تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
خلق الله لنا أذنين ولساناً واحداً
.. لنسمع أكثر مما نقول !
حاذر عمل الشر أكثر مما تحاذر العذاب
بسببـه
المرأة العظيمـة هي التي تـُعلمنا كيف نحب عندما نريد
أن نكره
وكيف نضحك عندما نريد أن نبكي وكيف نبتسم عندما نتألم
إذا
قلت للمرأة : أنتِ جميلـة .. فإفعل ذلك همساً
لأن الشيطان إذا سمعك
.. ردد في أذنها صدى قولك مرات
مسكين
هو الرجل لإنـه يقف حائر بين أن يتزوج أو أن يبقى عازباً
و هو في
الحالتين نادم
من لا يعرف الخير من الشر فألحقوه بالبهائم
راحـة
الحُكماء فى وجود الحق وراحـة السفهاء فى وجود الباطل
فلاتجعل بينك
وبين الحق حائل
ليس من الضروري أن يكون كلامي مقبولاً
ولكن
من الضروري أن يكون صادقاً
*****
مجاجة هذه الحكم :
المرأة
العظيمـة هي التي تـُعلمنا كيف نحب عندما نريد أن نكره
وكيف نضحك
عندما نريد أن نبكي وكيف نبتسم عندما نتألم
والعظيمة : في ديننا الحنيف وصفها الباري
سبحانه وتعالى في قوله :" فَالصَّالِحَاتُ
قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللّهُ."
فالصالحات
المستقيمات على شرع الله منهن, مطيعات لله تعالى ولأزواجهن,
حافظات لكل
ما غاب عن علم أزواجهن بما اؤتمنَّ عليه بحفظ الله وتوفيقه .
وهي التي
وقفت مع الرجال وكونت الأبطال الذين فتحوا الدنيا مشرقا ومغربا .
آنستهم
في ساعة عسرتهم وشاركتهم أتراحهم وأفراحهم وهي التي ضرب الله بها الأمثال
في القرآن .
رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا
وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ
خلق الله لنا أذنين ولساناً واحداً
.. لنسمع أكثر مما نقول !
حاذر عمل الشر أكثر مما تحاذر العذاب
بسببـه
المرأة العظيمـة هي التي تـُعلمنا كيف نحب عندما نريد
أن نكره
وكيف نضحك عندما نريد أن نبكي وكيف نبتسم عندما نتألم
إذا
قلت للمرأة : أنتِ جميلـة .. فإفعل ذلك همساً
لأن الشيطان إذا سمعك
.. ردد في أذنها صدى قولك مرات
مسكين
هو الرجل لإنـه يقف حائر بين أن يتزوج أو أن يبقى عازباً
و هو في
الحالتين نادم
من لا يعرف الخير من الشر فألحقوه بالبهائم
راحـة
الحُكماء فى وجود الحق وراحـة السفهاء فى وجود الباطل
فلاتجعل بينك
وبين الحق حائل
ليس من الضروري أن يكون كلامي مقبولاً
ولكن
من الضروري أن يكون صادقاً
*****
مجاجة هذه الحكم :
المرأة
العظيمـة هي التي تـُعلمنا كيف نحب عندما نريد أن نكره
وكيف نضحك
عندما نريد أن نبكي وكيف نبتسم عندما نتألم
والعظيمة : في ديننا الحنيف وصفها الباري
سبحانه وتعالى في قوله :" فَالصَّالِحَاتُ
قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللّهُ."
فالصالحات
المستقيمات على شرع الله منهن, مطيعات لله تعالى ولأزواجهن,
حافظات لكل
ما غاب عن علم أزواجهن بما اؤتمنَّ عليه بحفظ الله وتوفيقه .
وهي التي
وقفت مع الرجال وكونت الأبطال الذين فتحوا الدنيا مشرقا ومغربا .
آنستهم
في ساعة عسرتهم وشاركتهم أتراحهم وأفراحهم وهي التي ضرب الله بها الأمثال
في القرآن .
رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا
وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ