تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
في اليوم الأخير لدوري زين السعودي كانت الأنظار مسلطة على مباريات الحسم في المراكز الأربعة الأوائل بدءًا من الثاني حتى الرابع فما الذي حدث يا ترى ؟
في مباراة حاول من خلالها الهلال تحطيم رقم نادي الاتحاد من ناحية النقاط في الدوري (وهذا محفز كبير للهلال) حتى أنه شارك بالصف الأول رغم أن له مباراة مهمة الأسبوع المقبل في دوري أبطال آسيا وهذه المباراة لا تؤثر على موقعه في الدوري ( الأول ) إلا أنه ضحى بذلك وفي الطرف المقابل الاتحاد كان يبحث وبقوة عن نتيجة المباراة لعدة عوامل أبرزها رد خسارة الدور الأول الثقيلة جدًا ( 5 / صفر ) لصالح الهلال وكذا حصوله على المركز الثاني المؤهل مباشرة لدوري أبطال آسيا السنة القادمة من هنا كمنت أهمية المباراة والتي خسرها الهلال بالطبع( 2 / 1 ) ولم يحقق المنشود وكانت خسارته مضاعفة بإصابة المحترف السويدي ولهامسون وماجد المرشدي وغيابهما عن المباريات القادمة الهامة في دوري آسيا وبطولة الملك وحقق الاتحاد المنشود في منع الهلال من تحطيم رقمه القياسي النقطي السابق وكذا حصل على المركز الثاني المؤهل لآسيا السنة القادمة 0
المباراة الحاسمة الثانية كانت بين العالمي والرائد فالنصر يحاول تثبيت أقدامه في المركز الثالث أو الثاني ليتأهل مباشرة لبطولة آسيا القادمة والرائد يحاول الهروب من الهبوط وكان للنصر ما أراد فأنهى المباراة لصالحة بـ ( 4/ 2 ) وتأكد حصوله على المركز الثالث المؤهل لبطولة آسيا وكذا تأكد رسميًا هبوط فريق الرائد للدرجة الأولى 0
المباراة الحاسمة الأخرى هي مباراة الشباب والقادسية فالشباب كان يحاول العودة للمركز الثاني وهو المركز الذي فقده في الأسبوع الماضي ليتأكد حضوره في البطولة الآسيوية والقادسية عينه على الفوز ليتأكد من بقائه في الدوري وهو ما تم عن طريق فوزه بهدف يتيم أهله للبقاء وحكم على فريق الشباب المكوث في المركز الرابع في انتظار أمر المشاركة من عدمها في الدوري الآسيوي لاجتماع الاتحاد الآسيوي الأسبوع القادم 0
في اليوم الأخير لدوري زين السعودي كانت الأنظار مسلطة على مباريات الحسم في المراكز الأربعة الأوائل بدءًا من الثاني حتى الرابع فما الذي حدث يا ترى ؟
في مباراة حاول من خلالها الهلال تحطيم رقم نادي الاتحاد من ناحية النقاط في الدوري (وهذا محفز كبير للهلال) حتى أنه شارك بالصف الأول رغم أن له مباراة مهمة الأسبوع المقبل في دوري أبطال آسيا وهذه المباراة لا تؤثر على موقعه في الدوري ( الأول ) إلا أنه ضحى بذلك وفي الطرف المقابل الاتحاد كان يبحث وبقوة عن نتيجة المباراة لعدة عوامل أبرزها رد خسارة الدور الأول الثقيلة جدًا ( 5 / صفر ) لصالح الهلال وكذا حصوله على المركز الثاني المؤهل مباشرة لدوري أبطال آسيا السنة القادمة من هنا كمنت أهمية المباراة والتي خسرها الهلال بالطبع( 2 / 1 ) ولم يحقق المنشود وكانت خسارته مضاعفة بإصابة المحترف السويدي ولهامسون وماجد المرشدي وغيابهما عن المباريات القادمة الهامة في دوري آسيا وبطولة الملك وحقق الاتحاد المنشود في منع الهلال من تحطيم رقمه القياسي النقطي السابق وكذا حصل على المركز الثاني المؤهل لآسيا السنة القادمة 0
المباراة الحاسمة الثانية كانت بين العالمي والرائد فالنصر يحاول تثبيت أقدامه في المركز الثالث أو الثاني ليتأهل مباشرة لبطولة آسيا القادمة والرائد يحاول الهروب من الهبوط وكان للنصر ما أراد فأنهى المباراة لصالحة بـ ( 4/ 2 ) وتأكد حصوله على المركز الثالث المؤهل لبطولة آسيا وكذا تأكد رسميًا هبوط فريق الرائد للدرجة الأولى 0
المباراة الحاسمة الأخرى هي مباراة الشباب والقادسية فالشباب كان يحاول العودة للمركز الثاني وهو المركز الذي فقده في الأسبوع الماضي ليتأكد حضوره في البطولة الآسيوية والقادسية عينه على الفوز ليتأكد من بقائه في الدوري وهو ما تم عن طريق فوزه بهدف يتيم أهله للبقاء وحكم على فريق الشباب المكوث في المركز الرابع في انتظار أمر المشاركة من عدمها في الدوري الآسيوي لاجتماع الاتحاد الآسيوي الأسبوع القادم 0