مازالت شركة أودي الألمانية لصناعة السيارات، مستمرّة في سياستها بدعم نظام "الديزل" على مختلف طرزها، لاسيما مع استمرار ارتفاع أسعار البنزين، ونزوع أسواقها القريبة من أوروبا إلى اعتماد السولار (المازوط).
وبعد تغيير نظام طرازها R10 إلى TDI في سباق 24 ساعة "مان"، وتجهيز الآخر R8 بمحرك يعمل بالمازوط، وكذلك إطلاق طراز TDI من سيارتها TT، كشفت الشركة عن نسخة من سيارتها A3 التي تعمل بمحرك TDI بسعة 2.0 لترا.
وجاء شكل السيارة رياضيا ويحمل كلّ بصمات الصناعة الألمانية من حيث الصلابة وقوة الأداء والأناقة.
كما جاءت دواليب السيارة عريضة، ناهيك عن أنّ قطرها يبلغ 20 بوصة.
وعلى خلاف الطراز التقليدي، لا تعمل السيارة بمحرك من ستّ اسطوانات وسعة 3.2، بل جاء المحرك الجديد بعلبة تروس ونظام يعمل بالماوزط، بقوة 224 حصانا.
بطبيعة الحال، عندما يضع الألمان محرك مازوط في سيارة رياضية، فإنّهم يعرفون ما هم مقدمون عليه من حيث صعوبة المهمة فيما يتعلق بمرونة الأداء وحيويته وجودته.
والنتيجة تبدو مفاجئة حيث أنّ السيارة الجديدة تبلغ سرعة 100 كلم في الساعة في غضون 6.6 ثوان، وبسرعة قصوى تبلغ 240 كلم في الساعة.
كما جهّز المهندسون السيارة بنظام يسمح للسائق بأن يحدّد فعالية نظام التوازن EPS ، وآخر يطلق عليه Magnetic Ride الذي عرفت به سيارة TT، زيادة على نظام يسمح بضبط مستوى الصوت في العوادم.
وفي الختام نّذكر أن السيارة التي تمّ عرضها هي مجرّد مثال لا غير، بمعنى أنّها المرحلة الأولى في تصنيع طراز جديد، بالجملة.
وبعد تغيير نظام طرازها R10 إلى TDI في سباق 24 ساعة "مان"، وتجهيز الآخر R8 بمحرك يعمل بالمازوط، وكذلك إطلاق طراز TDI من سيارتها TT، كشفت الشركة عن نسخة من سيارتها A3 التي تعمل بمحرك TDI بسعة 2.0 لترا.
وجاء شكل السيارة رياضيا ويحمل كلّ بصمات الصناعة الألمانية من حيث الصلابة وقوة الأداء والأناقة.
كما جاءت دواليب السيارة عريضة، ناهيك عن أنّ قطرها يبلغ 20 بوصة.
وعلى خلاف الطراز التقليدي، لا تعمل السيارة بمحرك من ستّ اسطوانات وسعة 3.2، بل جاء المحرك الجديد بعلبة تروس ونظام يعمل بالماوزط، بقوة 224 حصانا.
بطبيعة الحال، عندما يضع الألمان محرك مازوط في سيارة رياضية، فإنّهم يعرفون ما هم مقدمون عليه من حيث صعوبة المهمة فيما يتعلق بمرونة الأداء وحيويته وجودته.
والنتيجة تبدو مفاجئة حيث أنّ السيارة الجديدة تبلغ سرعة 100 كلم في الساعة في غضون 6.6 ثوان، وبسرعة قصوى تبلغ 240 كلم في الساعة.
كما جهّز المهندسون السيارة بنظام يسمح للسائق بأن يحدّد فعالية نظام التوازن EPS ، وآخر يطلق عليه Magnetic Ride الذي عرفت به سيارة TT، زيادة على نظام يسمح بضبط مستوى الصوت في العوادم.
وفي الختام نّذكر أن السيارة التي تمّ عرضها هي مجرّد مثال لا غير، بمعنى أنّها المرحلة الأولى في تصنيع طراز جديد، بالجملة.