المرأة في القرآن حـينما
يقول الله تعالى (يا ايها الذين امنوا)في توجـه لنصيـحـة أو نهيه عن خـصلة
قبيحة يـجـمـع بين الرجـال والنساء.
وفي بـعـض الآيات يفصلهن عن الرجـال اهتماما بهن وإعطائهن حـقهن مثل قوله
تـعـالى (إن المسـلمين والمـسـلمات والمؤمنين والمؤمنات والقانتين
والقانتات والصادقين والصادقات والصابرين والصابرات والـخـاشـعـين
والـخـاشـعـات والمتصدقين والمتصدقات والصائمين والصائمات والـحـافظين
فروجـهم والـحـافظات والذاكرين الله كثيرا والذاكرات اعـد لهم مـغـفرة
وأجرا عـظيما ).
أول وصية:
غـض البصر قال تعالى (وقل للمؤمنات يـغـضضن من أبصارهن ويـحـفظن فروجـهن )
وهو فريضة وامر الهي يـحـفظ المؤمن من السقوط في حبائل الشيطان قال رسول
الله صلى الله عليه وسلم (إن النظرة سهمـ من سهام إبليس)
ثاني وصية:
الـحـياء
هـو الـحياء الشرعـي وهـو الـخـوف من الله والمـحـافظة على خـلقه والـحـياء
حـلية الاتقياء وزينة المؤمنة وسبيل عـفتها ونقاء سريرتها وسلامة دينها
الـحـياء الشرعـي هو ان لا يـجدكِ الله حـيث نهاكِ ولا يفتقدكِ حـيث أمرك
يقول رسول الله صلى الله عـليه وسلم (الإيمان بضـع وستون أو قال بضـع
وسبــعون أعلاها كلمة التوحـيد وادناها اماطة الاذى عـن الطريق والـحـياء
شـعـبة من شـعـب الإيمان)
الـحـياء صفة ملازمة للإيمان فهما إخوان حـبيبان وصديقان حـميمان
نصيـحـة احـذري الله تعالى فإنه لا ينام
روي أن رجـلا تـعـلق قلبه بامرأة فـخـرجـت هذه المرأة إلى حاجة لها فتبعها
هذا الرجـل وكلمها لما وجـدها بمفردها وشرح لها مكنون نفسه وحـبـه وهيامه
بها قالت المراة :انظر أنام الناس؟؟
فتصور الرجـل
انها وافقته على بغيته فطاف حول القافلة فوجـد الناس نياما فقال
الرجـل: لقد وجدت الناس جميعا نياما
المرأة:ما تقول في الله تعالى ؟؟ ؟؟
انائم هو في هذه الساعة ؟؟
الرجـل وقد ارتـعـد من خـشية الله ان الله تـعـالى لا ينام ولا تأخذه سنة
ولا نوم
المرأة:
إن الذي لا تأخذه سنة ولا نوم يرانا وان كان الناس نياما لا يرونا فذلك
أولى أن يـخـاف منه .
فـخـرج الرجـل يبكي خـشية لله ورجع الى اهله تائبا وضل يتذكر هذا القول لما
توفي رأوه في المنام فقيل له ما فـعـل الله بك؟؟
قال: غـفر الله لي بـخـوفي منه وتركي المـعـصية خـشية له سبـحـانه
فكان صلاح امرأة سببا في صلاح رجـل وكذلك فساد امرأة يفسد آلاف الرجـال .
قال رسول الله صلى الله عـليه وسلم(خـير متاع الدنيا الزوجـة الصالـحـة)
وقال أيضا ( أفضله لسان ذاكر وقلب شاكر وزوجـة مؤمنة تـعـينه على إيمانه)
وقد خـلق الله المرأة المسلمة للصلاح والتقوى والمـحـبة والود والتـعـاطف
والايثار والـعـطاء.
الوصية الثالثة
قال رسول الله صلى الله
عـليه وسلم (المراة اذا صلت خـمسها وصامت شهرها وأحصنت فرجـها وأطاعت
بـعـلها فلتدخـل من أي أبواب الـجـنة شاءت).
يقول الله تعالى (يا ايها الذين امنوا)في توجـه لنصيـحـة أو نهيه عن خـصلة
قبيحة يـجـمـع بين الرجـال والنساء.
وفي بـعـض الآيات يفصلهن عن الرجـال اهتماما بهن وإعطائهن حـقهن مثل قوله
تـعـالى (إن المسـلمين والمـسـلمات والمؤمنين والمؤمنات والقانتين
والقانتات والصادقين والصادقات والصابرين والصابرات والـخـاشـعـين
والـخـاشـعـات والمتصدقين والمتصدقات والصائمين والصائمات والـحـافظين
فروجـهم والـحـافظات والذاكرين الله كثيرا والذاكرات اعـد لهم مـغـفرة
وأجرا عـظيما ).
أول وصية:
غـض البصر قال تعالى (وقل للمؤمنات يـغـضضن من أبصارهن ويـحـفظن فروجـهن )
وهو فريضة وامر الهي يـحـفظ المؤمن من السقوط في حبائل الشيطان قال رسول
الله صلى الله عليه وسلم (إن النظرة سهمـ من سهام إبليس)
ثاني وصية:
الـحـياء
هـو الـحياء الشرعـي وهـو الـخـوف من الله والمـحـافظة على خـلقه والـحـياء
حـلية الاتقياء وزينة المؤمنة وسبيل عـفتها ونقاء سريرتها وسلامة دينها
الـحـياء الشرعـي هو ان لا يـجدكِ الله حـيث نهاكِ ولا يفتقدكِ حـيث أمرك
يقول رسول الله صلى الله عـليه وسلم (الإيمان بضـع وستون أو قال بضـع
وسبــعون أعلاها كلمة التوحـيد وادناها اماطة الاذى عـن الطريق والـحـياء
شـعـبة من شـعـب الإيمان)
الـحـياء صفة ملازمة للإيمان فهما إخوان حـبيبان وصديقان حـميمان
نصيـحـة احـذري الله تعالى فإنه لا ينام
روي أن رجـلا تـعـلق قلبه بامرأة فـخـرجـت هذه المرأة إلى حاجة لها فتبعها
هذا الرجـل وكلمها لما وجـدها بمفردها وشرح لها مكنون نفسه وحـبـه وهيامه
بها قالت المراة :انظر أنام الناس؟؟
فتصور الرجـل
انها وافقته على بغيته فطاف حول القافلة فوجـد الناس نياما فقال
الرجـل: لقد وجدت الناس جميعا نياما
المرأة:ما تقول في الله تعالى ؟؟ ؟؟
انائم هو في هذه الساعة ؟؟
الرجـل وقد ارتـعـد من خـشية الله ان الله تـعـالى لا ينام ولا تأخذه سنة
ولا نوم
المرأة:
إن الذي لا تأخذه سنة ولا نوم يرانا وان كان الناس نياما لا يرونا فذلك
أولى أن يـخـاف منه .
فـخـرج الرجـل يبكي خـشية لله ورجع الى اهله تائبا وضل يتذكر هذا القول لما
توفي رأوه في المنام فقيل له ما فـعـل الله بك؟؟
قال: غـفر الله لي بـخـوفي منه وتركي المـعـصية خـشية له سبـحـانه
فكان صلاح امرأة سببا في صلاح رجـل وكذلك فساد امرأة يفسد آلاف الرجـال .
قال رسول الله صلى الله عـليه وسلم(خـير متاع الدنيا الزوجـة الصالـحـة)
وقال أيضا ( أفضله لسان ذاكر وقلب شاكر وزوجـة مؤمنة تـعـينه على إيمانه)
وقد خـلق الله المرأة المسلمة للصلاح والتقوى والمـحـبة والود والتـعـاطف
والايثار والـعـطاء.
الوصية الثالثة
قال رسول الله صلى الله
عـليه وسلم (المراة اذا صلت خـمسها وصامت شهرها وأحصنت فرجـها وأطاعت
بـعـلها فلتدخـل من أي أبواب الـجـنة شاءت).