السلام عليكم
قبل بداية الموضوع اطرح على نفسك هذا السؤال هل سيقدر عنتر يحيى الذي لعب 5 مقابلات في هذا الموسم 4 مع الفريق الوطني و واحدة مع ناديه ان يصمد في وجه روني!!!!!!!!!!!!!!!!!!
بعد كثرة الجدل حول اللاعبين و بعد المستوى المتدني الذي ظهر به المنتخب الوطني امام صربيا و بالرغم من الخسارة المدوية في عقر الديار و بثلاثية كثر الجدل حول سياسة السوسيال التي حققت نجاحاتها أمام الفرق التي لا تستحق حتى أن يطلق عليها اسم فرق (جمع فريق) اما الأن و بدخول عهد جديد اسمه عهد العالمية اين لا رحمة فيه و لا شفقة بحيث أن الأفضل هو من يفوز إضافة الى خلوه من الحجج و التحججات الواهية التي لطالما سمعنا بها من الحرارة و الرطوبة الى الحكم مرورا باللعب من اجل اللعب اظن انه على الناخب الوطني التحلي بالشجاعة ووضع النقاط على الحروف اين يجب علينا وضع العواطف على جنب و التفكير في مصلحة الفريق و هنا اود ان اوضح شيئا و ادخل في صلب الموضوع و بالضبط بخصوص الثلاثي زياني + مغني+ منصوري و هنا اتكلم بواقعية و اضع عواطفي على جنب
زياني: لاعب من طينة الكبار و من بين احسن من انجبت الجزائر لكنه في الاونة الاخيرة اصبح لا يقدم مردودا البته و ذلك بسبب حالته المستعصية مع فريقه الملعون و اذا استمر على هذه الحال اظن انه يجب ابعاده او وضعه على الأقل في الاحتياط كما فعلنا مع جبور سابقا (svp les sentiments à côté )
مغني : هذا الفنان اسوأ من سابقه فحالته لا يحسد عليها لكنه يريد المشاركة من اجل تحقيق حلم له لكن اظن انه من الافضل استدعاؤه للتفرج و حسب لا للعب في كأس العالم لأن كاس العالم ليس للاعبين لم يلعبوا سوى 135 دقيقة و 30 ثانية خلال موسم كامل
منصوري: قائد فريق قدم الكثير للجزائر لكن اظن ان اللاعب قديورة افضل من ب 10000 مرة حيث ان قديورة يجري 10 كلم في المقابلة بينما منصوري يجري 10 امتار احماء استعدادا للدخول كبديل هذا ان استبدل اصلا في فريقه لوريان (تفرج مع المشجعين في المقابلة الاخيرة و لم يستدعى اصلا)
اجمالا : مصلحة الفريق تستوجب ابعاد هذا الثلاثي
الخلاصة من يريد تحقيق نتائج في كاس العالم عليه ان ينسى الاسماء و يفكر في تشريف الوطن لأن زياني+مغتي+منصوري سوف ننساهم اما الجزائر فلا تنسى
قبل بداية الموضوع اطرح على نفسك هذا السؤال هل سيقدر عنتر يحيى الذي لعب 5 مقابلات في هذا الموسم 4 مع الفريق الوطني و واحدة مع ناديه ان يصمد في وجه روني!!!!!!!!!!!!!!!!!!
بعد كثرة الجدل حول اللاعبين و بعد المستوى المتدني الذي ظهر به المنتخب الوطني امام صربيا و بالرغم من الخسارة المدوية في عقر الديار و بثلاثية كثر الجدل حول سياسة السوسيال التي حققت نجاحاتها أمام الفرق التي لا تستحق حتى أن يطلق عليها اسم فرق (جمع فريق) اما الأن و بدخول عهد جديد اسمه عهد العالمية اين لا رحمة فيه و لا شفقة بحيث أن الأفضل هو من يفوز إضافة الى خلوه من الحجج و التحججات الواهية التي لطالما سمعنا بها من الحرارة و الرطوبة الى الحكم مرورا باللعب من اجل اللعب اظن انه على الناخب الوطني التحلي بالشجاعة ووضع النقاط على الحروف اين يجب علينا وضع العواطف على جنب و التفكير في مصلحة الفريق و هنا اود ان اوضح شيئا و ادخل في صلب الموضوع و بالضبط بخصوص الثلاثي زياني + مغني+ منصوري و هنا اتكلم بواقعية و اضع عواطفي على جنب
زياني: لاعب من طينة الكبار و من بين احسن من انجبت الجزائر لكنه في الاونة الاخيرة اصبح لا يقدم مردودا البته و ذلك بسبب حالته المستعصية مع فريقه الملعون و اذا استمر على هذه الحال اظن انه يجب ابعاده او وضعه على الأقل في الاحتياط كما فعلنا مع جبور سابقا (svp les sentiments à côté )
مغني : هذا الفنان اسوأ من سابقه فحالته لا يحسد عليها لكنه يريد المشاركة من اجل تحقيق حلم له لكن اظن انه من الافضل استدعاؤه للتفرج و حسب لا للعب في كأس العالم لأن كاس العالم ليس للاعبين لم يلعبوا سوى 135 دقيقة و 30 ثانية خلال موسم كامل
منصوري: قائد فريق قدم الكثير للجزائر لكن اظن ان اللاعب قديورة افضل من ب 10000 مرة حيث ان قديورة يجري 10 كلم في المقابلة بينما منصوري يجري 10 امتار احماء استعدادا للدخول كبديل هذا ان استبدل اصلا في فريقه لوريان (تفرج مع المشجعين في المقابلة الاخيرة و لم يستدعى اصلا)
اجمالا : مصلحة الفريق تستوجب ابعاد هذا الثلاثي
الخلاصة من يريد تحقيق نتائج في كاس العالم عليه ان ينسى الاسماء و يفكر في تشريف الوطن لأن زياني+مغتي+منصوري سوف ننساهم اما الجزائر فلا تنسى