تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
عنتر يحيى:
عنتر يحيى لاعب كرة قدم جزائري ولد في 21 مارس 1982 بتولوز (فرنسا) وهو من عائلة جزائرية أصلها من مدينة سدراتة بولاية سوق أهراس شرق الجزائر عاش بها فترة قصيرة من طفولته قبل أن يعود إلى فرنسا .
يلعب عنتر يحيى حاليا لصالح نادي بوخوم الألماني، وهو يعدّ واحداً من أبرز لاعبي المنتخب الجزائري .
مسيرته
[عدل]الأندية
في سن 14 انظم إلى المدرسة الداخلية لنادي سوشو الفرنسي .
بدأ عنتر يحيى مشواره الإحترافي بتوقيعه لعقد مع نادي باستيا الفرنسي بعد تجربة غير ناجحة في نادي إنتر ميلان الإيطالي دامت موسما واحدا .
بعد 4 مواسم ناجحة قضاها في دوري الدرجة الأولى الفرنسي مع نادي باستيا، غادر النادي وانتقل إلى نادي نيس الفرنسي في 1 تموز/جويلية 2005، حيث شارك معه في العديد من المباريات في الموسم الأول (2005-2006) لكن في الموسم الثاني (2006-2007) أصبح بديلاً في أغلب المباريات بسبب قلة اعتماد المدرب الجديد للنادي فريديريك أنتونيتّي عليه، مما جعله يقرر مغادرة النادي.
مع قدوم موسم الإنتقالات الشتوية يناير 2007 تلقى عنتر يحيى عرضين من ناديي ليدز يونايتد الإنجليزي و بوخوم الألماني فأجرى تدريبات في كل من الناديين، لكنه في نهاية الأمر قرر اللعب في الدوري الألماني فانتقل إلى نادي بوخوم على سبيل الإعارة من نادي نيس حتى نهاية الموسم (2006-2007) .
في 30 يناير 2007 شارك في أول مباراة له في الدوري الألماني مع ناديه الجديد ضد نادي بايرن ميونخ وفي فترة قصيرة أصبح اللاعب مهما وله مكان أساسي في خط دفاع نادي بوخوم مما جعل النادي يقرر الإحتفاظ به، فبعد انتهاء عقد الإعارة من نادي نيس انتقل عنتر يحيى رسميا إلى نادي بوخوم في 01 جويلية 2007 بصفقة قيمتها 800.000 يورو € ولمدة 5 سنوات ومازال يلعب حاليا فيه .
[عدل]المنتخب
شارك عنتر يحيى لأول مره مع منتخب الجزائر الأول في 15 يناير 2004، و شارك في كأس أمم أفريقيا 2004 و العديد من المباريات الرسمية والودية منتخب الجزائر. شارك في 39 مباراة مع المنتخب وكان أهمها المباراة التي جرت مع منتخب مصر في 18 تشرين الثاني 2009 على ملعب نادي المريخ في أم درمان في السودان، وسجل عنتر يحيى خلالها الهدف الوحيد في اللقاء بقذفة صاروخيّة من داخل منطقة العمليات والتي فاقت سرعتها 100كلم/سا. كان هذا الهدف هو السادس و الأهم في رصيده لصالح منتخب الجزائري
مقولة شهيرة
معلقا على هدفه الأسطوري في مرمى الحارس العملاق عصام الحضري في مقابلة السودان الحاسمة اللتي جمعت المنتخب الجزائري ضد المنتخب المصري: "ضربناها في السماء، حكمها، ضربناها في الأرض، حكمها، ضربنا وين الشيطان ما يجيبهاش"
عنتر يحيى:
عنتر يحيى لاعب كرة قدم جزائري ولد في 21 مارس 1982 بتولوز (فرنسا) وهو من عائلة جزائرية أصلها من مدينة سدراتة بولاية سوق أهراس شرق الجزائر عاش بها فترة قصيرة من طفولته قبل أن يعود إلى فرنسا .
يلعب عنتر يحيى حاليا لصالح نادي بوخوم الألماني، وهو يعدّ واحداً من أبرز لاعبي المنتخب الجزائري .
مسيرته
[عدل]الأندية
في سن 14 انظم إلى المدرسة الداخلية لنادي سوشو الفرنسي .
بدأ عنتر يحيى مشواره الإحترافي بتوقيعه لعقد مع نادي باستيا الفرنسي بعد تجربة غير ناجحة في نادي إنتر ميلان الإيطالي دامت موسما واحدا .
بعد 4 مواسم ناجحة قضاها في دوري الدرجة الأولى الفرنسي مع نادي باستيا، غادر النادي وانتقل إلى نادي نيس الفرنسي في 1 تموز/جويلية 2005، حيث شارك معه في العديد من المباريات في الموسم الأول (2005-2006) لكن في الموسم الثاني (2006-2007) أصبح بديلاً في أغلب المباريات بسبب قلة اعتماد المدرب الجديد للنادي فريديريك أنتونيتّي عليه، مما جعله يقرر مغادرة النادي.
مع قدوم موسم الإنتقالات الشتوية يناير 2007 تلقى عنتر يحيى عرضين من ناديي ليدز يونايتد الإنجليزي و بوخوم الألماني فأجرى تدريبات في كل من الناديين، لكنه في نهاية الأمر قرر اللعب في الدوري الألماني فانتقل إلى نادي بوخوم على سبيل الإعارة من نادي نيس حتى نهاية الموسم (2006-2007) .
في 30 يناير 2007 شارك في أول مباراة له في الدوري الألماني مع ناديه الجديد ضد نادي بايرن ميونخ وفي فترة قصيرة أصبح اللاعب مهما وله مكان أساسي في خط دفاع نادي بوخوم مما جعل النادي يقرر الإحتفاظ به، فبعد انتهاء عقد الإعارة من نادي نيس انتقل عنتر يحيى رسميا إلى نادي بوخوم في 01 جويلية 2007 بصفقة قيمتها 800.000 يورو € ولمدة 5 سنوات ومازال يلعب حاليا فيه .
[عدل]المنتخب
شارك عنتر يحيى لأول مره مع منتخب الجزائر الأول في 15 يناير 2004، و شارك في كأس أمم أفريقيا 2004 و العديد من المباريات الرسمية والودية منتخب الجزائر. شارك في 39 مباراة مع المنتخب وكان أهمها المباراة التي جرت مع منتخب مصر في 18 تشرين الثاني 2009 على ملعب نادي المريخ في أم درمان في السودان، وسجل عنتر يحيى خلالها الهدف الوحيد في اللقاء بقذفة صاروخيّة من داخل منطقة العمليات والتي فاقت سرعتها 100كلم/سا. كان هذا الهدف هو السادس و الأهم في رصيده لصالح منتخب الجزائري
مقولة شهيرة
معلقا على هدفه الأسطوري في مرمى الحارس العملاق عصام الحضري في مقابلة السودان الحاسمة اللتي جمعت المنتخب الجزائري ضد المنتخب المصري: "ضربناها في السماء، حكمها، ضربناها في الأرض، حكمها، ضربنا وين الشيطان ما يجيبهاش"