ا
انتهت المواجهة الودية
التي أجريت سهرة أول أمس بملعب الأبيار، بين إتحاد الحراش بوداد تلمسان بالتعادل الإيجابي هدف في كل شبكة، حيث وبعدما كان رفقاء الحارس دوخة متأخرين في النتيجة، تمكن قابلة من تعديل الكفة لصالح فريقه خلال الشوط الثاني، وهو الهدف الذي انتهى عليه اللقاء، رغم أنّ أشبال المدرب شارف كان بمقدورهم إضافة أهداف أخرى، لولا التسرع من جهة، وسوء الحظ من جهة أخرى، وخلافا للمباراة الأخيرة التي لعبها الإتحاد في هذا الملعب أمام أولمبي المدية، والتي انتهت بهزيمة الصفراء فقد كان الإتحاد في الموعد هذه المرة، وقدم رفقاء بن عياش الذي أبهر هو الآخر أداء حسنا أمتع به الجمهور الحراشي، الذي احتل مدرجات الملعب البلدي للأبيار، وخرجوا وهم مقتنعين بالأداء بغض النظر عن النتيجة التي لم تكن مهمة.
هدف قابلة على طريقة الكبار
تمكن قابلة صانع ألعاب مولودية الجزائر من توقيع هدف جميل جدا، وذلك عن طريق مخالفة مباشرة نفذها عن بعد 20 متر تقريبا، تركا من خلالها حارس الوداد واقفا مكانه وهو الهدف الذي ألهب به مدرجات ملعب الأبيار. فضلا عن هذا، إن الهدف الرائع الذي حرر به قابلة الكواسر، وحرر به نفسه أيضا فقد أدى لقاء كبير من خلال التمريرات الدقيقة التي كان يسددها نحو الهجوم، وإلى مراوغاته المضبوطة التي كانت في محلها وهو ما بعث على اطمئنان الكواسر.
الانسجام كان موجودا
وخلافا للمباراة الأخيرة أمام المدية، لقد اتضح في مواجهة أول أمس، أن الانسجام فيما بين لاعبي الفريق كان موجودا، حيث أبدى لاعبو الصفراء تفاهما كبيرا فيما يبنهم من خلال التمريرات القصيرة والطويلة فيما بينهم سيما بين لاعبي الوسط والهجوم، ويبدوا أن شارف قد صحح أخطاء المباريات الودية الأخيرة والأمور بدأت تتضح له.
بومشرة يستفيق ويبعث على روح المنافسة
إضافة إلى قابلة الذي كان بمثابة رجل اللقاء، فإن أداء زميله السابق في المولودية سليم بومشرة لم يكن أقل منه، حيث استفاق هو الآخر أين خلق فيه عدة محاولات على عكس اللقاء الأخير الذي فاجأ به الكواسر، وعلى ما يبدوا فإن بومشرة بدأ ينسجم في المجموعة، وهو ما يبعث على روح المنافسة بينه وبين قابلة، طواهري وآخرون.
تشكيلتان في كل شوط
فضّل المدرب بوعلام شارف في هذه المواجهة أيضا، إقحام تشكيلتين في كل شوط تقريبا، حيث اعتمد في الشوط الأول على التشكيلة المثالية، بينما أقحم في الشوط الثاني لاعبي الأواسط والجدد الذين تم انتدابهم من فرق الأقسام السفلى، وهذا حتى تكون له نظرة شاملة على هؤلاء اللاعبين، ويمنحهم فرصة أخرى للكشف عن إمكاناتهم قبل تعيين التشكيلة الأساسية.
انتهت المواجهة الودية
التي أجريت سهرة أول أمس بملعب الأبيار، بين إتحاد الحراش بوداد تلمسان بالتعادل الإيجابي هدف في كل شبكة، حيث وبعدما كان رفقاء الحارس دوخة متأخرين في النتيجة، تمكن قابلة من تعديل الكفة لصالح فريقه خلال الشوط الثاني، وهو الهدف الذي انتهى عليه اللقاء، رغم أنّ أشبال المدرب شارف كان بمقدورهم إضافة أهداف أخرى، لولا التسرع من جهة، وسوء الحظ من جهة أخرى، وخلافا للمباراة الأخيرة التي لعبها الإتحاد في هذا الملعب أمام أولمبي المدية، والتي انتهت بهزيمة الصفراء فقد كان الإتحاد في الموعد هذه المرة، وقدم رفقاء بن عياش الذي أبهر هو الآخر أداء حسنا أمتع به الجمهور الحراشي، الذي احتل مدرجات الملعب البلدي للأبيار، وخرجوا وهم مقتنعين بالأداء بغض النظر عن النتيجة التي لم تكن مهمة.
هدف قابلة على طريقة الكبار
تمكن قابلة صانع ألعاب مولودية الجزائر من توقيع هدف جميل جدا، وذلك عن طريق مخالفة مباشرة نفذها عن بعد 20 متر تقريبا، تركا من خلالها حارس الوداد واقفا مكانه وهو الهدف الذي ألهب به مدرجات ملعب الأبيار. فضلا عن هذا، إن الهدف الرائع الذي حرر به قابلة الكواسر، وحرر به نفسه أيضا فقد أدى لقاء كبير من خلال التمريرات الدقيقة التي كان يسددها نحو الهجوم، وإلى مراوغاته المضبوطة التي كانت في محلها وهو ما بعث على اطمئنان الكواسر.
الانسجام كان موجودا
وخلافا للمباراة الأخيرة أمام المدية، لقد اتضح في مواجهة أول أمس، أن الانسجام فيما بين لاعبي الفريق كان موجودا، حيث أبدى لاعبو الصفراء تفاهما كبيرا فيما يبنهم من خلال التمريرات القصيرة والطويلة فيما بينهم سيما بين لاعبي الوسط والهجوم، ويبدوا أن شارف قد صحح أخطاء المباريات الودية الأخيرة والأمور بدأت تتضح له.
بومشرة يستفيق ويبعث على روح المنافسة
إضافة إلى قابلة الذي كان بمثابة رجل اللقاء، فإن أداء زميله السابق في المولودية سليم بومشرة لم يكن أقل منه، حيث استفاق هو الآخر أين خلق فيه عدة محاولات على عكس اللقاء الأخير الذي فاجأ به الكواسر، وعلى ما يبدوا فإن بومشرة بدأ ينسجم في المجموعة، وهو ما يبعث على روح المنافسة بينه وبين قابلة، طواهري وآخرون.
تشكيلتان في كل شوط
فضّل المدرب بوعلام شارف في هذه المواجهة أيضا، إقحام تشكيلتين في كل شوط تقريبا، حيث اعتمد في الشوط الأول على التشكيلة المثالية، بينما أقحم في الشوط الثاني لاعبي الأواسط والجدد الذين تم انتدابهم من فرق الأقسام السفلى، وهذا حتى تكون له نظرة شاملة على هؤلاء اللاعبين، ويمنحهم فرصة أخرى للكشف عن إمكاناتهم قبل تعيين التشكيلة الأساسية.