامى، النفس تختار ما يلائمها، فإذا قمعها الإنسان عاد على بدنه ضرر
ـ قاعدة، كل الطعام فيه فائدة عرفناها، أم لم نعرفها «الحبة السوداء، العسل والشاي الكرافس الثوم البصل الجزر والبقوليات السبانخ»
ـ قاعدة، الجسم يطلب حاجته فليأكل المريض ما يشتهي «مريض الضغط المنخفض والطفيليات والصرع ونقص السكر والحوامل»
ـ قاعدة، ينفعك ما بأرضك
عاشراً: احمد الله تبارك وتعالى كثيراً