يعالج الصيام عدداً من الأمراض الخطيرة أهمها:
أ- الأمراض الناتجة عن السمنة: كمرض تصلب الشرايين، وضغط الدم، وبعض أمراض القلب
ب- يعالج بعض أمراض الدورة الدموية الطرفية مثل: مرض الرينود ومرض برجر
جـ- يعالج الصيام المتواصل ( الطبي ) مرض إلتهاب المفاصل المزمن ( الروماتويد )
د- يعالج الصيام الإسلامي ارتفاع حموضة المعدة، وبالتالي يساعد في التئام قرحة المعدة مع العلاج المناسب
هـ-
لا يسبب الصيام أي خطر على المرضعات، أو الحوامل، ولا يغير من التركيب
الكيميائي، أو التبدلات الاستقلابية في الجسم عند المرضعات، وخلال الشهور
الأولى والمتوسطة من الحمل
فوائد أخرى تجنى بالصوم:
1-
يمكن الصيام آليات الهضم والامتصاص في الجهاز الهضمي وملحقاته، من أداء
وظائفها على أتم وأكمل وجه، وذلك بعدم إدخال الطعام والشراب على الوجبة
الغذائية، أثناء هضمها وامتصاصها.
كما
يتيح الصيام راحة فسيولوجية للجهاز الهضمي وملحقاته، وذلك بمنع تناول
الطعام والشراب لفترة زمنية، تتراوح من 9 - 11 ساعة بعد امتصاص الغذاء كما
تستريح آليات الامتصاص في الأمعاء طوال هذه الفترة من الصيام .
وتتمكن الانقباضات الخاصة (Migrating Motor Complex ) بتنظيف الأمعاء، من عملها المستمر دون توقف
2-
يمكن الصيام الغدد الصماء ذات العلاقة بعمليات الاستقلاب، في فترة ما بعد
الامتصاص، ومن أداء وظائفها، في تنظيم وإفراز هرموناتها الحيوية على أتم
حال، وذلك بتنشيط آليات التثبيط والتنبيه لها يومياً، ولفترة دورية ثابتة،
ومتغيرة طوال العام، وبالتالي يحصل توازن بين الهرمونات المتضادة في
العمل، مثل هرموني: النمو والإنسولين، كهرمونات بناء من ناحية، وهرموني:
الجلوكاجون والكوريتزول، كهرمونات هدم من ناحية أخرى، والذي يتوقف على
توازنها الدقيق، تركيز الأحماض الأمينية في الدم، توازن الاستقلاب .
3-
ينشط الصيام آليات الاستقلاب أو التمثيل الغذائي في البناء والهدم
للجلوكوز والدهون، والبروتينات في الخلايا، لتقوم بوظائفها على أكمل وجه.
4-
أما إذا اقتصر الجسم على البناء فقط، وكان همه التخزين للغذاء في داخله،
فإن آليات البناء تغلب آليات الهدم، فيعتري الأخيرة - لعدم استعمالها
بكامل طاقتها -، وهن تدريجي، تظهر ملامحه عند تعرض الجسم لشدة مفاجئة،
بانقطاع الطعام عنه في الصحة، أو المرض، فقد لا يستطيع هذا الإنسان مواصلة
حياته، أو مقاومة مرضه.
5- يحسن الصيام خصوبة المرأة والرجل على السواء
6-
يستفيد الإنسان من العطش أثناء الصيام استفادة كبيرة، حيث يساعد في إمداد
الجسم بالطاقة، وتحسين القدرة على التعلم، وتقوية الذاكرة
7- تتهدم الخلايا المريضة والضعيفة في الجسم عندما يتغلب الهدم على البناء أثناء الصيام، وتتجدد الخلايا أثناء مرحلة البناء
8-
كذلك فإن أداء الصيام الإسلامي طاعة لله وخشوعاً له، ورجاء فيما عنده
سبحانه من الأجر والمثوبة، لعمل ذو فائدة جمة لنفس الإنسان وجسمه، حيث يبث
في النفس السكينة والطمأنينة، وينعكس هذا بدوره على آليات الاستقلاب
فيجعلها تتم في أوفق وأيسر وأنفع السبل، مما يعود بالنفع والفائدة على
الجسم
إن
الصيام كاقتناع فكري وممارسة عملية، يقوي لدى الإنسان كثيراً من جوانبه
النفسية، فيقوي لديه الصبر، والجلد، وقوة الإرادة، وضبط النوازع ...
منقول
أ- الأمراض الناتجة عن السمنة: كمرض تصلب الشرايين، وضغط الدم، وبعض أمراض القلب
ب- يعالج بعض أمراض الدورة الدموية الطرفية مثل: مرض الرينود ومرض برجر
جـ- يعالج الصيام المتواصل ( الطبي ) مرض إلتهاب المفاصل المزمن ( الروماتويد )
د- يعالج الصيام الإسلامي ارتفاع حموضة المعدة، وبالتالي يساعد في التئام قرحة المعدة مع العلاج المناسب
هـ-
لا يسبب الصيام أي خطر على المرضعات، أو الحوامل، ولا يغير من التركيب
الكيميائي، أو التبدلات الاستقلابية في الجسم عند المرضعات، وخلال الشهور
الأولى والمتوسطة من الحمل
فوائد أخرى تجنى بالصوم:
1-
يمكن الصيام آليات الهضم والامتصاص في الجهاز الهضمي وملحقاته، من أداء
وظائفها على أتم وأكمل وجه، وذلك بعدم إدخال الطعام والشراب على الوجبة
الغذائية، أثناء هضمها وامتصاصها.
كما
يتيح الصيام راحة فسيولوجية للجهاز الهضمي وملحقاته، وذلك بمنع تناول
الطعام والشراب لفترة زمنية، تتراوح من 9 - 11 ساعة بعد امتصاص الغذاء كما
تستريح آليات الامتصاص في الأمعاء طوال هذه الفترة من الصيام .
وتتمكن الانقباضات الخاصة (Migrating Motor Complex ) بتنظيف الأمعاء، من عملها المستمر دون توقف
2-
يمكن الصيام الغدد الصماء ذات العلاقة بعمليات الاستقلاب، في فترة ما بعد
الامتصاص، ومن أداء وظائفها، في تنظيم وإفراز هرموناتها الحيوية على أتم
حال، وذلك بتنشيط آليات التثبيط والتنبيه لها يومياً، ولفترة دورية ثابتة،
ومتغيرة طوال العام، وبالتالي يحصل توازن بين الهرمونات المتضادة في
العمل، مثل هرموني: النمو والإنسولين، كهرمونات بناء من ناحية، وهرموني:
الجلوكاجون والكوريتزول، كهرمونات هدم من ناحية أخرى، والذي يتوقف على
توازنها الدقيق، تركيز الأحماض الأمينية في الدم، توازن الاستقلاب .
3-
ينشط الصيام آليات الاستقلاب أو التمثيل الغذائي في البناء والهدم
للجلوكوز والدهون، والبروتينات في الخلايا، لتقوم بوظائفها على أكمل وجه.
4-
أما إذا اقتصر الجسم على البناء فقط، وكان همه التخزين للغذاء في داخله،
فإن آليات البناء تغلب آليات الهدم، فيعتري الأخيرة - لعدم استعمالها
بكامل طاقتها -، وهن تدريجي، تظهر ملامحه عند تعرض الجسم لشدة مفاجئة،
بانقطاع الطعام عنه في الصحة، أو المرض، فقد لا يستطيع هذا الإنسان مواصلة
حياته، أو مقاومة مرضه.
5- يحسن الصيام خصوبة المرأة والرجل على السواء
6-
يستفيد الإنسان من العطش أثناء الصيام استفادة كبيرة، حيث يساعد في إمداد
الجسم بالطاقة، وتحسين القدرة على التعلم، وتقوية الذاكرة
7- تتهدم الخلايا المريضة والضعيفة في الجسم عندما يتغلب الهدم على البناء أثناء الصيام، وتتجدد الخلايا أثناء مرحلة البناء
8-
كذلك فإن أداء الصيام الإسلامي طاعة لله وخشوعاً له، ورجاء فيما عنده
سبحانه من الأجر والمثوبة، لعمل ذو فائدة جمة لنفس الإنسان وجسمه، حيث يبث
في النفس السكينة والطمأنينة، وينعكس هذا بدوره على آليات الاستقلاب
فيجعلها تتم في أوفق وأيسر وأنفع السبل، مما يعود بالنفع والفائدة على
الجسم
إن
الصيام كاقتناع فكري وممارسة عملية، يقوي لدى الإنسان كثيراً من جوانبه
النفسية، فيقوي لديه الصبر، والجلد، وقوة الإرادة، وضبط النوازع ...
منقول